أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقّي في بؤرة ضوء.. جزء خامس















المزيد.....

أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقّي في بؤرة ضوء.. جزء خامس


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4106 - 2013 / 5 / 28 - 13:24
المحور: مقابلات و حوارات
    


أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقــّي في بؤرة ضوء.. جزء خامس

عند ناصية التاريخ والثقافة
قال بول فاليري : " التاريخ أخطر العقاقير التي ابتكرتها كيمياء العقل."
وَ " التاريخ عِلم الأشياء التي لا تتكرر. "
وألبير كامو يقول : " الثقافة هي صرخة البشر في وجه مصيرهم."

مفهومي للمثقف هو من يحمل الفكر بنسق إجتماعي متعدد البنى والظواهر ، لايخلو من سياسة واقتصاد ، وفلسفة ، وايديولوجيا ، ويحتفظ بالكثير من الاستقلالية .
24. هل ياترى مثقف اليوم ،مساحة فكره تسع السيرورة الذاتية، ومجابهة صيرورة التحولات السياسية والإجتماعية المادية، ولم يعرض قلمه لغاية في نفس يعقوب ؟

الجواب:
إن القمع المستمر لعدة عقود قد إستطاع أن يُحوّل الثقافة إلى سبّة وقد إدّعى من إدّعى الثقافة والفكر بلا مؤهلات صادقة وبلا موهبة حقيقية ولهذا لا يُستغرب أن يكون قلم المثقف قد نالت منه الأغراض ولكنني أرى أن إحياء الحريات الأساسيّة من شأنه أن يُرينا صدق الصادقين من زيف الأدعياء والطارئين إذ هناك سمات كثيرة يجب توفرها في قلم المثقف ولا تقتصر القضية على الإخلاص فقط إذ أن هناك المقدرة والكفاءة والتثقيف الذاتي فهي جميعا تدعم الإخلاص وتبريه وتشذّبه وأن النوايا وحدها لا تكفي لعبور هذه المحطّة المزدحمة بالبضائع الفكريّة والثقافيّة ومع كل ما قيل وما يُقال فإنه يحضرني قول للناقد الراحل نجيب المانع : إن الشعر السئ يصلح سمادا للشعر الجيّد.

*
*
*
عند الأستاذ سنان الفوضى من خلال الرياضيات* ، معرفاً :
"نظرية الفوضى ":
هي مفهوم يمتدّ إلى ما وراء الرياضيات فقد لوحظ في الفيزياء والحقول الطبيّة والإقتصاد بل حتّى في الفلسفة . إن ماهيّة نظريّة الفوضى بسيطة ؛ إنها تعتمد على الحساسيّة الحادّة لمنظومة تغيّرات محدّدة مهما كانت متناهية في الصّغر في ظروفها الإبتدائيّة .

و الفوضى من خلال الرسم
* في لوحة "نقطـة التـقـاء " لجاكسـون بـولـوك، هناك فوضى عارمة من الألوان الصفراء والبرتقالية والبيضاء. تتلاقى أو تتناحر من خلال ضربات الريشة ،كخطوط وأشكال وظلال تتكدس أو تطاول بعضها البعض.
* وعند مونيه : تذوب ملاذاته الآمنة في فوضى من الألوان.

وأما الفوضى من خلال الكتابة
نجد في قصيدة " المجيء الثاني " للشاعر ييتس يتحدث فيها عن حدث جسيم يوقع فوضى دامية.
وفوضى عارمة تحدثها مسرحية "سيمفونية الفئران المروّعة". للكاتب ريتشارد فورمان .
25.أ. كم تشغل "نظرية الفوضى " من تفاصيل عالمك الكتابي في تشكيل الفراغ أو إعادة تشتيته ؟

