أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن ميّ النوراني - نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (5/6)















المزيد.....

نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (5/6)


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 3820 - 2012 / 8 / 15 - 22:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


طفل بلا أب ولا أم، هو طفل منكسر.. النبوة رد محمدي نفسي على انكساره. خديجة كانت باب الخروج من الانكسار.. كانت ينبوع الثقة التي رسخت إيمان محمد بأن الله اختاره نبيا. خديجة وفرت الأمن المادي، والدعم الروحي لمحمد.. تُرى، هل كان محمد سيتابع دعوة النبوة لو لم تثبته عليها خديجة؟!
دخول محمد مع عيسى في شراكة روحية إلهية أمومية، يرفع قيمة الأمومة عند محمد. قال: جُعلت الجنة تحت أقدام الأمهات. الأمومة أنثوية. تحتل الأنثوية مكانة عالية في سيرة النبي محمد. في أخر خطبة له قبل موته، أوصى النبي محمد بالنساء خيرا. وكان، يحب النساء حبا جما. واختار أن يموت على صدر محبوبته عائشة. ومنح قدسية لهواه النسائي الجنساني. كان الوحي يدافع، وبسرعة، عن هواه النسائي الجنساني. لاحظت عائشة ذلك، خاطبت زوجها النبي محمد تقول: مالي ارى ربك يعجل لك في هواك؟!
لدى محمد، مريم خير نساء الأرض. هي، في الأرض، أمه بالروح، لكونها أم أخيه عيسى.. في الجنة ستصير زوجته.. الأنثوية في تصور محمد، تجمع الأمومة مع الزوجية. لذا، قبل بخديجة زوجة. خديجة كانت زوجة أمّا لمحمد.. لو لم تكن أما، لما تركته يغادر برضاها، بيت الزوجية زمنا طويلا، للاعتكاف في غار حراء؟! رحماك ربنا.. هل من امرأة لا تحبسنا في سجنها، فتحصي علينا أنفاسنا، وتغلق علينا بابه؟! خديجة لم تكن سجنا نسويا لزوجها.. كانت أمومة حرة، هيأت لمحمد، سبيل النمو نحو مجد النبوة!
بخديجة، بدا وكأن محمد قد دنا من استعادة أمه المفقودة، استعادة بدت وكأنه دنا بها من امتلاك توازنه النفسي المضطرب، باضطهاد اليتم المبكر، والمضاعف، لفقدان الأب والأم. بزواجه من خديجة، اكتسب محمد، من وضع خديجه الاجتماعي الرفيع، احتراما اجتماعيا، هو أهل له، بصفاته الأخلاقية الرفيعة، المشهود له بها في مجتمع مكة.
الفارق العمري بين زوج في ذروة الشباب، وزوجة تكبره بخمس عشرة سنة، قد ينتج علاقة زوجية جنسية مضطربة. غياب الزوج الطويل عن بيت الزوجية، للتعبد الروحي، يشي بأن هناك خللا في العلاقة الجنسية بين محمد وخديجة. أخمن، أن الخلل يأتي من جهة خديجة. عمرها المتقدم، ورضاها بغيبة محمد الطويلة عن فراش الزوجية، ونزوع الزوجة الروحي الحنيفي المسيحي، واعتزال الزوج الروحي في معتكف ناء؛ هي عوامل تعزز صحة تخميني.
اضطراب العلاقة الجنسية بين الزوجين، يجرحهما. في حالة محمد وخديجة، الجرح مباشر وأعمق وأقسى لدى الزوج؛ خديجة تنجرح، انجراحا منعكسا عن انجراح محمد، انجراحها ليس ذاتيا كما محمد، ما دامت المشكلة عندها، وهي مشكلة عزوف عن الجنس ونفور منه، لأسباب خاصة بها؛ فإن العلاقة الجنسية المضطربة بينها وبين زوجها، لا تسبب لها أذى نفسيا.. الأذى النفسي يقع من افتقاد ما نحتاجه. المرأة فاقدة الرغبة الجنسية، لا تحتاج العلاقة الجنسية. خديجة حاولت أن تعوض الخلل الزوجي الجنسي، المسئولة هي عنه، بدعم مالي اجتماعي روحي لمحمد.
محمد اجترح انكسار علاقته الجنسية بخديجة، مقابل سخائها الأنثوي الأمومي المادي الاجتماعي الروحي. وانطلق نحو علاقة روحية ترفع شأنه قبالة نفسه المنجرحة جنسيا، وقبالة مجتمع، يُعلي قيمة الذكورة بخاصيتها الأساسية: القاهرية. محمد يفتقر القيمة الأخيرة وهو في صحبة خديجة؛ فهو غير قاهر لها ماليا واجتماعيا، ولا قاهر لها جنسانيا. لذا، فهو، قبالة خديجة، منكسر، ضعيف الحيلة!
الله وحده، هو الذي سيمنح محمد عزاء رفيعا عن انكساره، منذ يتمه المبكر وحتى زواجه المضطرب! لا نجاة لزوج، تأسره زوجةٌ أم، إلا أن يمضي قدما، صابرا، في طريق الروح.. طريق الأمومة.. طريق مريم.. حاضنة النفخة الروحية!
