أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تناقضات يسوع المسيحية ..رد على مقالة سليمان سمير غانم















المزيد.....

تناقضات يسوع المسيحية ..رد على مقالة سليمان سمير غانم


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3846 - 2012 / 9 / 10 - 02:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تناقضات يسوع المسيحية ..رد على مقالة سليمان سمير غانم

الإله المتناقض في الإسلام - الله

الكاتب...

‏الإله المتعدد و الغير منزه: بالرغم من الآيات التي تكرس الوحدانية و التنزيه للإله في الإسلام عن كل شئ، أخرى في القرآن تشككك بالآيات الأولى منها، نرى في مواضع أخرى مثلا في سورة المؤمنون (فتبارك الله أحسن الخالقين 14) تخبطا يثير حيرة المسلمين حول معنى الآية و مسألة تعدد الآلهة في الإسلام، بينما توجد الكثير من الآيات الأخرى كسورة الصافات 125 (أَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ) في هذه الآيات، نلاحظ تخبطا في تحوير حرفية هذه الآيات و خصوصا في موضوع اللغة العربية و كلام الله الواضح و الغير قابل للخطأ و التأويل في القرآن !


تعليق..

سؤال للكاتب .. منهم الخالقين مع الله لكي نضع مقارنه بينه وبينهم .. لا يوجد ..هل نقارنه مع يسوع مثلا ولقد علمنا انه استعان بخباز المدينة ليصنع له الفطير في أعياد الفصح .. فالآية ذكرت مراحل خلق الإنسان عبر سلسة من التكوينات الجينية المختلفة لإكمال خلقه ..فكل مرحله تختلف عن الأخرى شكلا واسما وتكوينا ..لذا وردة في الآية كلمة خلقنا أربع مرآة .. هذا يعني أن كلمة خالقين تعود إلى مراحل خلقه وليس إلى خالق آخر للمقارنة ..

قال الله .. وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ{12} ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ{13} ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ{14

الكاتب....


أيضا لدينا سورة (إن الله كان سميعا بصيرا) (58) النساء. في هذه السورالقرآنية، نلاحظ مفهوما مناقضا للمفاهيم الأولى في التوحيد و التنزيه، فمن التعدد في مستويات إلى نفي التنزيه من الصفات و التشبه بالبشر و صفات البشر و التي تؤكد عليها السنة و الحديث في كثير من الأحاديث المروية عن الرسول يصف فيها الله. هنا نطرح السؤال التالي؛ من هو المسلم الذي يستطيع البت في موضوع صفات الإله في الإسلام ؟ وما هي الصفات التي يجب على المسلم الأخذ بها أو تركها ؟ هذه المواضيع الإشكالية، كانت سببا للنقاشات و الإنشقاقات التي حدثت في الجسم الإسلامي حول تفسير القرآن، و لم يكن أولها و لا آخرها قصةالفرق الباطنية و المعتزلة و تفسيرهم المنطقي أو تأويلهم الوسطي للنصوص المقدسة

تعليق....

حاستي السمع والبصر عند الإنسان وقتيه تسمى الأفئدة يستفد منها في تدبير حياته وتنتهي مع نهايته .. بينما عند الخالق أزليه لا نهاية لها فالذي جعل السمع والبصر للإنسان . له مثلها ولكن ضمن إطار علمه وخبرته فالذي نشاءها على علم بمدى تسخير الإنسان لها.. البعد العقائدي من سمع الخالق وبصره للقضاء على ازدواجيات الإيمان كالنفاق وتكريس الإيمان الحقيقي في بناء الرقيب الذاتي.. فالذي علم بسمع الإله وبصره سيكون في حالة حرز ومراقبه ذاتيه تمنعه من المعصية .. أما من اعتقد باله ليس له سمع ولا بصر مثل يسوع فلا يخافه ولا يحترمه ..... قال الله... وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ{69} إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ{70} قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَاماً فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ{71} قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ{72} أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ{73}


الكاتب...


الإله الضعيف: من يتابع تصرفات المسلمين و عقيدتهم، يلاحظ أن الله في الإسلام مخلوق ضعيف بحاجة لنصرة المسلمين و لا يستطيع الإستمرار في الربوبية من دونهم. لذلك تجدهم يطبقون ما يسمونه أوامر الله دوما بالقوة، ليصل الحد إلى قتل كل من لا يعترف بإلههم، كأن الله الذي يدعي المؤمنون أنه عادل نسي أن يخبر الأقوام الأخرى بأن الدين الصحيح هو الإسلام، فتكفل المسلمون بتصحيح خطأ و سهوة الإله إلى الأخرين بطريقتهم ! في هذه التصرفات نلاحظ أن المسلمين يقومون بتهميش الإله في كل لحظة و تسخيف مفهومه ليغدو مفهمومه مرضا نفسيا في عقول المسلمين و مصدر رعب و خوف للأخرين، فالإله الضعيف من وجهة نظر المسلمين و تصرفاتهم هو مصدر رعب لمن هم خارج دائرتهم ! حتى في القرآن نلاحظ حاجة الله لنصرتهم في مواضيع عديدة مثلا نقرأ في السورة التالية: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (محمد7).

تعليق...

سر قوة الله في الذين امنوا به وسعوا لنصرته.. يمدهم بنصره في وصايا منزله لمعالجة المواقف المختلفة التي تواجههم ..فالنصر لا يمكن تحقيقه إلا بالتزام الطاعة والأوامر ..فالدين الذي بدا برجلين وأمراه وأصبح قوة لا تقهر هناك قوه وجهته بالاتجاه الصحيح فكانت انتصاراته واقعيه وملموسة... {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }آل عمران123
{لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ }التوبة25
..سؤال للكاتب ..هل تستمد القوه من اله مصلوب وقع بيد عصابة من اليهود إذاقته الويلات .. أكيد لا..فيسوع غير قادر على نصر نفسه فكيف ينصر الآخرين ..
قال الله ... إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{194} أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ{195} إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ{196} وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ{197} }


الكاتب....


