أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - وليد المسعودي - مظاهر التخلف التربوي في العراق ( وسائل العلاج والتغيير ) 2-2















المزيد.....

مظاهر التخلف التربوي في العراق ( وسائل العلاج والتغيير ) 2-2


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 4210 - 2013 / 9 / 9 - 21:21
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


مدارس الأوقاف الدينية .. الانتهاك المتواصل لقيم النجاح والتفوق

لا توجد لدينا معلومات عن طبيعة نشوء مدارس الأوقاف الدينية " الشيعية والسنية " من حيث القوانين المتعلقة بتكوينها ومصادرها المادية والمعنوية ، فضلا عن طبيعة علاقتها بوزارة التربية ، وماهية درجة الاعتراف فيها من قبل الوزارات الأخرى من حيث قبول الخريجين وتعيينهم على ملاكها الدائم ، إذ إن معلوماتنا تقول إن هذه الأوقاف الدينية هيئات مستقلة من جهة ، ولكنها مرتبطة برئاسة الوزراء من حيث الدعم والتمويل من جهة أخرى ، ووجودها المادي ظهر مع وجود نظام المحاصصة الطائفية والعرقية ، ومناهجها الدراسية تركز بشكل أساسي على تدريس المناهج الطائفية من دينية وفقهية وتاريخية ، فهي لا تحتوي على أية مواد علمية مثل الكيمياء والفيزياء والأحياء ، فضلا عن إن تدريس اللغة العربية واللغة الانكليزية فيها ، يختلف بشكل كبير عن المناهج الدراسية ، الموجودة لدى وزارة التربية ، وما تهتم فيه يتمثل في إعادة إنتاج التاريخ المقدس والعيش فيه ، مع نسيان وتجاهل مؤثرات وعوامل التكوين من ظروف اجتماعية وسياسية واقتصادية بشرية ساهمت في صناعة هذا التراث المختلف في تكوينه وصياغته . إن مدارس الأوقاف الدينية تحمل الكثير من المؤشرات السلبية على المجتمع العراقي من خلال التأثير على الأجيال الحالية بواسطة إدامة التصور " التاريخي " عن الدين والطائفة ضمن أشكال المقدس المسروق والمتصارع عليه بين الشيعة والسنة ، فضلا عن بقاء الفرد منزويا ضمن خانة الهوية الضيقة والعاجزة عن التفكير بشكل مختلف ومتحرر عن الإطار الذي تفرضه هذه المدارس ، خصوصا وإنها تتبنى نظريات التقليد والإتباع وعدم الحث على التفكير والإبداع ، أي إنها تفتقد لأية رؤى وتصورات حديثة عن التعليم الديني الحديث بشكل مختلف ومصاحب لدراسة الظاهرة الدينية وبشكل عام ، فضلا عن الانفتاح على التجارب الدينية الأخرى ، وكل ذلك لا يخدم قضية بناء الدولة الحديثة المدنية والعلمية في العراق .
وما يثير الانتباه في الآونة الأخيرة متمثل بدرجة الإقبال عليها من قبل الكثير من الأشخاص من الذين لا يمتلكون التحصيل الدراسي الابتدائي والمتوسط والإعدادي لأداء الامتحان " بشكل خارجي " في هذه المدارس ضمن مناهج العقيدة والشريعة والتفسير والفقه والفتاوى وغيرها ، والمفارقة العجيبة هي وجود التنوع في مستويات الغش التربوي الكبير والواسع النطاق وضمن جميع الوسائل المتاحة ، المرئية والمسموعة ، وتحت إشراف المسئولين القائمين على هذه المدارس ، وخصوصا لدى مدارس الأوقاف الشيعية بالتحديد ، وذلك إن دل على شيء فانه يدل على عدم احترام الشريعة والمعرفة الدينية بشكل عام من قبل القائمين على هذه المدارس ، مادام النجاح العشوائي بواسطة الغش التربوي يحمل الكثير من المنافع الدينية والدنيوية لدى جميع من يمارسه مدرسا ودارسا على حد سواء . وفي حالة قبول الناجحين من مدارس الأوقاف الدينية في وزارات الدولة ومؤسساتها ، فان ذلك الأمر سوف يزيد كثيرا من حالة المجتمع ألقطيعي وما يحمل من عناصر قيادية طارئة وعشوائية وفاقدة لعناصر البناء والتطور ، وحاملة لعوامل الهدم والتخلف ، ومنتهكة لجميع قيم النجاح والتفوق .