الجواب:
في البداية أود أن أعيد ما سبق طرحه بشان نظرية الفوضى فهي مفهوم رياضي يتعلق بحل المعادلات التفاضليّة الإعتيادية عالية الرتبة حيث يعلم جميع من له إلمام بهذه المواضيع أن حلول تلك المعادلات تعتمد على حلقات أو دوائر تتكرر من دوال اسيّة ولوغاريتميّة وأن تكرارها يُحدث تراكم في الفروق لمجموعة الحلول وهكذا نجد أن حدثا ما قد تكون له عودة مضخّمة جدا وهذا هو مضمون النظرية التي تُتّخذ تفيسرا لأثر الفعاليات الصغيرة في الأحداث الكبيرة بل والعظمى ، وأنا لست إستثناءً من مفهوم هذه النظرية فكلما وطأت أرضا جديدة كان لذلك منوال ضخم جدا على أدواتي ومنها كتاباتي التي كلما تكرر ذلك كان تأثير حركتي أكبر ، إن أثر هذه النظرية يأخذ مدى أوسع على الفكر كما لو أن منطوقا جديدا قد دبّ في الفكر الفلسفي ولكن لحد الآن لا يوجد ما يؤكّد كون هذا المفهوم يُعدّ من الكليات التي يتعاطى بها الفكر والأدب الفلسفي وأظن أن السبب يكمن في كون فلاسفتنا في الغالب يشغلون أنفسهم بالمواد الأدبيّة و قليل جدا منهم من يُتابع الأدب الرياضي والفيزياوي والعلمي بدقّة ، من المهم عدم إنتظار مفكري العالم ليطرحوا ما يتوصلون له ومن ثم مطالعته فقط بل يجب أن نواصل الإطلاع على المنجزات العلمية على إختلافها فالأحياء هذا اليوم تحرز تقدما مشهودا ويجب إستخلاص مفاهيم توازي تلك الحقائق ولكن بعد هضمها حيث لا تحل المنجزات العلمية محل المفاهيم الفلسفيّة بشكل مباشر بل عن طريق المفاهيم الكلّيّة ومن جانب آخر يمكنني أو إذا أمكنني تبسيط معنى النظرية ( الفوضى) بأن أضرب مثلا من حساب المثلثات لأنها أي المثلثات تكراريّة أيضا فمثلا نعلم أن جيب الزاوية التي مقدارها 30 درجة ستّينيّة هو 0.5 أي نصف ولكن توجد زوايا لا نهاية لها يكون جيبها نصف أيضا فالزوايا 150 و 750 و360030 درجة يكون مقدار جيبهن جميعا نصفا أيضا وكذلك أجوبة أو مجموعة حلول المعادلات التفاضليّة عالية الرتبة ولأنها تعتمد على دوال تكراريّة فإننا نحصل على تراكم لتلك المجموعات يجعل من الحل يُعطي نتائج مضخّمة كمضخم الصوت ( Amplifier ).

*
*
25.ب. وهل تعمد ميكانزمية تفكير الاستاذ سنان في ترتيب ثنايا الذات المتطلبة ؟
الجواب:

أنا ليست لي ذات متطلّبة حيث أرضى بالقليل إن لم أجد سواه ولكن لا يعني أنني أرفض أن أتقدّم في كل مجال تتاح لي فيه فرصة إلى أمام فأنا إنسان تقدّمي وأسعى إلى بناء وإعمار الحياة بالمعاني الماديّة والمعنويّة ولكن كما يقولون إن لم أجد؛ صنعت مما هو أمامي ما يسد حاجتي لحين تحقق ما أبتغي ولا آسف على ما فاتني دون إهمال فلقد تعلمنا ونحن صغارا أن نبني لعبنا بأيدينا وكم عملنا سيارات صغيرة من أسلاك فائضة عن الحاجة وقد عملنا لأنفسنا مجلات نحررها بأنفسنا في دفتر صغير ونرسمها ونلونها ونروي فيها حكايات طريفة ونوادر وأشعار وهكذا تعلمنا أن نعمل ما نحتاج ولا نتطلّب أو نسأل أحدا شيئا ولا نكلف أهلنا تكاليف لا قبل لهم بها ، وهكذا هي الحال مع الثقافة والفكر فنفسي لا تفكّر كثيرا بالتطلّب بل تصنع من المتاح ما يفي بحاجتي فأنا أتعلم من الصغار والكبار ومن الأميين والمتعلمين على حد سواء ولا أحقر شيئا أو أأنف من شئ

