أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - ماجد الحيدر - فرط الحساسية الناتجة عن استخدامات الهواتف النقالة















المزيد.....

فرط الحساسية الناتجة عن استخدامات الهواتف النقالة


ماجد الحيدر
شاعر وقاص ومترجم

(Majid Alhydar)


الحوار المتمدن-العدد: 3957 - 2012 / 12 / 30 - 14:05
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


فرط الحساسية الناتجة عن استخدامات الهواتف النقالة
(عرض موجز لعدد من الأبحاث الطبية)
إعداد وترجمة: د. ماجد الحيدر

يتناول هذا الاستعراض الموجز عدداً من الأبحاث الطبية التي أجريت حول حقيقة ومدى انتشار ما يسمى بفرط الحساسية الكهرومغناطيسية (Electromagnetic Hypersensitivity) أو ما يعرف اختصارا بـ (EHS)، وهو مجموعة واسعة من الأعراض المتنوعة وغير المحددة تماماً، تتصل بشكل وثيق بالانتشار الهائل لتقنيات الاتصالات الحديثة وبشكل خاص لاستخدام الهواتف النقالة وما تنشره من حقول كهرومغناطيسية (Electromagnetic Fields) أو (EMF).

فرط الحساسية الكهرومغناطيسية، أعراضها وانتشارها:

توجد الحقول الكهرومغناطيسية فى كل مكان من حولنا، بغض النظر عن المكان الذي تعيش فيه، فهى تنبع من خطوط الطاقة الكهربائية وأجهزة التليفزيون وتوزيعات الأسلاك الكهربائية داخل المنزل وأطباق الرادار وأبراج الاتصالات وإشارات الهاتف الخلوي والإنترنيت اللاسلكي والكمبيوتر المحمول والأجهزة الكهربائية المنزلية والمايكروويف والراديو الذي يُبث عن طريق الهاتف المحمول وموجات الواي فاي
ويشير مصطلح فرط الحساسية الكهرومغناطيسية الى أشخاصٍ يعزون أعراضهم الصحية الى تعرضهم للحقول الكهرومغناطيسية. وفي دراسة جرت على أساس عدد السكان قدر تفشي (prevalence) هذا النوع من التحسس عام 2002 ب 1,5% في السويد، و 3,2% في كاليفورنيا. وهو ما يمكن أن يعزى (في هذا السياق) الى حقول الترددات الراديوية والمايكرويفية للاتصالات النقالة، والى النطاق الكيلوهرتزي لأجهزة العرض، علاوة على الحقول ذات الترددات المتناهية في الصغر لإمدادات الطاقة المنزلية.
من الضروري ملاحظة أن مصطلح (EHS) يشير بشكل حصري الى حالات فرط الحساسية التي يبلغ عنها أو يصفها من يعتقدون بأنهم مصابون بها، إذ لم تتوفر حتى الآن معايير موضوعية وطيدة لتصنيف وتمييز المصابين عن غير المصابين؛ فالأفراد الذين يشتكون من هذه الحالة (مثلهم مثل الذين يشتكون مما يسمى بالتحسس الكيميائي المتعدد (Multiple Chemical Sensitivities-MCS) أو متلازمة المكتب (Sick-Building-Syndrome-SBS)) كثيرا ما يصفون لأطبائهم الكثير من الأعراض الصحية غير المحددة. التي تتميز أغلبها بكونها ذاتية (subjective) مثل :
احمرار الجلد
الشعور بحرقة في الوجه والجلد
الوخز والحكة
طنين أو رنين أو سخونة في الأذنين
الإرهاق
الأرق
العصبية
آلام وجفاف الحلق واللسان
صعوبات في التركيز والذاكرة
الدوار والغثيان
الصداع والأوجاع الجسدية
التوتر العصبي
الكآبة