العلاج والتغيير

إن نقد المظاهر السلبية التي تحيط العملية التربوية في العراق يحيلنا إلى الإمكانية في علاجها وتجاوزها من خلال تقديم البدائل الأمثل والأفضل ، بالرغم من صعوبة العلاج والتغيير ، لكنه في النهاية لا يحمل صفات المستحيل وغير الممكن ضمن حدود المستقبل ، فالتغيير يبدأ من خلال وجود الإصلاحات السياسية وما يليها من إصلاحات ملازمة من اقتصادية واجتماعية وثقافية وتربوية .. الخ ، وذلك التغيير يجب أن نتحمل جميعنا المسؤولية في تحقيقه وانجازه متمثلا في تغيير النظام الطائفي أو العملية السياسية الطائفية بأكملها ، تلك التي تديم حالة الانقسام والتشظي المجتمعي ، وتساعد على ثبات الأزمنة ضمن ذاتية التخلف وعدم البناء والتطور .
إن الإصلاح التربوي يبدأ من خلال
1- وجود العناصر الإدارية المهنية ذات الكفاءة والخبرة والمعرفة من أهل الاختصاص من فلاسفة التربية وأعلامها في العراق ، من حملة الشهادات العليا ، وكل ذلك يسن بقانون خاص لا يشمل فقط وزارة التربية بل يشمل الأمر جميع الوزارات العراقية وبنفس ذات الاختصاص والعلم ، ولا يقع الاختيار على الوزير فحسب بل يتعدى الأمر إلى جميع المدراء العامون من حيث الاختيار والتعيين ، إذ من المعروف انه توجد لدينا في كثير من جامعات البلاد كليات متعددة للتربية ، وجميعها تنتج سنويا الكثير من حملة الشهادات العليا في اختصاصات تربوية مختلفة ، فهل تترك هذه الخبرات والمهارات ليتم الاختيار على أساس طائفي وحزبي ، وبعيدا عن المهنية والخبرة والإلمام بعلوم التربية وتطورها المستقبلي كما هو معمول فيه في الأزمنة الراهنة .
2- كلما كانت الإدارة التربوية ناجعة وتمتلك القدرة على الإبداع والتطور التربوي كلما سعت إلى تطوير الفضاء التربوي الخاص بالعملية التربوية من مدارس نموذجية وحديثة ومدرسين مؤهلين بشكل دائم ومستمر لتمثيل المناهج الدراسية ضمن صور وأساليب وطرائق أكثر تطورا وحداثة ، فضلا عن وجود القدرة على بناء العلاقات النموذجية داخل الأسرة المدرسية من حيث التعاون المهني بين الكوادر المدرسية والتعامل الإنساني السلوكي الحديث مع الطلبة والتلاميذ ، بعيدا عن سلوكيات التأديب ألعنفي المادي والمعنوي على حد سواء .
3- العمل على تكوين المناهج الدراسية الحديثة ذات الأسس العلمية الرصينة وذات التنوع المعرفي الذي لا ينساق إلى سجن الحقيقة والمعرفة ضمن مجالا معين قد يحمل في كثير من الأحيان تأثيرات الدولة الحزبية والطائفية والعقائدية ، فكلما كانت المناهج الدراسية ذات بناء يرسخ قيم الاختلاف والتعايش والنظر إلى الحقيقة ضمن معاييرها النسبية والمتطورة ، كلما ساعد التلاميذ على بناء التصورات الجديدة والمتنوعة ضمن حدود المستقبل ، وكل ذلك له تأثيراته الايجابية على المجتمع بشكل عام من حيث قدرته على تمثل الجديد والاندماج فيه والقدرة على تجاوزه بشكل دائم ومستمر .
