أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الطاهرة .......ج4















المزيد.....

الطاهرة .......ج4


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 4316 - 2013 / 12 / 25 - 10:12
المحور: الادب والفن
    


استقرت الحياة مع طاهرة وروبي وعادت المياه الى مجاريها .. بهدوء وسكينة ...قالت طاهرة ل روبي ...(ايتها الغبية ...اني امنحك فرصة عمرك ...استغليها كي تخرجي من واقعك المزي ...اهتمي بدراستك واجتهدي .. ولا تتهاوني في تحصيلك العلمي ...لو نجحت سامنحك فرصة الدخول للجامعة ...لي اصدقاء كثر من اساتذتها ....يمكن ان احصل لك على قبول في جامعة كامبريج في التخصص الذي يستهويك ....)وهنا قالت روبي ..(..مممممم حبيبتي ...ارغب في دراسة فلسفة وتاريخ الفن ....ممكن لو سمحتي ...)
اجابت طاهرة ...( انه تخصص رائع تجمعين به دراسة الفلسفة والتاريخ والفن ....ياله من فرع معرفي مهم وشيق ...انت هكذا تفكرين صح ...ساساعدك ..بشرط واحد ..عدم تخطيك المحظور ...وساكون قاسية معك ..لو لعبت بذيلك ....!!!!)
ابتسمت روبي وقالت ...(حبيبتي ...سامحيني ..فانا مخبولة ...اقسم اني لممنونة منك بلا حدود ...أسمحيلي اقبل يديك ورجليك ...)وانهالت على طاهرة بالقبل .....ضحكت طاهرة ...ومسكت يد روبي ...
(الان تعالي لمخدعي وأريحي جسدي ..اشعر بجسمي وكانه مضروب بالعصى من كتر الارهاق .... الوقت متاخر وغدا لنا عمل مبكرا ...)

عندها قامت روبي بخلع ملابسها وملابس سيدتها ...وباشرت بالتدليك... وعلى هواى طاهرة ...
صادف عيد ميلاد روبي في احد ايام شهر ايار ..فكرت طاهرة باخذ روبي والذهاب الى مدينة برايتون الساحلية للاحتفال ...في الويك اند ..انها مدينة جميلة جدا وسياحية الى الجنوب الشرقي لبريطانيا ...يأمها سنويا 8 ملايين سائح من جنسيات مختلفة ..ميزتها قربها الى لندن نصف ساعه تقريبا بالسيارة ....
قالت طاهرة ..(حبيبتي روبي.... ما رائيك ان نحتفل بعيد ميلادك في مدينة براتون الساحلية ...)....اجابت روبي ( واااو انت حياتي ...لم احتفل بعيد ميلادي منذ ان خلقت ...واعتقد ان ميلادي كان يوما غير مرغوب به ....)اجابت طاهرة ...( حبي ..ارجوك ان تنسي ماضيك بكل الامه ومتاعبه ...وارميه خلف ظهرك ...انت معي قد بدات حياة جديدة ...) واضافت طاهرة ...الخميس مساءا ..ننطلق بسيارتنا الى فندق
Comfort Inn Brighton

