أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - وليد يوسف عطو - اكذوبة صراع الحضارات















المزيد.....

اكذوبة صراع الحضارات


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 4242 - 2013 / 10 / 11 - 13:39
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


من هو برنارد لويس؟
هو من المنظرين للسياسة الامريكية للمحافظين الجدد المؤيدين للمسيحية الصهيونية . وهو مسؤول سابق في المخابرات البريطانية ومن رجال الظل في بعض الادارات الامريكية .
ان اهمية برنارد لويس لاترجع الى منزلته الاكاديمية فحسب منذ ان استحوذ على الدراسات الشرق اوسطية في جامعة برنستون ,ولا الى مؤلفاته عن الاسلام الكلاسيكي وتاريخ تركيا الحديث فحسب , وانما الى تاثيره الفكري في اغلب منظري المحافظين الجدد , ومن ذوي الخلفيات الثقافية اليهودية , او ( المسيحية الصهيونية ) التي وجدت لها في الارض الامريكية مجالا فسيحا للتحرك , اضافة الى صلاته الوثيقة باللوبي الصهيوني في مواقع القرار السياسي . بما ان كتاباته عن الاسلام وتاريخ العرب الحديث تقدم منهلا تنهل منه هذه الجماعات . لقد كان احد القلائل الذين انتبهوا منذ الثمانينات الى صعود التيارات الاسلامية الراديكالية وتناميها .
وذهب الى ان هذا الصعود سيدفع لامحالة الى ( صراع حضارات )تكفل صمؤيل هاتنغتون من بعده بالتركيز عليه واذاعته في مقاله الاول في مجلة( السياسة الخارجية ) ثم في كتابه التالي بذات العنوان . وتوقع صراعا وشيكا بين هذا الاسلام الراديكالي والولايات المتحدة الامريكية والعالم العربي عموما .
وتوقع ايضا ان هذا الصدام ( صدام الحضارات ) سيؤدي في النهاية الى انتصار القيم الامريكية وتفكك دول الشرق الاوسط . وكانت كتابات لوران مورافيتش وهو من اليمين المحافظ تاكيدا على ذلك . اذ اعتبرت مذكرته ان ازمة العالم العربي ازمة هيكلية مستمرة منذ حوالي قرنين ( 200 سنة ) . وانه قد تخلف عن الثورة الصناعية , وهو الان يتخلف عن الثورة الرقمية . اضافة الى مايعرفه من نقص في الموارد الذاتية لمجابهة العالم الحديث . ومع ذلك فلا زال هؤلاء العرب يشعرون بالاعتداد بالنفس بشكل تراجيدي معتبرين ان الله لايمكن ان يخلف وعده لهم بان يجعلهم ائمة ويجعلهم الوارثين .
ان هذا العالم العربي لم يفلح منذ استقلال دوله الا في انتاج الحروب , مع الفشل الكامل في حل المشكلات الديموغرافية والاقتصادية . لذلك فان كل الدول العربية دون استثناء ( حسب رايه ) هي اما دول فاشلة , او مرشحة للفشل . وان الازمة في العالم العربي وصلت ذروتها وصارت تكبل قدرته على المواجهة . وان الصراع بين العالم العربي والعالم الحديث وصل الى نقطة اللاعودة . وان العنف هو السبيل الوحيد التي انتجها هذا العالم لاحداث اي تغيير سياسي . ولم يستطع هذا العالم العربي ان يدرك ان العنف هو فن مواصلة العمل السياسي بوسائل اخرى , بل ظل اسير عقلية ترى ان العنف هو السياسة والسياسة هي العنف . مما كرس في هذا العالم ثقافة العنف وهي اولى مقومات الارهاب …
واذا كان هذا هو تشخيص التلميذ فان الاستاذ برنارد لويس كشف من قبل عن الدواء الفعال فاعتبر ان من مصلحة الولايات المتحدة والعالم في رايه ان تعيد رسم الخريطة الاقليمية في المشرق وصياغتها بمايمكن من سيطرة اسرائيل على المنطقة العربية .
