أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل البدوي - علي عبد الله صالح الذي ضاقت به الأرض ذرعاً















المزيد.....

علي عبد الله صالح الذي ضاقت به الأرض ذرعاً


خليل البدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4072 - 2013 / 4 / 24 - 12:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جاء بالرسالة الشخصية من الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح لجلالة الملك عبد الله بن الحسين، طلب فيها السماح له بالوصول للأردن وتلقي العلاج ومواصله علاجه من آثار حادثة جامع النهرين في صنعاء، وانه يطلب اللجوء الإنساني للأردن بعد أن ضاقت به الأرض ذرعاً وبعد رفض الإدارة الأمريكية طلب لجوئه إليها للعلاج والإقامة.
وقد تولى الديوان الملكي باتخاذ ترتيبات لتهيئة سكن ملائم في منطقة دابوق (لعلي عبد الله صالح وحاشيته من زوجات وأبناء ومرافقين)، حيث سيتم إدخاله للمدينة الطبية فور وصوله للمطار ونقل مرافقيه لمقر إقامتهم في دابوق المحاذية للمدينة الطبية وعلى وجه السرعة.
تحدث عن نفسه: أنا علي عبد الله صالح السنحاني، ولدت في 21 مارس 1942، كنت الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية من 1978 حتى 1990 وأصبحت أول رئيس للجمهورية اليمنية.
تعد فترة حكمي أطول فترة حكم لرئيس في اليمن منذ العام 1978 وحتي تنحيتي في 25 فبراير 2012 كما أنا صاحب ثاني أطول فترة حكم من بين الحكام العرب - الذين هم على قيد الحياة حالياً.
وصلت إلى رأس السلطة في البلاد عقب مقتل الرئيس أحمد الغشمي بفترة قصيرة إذ تنحى عبد الكريم العرشي واستلمت رئاسة البلاد في فترة صعبة معتمداً على تحالفات قبلية وربط زعماء القبائل اليمنية بي شخصياً وتذيلت البلاد أيام عهده قائمة منظمة الشفافية الدولية المعنية بالفساد.
قامت ثورة الشباب اليمنية وتنحيت عن الحكم بعد سنة كاملة من الاحتجاجات بموجب "المبادرة الخليجية" والتي أقرت لصالح حصانتي من الملاحقة القانونية وهي ما أُعتبرها مخالفة صريحة لدستور البلاد.
لقد كان شباب ساحات التغيير يؤمنون أنها لم تكن سوى حركة من المملكة السعودية لعرقلة وإجهاض الثورة فالمبادرة غيرتني كرأس ولم تغير النظام، بالإضافة لشعور الشباب أن حصصهم من مقاعد الحوار الوطني اليمني ضئيلة ولا تناسب حجم تضحياتهم واصفين صوتهم "بالأضعف في المؤتمر" وأن من اختير ليمثلهم لا علاقة لهم بالثورة.
وقد تولى نائبي عبد ربه منصور هادي رئاسة المرحلة الانتقالية.
قلت له: أريد تفصيلاً عن حياتك؟
أجاب: ولدت في 21 مارس 1942 في قرية بيت الأحمر لعائلة فقيرة وفقدت والدي مبكراً وتربيت على يد زوج والدتي في تلك القرية التابعة لإتحاد قبائل حاشد والذي يضم قبيلة سنحان التي انتمي إليها.
كانت أسرتي تعمل بالزراعة وأنا كنت أرعى الغنم وتنقلت أسرتي بين القرى أيام الجفاف بحثا عن المرعى.
إلتحقت بـ"معلامة" القرية في سنتي العاشرة وهو تعليم بدائي يقتصر على حفظ القرآن وتعلم الكتابة وإلتحقت بصفوف الجيش الإمامي في سن السادسة عشرة قبل التحاقي بالجيش، غادرت إلى مديرية قعطبة في محافظة إب حيث يتواجد أخي الأكبر وأردت الانضمام للجيش وأنا في سن الثانية عشرة.