يقع في بلدة برايتون الصغيرة-- خارج دنفر مباشرة-- يوفر لنا غدا صباحا إفطار كونتيننتال...ننطلق بعدها الى البلاج حيث نمارس السباحة ...
أما مساءا فنحتفل في احدى المطاعم لاقدم لك هديتي ..يا غالية ..)
قالت روبي ..(ولكني لا املك مايو سباحة ...حبيبتي )..قالت طاهرة ..(وهل تعتقدين هذا يغيب عني ...لقد اشتريت لك كل ما يلزمك من محلات سي اند اي ...انظري في هذا الكيس ....)
تلقفت روبي الكيس وقالت ( واااو ما اروعك ..مايوه وتصميم ..كوكوشانيل ...ولكنه غالي الثمن ...)
قالت طاهرة ..( يا غبية ..وهل هناك عندي من هو اعز منك ...)
ضحكت روبي وقامت بارتداء المايوه وعين طاهرة يلتهم جسد روبي ..الطري ودقات قلبها تزداد سرعة ...
قضت طاهرة وروبي مسائهم في فندق (كومفرت انن برايتون )..بعد أن وصلوا بسيارته طاهرة الخاصة ..ذهبوا مباشرتا في جولة على الاقدام في المدينة وكانت تعج بالسياح من مختلف دول العالم ...
ما اثار اهتمامي بعض الشباب العربي الخليجي ...حيث تحملق البعض منهم ونحن في مسيرتنا واجراء بعض التسوق الخفيف ...لم ارتح لتلك النظرات من اصحاب العيون السود والبشرة السمراء والشعر المجعد .. منهم وخصوصا السواح ..يرتدون الدشداشة كدلالة على الثروة والبحث عن المومسات ..
قلت لروبي ..(هل اثارتك نظرات الشباب الخليجي ...)
اجابت روبي ..(نعم حبيبتي انهم يتميزون بنظرات وقحة ...انهم يعتقدون باموالهم يشترون الناس ...يا للسخف وضحالة التفكير ...)
اضافت طاهرة ..(الانكليزي لو صادفك امامه مباشرتا في شارع ...يضع راسه في الارض منعا لأحراجك ...وهولاء ..يتعمدون أثارة النساء والايقاع بهن ....)
واضافت طاهرة ..(السياح الغربيون والاسيويون في العالم يبحثون عن المعالم الاثارية والمتاحف والمعارض ودور العرض والمسارح ...
وسياح الخليج يبحثون عن النساء واللذة الجنسية .....)
واضافت طاهرة ...(الغريب ان مدنهم اصبحت تعج بدور الدعارة والسمسرة ...واصبحت الشبكة العنكبوتة مليئة بالعناوين وارقام الهواتف وصور الغانيات ...سواء في الامارات او البحرين او الرياض والى اخر القائمة من هذه المدن الخليجية ....لماذا اذن هذا العناء وتكلفة مشقة السفر ...وهم يقضون مده سفراتهم داخل الغرف المظلمة ...)
في صباح اليوم التالي نهضت طاهرة مبكرا ..لتجد روبي مستلقية بجانبها على السرير المشترك ....بوجهها الصبوح وشعرها الطويل وجسدها الرشيق ...تأملت طاهرة جسد روبي وبدت تتلمس صدرها وتداعب حلماتها الورديتين ..فتحت روبي عينيها ..والابتسامة على وجهها ...قالت طاهرة ...( انهضي يا كسولة يومنا حافل بالنشاط ...لا تضيعي عطلة نهاية الاسبوع في السرير ..انهضي لنتوجه الى البحر ...اليوم مشمس ..والساحل يعج بالسواح ...انهضي والا عضضتك من .......أسرعي ..الفطور في الفرندا ...)نهضت روبي واخذت حماما صباحيا وراحت تمشط شعرها الناعم ..والسبل ..وقالت ل طاهرة ..( سوف اخذ عدة الساحل ...من مناشف والبس المايوه تحت الجينز والتي شيرت ...)
تناولت طاهرة وروبي فطور كونتيننتال ...ثم توجة الاثنتان للساحل وقفزا الى البحر مباشرتا .....قالت طاهرة ..(انت جد سكسية يا روبي بالمايوه ...)ضحكت روبي وقبلت طاهرة من فمها ...

طلبت طاهرة من روبي مساج الواقي الشمسي وهن مستلقيات على الرمال الذهبية ...راحت روبي تمرر يدها المخملية على جسد طاهرة وتضغط على اماكنها الحساسة ...ضحكت طاهرة وقالت ( روبي ..لا تثيري شهيتي وشهوتي ...نحن مستلقيات في بلاج عام ....ارجوكي ...سنعود الى غرفتنا ..ويمكنك ان تثريني كيفما شئت...

احست طاهرة بصداع في راسها وقالت ..(حبيبتي روبي ..اريد ان ارجع لغرفتي في الفندق لتناول الاسبرين ...هل تاتين معي ...؟؟) قالت روبي ...(حياتي ..ارجوكي اذهبي انت الان.... وانا سوف التحق بك بعد نصف ساعة ...اريد ان اتمتع بهدا الجو المشمس قليلا ...)
ذهبت طاهرة وهي غير مطمئنة لترك روبي بمفردها على الساحل ....
وفي الفندق وبعد اكتر من ساعة لم تظهر روبي ...مما اقلق طاهرة...؟؟ اسرعت طاهرة للساحل فلم تجد روبي بل وجدت بعض من حاجاتها الشخصية ...كالمنشفة والشنطة ...جنت طاهرة ولم تعد تجمع افكارها ...يا ترى اين اختفت روبي ....وباتت الوساوس تقلقها ...وراحت تبحث عنها وتسال اناس وجدتهم قربها ..لم يعرف احد عنها شيء ...
اين فقدت روبي ...هل غرقت ام خطفت ام ذهبت في مشوار ..؟؟؟