وقد تؤدي هذه الأعراض الى قدر لا يستهان به من الإجهاد النفسي. لكن الافتقار الى معرفة دقيقة بالفسيولوجيا المرضية لهذه المجموعة المعقدة من الأعراض المتزامنة يزيد في صعوبة تقديم علاج ناجع لهم.
في هذا السياق هناك ظاهرة أخرى هي ما يدعيه البعض من قدرة على الإحساس بالحقول الكهرومغناطيسية عند عتبات (thresholds) أدنى بكثير من الآخرين دون أن تظهر عليهم بالضرورة أيا من الأعراض المرضية المذكورة. لذا فإن وجود عتبات إحساس منخفضة جداً، من جهة، وعزو الأعراض المرضية الى التعرض للحقول الكهرومغناطيسية من جهة أخرى، يمكن النظر اليهما كظاهرتين مستقلتين، رغم أن مسحاً أجري على أشخاص صرحوا بأنهم مصابون بال (EHS) بين أن 56% منهم صرحوا كذلك بقدرتهم على الإحساس بالحقول الكهرومغناطيسية.
إن القدرة على الإحساس بهذه الحقول عند عتبات منخفضة يمكن دراستها وتحريها عن طريق ما يدعى بدراسات التحفيز أو الإثارة (Provocation studies) . غير أن تحري الروابط المحتملة بين الأعراض المرضية والتعرض للحقول الكهرومغناطيسية أمر أكثر صعوبة من الناحية المنهجية، وعلى الأخص تلك الآثار التي لا يمكن إثباتها وتوضيحها إلا بعد تعرض طويل المدى بدون (أو مع) فترة كامنة (latency Period).

***

لقد حاولت العديد من الدراسات أن توضح ما إذا كان فرط الحساسية الكهرومغناطيسية كياناً مرضياً مستقلاً وهل يوجد بالفعل أناسٌ يمتازون بقدرة أكبر على التحسس الالكتروني بالترددات الصادرة عن الاتصالات النقالة. وتتصدر السويد والدول الاسكندنافية قائمة الدول التي أجريت فيها هذه الأبحاث والدراسات المختلفة في مناهجها وطرائقها؛ فقد كان البعض منها أبحاثاً تحفيزية معمّاة (blinded provocation Studies) طلب من المتطوعين فيها أن يحددوا (بالاستناد الى شعورهم الذاتي) إن كان مصدر معين يبث إشعاعا كهرومغناطيسياً بالفعل أم لا. لذا فقد كانت مناسبة لإعطاء الدليل على إمكانية التحسس بالمجال الكهرومغناطيسي عند عتبات منخفضة. وقد بينت إحدى تلك الدراسات التحفيزية أن 16 شخصاً ممن زعموا إصابتهم بالـ (EHS) لم يكونوا بقادرين (لا بشكل فردي ولا جماعي) على إدراك وتحسس حالة المجال بأكثر مما يتوقع منهم بالمصادفة.
وقد سعت مجموعة أخرى من الدراسات الى تقييم آثار التعرض على الحالة الصحية بشكل عام، وليس على شكاوى بعينها. وكان لتلك الدراسات، التي أجريت على أفراد مختلفين (ممن أبلغوا عن إصابتهم أو لم يبلغوا عنها) أن تختبر فرضية وجود شكاوى صحية ذات علاقة بالتعرض ومختلفة من فرد لآخر.
كما سعت دراسات أخرى الى تقييم الآثار الصحية بالعلاقة مع مستويات محددة من الحقول الكهرومغناطيسية داخل المنازل والمنبعثة من محطات الهواتف النقالة القريبة.