4- العمل على عدم الاعتراف بالمدارس الدينية الأهلية ، إلا من خلال اعتراف الأخيرة بمناهج وزارة التربية وتطبيقها تحت إشراف وزارة التربية مع إفساح المجال للوزارة على تطوير المناهج الدينية ليشمل الأمر طبيعة المعرفة الدينية ضمن تنوعها المختلف والمتعدد مع الأخذ بنظر الاعتبار أساليب المقارنة النقدية بين جميع التجارب الدينية السماوية والأرضية على حد سواء .
5- التركيز على مناهج العلوم والآداب الإنسانية الحديثة ضمن فضاء التطبيق المادي والمعنوي لإيصال المادة الدراسية بواسطة ترسيخ المعرفة الميدانية تلك التي تجعل العلوم والآداب مشاهدة ومرئية عبر زيارات متكررة إلى معامل الإنتاج العلمي والفكري من مصانع ومختبرات ومتاحف ومراكز معرفية .. الخ .
6- العمل على إعادة تأهيل المدرسين بشكل مستمر ضمن دورات تدريبية حسب الاختصاص العلمي والمعرفي من اجل تطوير مهاراتهم التربوية ، وخصوصا لدى المدرسين الجدد من خريجي كليات التربية منذ عام 2003 إلى الأزمنة الراهنة ، وكل ذلك يتحقق من خلال وجود الاختبارات العلمية ذات البناء السلوكي والمعرفي ، بعيدا عن التوصيات الشخصية والسلطوية أو وجود عناصر المحاباة وتأثير البعد الطائفي على هذه المجموعة أو تلك من المدرسين المراد إعادة تأهيلهم .
7- العمل على إلغاء المدارس الممتدة أو الذرية المنقسمة من خلال بناء المدارس النموذجية ذات المقاييس العالمية المعترف فيها ، تلك التي تحتوي على جميع النشاطات الصفية واللاصفية من حيث وجود العلوم والفنون والرياضة ضمن تخصصات زمنية حديثة مع الأخذ بنظر الاعتبار الاستفادة من التجارب الحديثة في التربية والتعليم ، تلك التي تؤسس لمدارس حديثة يسكن فيها الطلاب ويزاولون مختلف النشاطات العلمية والرياضية والفنية من اجل تكوين وبناء الشخصية المستقلة عن التكوين الأسري والمعرفي الاجتماعي التقليدي ، وذلك من خلال رصد الأموال الكافية والأراضي المخصصة والشركات ذات البناء المعماري الحديث.(4)
8- الاهتمام المتواصل بتنمية مدارس رياض الأطفال من حيث الكم والنوع ، الأدوات والمناهج ، الخبرة والمهارة ، مع الأخذ بنظر الاعتبار الاستفادة من التجارب الحديثة في تعليم رياض الأطفال وتوفير مساحات واسعة للزمان والمكان ضمن طبيعة تزاوجيه بين الألعاب والمعرفة والتعلم .
9- العمل على إلغاء أساليب ومناهج الفصل بين الجنسين في المدارس الابتدائية والمتوسطة ، تلك التي أصبحت أكثر تعميما على جميع المدارس العراقية ، حيث إن تربية الفصل الجنسي بين التلاميذ تؤدي كما هو معروف إلى ولادة الكثير من الانحرافات الأخلاقية ، فضلا عن عدم بناء علاقات اجتماعية سوية ضمن حدود المستقبل بين الجنسين ، بسبب ثبات الأبنية الاجتماعية التقليدية ، التي لا تمارس تأثيرها على أساليب التربية فحسب بل هنالك التأثيرات الأخرى على السياسة والأخلاق والمجتمع بشكل عام ، وهذه الأبنية الاجتماعية التقليدية تعلم الأجيال مفاهيم الحضر والمنع والكبت دون إن تعلمهم مفاهيم بناء الشخصية المستقلة تلك التي يسودها قيم الحرية والإبداع والاعتماد على الذات ، فضلا عن القدرة على بناء العلاقات الإنسانية الايجابية بين الجنسين ضمن حدود المستقبل . (5)