أحست طاهرة بالخوف والهلع ..وبدأت تسال كالمجنونة كل من تشاهده على الساحل ...وذهبت الى برج المنقذ البحري ..وقالت للمنقذ ..( عفوا سيدي ..اني ابحث عن صديقتي كانت تجلس على الساحل وتركتها ساعة ولما عدت لم اجدها ...اخاف ان يكون مكروها قد اصابها ...هل اسعفتم غريقا ..او تعرف عنها شيء ..)أجاب المسعف ...(سيدتي ..لم نبلغ عن حادث ...وانا طوال اليوم اراقب البحر ...الامور كلها طبيعية ..اني استعمل المنظار المكبر..لم اجد ما يثير الشك او الريبة ...وها انا اراقب لك بتمعن اكتر ...)قالت طاهرة ..( بارك الله فيك ...ارجوك.... انها اعز ما املك ...ابذل جهدك في البحث عنها ...اخشى ان تكون قد غرقت ..؟؟....يا لطيف ...)

بعد ابصرت طاهرة حرس الساحل ..اسرعت لهما وقالت ..(سيدي احب ان ابلغ عن فقدان صديقتي ...هذة حقيبتها كانت تجلس في هذا المكان ..........تركتها منذ ساعة حيث كنت في الفندق ورجعت ولم اجد لها اثر ...واني مرعوبة واخشى ان يكون قد حصل لها مكروه ...)

قام الحرس بتسجيل البلاغ ..وقال ل طاهرة ..(سيدتي ..عادة نحن نبحث عن المفقود بعد 24 ساعة من غيابه ....)قالت طاهرة وهي تبكي ...(ولكن ظروف فقدان صديقتي مختلفة ...اخاف ان يكون مكروه قد أصابها ...)ثم قامت باعطاء ه البيانات الكاملة واوصاف روبي وارقام الهاتف والعنوان ...
رجعت طاهرة الى الفندق وقد تشوشت افكارها وبدات الوساوس تنهال على راسها ...وقالت في نفسها ....(لماذا يا ربي ....أفقد روبي ...في عيد ميلادها ....وانا التي لا أصبر على غيابها ...بعد ان سكنت في قلبي ..وادمنت لمست يداها ....عفوك يا رب ...امتحان صبر هذا ام عذاب نجواها ...)
تضرعت طاهرة الى الله ان يرجعها سالمة ..وتطمئن عليها ...

رن جرس الهاتف لغرفة طاهرة في الفندق ...(الو دكتورة طاهرة ..انت من سجلت بلاغ بفقدان صديقتك روبي ..اليس كذلك ...نعم .انها راقدة في قسم الحوادث ... مستشفى سانت تريزا ...شارع هاملتون ..يمكنك ان تاتي لزيارتا ...شكرا لك ....)

قادت طاهرة سيارتها مسرعة الى المستشفى ..وهي تحمد الله على العثور على روبي ...وتدعوا عسى ان يكون الحادث بلطف من الله ورحمته ....
دخلت طاهرة قسم الحوادث لتجد روبي راقدة في سريرها ...وسوائل التغذية تعطى لها وريديا ....وكمامة الاوكسجين على وجهها ...
اجهشت طاهرة بالبكاء ..وراحت تقبل روبي من وجهها وعينيها ..ودمع الفرح يسيل على خديها فرحة بلقائها ...
وقالت طاهرة ...(الحمد لله على سلامتك ...حبيبتي ...ماذا حدث كلميني ..لماذا كل هذه الكدمات على وجهك وجسدك ..كيف حدث هذا ...ومن تسبب لك في كل هذه الاصابات ...)
بكت روبي ..وتقطعت وتحشرجت الكلمات على شفتيها ...و اثار ألم ومعاناة واضحة على وجهها ...
جاء الطبيب وطلب من طاهرة ان تترك روبي لتتماثل للراحة وبدون اي مؤثرات نفسية أوعاطفية ...
قالت طاهرة للطبيب المعالج ...(اقدم لك نفسي انا الدكتورة طاهرة زميلة الكلية الملكية البريطانية لامراض النساء ...اعمل في مستشفى التعليمي لكلية الطب جامعة ميديل سكس لندن ..انا ولية امر المريضة روبي ...واود ان اعرف حالتها لو تكرمت ....بليز ...)

