أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - رجال الدين ..الوجه الاخر للشيطان













المزيد.....

رجال الدين ..الوجه الاخر للشيطان


احمد داؤود

الحوار المتمدن-العدد: 4020 - 2013 / 3 / 3 - 20:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




كل الاديان سواء اكانت بشرية او سماوية حسب ما يزعم البعض لا تستطيع ان تتحدث بذاتها او تنشر تعالميها وافكارها مالم يتكفل اتباعها بفعل ذلك. واذا ما اعتبرنا ان الدين الهي فهذا يعني ان يهتم ذاك الدين بنشر معاني الاخوة والسلام والتسامح .بل ويعمل علي انتاج انسان اخلاقي متقبل للاخرين ومعترفا بخصوصياتهم الثقافية والاجتماعية والدينية والسياسية والاجتماعية والجنسية.وليس من مهام الدين "لو كان منزلا من اله الكون " ليس من مهامه ان يحرض الناس للعنف والاكراه او يدعو الي نشر الافكار التي ترفضها المعاني السامية.

ورجال الدين باعتبارهم المتحدثين عن دين ما او الناشرين لتعاليمه وافكاره فالواجب يلزمهم بان يتحلو بالاخلاق الحميدة .كما يعملوا علي حث الناس الي ما يجمعهم ويجعلهم يعيشون في سلام وامان . ورغم ان هنالك الكثير من الاديان التي تحتوي علي الافكار والتعاليم السالبة والهدامة التي ستؤدي الي اهلاك البشرية الا انها مالم تجد الاهتمام من رجال الدين لما استمرت في التداول حتي الان .او وجدت طريقها الي التنفيذ والتطبيق.

ورغم ان ما تشهده البشرية من ماسي ودمار يرجع في المقام الاول الي الدين الا ان ذلك لا يمنح الانسان وخاصة رجال الدين صكوك البراءة .لانه لولاهم لما تم تطبيق الافكار الدينية الهدامة علي ارض الواقع.

اذا ما بادرني شخص ما بالسؤال :هل يوجد في الكون ما يعرف بالشيطان .ساجيبه بالايجاب رغم ايماني المطلق بعدم وجوده .اذا ما اعتبرنا ان الشيطان هو الشر سيجسد رجال الدين شخصية الشيطان .لانها الفئة الوحيدة التي ظلت تقوم بما يفترض ان يقوم به الشيطان .عندما تزور احد مراكز العبادة ستدرك صحة ما اذهب اليه . وبغض النظر عن تدثرهم بثوب العفة والقداسة الا انهم شياطين في هيئة بشر.

الفيلسوف بوذا يقول "في المعابد بانواعها تزرع بذور الكذب والرياء ،وفيها تسقي شجرة العبودية لتنمو وتزدهر " والذي يقوم بذلك هم رجال الدين .يتخذون من مراكز العبادة منبرا لنشر افكارهم وتوجهاتهم السياسية والدينية .وما ان تطأ قدماك احدي تلك المراكز حتي تجدهم يحرضون الناس للعنف والاكراه ويدعون الي استئصال من يسمونهم الملحدين والكفار واعداء الله والمغضوب عليهم والضالين . ولكن السي في الامر انهم يجدون القبول والترحاب وخاصة من الانظمة الباطشة .حيث تقوم تلك الانظمة بحمايتهم وتقديم الدعم اللازم لهم للقيام بمثل هذه المهمة الغير اخلاقية .

يصاب الكثير من الناس بالدهشة حينما يجدون تكاثر ظاهرة الحكومات الديكتاتورية في البلدان التي يعتنق شعوبها الاسلام .ولكني خلافا لهم اجد الامر طبيعيا طالما ان هنالك مؤسسات دينية ورجال دين يعملون علي توطين ثقافة الديكاتورية وتبريرها بحجة ان الخروج علي الحاكم ممنوع شرعا .للدكتورة وفاء سلطان تعبير ظريف لتفسير هذا الامر .حيث تشير الي ان رجل الدين هو الوسيط بين المواطن وحكومته .والغريب انه يقوم بوضع ساتر بينهم .حيث لا يعتدي الحاكم علي دين المواطن مقابل ان يغض هذا الاخير الطرف عن كافة ممارساته الغير اخلاقية .

وهكذا ...غض المواطن الطرف عن وتجاهل كلما يقوم به الحاكم .بينما التزم الاخير بعدم المساس بديانته الي ان اصبحت الديكتاتورية صفة ملازمة للشعوب المسلمة .