***

- فيما يخص النوم ونوعيته فقد أوضحت بعض الدراسات التي أجريت في البلدان الناطقة بالألمانية أن الإرهاق واضطرابات النوم هي الأكثر شيوعاً بين الشكاوى التي تعزى الى الحقول الكهرومغناطيسية، بينما ركزت أبحاث تجريبية أخرى على استقصاء آثار هذه الحقول على مخططات الدماغ الكهربائية (EEG) أثناء النوم. غير آثارها على التقييم الذاتي لنوعية النوم لم يجر بحثها بشكل مفصل. وقد وجدت إحدى الدراسات أن التعرض للحقول الكهرومغناطيسية الصادرة من الهواتف النقالة قد أحدثت تغييراً (حسب ما أفاد المشمولين بها) في طبيعة ونوعية النوم في عينة من 16 ذكراً شاباً. في الوقت الذي أظهرت دراستان أخريتان أجريت كل منهما على 24 فردا أن التعرض الى هواتف (GSM) النقالة لمدة 60 دقيقة لم يحدث تأثيرا على مستويات الإرهاق أثناء النهار. لكن الدراسات القائمة على المراقبة (observational study)التي أجريت حول العلاقة المفترضة بين الإرهاق النهاري ومقدار استخدام الهواتف النقالة قد تمخضت، على العموم، عن نتائج متناقضة؛ فقد أخفقت دراسة عينية (cross-sectional) جرت في النمسا عام 2002 في إيجاد أي ارتباط بين نوعية النوم المبلغ عنها وبين التعرض للمحطات الأرضية للاتصالات النقالة.

- أما فيما يخص الدوار فلم تعثر دراسة تعابرية عشوائية (randomized cross-over). أجريت على 48 شخصاً أية علاقة بينه وبين استخدام أجهزة الهاتف المحمول. لكن الدراسات الأخرى أظهرتا نتائج متناقضة؛ ففي حين بينت دراسة نرويجية شملت 2800 شخص نوعا من العلاقة، لم تتمكن دراسات أخرى في السويد (7800 شخص) وسنغافورة (808 أشخاص) و إحدى الجامعات الفرنسية (161 شخصا) من تأكيدها.

- أما بالنسبة الى الصداع فقد كانت النتائج هي الأخرى متضاربة؛ ففي الوقت التي نفت بعض الدراسات وجود علاقة بين الصداع والتعرض للهواتف النقالة أو مختلف الحقول الكهرومغناطيسية المنبعثة من محطات الاتصالات النقالة الأرضية، أكدت دراسات أخرى وجود علاقة مهمة بين حالات الإبلاغ عن الصداع واستخدام الهاتف النقال، وهي علاقة تزايدت بشكل طردي (حسب تلك الدراسات) مع عدد المكالمات وطول مدتها وأنواعها، وكانت أكثر شدة عند استعمال الهواتف ذات الإشارة التماثلية analog phones ذات الطاقة الانبعاثية الأعلى من نظيراتها من نوع GSM.

- وفيما يتعلق بالمشاكل الجلدية فإن دراسة عشوائية عن الحكة والشعور بالوخز واحمرار الجلد لم تكتشف أية زيادة في تلك الأعراض عند استخدام الهاتف النقال من نوع (GSM900) لمدة 60 دقيقة على بعد 4 سنتيمترات عند الأذن بالمقارنة مع تعريض كاذب (sham exposure). بيد أن عددا من الدراسات العينية أو المستعرضة (cross-sectional) التي درست الشعور بالوخز الجلدي عند استخدام الهواتف النقالة قد وجدت نوعاً من الترابط الذي بلغ في إحدى الدراسات الاسكندنافية مستوى لا يستهان به، رغم أن دراسة أخرى تمت في سنغافورة قلصته الى مجرد ميل بسيط، فيما نفت دراسة فرنسية ثالثة هذا الترابط من الأساس!
أما ارتفاع حرارة الجلد (حرقة أو حرارة الأذن) فلم تجد الدراسات المحكمة (controlled trials) علاقة مؤكدة رغم أن بعض الدراسات القائمة على الملاحظة وخصوصاً في الدول الاسكندنافية وجدت نوعا من العلاقة وخصوصاً مع زيادة مدة المكالمات.