*
*
*

الأستاذ سنان يقول : منطق التاريخ ليس فيه دائن ولا مدين..!...
وابن خلدون يقول :إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق.
26. ماالذي يجعل التاريخ إلى جانبنا ،وما الذي يجعله فخ يقضي على مستقبلنا ؟

الجواب :
أنا أعتقد أن التاريخ محايد ولا يقف إلى جانب أحد دون الآخر ولكن المؤرّخ هو الذي لا يمكن أن يكون مستقلا أو محايدا والفرق كبير بين الإثنين ونحن نستطيع أن نشخص وقوف المؤرخ إلى أي جانب وننظر للأمور من خلال عدد من المؤرخين لنخلص إلى رؤية التاريخ المحايدة والتي تروي لنا ما حدث فعلا وحقّا وهنا لا يمكن أن يكون التاريخ مخطئا فعندما نقول أن هولاكو إحتلّ بغداد وأسقط الخلافة فهذه حقائق تاريخيّة لا خطأ فيها ولا يمكن لأحد أن يُكذّبها ولكننا نجد أن زيدا يقول كذا وعمروا يقول كيت في كيفية حصول ذلك فهذا ممكن جدا وهو ما يعمل عليه جميع المؤرخين.

*
*
*
ساظل أنا *
وما أنتمي له لا يُلغيه شئ كما لا يستطيع أي شئ أن يُخرجني من جلدي ولا من بيئتي المحيطة ...
27.معايير الإنتماء إلى وطن هل تثلم بالبعد عنه ،وعدم القدرة في الاستمرار بحمل جنسيته؟

الجواب:
لا توجد قاعدة مؤكدة هنا إذ ليس كل من كان بعيدا عن الوطن كان لا يحمل همومه ، ولكن طبعا البعد يورّث قلّة الإهتمام ( الكطع)، أمّا الجنسيّة فليست مما يستطيع الإنسان أن يطرحه كما يطرح رداءه فهي جلودنا ومهما أقنعنا أنفسنا بأننا نستطيع أن نبدّل جلودنا فهذا لا يحصل أبدا وليس أمراواقعيا.

*
*
*
_________________

28. و لمن ستقول :
- أشياء أفتقدها :
الجواب:
لكل من فقدتهم واغلاهم والداي وزوجتي وثلاثة من أقرب الأصدقاء رحمهم الله جميعا
أفتقد إبتساماتكم وكلمة مشتاقين بل أغنية سهام رفقي ( إشتقنا يا حلو والله إشتقنا ) التي كنتم تنادوا عليّ للإستماع لها عندما تُذاع من الراديو المرفوع على الرفّ العالي وأفتقد العبارات المختارة التي يصفني بها مهدي وقولته يا توأم الروح أو عندما يقول صداقة حميمة
أفتقد التفاؤل والمرح الممزوج بالبراءة.
*
*
- ذاكرتي فيك مجروحة:
الجواب:
صديق الطفولة الراحل الشاعر مهدي محمد علي ولكنني لا أستطيع أن أعود بالذكريات بعيدا وكثيرا فلم يعد أحد يستطيع أن يتصوّر كم كانت ذكرياتنا متداخلة
*
*
- نسمة من جحيم:
الجواب:
الوظيفة ( الوظيفة فقط وليس العلم )كمهندس فقد أحببت الهندسة والعلوم الهندسيّة بل إشتقت لها أيضا ولكنني لم أكن أعرف أن العمل بهذه المهنة جعلني أشعر بهبوب نسيم يخرج من جهنّم كان شيئا بعيدا عمّا تعلّمته جداوليت من تعلّمت على أيديهم يعلمون بهذا
*
*
- قلبي على شفا حطام:
الجواب:
لكل من أحبوني وكانوا يرون بي مستقبلا جيدا ،ولكنني خيّبت آمالهم، أودّ أن أقول لهم أن الأمر لم يكن يجري كما هو جريان النهر بل كان عاصفا كما هو البركان المتفجّر ، ولا سبيل للتحكم فيه !
*
*
- لص شريف :
الجواب:
المحبوب !وحده هو الذي يستحق هذا اللقب وأرغب وأنا مرتاح الضمير أن أقول له أنه يحق له أن يسرق بشرف كما سرق قلوبنا
*
*
- ذاكرة الصمت :
الجواب:
أقول لها كم تضمين من مآسي وتُخفين من حكايات لا نتحاكاها
*
*
- سياط من مطر :
الجواب:
الثناء !والمديح هو الذي أقول له لا تجلدني بسياطك في الوقت الذي تنهمر كالمطر وتتمثّل لنا وكأنك غوثٌ وبركة
*
*
- أمنية من قلق :
الجواب:
أقولها للحبيب المجهول وكما هو الحب دائما محفوف بالقلق ولكن لا حب بلا أن نقول به أو نخبر به للأسف
*
*
*
في آخر المطاف ، سأبحر وذاكراتك عند سنان أحمد حقــّي ، مهندس منشغل بالثقافة ، من مواليد البصرة عام 1946 .
29. هل يبحث عن يوم أسقطه رحم ولادته، ويعبأ لأي شهر ينتمي، لتجذير ذاته في الحياة وإقامة توازناتها في عالم من فلك ، أم سيكون معرفته من الضرورة القصوى في ترسيخ نبض مداده في التراجم والسيّر ، أم يكتفي عند سنة إحتوائه ؟