لا وجود لحاكم باطش وديكتاتور دون رجل دين ..ففي السودان مثلا هنالك هيئة علماء المسلمين والتي تهتم بالعمل علي ابقاء النظام الفاسد بكافة الاشكال حتي لو ادي ذلك الي استئصال ارواح الابرياء وتكفير المعارضين واراقة دمائهم .وفي السعودية هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تقضي جل وقتها في التعدي علي حرمات المواطنين وخصوصياتهم بينما تغض الطرف عما يرتكبه الذين تعتبرهم خلفاء الله في الارض. ولايقتصر الامر علي تلك البلاد فقط .فكل البلاد الاسلامية تقريبا توجد بها موسسات دينية ورجال دين تتمثل مهمتهم في تكريس او تبرير سلطة الحكام الباطشين .

في مصر طالب احد رجال الدين والذي ينتمي لاحدي المؤسسات الدينية العريقة .طالب بضرورة "قتل كل من يخرج علي الحاكم ـ اي مرسي ـ "رغم الاشياء السالبة التي ظل يمارسها هذا الاخير ضد الشعب المصري .وفي السودان اعتبرت هيئة علماء المسلمين المحسوبة للنظام اعتبرت كل من وقع علي ميثاق الفجر الجديد والذي يدعو لمناهضة النظام واسقاطه اعتبرته كافرا وخارجا علي الله بل ودعت الي اراقة دمائه . وفي مختلف العصور الاسلامية ظل رجال الدين الاكثر تاييدا للسلطات الحاكمة . كما انهم يقومون بتخدير عقول الناس وايهامهم بان مايحدث لهم من ظلم واضطهاد "قدر الهي " بينما يسعون في ذات الوقت الي استئصال روح كل من يفضح مساعيهم او ممارسات الحاكم التي ترفضها الاخلاق .

يقول بوذا "الكهنة والشيوخ ورجال الدين بمختلف تسمياتهم هم اعداء الحقيقة وسلاحهم الوحيد هو اتهام الباحثين عن الحرية بالذندقة " اذا ما تامل الانسان احوال الدول الاسلامية سيدرك صحة ما يقوله بوذا.فما من عمل يتقنه رجال الدين سوي الدفاع عن الظلم والعمل علي كبت الاصوات المناهضة او الداعية الي التحرر والمساواة . وما من جرم يرتكب بحق الانسان الا ولرجل الدين يد فيه .وما من دعوة الي عنف واكراه الا وصدرت من ذات الشخص .

يستغلون جهل الشباب واحباطهم ليدفعونهم لقتال الاخرين وانتهاك كرامتهم باسم الله .يزجون بالمئات منهم في حروب لا علاقة لهم بها .والمكافاة التي يحصلون عليها هي الحور العين والنعيم الاخروي . لكن حتي هذا النعيم قد يكون غير موجود علي ارض الواقع .

فحينما سئل زعيم الحركة الاسلامية السودانية عبد الله الترابي عن مصير قتلي حرب الجنوب الذين جندهم لقتال الحركة الشعبية لتحرير السودان بزعامة جون قرنق ديمبيور حينما سئل عن ذلك اعلن "انهم فطايس " والفطيس هو الميتة ..اي بمعني اخر انهم ليسو شهداء . تامل عزيزي القاري خبث هذا الشيخ ؛دفع شباب السودان للموت قسرا تحت راية الدفاع عن الله .ولكنه في نهاية الامر يعتبرهم "فطايس" هل هنالك شيطان اكبر من هذا .

صفة الشيطان لم اطلقها انا من بنات افكاري .حيث وصمه الديكتاور نميري بذلك في وقت سابق عندما دبر لعملية انقلابية ضده .وما ان قبض عليه انكر تلك التهمة بل وحلف بالهه زورا رغم ان هنالك ادلة تشير الي انه مشترك في تلك العملية .

قد يقول قائل بان في وصفي لرجل الدين بالشيطان انتهاكا لكرامته .وبالتالي هنالك وجه شبه بيني وبينه باعتبار اننا جميعا ننتهك كرامة الاخرين .بيد ان المنطق يرفض ذلك .فحينما اصف رجل الدين بالشيطان فانا لا اعني انه الشيطان ذاته .وانما هو "الشر" وبما ان الشيطان هو الذي يجسد الشر في الادبيات الدينية فانا اعتقد بان رجل الدين هو الوجه الاخر للشيطان .لانه من بين ابرز مصادر الشر التي ظلت تواجه الانسانية .