التحقت بالجيش الإمامي إلا أني رُفضت لصغر سني ولكن وساطة قبلية مكنتي من الالتحاق بالجيش ومن ثم لمدرسة الضباط عام 1960 وأنا في الثامنة عشرة من عمري.
مع قيام ثورة 26 سبتمبر وإعلان حاشد تأييدها للثورة المنطلقة من تعز، التحقت وباقي أفراد قريتي إلى القوات الجمهورية بحكم ولائها لحاشد وكنت سائق مدرعة وكُلفت بحماية مواقع للجيش الجمهوري في صنعاء ورقيت إلى مرتبة ملازم ثان عام 1963 برعاية ودعم من قادة عسكريين ينتمون لحاشد أبرزهم أحمد الغشمي، والذي بفضله تمكنت من الوصول لمناصب عليا في الجيش الجمهوري.
قال وهو يتحسس وجهه: تدرجت في رتب الجيش الجمهوري برعاية ودعم من أحمد الغشمي وبرز نجمي عقب الانقلاب الأبيض الذي قام به الرئيس إبراهيم الحمدي لينهي حكم الرئيس عبد الرحمن الأرياني والذي كان الرئيس المدني الوحيد من حكام اليمن بحكم أن الغشمي كان أحد مدبري الانقلاب ومن المقربين من إبراهيم الحمدي حينها، فعُين الغشمي مشيراً للقوات المسلحة فقام هو بدوره بتعييني حاكما عسكرياً على تعز برتبة رائد وقد مكنني منصبي ذاك وعلاقتي بأحمد الغشمي من الاقتراب من دائرة صنع القرار السياسي في البلاد وبدأت حكومة الحمدي ببطئ ولكن بخطة ثابتة، بناء مؤسسات مدنية وتنفيذ برامج إنمائية على المستوى المحلي والخارجي، وكوّن حكومة من التكنوقراط وبدأ بتنحية زعماء القبائل وقطع الحمدي المرتبات الشهرية التي يتلقاها مشايخ حاشد من السعودية، فلم تكن كل الشرائح المجتمعية سعيدة بتوجهات الحمدي ومحاولته تغييب البنى التقليدية السائدة والالتزام بالمبادئ التي قامت من أجلها ثورة 26 سبتمبر فتم اغتياله في ظروف غامضة لم يُبت فيها إلا أن اليمنيين يكادوا أن يكونوا شبه متيقنين أن لأحمد الغشمي وإرتباطاته القبلية القوية يد في ذلك تولى الغشمي رئاسة الجمهورية عقب اغتيال الحمدي ولم تمض ثمانية شهور حتى أُغتيل الرئيس الجديد بحقيبة مفخخة لا يُعرف مصدرها على وجه التحديد إلا أن تكهنات تشير بضلوع جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في الحادث انتقاماً للحمدي والذي كان متوافقاً مع رؤيتهم لحد كبير قال وهو يزفر حسرة حرى: بعد مقتل الغشمي تولى عبد الكريم العرشي رئاسة الجمهورية مؤقتاً ولم تكن القيادات العسكرية واثقة بي، فتاريخي العلمي والعسكري ضئيل للغاية إلا أني تمكنت من إقناع القيادات القبلية بقدرتي على الرئاسة وتم لي ما أردت.
سألته: متى كان ذلك؟
أجاب: في 17 يوليو عام 1978 وسبب دعم القوى القبلية لي يعود لإيمانها أن انعدام خبرتي العسكرية ستجعلني أتفق مع رؤيتهم، وكذلك ضعف وهوان القبيلة التي أنتمي إليها وهي سنحان جعلتهم يتصورون أني سأقف موقف الحياد من جميع القبائل ولن أغلب مصلحة قبيلة على أخرى فأنا حاشدي بالحلف فقط واصولي من مذحج ولا وزن لعائلتي ولا قبيلتي في ذلك الإتحاد.