الجواب:
مقتنع بيوم مولدي وأحبّه وكذلك الشهر الذي ولدت فيه ولكن لا يشغلني التفكير في 25 آب وغالبا ما يمرّ هذا اليوم وأنا في لهوٍ عنه وانشغال وقد يُذكّرني أبنائي به فأشعر بسعادة وطيب خاطر، ولا أكتم سرّا لو قلت ربما يكون لتاريخ مولد أي إنسان نصيب في تكوينه ولكن ليس بالشكل الذي يبالغ فيه كثيرون وخصوصا الفتيات اللاتي أدمنّ على الأبراج وهنّ يؤمنّ بها بقوة ولكننا لا شك لنا إنطباعات متفاوتة عن كل شئ وليس بالضرورة أن نفهم غاياتها وعللها فنجد أننا نحب ألوانا دون أخرى وأنغاما دون أخرى وأرقاما دون أخرى وهكذا وقد أجاب ماركس وهو الفيلسوف المادّي والعلمي عن مثل هذه الأسئلة كما بلغني سابقا ، فلو سألتني عمن أحب من المطربين أو أية أغنية أفضل وأخبرتك فلا تعليل لديّ إن سألتِ عن السبب في الغالب، أنا أحب الأرقام الأوليّة أي التي لا تقبل القسمة إلاّ على نفسها وعلى الرقم واحد فقط وأنا أحب مؤلفات تشايكوفسكي ومندلسون واللونين الأبيض والأسود أيضا ونغمات القرار حيث أجدها تنطق بالحكمة وهكذا.

شكرا للقدير سنان أحمد حقــّي ، على أجوبته الجميلة وتنوعها الثقافي .. وعلى أمل لقائكم في حوار قادم مع شخصية جميلة أخرى..

_________________
- جملة من نصه " نظريّة الفوضى توطئة مترجمة عن الإنكليزيّة "
- عنوان نصه "منطق التاريخ ليس فيه دائن ولا مدين..!..."
- من موضوع .." في الإنتماء..!"
أنتظركم عند أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقــّي في بؤرة ضوء ..

أجرى الحوار فاطمة الفلاحي



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد ...
- يا مليكي
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- أنت الوحيد
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- مراغ أفكار
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- عبث المرايا
- أخلد إليك
- خلف أسوار الذكريات


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - أدلجة الأجناس وحرية الفكر ، حوار مع الأديب والكاتب سنان أحمد حقّي في بؤرة ضوء.. جزء خامس