في البدء كان الإيمان..!

في البدء كان الكهف يا سيدي.. والايمان هو ذلك الكهف المظلم الذي لا زال يعيث ظلمة في الوعي والوجدان الانساني.. شيئا ما بداخلهم رفض مغادرته.. يختبئون به من قسوة التفكير.. ذلك الملجأ الأبدي المسكون بالفنتازيا التخيلية يهربون به من انشغالاتهم الذهنية الى الركون للبديهيات والغيبيات والتفسيرات الخيالية واليقينية

 بالمناسبة.. في زمن السمسرة الببغائية أصبح الايمان سلعة رائجة 

إرسال شكوى على هذا التعليق          197 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه السماء التي كانت تضيء ثم تظلمّ وترعد تارة ثم تلقي بالبروق لم يستطع البدائي العيش باطمئنان عليها إلا بايهام نفسه بالخرافات

الجهل أبو الإيمان...والخوف أمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أركان الإيمان ستة وهى:
أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.
كما جاء ذلك فى حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم. لكن كيف لي ان اومن بالله ولم اراه ولم ارى ملائكته وما هو الدليل على ان الكتب كتبه وما هو اليوم الاخر ومن قدر الخير والشر ولماذا قدر الشر ويحاسبنا على فعله ولماذا لم يحضر محمد عندما جاءه جبريل بهذه الامور على الاقل واحد من اصحابه ليكون شاهدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجندي عزيزي يفسر الايمان تلك القوة بين الخالق والمخلوق بخشبة او دمية او كرسي يجلس علية صاحب العمل ينتظر قوتة ...من الطبيعي ان تكون افكارك في وادي وقلمك في وادي اخرلانك تتحدث عن قوة في اعماق الانسان وليس بمادة بين يدك وانت سيد العارفين ايمانك ب لماركسية هل يمكنك شرح على شكل المادة التى انت عبيدها يا عزيزي ام انها قوة مترسخة في ذاتك شتا ام ابيت ...مقالك كلو على بعضو يتخذ ممن المادة العنصر لبناء للحياة ومنعطفاتها تاركا امامك الروحانيات وكانة الانسان قطعة من طابوق وكيس من الاسمنت ..لاحس لة ولااحساس وتفسرة على انة مادة هجيجية ..امابصدد العلماء فالكثير منهم ياسيدي اسلم على وامن باللة وبتكبة لان طوال فترةالتى عاش بدون اللة وعاش كمادة هجيجة تبين لة بانة ضائع كل الضياع وعلى مقدمتهم الغارودي ابن الماركسية البار وعن العلماء وفلاسفة الذين اسلموا لا تقل شيئا عزيزي امابصدد تقسيمك لحياة بين اسطورة ادم وونزول الوحي على محمد هذة قناعة لدى ملاين الناس كنتم البارحة ترفعون شعار دكتاتورية البروليتارية وها تتجونة نحو دكتاتورية فكرية بمقالاتكم التى تريدون بها سحق الاخر ونفية من الوجود على المودة نلتقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          248 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.مقالك كلو على بعضو يتخذ ممن المادة العنصر لبناء للحياة ومنعطفاتها تاركا امامك الروحانيات وكانة الانسان قطعة من طابوق وكيس من الاسمنت أين الروحانيات؟
أسئلتي ....هل تقبيل حجر أسود لمغفرة الخطايا روحانيات ؟ قتل الآخر في .. قاتلوا من لايؤمن ..هل تعتبر القتل روحانيات؟.....ويدفعوا الجزية وهم عن يد صاغرون تعتبرها حضرتك روحانيات... ومن قال لك أن مجرد نقد الآخر معناه النفي من الوجود ... لم نقل قاتلوا من يؤمن بالخرافات.... ولا نفتي كما وشيوخكم في مصر بإستحلال دم الخارج عن جماعتنا ... يا عبد الله لتعبد من وما تشاء في علاقة شخصية وطالما أصبحت عامة ومفروضة علي الآخر أو حتي علي المسلم العادي فقدت خصوصيتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة... محمد بن عبد الله ...بلبل ...جبين عاري ..شكرا إضافتكم وتحية لكم
بالبحث عن معني كلمة إيمان وجد أنها تعني التصديق الكامل... ولا ..تعليق

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الانسان بحاجة للايمان ،ولكي يبرر لنفسه صدق ايمانه،فهو يؤدلج ويمأسس هذا الايمان بروايات واساطير.
لكن ما هي فائدة الايمان بشيء ،اي شيئ؟؟؟؟؟؟؟انها تزود الانسان بمعنى لوجوده .فعبثية الوجود والحياة هي الهم الذي يشغل الانسان!!!!!!!!!
تساؤلاته حول جدوى الوجود ،هي التي حثته على خلق الاديان!!!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجميع هم بحاجة للإيمان بحقوق وحرية ومساواة وقداسة الإنسان عندها لن يبقي أثر للإيمان بحقوق الطوطم .. شكرا للحائر حيرته

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---