أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائز الحداد - ما .. وبعدها أنتِ














المزيد.....

ما .. وبعدها أنتِ


فائز الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 4392 - 2014 / 3 / 13 - 19:00
المحور: الادب والفن
    


كالغزلان .. يقتلنا البحث عن مرعى للحب
ونحتاج الف رياض لنغري الفراشات
الوقت ..
كصائد اللحظة يبتسم والحزن ملء شفتيه
نكذب إن قلنا الهفوات ضراعتنا ، ويذبحنا الاتتظار !
فكم انتظركِ مصاغاً مضاعاً وأموت نرجساً ؟!..
هل تكذب السنوات في استعارتنا .. ؟!!
قلتها بربمااات .. وبعض التمني
الآن وقت ودادك ، بيدي كمسبحة راهب !! ..
فلا تتوعري يا سماحة الغزالة ..
فأنا أوعرُ مما يقال لجنات النار ..
لكني أقسم .. بكل دين جماحي
إني أحبك وربي ، وأتربب بكِ شاهدة على انصياعي
فهي الضراعة ..
آخر محابس المزعمين بالرضا ,, الوالجين رحى الطاعة
لن أكون غيرك ِ .. ولن أتنازل عني في دمك ِ الفائر
قلت:
أحبك وكفى حتى وإن داهمني الشك بآخرتي
فالشك ليس من شيمتي في وداد الياسمين
وتعرفين :
الخريف مخيف كذئب ، وغادر كحطاب تتري ،
فمن للأغصان المرتجفة من هول الريح وبطش الثلج ..
وهي العاشقة لشمس الندى؟!
ومن لي غير معطف المعصية والاحتكام إلى مايقي كتقوى ..؟!!
فالحياة بيضة فوق عبوة ناسفة ..
الضراوة إزاءها اشد مضاء من الارتكان إلى مسلمات هالكة
وأحبك



#فائز_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترجمة نص يوسف
- الإحتفاء بالشاعرة عفاف السمعلي والإعلامي الدعائي
- ل .. ليلى دون ليل
- براءة
- على شرفة الياسمين
- الطريد
- عرض كتاب
- بيان
- رباعيات الخيام .. لا رباعيات أخرى
- الهراتي
- دمعة على عرش
- في سماوات علامك _ الجزء الثاني
- في سماوات علامك
- أنت .. ثم أبتكر الله الكروم
- أرتابُ من وحشة الخطى
- نص شعري
- قصيدة
- تنهدات.. تستعجلُ القبل


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائز الحداد - ما .. وبعدها أنتِ