يؤكد الباحث فوزي البدوي في مقالته ( صراع الحضارات : اعلى مراحل البربرية ), من كتابه (من وجوه الخلاف والاختلاف في الاسلام بين الامس واليوم ), ط1 – 2006 –دار المعرفة للنشر :
الحقيقة ان كل هذا يحدث في اطار لعبة جيو استراتيجية لم يكن برنارد لويس بعلاقاته النافذة وصناعته للنخبة التي ستشرف لاحقا على تنفيذها غريبا عنها .ذلك ان الكثير من الحروب التي يصنفها البعض بانها حروب عبثية , هي في الحقيقة حروب من اجل كسب النفوذ من خلال وضع القدم في مواضع انتاج الطاقة بكل اصنافها , وليس النفط والغاز الا احداها او اهمها على الاقل في هذه المرحلة التاريخية …
ان اغلب حروب هذا القرن ( يقصد القرن العشرين ) اشتعلت في الشيشان وجورجيا وافغانستان وكردستان ويوغسلافيا ومقدونيا والشرق الاوسط وصولا الى الجزائر , وكلها هي الطريق الذهبية للطاقة .
وقد كان للحركات الاسلامية الراديكالية حضورا في كل هذه المواضع الملتهبة .وكلها عرفت في لحظة او اخرى مباركة الولايات المتحدة الامريكية .
واذا كانت هذه الاخيرة اليوم تحارب هذا ( الارهاب الاسلامي ) من خلال منظرين مثل برنارد لويس وروبرت كاغان او صموئيل هاتنغتون او لوران موروفيتش .فان المرء ليدهش حين يعلم ان الولايات المتحدة تساند بشدة الميليشيات الاسلامية من طائفة ( الويغور ) المناهضة للحكم المركزي الصيني , من اجل اضعاف الخطر الاصفر القادم الذي يجب اعتباره الخطر الحقيقي امام الولايات المتحدة الامريكية , وليس العالم الاسلامي الذي لايمكن اعتباره مطلقا خطرا من اي نوع كان على العالم العربي والامريكي .
اذ من هو العاقل الذي يتمتع بدرجة عالية من الغباء ليقتنع بان هذا العالم الاسلامي المتخلف اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا بشهادة كل التقارير الدولية وغيرها هو من سيهزم هذه الحضارة الامريكية او الغربية في صراع حضارات وهمي .انما الامر في الحقيقة مرحلة ضرورية من اجل شيطنة هذا العالم الاسلامي الغافل عن اللعبة الجيوستراتيجية الكبرى من اجل السيطرة على مقدراته الاقتصادية الخام الضرورية , لكي تتمكن الولايات المتحدة من خنق النوايا نحو العظمة الاقتصادية والهيمنة السياسية للمتربصين الحقيقيين بها ,ونعني الصين من ناحية , واوربا وروسيا الاتحادية من ناحية اخرى .
فالصينيون لم ينسوا ابدا في قرارة انفسهم انهم ( امبراطورية الوسط )التي ترى في نفسها (سرة العالم ).
ان هذه الحرب الامريكية على الشرق الاوسط انما تريد منها تحقيق اهداف اكبر واوسع لعل ابرزها السيطرة على البترول والغاز في اسيا الوسطى , وفرض القواعد العسكرية في قلب اسيا بين الصين وروسيا , وعسكرة الاقتصاد الامريكي باعتباره حلا للازمة الاقتصادية الكامنة في احشاء الاقتصادالامريكي الراسمالي .
ولم يكن هناك رجلا افضل من برنارد لويس ليفهم هدف اللعبة المعقدة , خصوصا في مجال اقتصاد الشرق الاوسط والادنى وتركيا وامتداداتها في اسيا الوسطى .
ولهذا دافع في مقاله ( مكمن الخطا ) عن فكرة التدخل في شؤون دول المشرق من اجل ( اقامة الديمقراطية ) , ولسبب بسيط كما يقول وهو ان هذه الدول تعرف عجزا هيكليا يمنعها من التحول الى المرحلة الديمقراطية في معناها الليبرالي .
وقد فشل العرب والايرانيون في امتحان الدخول الى الحداثة الفكرية والسياسية , ولم يتمكنوا من انتاج سوى ردود افعال من الحقد والغضب والكراهية . معتبرا ان تراجع التيارين القومي والاشتراكي دليلا على ان ردود الفعل العربية والاسلامية على الهيمنة الغربية عادت الى طلب المدد من التعصب الديني اللاعقلاني القديم … معتبرا ان ظهور اسامة بن لادن هو ماتنتظر ه الولايات المتحدة الامريكية لاعلان افلاس هذا المشرق العربي الاسلامي .
