أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (الاشتراكية العلمية)، والسياسية.....4















المزيد.....

حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (الاشتراكية العلمية)، والسياسية.....4


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4456 - 2014 / 5 / 18 - 09:18
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلــــــــى:

المناضلين الأوفياء إلى:
ــ التاريخ.
ــ تضحيات الشهداء.
ــ الطبقة العاملة.
ــ من أجل مجتمع جديد تتحقق في إطاره الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية في أفق الاشتراكية في تطورها.
ــ من أجل أن تصير السيادة للشعب.
ــ من أجل سلطة شعبية ديمقراطية في ظل دستور ديمقراطي شعبي.
ــ من أجل قطع الطريق أمام كافة الانتهازيين مهما ادعوا الحفاظ على عذريتهم ومهما تساموا عن السقوط في المطبات القاتلة.

محمد الحنفي

هوية حزب الطبقة العاملة:.....1

وحزب الطبقة العاملة، باعتباره حزبا للطبقة العاملة، لا يمكن أن يكتسب هويته الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، إلا من الطبقة العاملة نفسها، باعتبارها هي المعنية بتسييد أيديولوجيتها، وبناء تنظيم حزبها، وتحقيق أهدافه السياسية، خاصة إذا انتظمت بكثافة في هذا الحزب، وعملت على إنتاج مثقفها الثوري / العضوي، من بين صفوفها، وسعت عن طريق ذلك المثقف الثوري / العضوي، إلى تطوير أيديولوجيتها، في العلاقة مع تطور، وتطوير قوانين الاشتراكية العلمية، المرتبط بما حصل من تطور، في مختلف العلوم الدقيقة، والتقنيات الحديثة. وهو ما لا يمكن أن يعبر إلا عن التطور الحاصل في مفهوم الطبقة العاملة، التي عرفت تحولا نوعيا، بسبب التطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والعلمي، والمعرفي، والتقني الحديث، الذي أصبح يساهم، بشكل كبير، في تمكين الإنسان من التواصل اللا محدود، وعلى أوسع نطاق، وبجميع اللغات، كما يمكنه من الوصول إلى المعلومة، التي يسعى إلى الحصول عليها، وبدون بذل أي جهد مضني، من أجل ذلك، بالإضافة إلى جعل كافة المعارف الإنسانية، في متناول الراغب، كيفما كانت المعرفة، خاصة، وأن المعارف في هذا العصر، أصبحت عابرة للقارات، ولم تعد محتكرة كما كانت من قبل. وهو ما يمكن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من التواصل مع بعضهم البعض، بالوسائل الحديثة، ومن الوصول إلى المعلومة، والعمل على نشرها على أوسع نطاق، ومن الوصول إلى المعارف التي يحتاجونها، بما فيها معارف الاشتراكية العلمية، التي لم يعد الوصول إليها محرما، كما كان، خاصة، وأن هذه المعارف، ومن هذا النوع، تحولت مع مرور الأيام، إلى معارف إنسانية، تبرز أهميتها، عندما تحدث أزمات حادة معينة، وهو ما يجب استحضاره لإبراز أهمية النظرية الاشتراكية العلمية، التي تحضر معها أهمية الطبقة العاملة، التي تستلزم استحضار أهمية حزب الطبقة العاملة، الذي تتحدد هويته في المستويات الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية.

فهوية حزب الطبقة العاملة الأيديولوجية، هي الهوية التي تنبني فيها الأيديولوجية المعبرة عن مصالح الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف. وهذه الهوية، هي التي يمكن تسميتها باختصار، الهوية الاشتراكية العلمية، التي تجعل الحزب يقيم سياسته على أساس التحليل الملموس، للواقع الملموس، لإيجاد برنامج مرحلي، يخدم تحقيق الأهداف الإستراتيجية، على المدى البعيد. ومعلوم أن قيام أيديولوجية الطبقة العاملة، على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، يجعل الهوية الأيديولوجية لحزب الطبقة العاملة، تغييرية، نظرا لكونه يسعى، في ممارسته اليومية، النظرية، والميدانية، إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كأهداف مرحلية، وإستراتيجية في نفس الوقت، مما يكسبه قوة جماهيرية واسعة، وفي نفس الوقت، يخلق حوله كما هائلا من الأعداء الطبقيين، الذين يتكلفون المزيد من التحملات المادية، التي تراكمت عندهم، من ممارسة الاستغلال المادي، والمعنوي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل تأليب الرأي العام ضد حزب الطبقة العاملة، وضد اليسار، واليساريين، والديمقراطيين، في أفق تأبيد الاستغلال الممارس في الواقع، الذي يقف وراء مراكمتهم المزيد من الثروات، التي لا تخدم مصالحهم على المدى البعيد. وهذا العداء الطبقي، هو الكفيل وحده بإبراز صحة أيديولوجية حزب الطبقة العاملة، وعلميتها؛ لأن كل ما يتم الاستناد في وجوده على القوانين العلمية، لا يمكن أن يكون إلا علميا.