الإله القوي: في نفس الوقت الذي تشعرفي عقيدة المسلمين بضعف و هشاشة الإله من دونهم ، تقرأ بأنه قمة القوة و البطش ! في سورة النجم (5) نقرأ (علمه شديدي القوى) و مع اختلاف المسلمين في من المعني بالآية الله أم جبريل، لكن الآية تشير إلى قوة الله أو ملاكه المرسل !؟ إذا كان الله قمة القوة و البطش لماذا يصر المؤمنون على تطبيق أحكامه و نصرته بسيوفهم ؟ هل يحتاج الله الشديد القوى إلى خردة سيوف المسلمين و سكاكينهم لكي يستمر في ربوبيته !؟

تعليق...


يصطفي الله من الملائكة رسل ومن الناس لتبليغ رسالته ..اختار الروح من الملائكة ومن الناس محمد للرسالة ..فآيات سورة النجم تتكلم عن رؤية محمد للوحي ..دنا فتدنا .. أي أصبح قريب منه ..قاب قوسين أو ادني .. أي أصبح إمامه في مكان لا يقبل الشك ....الوحي من الروح .. فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ..رؤية محمد للوحي غير قابله للشك .. مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى... فالكاتب لا يؤمن بالروح ولا بالأنبياء .. إنما يؤمن باله وقع تحت تجربة الشيطان فأصبح شيطان مثله.. كما قالت اليهود..قال الله


وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى{1} مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى{2} وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى{3} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى{4} عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى{5} ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى{6} وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى{7} ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى{8} فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى{9} فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى{10} مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى{11} أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى{12} وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى{13} عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى{14} عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى{15}

الكاتب ...

الإله المتسامح: في نفس الوقت الذي يظهر به إله الإسلام بالقوة و البطش ، تؤكد مواضع أخرى من كتب المسلمين على أن الله غفور رحيم ! كيف سيعرف الفرد المتسامح متى يكون مزاج الإله رائقا ليعرف إن كان سيسامحه أو يعاقبه !؟ يبلغ هذا التناقض في المفهوم مداه في آية المائدة (98) نقرأ (اعلموا أن الله شديد العقاب و أن الله غفور رحيم). كيف سيستطيع المؤمن تمييز شدة العقاب من الرحمة والمغفرة الواردة في نفس الآية !؟

تعليق...

العقاب والعفو ليس مسألة مزاجيه .. العقوبة على المخالف والعفو للطائع .. فلا يمكن تحقيق العدالة إلا بتطبيق العقوبة والعفو ضمن نصوص حددت ماهية العقاب والعفو ... يعفوا عن المخالفات في حالة الجهل قبل اعتناق الدين ويعاقب مرتكبها في ظله .. معتنق الدين يسال عن العفو لمعرفة موقفه من العقاب .. كلاهما يدخلان ضمن إرادة الإنسان فمن أراد العقاب فالعقاب موجود ومن أراد العفو فالعفو موجود ايضأ ... (اعلموا أن الله شديد العقاب و أن الله غفور رحيم) .. أما في شريعة المسيح ابن الله فلا وجود للعقاب... لان يسوع نفسه مات من اثر عقوبة بشريه ..الدين اليسوعي يساوي بين الحسنة والسيئة والعقاب والعفو ضمن عقيدة ترفع الخطيئة والجريمة عن مقترفيها فالمحبة تمحو السيئة والاعتناق يمحو الجريمة.. فلا بد من الفصل بينهما وإلا كيف نسميه دين وتدين ...قال الله

العقاب...

وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً{63} وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً{64} وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً{65} إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً{66} وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً{67} وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً{68} يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً{69}

العفو...

إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً{70} وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً{71} وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً{72} وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً{73} وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً{74} أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَاماً{75} خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً{76} قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً{77



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاغتصاب وزنا المحارم في شريعة (المسيح ابن الله)
- قس ايطالي أنكر إلوهية المسيح واعترف بتحريف الأناجيل
- وثيقة تاريخية عن مشروع -الدولة العلوية- في سوريا
- لا خير في اله ختنه بني إسرائيل وصلبه اليهود (المسيح ابن الله ...
- الثورة الأمريكية والمناورات المالية -2
- التعري والإباحية في شريعة المسيح ابن الله (جنة عدن أنموذج )
- سامي لبيب ومسلسل طاش ما طاش .. رد على مقالته
- الشذوذ الجنسي في شريعة المسيح ابن الله (الاعتداء على الاطفال ...
- الثورة الأمريكية والمناورات المالية -1
- جهاد علاونه بين القران والإنجيل .. رد على مقالته القران دمر ...
- كامل النجار منظر ديني سياسي للغرب اليسوعي .. رد على مقالته
- اله المسيحية لا يصلح بعرة ولا بعير ..رد على مقالة سامي لبيب
- اعترافات من داخل الكنيسة على تحريف الكتاب المقدس
- اعترافات من داخل الكنيسة على تحريف الكتاب المقدس ..
- الإرهاب الكنيسي والإكراه الديني في شريعة المسيح ابن الله
- بناء المسجد الأقصى -4
- بناء المسجد الأقصى -3
- جحشنة المراجع الدينية والإسلام السياسي في شوال
- عنصرية المسيح ابن الله في العقيدة اليسوعية
- بناء المسجد الأقصى -2


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - تناقضات يسوع المسيحية ..رد على مقالة سليمان سمير غانم