وقد جاءت احداث 11 -9 لتؤكدهذا الوصف , ولم يبقى امام برنارد لويس سوى ان يعرض الاطار الاخلاقي للالة العسكرية الامريكية وخطابها السياسي من اجل العمل على القيام بالضربة الاستباقية , حتى وان ادى ذلك الى تجاوز كل الهياكل القانونية والاممية ..
ولهذا كان العالم ان يختار ان يكون معنا اوضدنا ( والكلام لبرنارد لويس ).
ولعل افضل تخريج لهذا النمط من التفكير هو صموئيل هاتنغتون الذي قال ان ماحدث بعد 11 – 9 ليس هو صدام الحضارات , فهذا لم يبدا بعد, وانما هو صراع بين الحضارة والبربرية , لانه يبدو بصياغة ماركسية لينينية فكهة .ان ( صراع الحضارات هو اعلى مراحل البربرية ), على نمط ان (الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية ).
يشدد برنارد لويس في نصائحه للمحافظين الجدد , انه من غير المعقول ان تظهر الولايات المتحدة اي علامة على الضعف تجاه العالم الاسلامي والعربي .. فهؤلاء تعودوا على البكاء منذ سقوط غرناطة .. ودافع عن فكرة التدخل في العراق من اجل ادخال جرعات قوية من الديمقراطية , وذلك في محاضرته امام معهد الدراسات الاستراتيجية الامريكي المعروف ب (الامريكان انتر برايز ) في شهر سبتمبر 2002 . وقال ان العرب عاجزون عن اقامة الحكم الديمقراطي , وهم مختلفون عنا , وعلينا ان نكون اكثر معقولية في مانتوقعه منهم وما يتوقعونه منا .ومهما فعلنا فان تلك الدول ستبقى حت سيطرة طغاة فاسدين , وعلى هذا فان هدف سياستنا الخارجية يجب ان يكون ضمان ان يكونوا طغاة اصدقاء وليس معادين .
ان هذا التصور الاستراتيجي وجد في صموئيل هاتنغتون الاذن الصاغية وهو المخطط السابق لمجلس الامن القومي , خريج جامعة هارفارد , واستاذ العلاقات الدولية فيها . ومن جيل هنري كيسنجر.وهو ياسف لتضعضع القيم الغربية الحقيقية في المجتمع الامريكي بفعل تمازج الحضارات .
ويعتبر ان العالم يمكن ان ينقسم الى سبعة او ثمانية حضارات كبرى . ويذهب الى انه منذ نهاية الحرب الباردة وجد النظام العالمي نفسه منقسما الى حضارات كبرى .وهي حضارات لاتسير بنفس الوتيرة من التطور .
ويرى هاتنغتون ان بعض الحضارات لاتقوى على السير في خط التطور فتنكفيء الى الدين .ومنذ هذه اللحظة سيصبح الصدع بين الحضارات ذات ملامح وحدود دينية بالاساس , معتبرا ان الصراعات المسلحة الاقليمية قد تكون عرضية ولكنها على المستوى الاكبر والاشمل فهي دينية حضارية بالاساس . مشيرا الى مثال الشيشان الذي وجد في السعودية عونا له .ويرى هاتنغتون انه اذا كانت الصين واليابان تسيطران على محيطهما الحضاري الاسيوي ,فان الغرب ممزق بين لولايات المتحدة الامريكية والمحور الالماني – الفرنسي .معتبرا ان الغرب سيجد نفسه في حالة صراع مع الصين والعالم الاسلامي .
ويذهب الى ان خلاص الولايات المتحدة الامريكية هو في تاكيدها على تراثها الغربي وجذورها الاوربية , ومعالجة مظاهر الجريمة والمخدرات والرجوع الى قيم العائلة التقليدية والزواج من اجل الافلات من هذا الوهن الاخلاقي والاعراض عن المعرفة والنشاط الذهني . مما يؤدي الى انحطاط الراسمال الرمزي .
لهذا يقول الباحث البدوي ان هذا الخطاب عن صراع الحضارات هو خطاب موجه للامريكيين وجه خاص يحذر من نتائج القائلين بالمجتمع الامريكي متعدد الحضارات في مقابل القائلين بالمجتمع الامريكي ذي الهوية الغربية اساسا . لان انتصار الشق الاول يؤذن باختفاء الولايات المتحدة وبقاء اوربا .