وهوية الحزب التنظيمية، هي هوية مكتسبة من هويته الأيديولوجية، التي تقتضي اعتبار حزب الطبقة العاملة حزبا ثوريا، والحزب الثوري بطبيعة الحال، هو الحزب الذي يسعى أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وجماهيريا، إلى تغيير الواقع تغييرا جذريا، على المستوى الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير هذا الواقع في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وانطلاقا من الضرورة الموضوعية، التي فرضت أن يبقى الواقع في خدمة الطبقة الحاكمة، وباقي المستغلين، وسائر المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي.

وحزب الطبقة العاملة، باعتباره حزبا ثوريا، لا بد فيه من الأخذ بمبدأ التنظيم الخلوي، الذي يكسب الحزب حصانة فائقة، ضد المندسين، والانتهازيين، والتحريفيين، وضد الانحراف اليميني، أو المتياسر. والخلية، هي الأساس المعتمد في بناء تنظيمات حزب الطبقة العاملة، المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، مما يحقق في هذا الحزب:

1) التماسك، والتوحد، والانسجام بين جميع الأعضاء الحزبيين: قيادة، وقاعدة، أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، واجتماعيا، وعلى أساس الاحترام المتبادل بين المناضلين الأوفياء، لحزب الطبقة العاملة، وللطبقة العاملة نفسها، وللأهداف المرحلية / الإستراتيجية، لحزب الطبقة العاملة، مهما كانت التضحيات التي يقدمونها من أجل ذلك، في أفق الارتقاء بصفات المناضلين الحزبيين، إلى مستوى السيادة الاجتماعية، تبعا لشيوع أيديولوجية الطبقة العاملة، والفكر الاشتراكي العلمي في المجتمع.

2) التواصل الأيديولوجي، والسياسي، والتنظيمي، بين المنتمين إلى حزب الطبقة العاملة، والمتعاطفين معه، مادام كل واحد منهم مقتنعا بأيديولوجية الطبقة العاملة، وموظفا القوانين العلمية، في التعامل مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ومستوعبا للبرنامج المرحلي الحزبي، وساعيا إلى تحقيق نفس الأهداف الإستراتيجية. وهي عوامل أساسية، وضرورية، لقام التواصل بين المناضلين الحزبيين، والمتعاطفين مع حزب الطبقة العاملة، كما أن التواصل ضروري، بين مناضلي حزب الطبقة العاملة، وبين المتعاطفين معه، وبين هؤلاء جميعا، وبين الجماهير الشعبية الكادحة، صاحبة المصلحة في التغيير الجذري الشامل، حتى ينجز المناضلون الحزبيون، والمتعاطفون مع الحزب، المهام الموكولة إليهم، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يقوم الحزب بدوره كاملا، تجاه كادحي الشعب، في أفق إشراك كل الكادحين، في عملية التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.

3) الارتباط بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن حزب الطبقة العاملة، إذا لم يتحول إلى حزب جماهيري، يبقى معزولا عن الجماهير الشعبية الكادحة، صاحبة المصلحة في التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. والارتباط بالجماهير الشعبية الكادحة، يتم إما مباشرة، وإما عن طريق المنظمات الجماهيرية / الحزبية، أو المنظمات الجماهيرية المستقلة.

فالعمل الحزبي المباشر، في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، يتم عن طريق الاتصال المباشر بالجماهير الشعبية الكادحة، من أجل تبليغ بيان، أو قرار حزبي لصالحها، أو من أجل تفعيل البرنامج الحزبي في صفوفها، وتعبئتها حول ذلك البرنامج، الذي يروم إشراكها في النضال، من أجل تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية، التي تصب في اتجاه تحقيق الأهداف الإستراتيجية الكبرى، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، من خلال تحقيق التحول في التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية، من تشكيلة اقتصادية اجتماعية رأسمالية، أو رأسمالية تابعة، إلى تشكيلة اقتصادية اجتماعية اشتراكية، تنتقل فيها ملكية وسائل الإنتاج، من الملكية الفردية، إلى الملكية الجماعية.

وحزب الطبقة العاملة، لا يكتفي بالعمل الجماهيري المباشر، بل يوجه المنتمين إليه إلى العمل في المنظمات الجماهيرية: النقابية، والحقوقية، والثقافية، والتربوية، من أجل العمل إلى جانب الجماهير المعنية، وقيادتها، في أفق فرض تحقيق مطالبها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والتربوية، باعتبارها مطالب، يساهم تحقيقها في خدمة تحقيق الأهداف المرحلية، لحزب الطبقة العاملة.

والمنظمات الجماهيرية، التي يوجه مناضلو حزب الطبقة العاملة، إلى العمل فيها، إما أن تكون منظمات تعمل تحت الإشراف الحزبي، أو تعتبر تنظيمات لحزب الطبقة العاملة، تعمل على أجرأة البرنامج الحزبي على أرض الواقع، حتى تساهم في تحقيق الأهداف المرحلية. ومنظمات كهذه، تكون محكومة بالقوانين الحزبية الفرعية، التي تستمد قوتها من القانون الأساسي لحزب الطبقة العاملة، والمبادئ التي تحكمها، هي نفسها المبادئ الحزبية.