كثير من الؤمنين يعتقدون بان رجل الدين بمثابة الوسيط بينهم وبين الاله الذي يؤمنون به .ففي بعض المجتمعات يعتبر الشيخ او الفكي او الفقيه همزة الوصل بين الله وبين اتباعه .لذلك حينما يموت هذا الشخص تجد المئات يزورون قبره .بل ويطلبون منه الرحمة .
اما في اروبا فقد كان المؤمن لا يمكن ان يحصل علي الغفران مالم يطلب ذلك من رجال الدين . ولا يتوقف الامر عند ذلك الحد .فقد يشارك رجال الدين في كثير من القضايا سواء كانت اسرية او سياسية . ويعتقد بعض المؤمنين بانه لا غني عن رجال الدين في الحياة العامة .ولكن مثل هذا الاعتقاد خاطي .

ففي مقال له بموقع صوت العقل بعنوان "ماذا لو استقال كل رجل الدين " يتسال الكاتب الناصر لعماري :اذا ما استقال رجال الدين هل ستتوقف الاكتشافات العلمية .هل ستتوقف حركة البناء في العالم ...او الانترنت . يجيب بالنفي .ويضيف بالقول :بان استقالة رجال الدين ستساعد في ايقاف التطرف الديني وتحقيق السلام.

**************************************************

منذ بروز فكرة الاديان السماوية وحتي الان لم يضف رجال الدين شي يذكر للانسانية سوي تكفلهم باشاعة معاني العنف والاكراه .في اروبا مثلا كان رجال الدين يحرقون كل من يرفض الرضوخ لسلطات الكنيسة .اما في العالم الاسلامي فقد قتل ذات الاشخاص مئات الابرياء بحجة انهم "ملحدين وكفار ومرتدين" عملا بقاعدة محمد التي تقول من بدل دينه فاقلتوه.

ينصبون ذاوتهم للتحدث باسم الله . او القيام بمهامه نيابة عنه ؛فحتي الغفران علي سبيل المثال لا يمكن نيله دون توسط من ذات الاشخاص .يشغلون الناس بتوافه الامور ويغضون الطرف عن قضاياهم الاساسية . يرهقونهم بفتاوي علي شالكة الزواج من الجن وارضاع الكبير والتداوي ببول الابل . بينما يدعونهم في ذات الوقت الي طاعة ولي الامر وعدم التفكير في مناهضته.

"ا" طفل بعثته اسرته لتلقي تعالميه الدينية بمدينة نيالا بولاية جنوب دارفور . بيد انه اضطر للهرب من المسيد وهو المكان الذي يدرس فيه علوم القران اضطر للهرب والتسول في السوق .وحينما سالته عن ذلك :اشار الي ان الفكي وهو المرادف للشيخ او عالم الدين في العامية السودانية اشار لي الي انه كان يقوم بنهب قوت يومهم والمتمثل في "جوال الذرة " ويدفعهم في ذات الوقت الي التسول . ومان ان تطأ قدماك في سوق المدينة الكبير حتي تجد المئات من شاكلة الطفل "ا" وهم يصيحون بالمارة "كرامة في سبيل الله ".

"الامبتاري " هو احد علماء الدين في المجتمع السوداني والمرادف ايضا لكلمة مشعوذ ..ويتخذ هذا الشخص من الاماكن العامة مركزا له لنشر افكاره وبث سمومه . والاسواء من ذلك انه يقوم باحتيال المواطنين حينما يبيعهم بعض الاعشاب "والحجابات " التي يزعم بانها تقي الناس من الامراض والشرور.

"ه" طفلة لم تبلغ السابعة بعد . قام شيخ من شيوخ الحركة الاسلامية باغتصابها في الاسبوع القبل الماضي.

"ج"شيخ وامام احدي المساجد العريقة باحدي ولايات السودان .عرف وسط اهالي تلك الولاية بالعفة والورع .الامر الذي جعلهم يوكلون له مهمة تعليم اطفالهم .ولكن جاءت الرياح بما لاتشتهي سفنهم . حيث قبض عليه وهو يمارس اللواط او قل يغتصب احد الاطفال وبدلا من يقوم الاهالي بمحاكمته تستروا عليه عملا بقاعدة "اذا بليتم فاستتروا".

جدي من الذين عاصروا فترة المهدية .وشاهدوا فظائعها .يروي لي ان المهدي وهو ابرز رجال الدين السودانين وزعيم الثورة المهدية كان يقوم بتجنيدهم للعمل في مشاريعه الزراعية .وحينما يسالوه عن الاجر يقول لهم "بان من حرث قطعة ارض سيكافا بمثلها في الجنة".