يؤكدالباحث فوزي البدوي ان صراع الحضارات لايمكن ان يستقيم الا بجعل الاسلام غريبا عن الحضارة المسيحية اليهودية نشاة ومسارا . وغريبا ايضا عن الحضارة الاغريقية – الرومانية . وهذا هو اخطر مافي هذا الخطاب . وهو نموذج على النصب والاحتيال التاريخي . اذ يبدو صراع الحضارات نموذجا معدلا لذلك الجدل الديني القديم يحاول تغييب صلة الاسلام بالحلقة المسيحية – اليهودية المفقودة . فالجدل الديني القديم تحكمت فيه بنية اقصاء متبادل قامت على مفاهيم الفرقة الناجية والديانة الصحيحة ومفهوم خاص للحقيقة واصحابها .وهي بنية وجدت غايتها في النازية والمحرقة من حيث هي فصل نهائي بين اليهودية والمسيحية من ناحية وفي الحروب الصليبية ( حروب الافرنجة )من حيث فصل الاسلام عن المسيحية من ناحية اخرى .
كما وجدت غايتها في فصل الاسلام عن اليهودية مع قيام اسرائيل .ثم ظهور صياغة جديدة هي الاتصال الجديد بين المسيحية واليهودية ( والاصح القول بتهويد المسيحية ) في مايعرف ب
( المسيحية الصهيونية ). واقصاء الاسلام باعتباره غريبا عن التراث المسيحي اليهودي في صياغته المعاصرة .وهو ماتاكد مع احداث 11 – 9 ونظريات هاتنغتون وفوكوياما وهوفمان وغيرهم .
يؤكد الباحث البدوي انه ليس مستبعدا ان يكون الاسلام هو الوريث الشرعي للمسيحية – اليهودية التاريخية .
وما الجدل الوسيط وصراع الحضارات الحديث الا هذا الصراع من اجل هذا الميراث من الوجهة الفلسفية الثقافية , يخفي في طياته صراعا حقيقيا على النفوذ والقوة والمصلحة .
وليست صور المهانة في سجون ابوغريب والتذكير بان مقدس المسلمين مدنس في هذه الحضارة الغربية كما عرضته لنا الرسوم الكاريكاتورية ,الاتذكير اخر بان مايفصل الاسلام عن هذه الحضارة اليهودية المسيحية اكبر مما يجمع بينها .
ولعل من الاصوات البارزة في هذا التنظير هو الفيلسوف البروتستانتي والمنحدر من اصول يهودية ( جاك ايلول )في كتابه:
(الاسلام والحضارة المسيهودية ),مؤكداان افراهام التوراتي لاصلة له بابراهيم القراني .
يقدم ايلول غطاء نظري لليمين المسيحي الامريكي (المسيحية الصهيونية )وهو غطاء يقوم على اعادة تملك اليهودية بان يقدم لها الاسلام طعما لاسترضائها من اجل تمرير جوهر خطابه .
فالعمل الماكر لامثال ايلول هو دعوة اليهودية في الاشتراك في جبهة مناهضة للاسلام باسم ( مسيهودية ) مشتركة تقبل فيها اليهودية بفعل تملكها من قبل المسيهودية باعتبارها الشكل المقابل تاريخيا للمسيحية الحقيقية .



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانشقاق المذهبي بين الدروز والموحدين
- صابئة حران والتوحيد الدرزي - ج 2
- صابئة حران والتوحيد الدرزي
- المامون وحرية التفكير الديني في الاسلام الكلاسيكي
- جدلية حكم الردة في الفقه الاسلامي
- العلاقة الجنسية واشكالاتها في مجتمعاتنا
- اشكالات العولمة في مجتمعاتنا
- مشكلة الانقطاعات الثقافية والنمو الاقتصادي والاجتماعي
- مراجعات في الفكر الاسلامي المعاصر
- الحياة الجنسية والزواج قبل الاسلام
- الغوص عميقا في عالم الكم
- بين النظرية النسبية ونظرية الكم
- تعددت الدعارة والفساد واحد
- عن الثورة واليسار - ج 2
- البحث في الشفرة الوراثية للانسان - ج 2
- عن الثورة واليسار - ج 1
- البحث في الشفرة الوراثية للانسان - ج 1
- مكة بين الجاهلية والاسلام
- الانسان والاله الكونيان
- هادي العلوي .. المثقف المتمرد


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - وليد يوسف عطو - اكذوبة صراع الحضارات