سألته: يقولون أن أول قرار اتخذته كان بإعدام أشخاص؟
قال: نعم...أول قرار إتخذته في 10 أغسطس 1978 كان إعدام ثلاثين شخصا متهمين بالانقلاب على حكمي.
قلت: وبعد ذلك؟
قال: تمت ترقيتي إلى رتبة عقيد عام 1979 وقمت بتأسيس حزب المؤتمر الشعبي العام ولا زلت أرأسه عقب تنحيتي من رئاسة الجمهورية.
أن سقوط الإتحاد السوفييتي أضعف موقف جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية فاتفق سالم البيض معي بعد سنوات من المفاوضات على الإتحاد واعتباري رئيساً للجمهورية اليمنية وعلي سالم البيض نائباً لي.
كانت هناك مباحثات بشأن الوحدة من 1979 وكلها فشلت فقد أثرت السعودية على قرارات شمال اليمن حينها بشأن الوحدة في كل جلسات المفاوضات وكان عبد الله بن حسين الأحمر من أبرز المعارضين للوحدة لكن موازين القوى تغيرت عقب سقوط الإتحاد السوفييتي ودخلت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في وحدة اندماجية مع الجمهورية العربية اليمنية وكانت هناك خلافات بيني وبين علي سالم البيض في أمور عديدة وزادت حدتها عقب الانتخابات البرلمانية عام 1993 وطيلة أربعة سنوات بقيت الحساسية موجودة بين شطري اليمن ولطالما كان يُنظر لجنوب البلاد على أنه "الآخر المختلف" في نظر القيادات اليمنية بشكل عام قبل الوحدة وقبل حرب صيف 1994 فقد عملت على إضعاف القيادات الجنوبية وتهميشها بحيث لا يكون للحزب الاشتراكي تأثير على البنية السياسية اليمنية وهو السبب الذي دفع الشطر الشمالي للبلاد لنقض الاتفاقيات في عام 1972،1973،1979 و1980 ولم تنجح الوحدة في دمج المؤسسات وصياغة دستور موحد وسياساتي كما قالوا مبنية على المحسوبية فساهمت تلك في تفاقم الخلافات ودخلت البلاد حرباً أهلية وزاد من صعوبة الوضع سياسة اقتطاع الأراضي لمسؤولين ونخب قبلية من المحافظات الشمالية عقب الحرب.
وفي عام 1990، عارضت جلب قوات أجنبية لتحرير الكويت ومرد معارضتي هو خشيتي أن تعرقل السعودية مسار الوحدة اليمنية فقد أعتقدت أن حليفا كصدام حسين سيمكنه من خلق توازن في العلاقات اليمنية السعودية ولم تكن نيتي موجهة ضد الكويت فأنا عارضت الغزو العراقي ولكني لم أوافق على جلب قوات أجنبية في نفس الوقت ولطالما كانت السعودية معارضة لوحدة اليمن بمختلف الأساليب والوسائل وعدم انضمام اليمن لمجلس التعاون الخليجي مرده حساسية السعودية من النظام الجمهوري في اليمن.
في يوليو 2005 أعلنت أني لن أرشح نفسي لفترة رئاسية أخرى وأعدت نفس الخطاب أكثر من مرة.
ولكن في مقابلتي مع بي بي سي في 24 يونيو 2006 أعلنت أنه سأرشح نفسي للانتخابات في شهر سبتمبر لأنها إرادة الشعب.
ورأى المراقبون أن كلامي حركة لإظهار دعمي للديمقراطية أمام شركة تحدي الألفية والبنك الدولي الذي أوقفا دعم اليمن بسبب تهم بالفساد والمحسوبية وإنشاء ديمقراطية زائفة.