الهوامش :-
1- إن طبيعة التربية الإسلامية تحمل الكثير من الإشكاليات بسبب الخلافات العقائدية المتنوعة ، فضلا عن إن المجتمع غير ثابت على صورة أو إيديولوجية معينة ، لذلك من الأفضل أن تلغى هذه المادة ويضاف البديل عنها متمثل بالتربية الدينية ، تلك التي تعنى بجميع الأديان التاريخية الأرضية والسماوية ، من اجل عدم ديمومة هوية الصراع ونقل الحقيقة ضمن مفهومها السلطوي والمطلق إلى حد بعيد .
2- في زمن النظام الدكتاتوري السابق ، كانت المدارس تعج بالكثير من الأساطير والبطولات المفروضة بشكل يومي على ذهنية التلاميذ على سبيل المثال ، طرق الترحاب اليومي والوقوف في ساحة العلم أو داخل الصف المدرسي حيث تتردد عبارات التمجيد المطلق لقائد الضرورة وما يتبعها من أساطير ملازمة تشمل " الحزب والثورة والقيادة المجيدة " ، فضلا عن الحديث عن البطولات والانتصارات الوهمية المتحققة ، كل ذلك كان يتم فرضه على التلاميذ ، واليوم ، تغيرت الصورة ضمن منعكس الوجود الطائفي ، الديني ضمن ذاتية الأوهام والأساطير حول التاريخ والطائفة والمذهب والحقيقة .. الخ ، إي إننا لم نتجاوز طريقة الإملاء والحشو الذهني المفروضة على التلاميذ بشكل يومي ومتواصل إلى حد بعيد ضمن عبارات وجمل دينية تشمل السلام والترحاب اليومي ، فضلا عن إبراز الخصوصيات الطائفية بشكل واضح ومباشر للجمهور المدرسي .
3- لقد سجلت مؤخرا اختبارات الذكاء لدى التلاميذ المتفوقين الأوائل في المدارس العامة ( من خريجي المراحل الابتدائية والمتوسطة من اجل قبولهم في مدارس المتميزين للمراحل المتوسطة والإعدادية ) مؤشرا كبيرا على الانهيار المتواصل ، في قطاع التربية والتعليم في العراق ، وذلك من خلال كثرة معدلات الرسوب بين المتفوقين في المدارس العامة ، وذلك إن دل على شيء فانه يدل على وجود الكثير من مظاهر النجاح الكيفي ، العشوائي والغش التربوي في المدارس العامة ، فضلا عن تكريس مسألة انعدام المسؤولية لدى الكثير من الكوادر المدرسية ضمن حدود النسبي .
4- بسبب الفساد السياسي والإداري في الأزمنة الراهنة ، وجدت هنالك طبقات اقتصادية فاسدة ومتخلفة ، تساهم في بناء الكثير من المؤسسات والمشاريع وكلها لا تحمل أية مقاييس للجودة والكفاءة والمتانة ضمن حدود المستقبل ، ووزارة التربية على وجه الخصوص تملك النصيب الوافر من بناء هذه المؤسسات ، حيث يتم إنشاء المدارس الجديدة داخل مساحة المدارس القديمة الأمر الذي يثقل المكان والزمان التربويان بالكثير من السلبيات والمعوقات ( المدارس ذات الهياكل الحديدية نموذجا ) ، فضلا عن ضياع الكثير من الأموال ضمن صفقات مدارس الترميم والمعالجة السطحية الظاهرية للمدارس القديمة .
5- في مجتمعاتنا مع الأسف الشديد تحالفت جميع قوى التقليد الاجتماعي على إذابة الإنسان العراقي في بوتقة التخلف بدءا بالمجتمع الأسري الأبوي القديم والمدرسة التقليدية المحافظة والدين ضمن إطاريه الشعبي والمعرفي التقليدي ، وانتهاء بالسياسة سواء تلك التي لبست عباءة الاستبداد الشمولي السلطوي أو تلك التي فرضت علينا بواسطة الحداثة المسلحة من قبل الرأسمالية العالمية المتوحشة ، حيث ديمقراطية يسيطر عليها قوى الإسلام السياسي ، ويخضع لها القطيع الاجتماعي ، الموزع طائفيا وعرقيا وعشائريا ، دون أية قابليات لفهم وتطبيق ومعرفة مبادئ الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان ماديا ومعنويا على حد سواء .



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة عمالة الأطفال في العراق ( الأسباب ، المخاطر ، الحلول )
- انتخابات ؟!
- ظاهرة التحرش الجنسي ( الاساليب ، المؤثرات ، العلاج )
- البديل المناسب للمالكي
- بريد باب المعظم
- الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ...
- سؤال في الهوية العراقية ( البحث عن علمانية راسخة الجذور والب ...
- قواعد ثقافة الاحتجاج
- صناعة المجتمع المفتوح ( مشروع يتجاوز الطائفية في العراق )
- الملك المغتصب او العراق .. الى اين
- الصوت الاخر في العراق .. ولادة عهد جديد
- مثقف السلطة في العراق ( الوظيفة ، الاشكال ، المستقبل )
- الجمهور القارئ وثقافة الكتاب .. المعوقات .. المستقبل
- الوقوف على السواد
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (4 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (3 _ 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (3 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح (2 - 4 )
- الثقافة العلمية بين الواقع والطموح ( 1- 4 )
- الانساق الثابتة والمتحولة في المعرفة والحرية


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - وليد المسعودي - مظاهر التخلف التربوي في العراق ( وسائل العلاج والتغيير ) 2-2