اخذني الطبيب المعالج الى غرفته وقال ..(نتشرف بك دكتورة طاهرة ...انا الدكتور فليب مديلتن ...اعمل سنير هاوس اوفيسر ...في قسم الحوادث الطواريء....حالت روبي خطيرة ولكنها مستقرة حاليا ...لقد تعرضت للاغتصاب والضرب ورميت من عجلة تسير بسرعه كبيرة الى وسط الشارع ...الكدمات في مختلف انحاء جسدها ...كسر في الضلع الخامس الايمن وصعوبة في التنفس ..جروح وكدمات في منطقة العانة والفرج ..وتمزق في المهبل ...تمت خياطة الجروح واعطائها المضادات الحياتية والمسكنات ...مع التغذية الوريدية والاوكسجين ...
وضعت طاهرة يدها على فمها من هول الصدمة ..وشدة التاثر النفسي ..واغرورقت عينيها بالدموع ....
قالت طاهرة ....(فضيع ...يا للهول ...كيف حصل هدا يا دكتور فليب ....؟؟؟)
قال الدكتور فليب ...( لم نتمكن من التحدث معها بسبب تعرضها الى رجه دماغية (كونكشن )...ولكن جاءت الشرطة وفتحت محضرا بالحادث ...

لا تقلقي سوف ترقد معنا عدة ايام لحين ان تستعيد صحتها .....)

بكت طاهرة كثيرا ...لما حصل ل روبي ..المسكينة انها تتالم كثيرا ...وانا اتألم لألمها اكثر .....أه كم احبها ...انها سكنت قلبي ...وبت لا استطيع فراقها ...لو طلبت عيني اعطيتها ...انها تؤام روحي وسعادتي ..انها شمس دنيتي ...
كفكفت طاهرة دموعها وقالت ...(عزيزي دكتور فيلب ...ارجوك اني ساخذ روبي مساءا بعد ان يكتمل اعطاءها السوائل الوريدية انا ساتكفل برعايتها ...انا سادخلها مستشفى جامعة ميدل سكس التي اعمل بها في لندن ...لو سمحت لي بذلك ...)
اجاب الدكتور فيلب وقال ..(دكتورة طاهرة ...المهم لنا ان تستعيد وعيها ...لتتمكن من تحمل مشاق النقل بالاسعاف لسفرة تاخد نصف ساعة تقريبا ...وانت تامرين ...يمكن ان اكتب لك موجز بالحالة تاخذيه معك ....)
وكما خططت طاهرة تم نقل روبي الى مستشفى ميدل سكس...... وتمت العناية بها على اتم وجه

قالت طاهرة ل روبي بعد ان تحسنت صحتها ...(حبيبتي من فعل هذا بك ..؟؟؟) انا سوف اقاضيهم في المحكمة وسيدفعون الثمن غالي ...كيف يتجرؤن على المساس بك ...



#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطاهرة .......قصة ج3 ....
- الطاهرة .....قصة ..ج2
- الطاهرة .......قصة ..ج1 ....
- الشريف ....(قصة قصيرة )
- الحب وحده لا يكفي ...(قصة ج1 )
- رجل من قصص الف ليلة وليلة .....(قصة قصيرة)
- قصة حب .....(الصفحة السادسة الى الصفحة العاشرة )
- قصة حب .....(الصفحة السادسة الى العاشرة )
- قصة حب .....(الصفحة الاولى الى الصفحة الخامسة )
- حلو وخفيف ..... (قصة قصيرة )
- هواجس جنسية ....(قصة قصيرة )
- ملل ورهان وحب .... (قصة قصيرة )
- مراهق .... قصة قصيرة
- حدث في صباح باكر ....( قصة قصيرة )
- جلسة كافتريا .......(قصة قصيرة )
- باقة فل .....(قصة قصيرة )
- واقعي جدا....( قصة قصيرة جدا ) د.حياة الربيع
- لا عتب على القرد ......(قصة قصيرة )
- نصيب الحوت ..... ( قصة قصيرة )
- حبة بطاطا ...(قصة قصيرة )


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الطاهرة .......ج4