وقد نشرت مجلة فورين بوليسي الأمريكية تقريراً يُظهر تيقن الأميركيين أني المسؤول عن فرار ثلاثة وعشرين مشتبه بالإرهاب من سجن الأمن المركزي في صنعاء في فبراير بعد عدة أسابيع من زيارتي لواشنطن وإبلاغ كونداليزا رايس والبنك الدولي لي أن واشنطن لن تعتبرني مرشحا شرعياً للانتخابات في 2006 وأبلغت أن اليمن لم يعد مصدر قلق للولايات المتحدة بشأن الإرهاب وقد صُنفت اليمن من أكثر دول العالم فساداً في كل تقارير منظمة الشفافية الدولية لعدة عقود متواصلة ومرد ذلك تفضيل نخب قبلية وربطهم به شخصياً في شبكة محسوبية واسعة فانقسمت البلاد إلى أربع مجموعات نخبوية، نخب القبائل والتي لها نصيب الأسد في القطاعات العسكرية، ومن ثم رجال الأعمال ووجهاء المناطق والنخبة المتعلمة والاثنتان الأخيرتين أقل تأثيراً من النخب القبلية وترك كثير من رجال الأعمال البلاد لاختلاف نظرتهم معي.
سألته: وماذا عن الحوثيين؟
قال: بدأت المشكلة مع الحوثيين في يناير 2003 عندما توجت إلى محافظة صعدة لأداء صلاة الجمعة وأردت أن ألقي كلمة للمصلين، تفاجأت فور صعودي بالشعار الحوثي :" الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام".
وتم اعتقال 600 شخص فوراً وزجهم السجون في 18 يونيو 2004، وقامت الحكومة اليمنية باعتقال 640 شخص رددوا نفس الشعار خارج الجامع الكبير بصنعاء.
وتم إصدار مذكرة لاعتقال حسين بدر الدين الحوثي وتوجهت قوة لمحافظة صعدة لتنفيذ الاعتقال فرد مؤيدوا حسين بالتصدي للقوات وقتل ثلاثة جنود يمنيين ردت الحكومة بتصعيد وحملة عسكرية مكثفة ومن هنا كانت بداية نزاع صعدة.
وكان حسين أرسل رسالة إلي ذكر فيها أنه إلى جانبي وأن ما يقوم به هو واجبه الإسلامي ضد أعداء الأمة، أمريكا وإسرائيل.
وقد رفض حسين تسليم نفسه وأشتبك أنصاره مع الجيش اليمني لمدة شهرين وانتهت المعارك بقتله في شهر سبتمبر من نفس العام.
توجه بدر الدين الحوثي (والد حسين) وعبد الملك الحوثي إلى صنعاء للتباحث معي حول المعتقلين لم تطلق الحكومة اليمنية المعتقلين وقاد بدر الدين وأبنه عبد الملك عمليات مسلحة ضد الجيش اليمني، فرد الجيش بحملة عسكرية واعتقالات واسعة ساهمت في زيادة عدد المتعاطفين مع الحوثيين، وتحول النزاع لمنعطف خطير بعد خروجي من صعدة وانتقالي إلى محافظة عمران والجوف و من ثم جازان واحتلال الحوثيين لستة وأربعين موقع داخل المنطقة لمدة تزيد على الثلاثة أشهر وتدخل سعودي مباشر في الحرب.
سألته: ولكن الحكومتين اليمنية والسعودية إتهت الحوثيين بتنفيذ أجندات إيرانية؟
أجاب: نعم.. وحاولوا فرض نفوذهم وفكرهم في المنطقة، فصورت النزاع بطبيعة أيديولوجية ووصفت الحوثيين بالـ"تمرد الشيعي" ورد الحوثيين على الاتهامات بأنهم يقاتلون عن حقوق دستورية مكفولة لهم.
ويرى باول دريتش أن وصفهم بالـ"تمرد الشيعي" صحيح جزئياً ولكن التعميم أمر "شنيع" على حد تعبيره فهم زيدية وليسوا أثنا عشرية ويعتبرون أقلية بين شيعة العالم في إيران والعراق ولبنان وهو ماأرادته الأجهزة الحكومية والإعلامية التابعة لها من وصفهم بالـ"تمرد الشيعي" لربطهم بتلك المجموعات.