"الميرغني " هو رئيس الحزب الاتحادي الاصل . وزعيم طائفة الانصار السودانية .ويعتبر من ابرز رجال الدين السوداني .وبعد ان كان يقود التجمع الوطني الديمقراطي ضد حكومة الجبهة الاسلامية التي يتزعمها الديكتاور عمر البشير .اصبح من ابرز المؤيدين لها .ففي العام قبل الماضي وقع حزبه "عقدا " يقضي بالاشتراك في الحكومة التي وصفت بذات القاعدة العريضة . وحينما سئل عن الاسباب التي دفعته للاشتراك اعلن "حفاظا علي مصلحة الوطن ". ولكن كشفت بعض الوسائل الاعلامية ان السبب في ذلك يعود الي تكفل قادة النظام بانقاذ احدي بنوكه من الافلاس .
انظر عزيزي القاري ...يرهن اراده جمهوره لنظام الجبهة من اجل مصلحته الشخصية فقط...ولكن اذا ما اراد الانسان ان يوثق لسلبيات رجال الدين فهو يحتاج الي كتب وليس الي مقال بهذا الحجم.

*******************************************

من حق اي رجل دين ان يبشر بديانته ويمارس طقوسه وشعائره الدينية .وهذا حق من حقوقه التي كفلتها له الطبيعة والقانون .ولكن لايحق له ان ينصب ذاته متحدثا باسم الاله او يتخذ من ديانته وسيلة لارهاب الاخرين ومصادرة حقوقهم .

عندما يستغل ذات الشخص ديانته او الحرية التي منحت له ليضطهد الاخرين او يصادر حقوقهم عندها يحق لاي انسان ان يوقفه عند حدوده .

عندها يحق لي ان اعتبره شيطان بل واعمل علي نزع تلك الحرية منه .


لا يمكن لاي انسان ان يتطور ويرتقي مالم يتحرر من الخرافة والدين .ولايكون ذلك الا بمحاكمة الدين عقليا وتقليص صلاحيات رجال الدين . وتقف تجربة اوربا خير شاهد و دليل علي ذلك . فعندما ناهض الاروبين الكنيسة وقلصوا سلطات رجال الدين بل وفصلوا الدين عن السياسة عندما فعلوا ذلك نجحت اروبا في التربع علي عرش البشرية .

وما من انجاز حققه الانسان الا وللاروبين يد فيه . واذا ما اراد المسلمين ان يساعدوا في تطور البشرية فعليهم قبل اي شي اخر ان يناهضو تعاليم ديانتهم السالبة ويوقفوا في ذات الوقت فقهائهم وعلمائهم عند حدهم .

*************************************************



#احمد_داؤود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟
- الاسلام والمسلمون يتفنُون في مصادرة الحقوق والحريات
- لاحياة دون تسامح وتقبل الاخرين
- احترموا حرمة اماكنكم المقدسة
- الفكرة قبل القوة
- محمد والتعامل بسياسة ردود الافعال
- نرغب في ديمقراطية حقيقية وليست شكلية
- الي ماذا يدل استدلال المفسرين بالشعر؟
- لا خوف علي العروبة والاسلام
- فلنتفق قبل ان نسقط النظام
- -الله- بري من محمد
- عذرا ايها المسلم..لا نسعي الي استئصالك
- نحتاج وطنا ..لا حكومة تدخلنا الجنة
- السودان..النضال المسلح..ضرورة فرضها الواقع
- هل يخاطب الاله عباده بمبهم الكلام؟
- محمد في التوراة والانجيل
- يطلبون الاحترام ولايحترمون الاخر
- الشخصية الحقيقية للمسلم
- لماذا يخافون علي الاسلام
- الاسلام شوه اخلاق الذين امنو به


المزيد.....




- “يا بااابااا تليفون” .. تردد قناة طيور الجنة 2024 لمتابعة أج ...
- فوق السلطة – حاخام أميركي: لا يحتاج اليهود إلى وطن يهودي
- المسيح -يسوع- يسهر مع نجوى كرم وفرقة صوفية تستنجد بعلي جمعة ...
- عدنان البرش.. وفاة الطبيب الفلسطيني الأشهر في سجن إسرائيلي
- عصام العطار.. أحد أبرز قادة الحركة الإسلامية في سوريا
- “يابابا سناني واوا” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ال ...
- قائد الثورة الاسلامية: العمل القرآني من أكثر الأعمال الإسلام ...
- “ماما جابت بيبي” التردد الجديد لقناة طيور الجنة 2024 على الن ...
- شاهد.. يهود الحريديم يحرقون علم -إسرائيل- أمام مقر التجنيد ف ...
- لماذا يعارض -الإخوان- جهود وقف الحرب السودانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - رجال الدين ..الوجه الاخر للشيطان