أما المنظمات الجماهيرية، التي لا تعمل تحت إشراف الحزب، هي منظمات جماهيرية، ليست تابعة لأية جهة حزبية. وهذا النوع من المنظمات الجماهيرية، لا بد فيه من احترام مبادئ العمل الجماهيري، المتمثلة في الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، مع الحرص على تفعيلها باستمرار، لتحصين المنظمات الجماهيرية: النقابية، والحقوقية، والثقافية، والتربوية، من الانحراف، والتخلي عن احترام المبادئ المذكورة، وتفعيلها، في اتجاه صيرورتها حزبية، أو تابعة لجهة معينة، أو مجرد مجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، أو ابتلي المتحكمون فيها بالممارسة البيروقراطية، التي تجعلهم يوظفون المنظمات الجماهيرية، التي يتحكمون فيها، لخدمة مصالحهم الخاصة، أو لتحقيق تطلعاتهم الطبقية. وهو توظيف انتهازي صرف، يجب التصدي له في كل الإطارات الجماهيرية، التي تعاني من الممارسة البيروقراطية، كما يجب التصدي لكل أشكال التحريف الأخرى، كالحزبية، والتبعية، واختيار المنظمات الجماهيرية مجالا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين. ذلك أن مقاومة كل أشكال التحريف، التي تستهدف المنظمات الجماهيرية المستقلة، والمناضلة، من المهام التي يجب أن ينجزها مناضلو حزب الطبقة العاملة، لمحاصرة كافة أشكال التحريف، ولحماية المنظمات الجماهيرية منه، حتى تؤدي رسالتها المتجددة باستمرار، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف النساء، والشباب، واليافعين، والأطفال الذين يهيأون لتحمل المسؤولية في المستقبل.

4) التمرس على العمل المشترك، مع الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، لتفعيل البرنامج المشترك، المعبر عن إرادة كل الأحزاب المذكورة، الساعية إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، وفرض احترام الكرامة الإنسانية، خاصة، وأن العمل المشترك، يذوب الخلاف الذي لا يكون إلا مشتعلا بين هذه الأحزاب، ويقرب وجهات النظر المختلفة، ويوحد الخلاصات التي يتم التوصل إليها، لتصير برنامجا مشتركا، يعتمد في القيام بالعمل المشترك.

وتمرس من هذا النوع، بين حزبين، أو ثلاثة، أو بين مجموعة من الأحزاب، التي تجمعها نفس الأهداف، تبدأ بالتنسيق الآني، ثم تنتقل إلى التحالف، من أجل القيام بالعمل المشترك، في القضايا التي تلتقي فيها الأحزاب المذكورة، والعمل على التحول إلى جبهة مشتركة، مع مختلف الإطارات، التي تقتنع بالانخراط في الجبهة، سواء كانت حزبية، أو نقابية، أو حقوقية، أو ثقافية، أو تربوية، تعمل وفق برنامج حد أدنى، لتحقيق الديمقراطية: بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تصير السيادة للشعب، انطلاقا من إقرار دستور ديمقراطي شعبي، يفصل بين السلطة التنفيذية، والسلطة التشريعية، والسلطة القضائية، ويضمن إجراء انتخابات حرة، ونزيهة، لإيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية، تحترم فيها إرادة الشعب.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المدنس، والمقدس...
- ملامة، أو بشائر...
- وأسام منك...
- لأمر عظيم فينا... لا نتوقف...
- وتألفت... وتآلفت...
- فاتح ماي ليس كرنفالا... إنه تتويج لصيرورة النضال العمالي الم ...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- على م نعول يا وطني...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- هكذا هم يقتلون بدم بارد... في الدين الجديد...
- حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (ا ...
- الفتوى...
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....4
- كثيرا ما نقرأ... كثيرا ما نبحث... فلا نجد العدو الطبقي...
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....3
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....2
- تقوية العمل النقابي، تقوية لحزب الطبقة العاملة.....1
- جاء أحمد...
- المرأة الحرة العبدة السلعة...
- فالتاريخ يسجل...


المزيد.....




- بمناسبة ذكرى الثورة السورية، السويداء شرارة ثورة تعيد امجاد ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية
- لماذا لا يثق العمال بقوتهم؟ حركة سلم الرواتب نموذجا
- الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، مسرحية إجرامية عُرضتْ فوق ...
- سياسيون بحزب العمال البريطاني يدعون لتعجيل موعد الانتخابات ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للسلامة في أماكن العمل
- حزب العمال البريطاني يدعو لانتخابات تشريعية بعد تفوقه في الم ...
- خسائر كبيرة للمحافظين في انتخابات المجالس المحلية وموقف حزب ...
- أول فوز انتخابي لحزب العمال البريطاني قبل صدور نتائج مصيرية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - حزب الطبقة العاملة، وضرورة الحفاظ على هويته الأيديولوجية: (الاشتراكية العلمية)، والسياسية.....4