سألته: ألم يسجل التاريخ اليمني صراعات بين الزيدية والأغلبية الشافعية بناء على إختلافات مذهبية؟
أجاب: أنا نفسي زيدي والثقل القبلي في البلاد متمركز في مناطق الزيدية أكثر من المناطق الوسطى والجنوبية والشرقية حيث الأغلبية الشافعية وتم إقحام القبائل واستغلال الثارات في مناطق هي الأكثر أمية وقبلية في اليمن وبالذات النزاع التقليدي بين حاشد وبكيل وأحلافهم وكان للجماعات السلفية الجهادية وجودها القوي في المعارك باعتراف السلفيين أنفسهم وإن أنكروا دعماً من الحكومة اليمنية والسعودية، والفكر السلفي الجهادي مدعوم من السعودية (خارج المملكة فقط) وغالب الإرهابيين في العالم يحملون جنسيتها وهو ما أشارت إليه شبكة بي بي أس الأمريكية بالإضافة لدريتش.
قلت: وماذا عن الحادث الذي تعرضت له؟
قال: واصلت الفعاليات السياسية والدبلوماسية والحزبية والاجتماعية والثقافية والشبابية والقطاعات النسوية والمشائخ والأعيان والمواطنون وأبناء القبائل اليمنية والسلطات المحلية في مختلف المحافظات إداناتها واستنكارها للاعتداء الإجرامي الذي استهدفني وكبار مسؤولي الدولة أثناء أدائنا لصلاة الجمعة بمسجد النهدين بدار الرئاسة، وقد أصبت بحروق متعددة بوجهي.
حمدت الله على سلامته وودعته مصافحاً.



#خليل_البدوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طائرة بدون طيار
- شرارة الحرب الأهلية تنطلق من الحويجة!!
- برنارد مادوف نموذجاً في النصب والاحتيال
- أسرار العقيق!!
- الشاكرات , Chakras
- الكهرباء في العراق لا تصعق المختلسين
- بلقيس التي حققت مصلحة الجماعة على مصلحة الفئة
- أنهر البصرة الكثيرة المتفرعة من دجلة العوراء (شط العرب) (الج ...
- وصف لأنهار البصرة المتفرعة من دجلة العوراء (شط العرب)
- الچذب مو مال أبو واحد!!
- أنا قادِمٌ لأُحرِّرَكْ من قَلَمَكْ هيَّا استَدِرْ لأقتُلَكْ ...
- الشيطان يقول: أغلب المسؤولين أساتذتي!!
- لا تخلوني أحچي مو لساني متبري مني!!
- لا تخلوني ألطم على راسي..واشگ هدومي
- من سلم من سيف السلطة قتل في حروبها
- برويز البطل الذي أصبح صفراً!!
- لقطات فيديو وهاتف جوال تكشف تفجيرات بوسطن
- ما أدري صدگ....ما أدري چذب... بس الحذر واجب!!
- التفجيرات تصهر الحديد ولا تحرق الأوراق
- خازوق للعُرْبِ وللعالم أجمَع


المزيد.....




- أحمد الطيبي: حياة الأسير مروان البرغوثي في خطر..(فيديو)
- خلل -كارثي- في بنك تجاري سمح للعملاء بسحب ملايين الدولارات ع ...
- الزعيم الكوري الشمالي يشرف على مناورات مدفعية بالتزامن مع زي ...
- الاحتلال يقتحم مناطق في نابلس والخليل وقلقيلية وبيت لحم
- مقتل 20 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على غزة
- بالصور: زعيم كوريا الشمالية يشرف على مناورات -سلاح الإبادة- ...
- ترامب يفشل في إيداع سند كفالة بـ464 مليون دولار في قضية تضخي ...
- سوريا: هجوم إسرائيلي جوي على نقاط عسكرية بريف دمشق
- الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات تابعة للحوثيين
- مسلسل يثير غضب الشارع الكويتي.. وبيان رسمي من وزارة الإعلام ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل البدوي - علي عبد الله صالح الذي ضاقت به الأرض ذرعاً