***

إن من الصعب طبعاً (بسبب من القيود الإجرائية والمنهجية) أن نخلص الى استنتاجات مؤكدة من عدد محدود من الدراسات الوبائية التي وجدت علاقة موجبة بين التعرض للحقول الكهرومغناطيسية والأعراض الصحية غير المحددة. فقد كان من المتعذر (على سبيل المثال) أن تتيح لنا تلك الدراسات العينية قياساً دقيقاً لنسبة الخسائر الناجمة عن هذا التعرض وآثاره وذلك لأن كلا من حالة الحقول والشكاوى المرضية جرى احتسابهما في وقت واحد، ناهيك عن أن تقديرات حجم التعرض للحقول لم يتم التوثق منها بشكل مؤكد. أضف الى ذلك أن عدد الدراسات التي تم فيها تعريض الذين يدعون إصابتهم بالحساسية المشار اليها الى بشكل تجريبي تلك الحقول محدود للغاية، وحتى في حال تعريضهم لل (EMF) فإن قدرتهم على الإحساس بالتغيرات التي أحدثت عليها لم تكن بأفضل من إحساسهم بها عن طريق الصدفة. ولهذا فإن نتائج الدراسات العينية على الذين يشتكون من أعراض صحية ناتجة عن كثرة تعرضهم للهواتف النقالة كانت متناقضة الى حد بعيد.
إلا أن ذلك لا يعني عدم وجود ارتباط حقيقي بين الأمرين على المدى البعيد، بل يشير الى الحاجة الى المزيد الدراسات والأبحاث الأوسع نطاقاً والأكثر تفصيلاً وتعقيداً.

***

ملاحظة عن الدراسات الطبية وأنواعها:

كثيرا ما تترد في النشرات والتقارير والدراسات الطبية (ومنها هذا الاستعراض) مصطلحات مثل الأبحاث الموجهة والعشوائية والمعماة الخ مما يستدعي برأيي إيراد هذه التعريفات الموجزة:
- تقسم الأبحاث الطبية عادة الى أبحاث أساسية (Basic Research) وهي التي ليس لها تطبيقات عملية مباشرة (مثل البحوث السرطانية التي تجري على الطفرات الجينية التي تحول الخلية السليمة الى سرطانية، على سبيل المثال) وهذه عادة ما تتم في المعامل والمختبرات ولها أهمية عظيمة في فهم الأمراض وأسبابها وآلياتها الخ، والى أبحاث تطبيقية (Applied Research) ذات أهداف عملية وتطبيقية محددة (مثل تطوير أدوية أكثر كفاءة لعلاج سرطان الثدي على سبيل المثال) وتجري مراحلها الأولى عادة في المختبرات ثم يجري اختبارها وتطبيقها في المستشفيات والعيادات الطبية وتسمى عندها الأبحاث السريرية (Clinical Research).
- هناك نوع من الأبحاث يدعى بالدراسات العينية أو المستعرضة (Cross-sectional studies) وتدعى أحياناً دراسات التفشي أو الانتشار (prevalence study) وهي دراسات وصفية إحصائية وغير تجريبية تتضمن ملاحظة جميع السكان أو مجموعة فرعية منهم خلال نقطة محددة من الزمن لبيان نسبة انتشار حالة معينة في أوساطها.
- وقد ظهرت في أواسط الخمسينات من القرن العشرين تقنية تدعى التجارب السريرية المحكمة أو الشاهدة (controlled clinical trial) التي يتم فيها تقسيم الأشخاص المشتركين فيها الى مجموعتين الأولى مجموعة العلاج (treatment group) أو مجموعة التجربة (experiment group) التي تتلقى العلاج الجديد أو المؤثر قيد الدرس، ومجموعة المراقبة أو المشاهدة (control group) التي تتلقى علاجا وهمياً أو قياسياً أو مؤثراً كاذباً. ثم يقوم الباحثون بمراقبة المجموعتين خلال مدة معينة لتخضع النتائج المجموعة بعدها الى تحليل إحصائي دقيق.
- غير أن هناك حالات لا يستطيع فيها الباحثون تقسيم الأشخاص بهذه الطريقة (لأسباب إجرائية أو اجتماعية أو أخلاقية كما في حالة استحالة تعريض عدد من النساء الى الإجهاض لبيان علاقته بسرطان الثدي لاحقاً) فيلجأ الباحثون عندها الى الدراسة القائمة على الملاحظة أو المراقبة (observational study) وهي رغم عدم قدرتها على إعطاء نتائج يعتمد عليها فإنها مفيدة في إعطاء صورة تقريبية على أرض الواقع ومؤشرات مفيدة في بناء فرضيات معينة.
- أما الدراسة أو التجربة التعابرية (crossover study or trial) فهي دراسة شاقولية يتلقى فيها الأشخاص سلسلة متعاقبة من العلاجات أو المؤثرات لبيان ردود أفعالهم ومقارنة النتائج بين المرحلة والأخرى.
- أما أبحاث الإثارة أو التحفيز (provocation trial or provocation study) فهي نوع من التجارب الطبية التي يتم فيها تعريض المشاركين أما الى مؤثر أو علاج يدعى أنه يسبب رد فعل معين وأما الى مؤثر أو علاج وهمي أو كاذب ثم مقارنة النتائج بين المجموعتين.
- تقوم أغلب التجارب السريرية على أساس ما يعرف بالتعمية أو التجربة المعماة (Blind Trial) وفيها لا يسمح للخاضعين اليها بمعرفة إن كانوا يتلقون الدواء الجديد (أو المؤثر قيد الدرس) أم يتلقون دواءً أو مؤثراً وهمياً. وهو على ثلاثة أنواع: نظام التعمية المفردة Single Blind Experiment. ونظام التعمية المزدوجة Double Blind Experiment.ونظام التعمية الثلاثي Triple Blind Experiment في نظام التعمية المفردة تقتصر التعمية على الأفراد الخاضعين للتجربة فقط، بحيث لا يعلم المشاركين في التجربة أيهم في مجموعة التجربة أو المراقبة. أما في نظام التعمية المزدوجة فتشمل التعمية أفراد التجربة أنفسهم (مجموعتي المراقبة والتجربة) إضافة الى من يقوم بالتجربة، وذلك للتقليل من التحيز الذي يكون لظروف خارجية تؤثر على الدارس والمجموعة التي تحت الدراسة. وهو النظام الأكثر استعمالاً. أما في نظام الثلاثي فتمارس التعمية على أفراد الدراسة والشخص الذي يقوم بالدراسة والشخص الذي يقوم بالتحليل واستخلاص نتائج الدراسة.
- علاوة على ذلك فإن التجارب أو الأبحاث السريرية تقوم عادة على أساس العشوائية (Randomized) حيث يقوم الباحثون بتوزيع المرضى أو الخاضعين للتجربة الى المجموعتين المذكورتين أعلاه (مجموعة التجربة ومجموعة المراقبة) بشكل عشوائي لضمان أن لا تضم أيا من المجموعتين عددا زائداً من المرضى ذوي الأعراض الحادة أو ذوي الميول أو الأعمار أو الحالات الخ التي تقوم التجربة بدراستها. وهذا ما سيضمن دقة أكبر في النتائج.



#ماجد_الحيدر (هاشتاغ)       Majid_Alhydar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيللي - حارس الغاب والعندليب
- كيف تصبح ناقداً حداثوياً في ثلاثة أيام بدون معلم
- عوع.. آني أرجع للعراق ؟!
- شخير أوديسيوس - شعر
- لا.. لستُ هو! - شعر
- أمة أضحكت الأمم - مو انته مثقف وتفتهم
- ترنيمة جنائزية للسنة - شيللي
- حديث مع مستشار
- اركض يا بابا - شعر
- أغنية الراعي البراغماتي الفصيح
- أحذية - قصة قصيرة جدا
- هي.. وهي - قصة قصيرة جداً
- يوم قتل الخليفة-قصة قصيرة جداً
- رسالة الى صديق
- أغنية الوكيل الأمني-شعر
- أغنية الزنديق الأثيني-شعر
- أغنية للاستراحة بين الفصول
- الجحيم المقدس-شعر ماجد الحيدر
- حكاية عراقية للنوم-قصة قصيرة جدا
- من أجل مجلة أطفال كوردستانية باللغة العربية


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - ماجد الحيدر - فرط الحساسية الناتجة عن استخدامات الهواتف النقالة