الروحية طوق نجاة محمد من مشكلته مع خديجة. انكساره الجنسي هو انكسار مجدد ومعمق لانكساره القديم من غيبة الذكر الأب. الآن محمد يواجه غيبة الذكر الزوج القسرية. الذكر الزوج في علاقته الزوجية والجنسية فوقي في الوضع المألوف. محمد يفتقد الفوقية في علاقته مع خديجة: فلا هو فوقها ماليا، ولا يمارس فوقية جنسية على جسدها. لكن نبيلا مثله، يأبى إلا الفوقية. الفوقية الروحية متاحة له. هو من شجرة النبوة، هذا النسب مصدر نبله، وينبوع من ينابيع روحانيته.
في ثقافة محمد الدينية، الله هو أعلى صور الفوقية. وهو وجود ذو طبيعة روحية. والله يمنح فوقيته للنبي بعلاقة روحية.
محمد بحاجة للفوقية الروحية، ليعوض بها واقعية لا يتمتع فيها بفوقية يشعر أنه أهل لها***.
الشعورية الفوقية الاحتياجية تملأ أفق محمد النفسي الروحي، وتشغله. خديجة منحته دعمها المطلق. تحت الحاح متواصل نشط، صارت الحاجة للتفوق، خيالا تجسد في رؤية جبريل، روح الله ورسوله إلى محمد، وهو يأمر محمد، بقراءة كتاب الله الأول له: "اقرأ.."
استقراء حياة محمد منذ يتمه المبكر، وإلى انكسار ذكورته المتجدد المعمق بخبرة زواجه الأول، يجعل من المنطقي، أن تكون آيات "إقرأ.."، هي أول كتاب الوحي الذي تلقاه محمد النبي:"اقرأ.. بسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق.."؛ العلق دودة دونية، والعلقية مرحلة جنينية، تتلو مرحلة المنيّ، التي وصفه القرآن بالماء المهين.. منذ جنينيته، غاب الأب، فولد محمد محروما من قيمة ذكرية يمنحها الأب في بيئة الطغيان القرشية.. القاهرة.. "كلا إن الإنسان ليطغى! اقرأ.. بسم ربك الأكرم.."؛ هذا الأكرم، هو مانح محمد النبي كرامته في وجه طغيان اجتماعي وجهل علمي وانجراح نفسي: علّم بالقلم، علّم الإنسان مالم يعلم.. طغاة قريش جاهلون (القرآن سمى مرحلة ما قبل البعثة النبوية بالجاهلية).. محمد كريم وتلقى من الله علما سيهزم جهالة الطغيان!(لاحظ، أن قول علّم بالقلم، تشي إلى علاقة الوحي المحمدي، بمادة معرفية دينية مدونة بالقلم، هي كتب ديانتي أتباع موسى وعيسى!)
أول آيات القرآن، تعزي محمد: إذا كنت تشعر بأنك منجرح الكرامة، فلا تترك هذا الشعور يحبطك ويدمرك، فالإنسان بدأ من دودة مهينة، تدوسها الأقدام ولا تبالي.. لكني أنا الأكرم، سأرفع شأنك وأكرمك، بعلم ينزل مني!
الله، سيرفع محمد النبي فوق قومه.. الفوقية حاجة نفسية لدى محمد. في مرحلة مكة المحمدية النبوية، ظلت الفوقية روحية. مرحلة النبي المكية، مصبوغة بروحانية محمد المنعكسة عن روحانية تجربته الزوجية مع خديجة، الفاقدة للحرارة الجنسانية. خديجة حنيفية مسيحية، صبغت تعاليم محمد الدينية المكية بصبغة مسيحية، لا تميل للعنف، الذي لجأ إليه محمد في المدينة، بعد أن كانت مرحلة خديجة قد انتهت، وبدأت مرحلة الجنسانية الواسعة في حياة النبي محمد، بموازاة مع بلوغ مرحلة قهر العرب، التي تؤكدها أية تصف الله، رب محمد بـ "القاهر فوق عباده".
القاهرية مرحلة قلبت انقهارية محمد الجارحة الاضطهادية. الانقهار شعور يتولد من شعور شخصي، بوقوع عدوان من الآخرين، ويُنتج انفعالا مواجِها، لدى الشاعر بالانقهار، يأخذ صورة القاهرية***. الله، هو صورة القاهرية التي أنتجها شعور محمد، ليواجه بها انقهاريته.
والقاهر: هو الغالب على جميع الخلائق ، وهو يعلو في قهره وقوته ، فلا غالب ولا منازع ، بل كل شيء تحت قهره وسلطانه.
والقاهر في اللغة اسم فاعل مِن قهر يقهر قهراً فهو قاهرٌ ، وقهرت الشيء غلبته ، وعلوت عليه مع إذلاله بالاضطرار ، تقول : أخذتهم قهراً ، أي من غير رضاهم ، وأُقهر الرجل إذا وجدته مقهوراً ، أو صار أمره إلى ذل ، وإلى صغار.
قاهرية الله فوق عبادة، تمثلت في وضع العرب، بين خيارين فقط: الإيمان به رسولا لله؛ أو السيف، أي القتل. كما وضع بقية الناس من غير العرب، بين خيارين: الإيمان به رسولا لله، أو دفع الجزية عن يد و"هم صاغرون"! خيارا العرب كانا أقسى، لقسوة اضطهادهم له، ولاصطدامهم مع الجانب السياسي من دعوته، وهو توحيد العرب تحت لوائه، ليجسد فوقيته الشخصية عليهم، وفوقيتهم، كقوم له، وكذاته الاجتماعية، على الناس كافة.
عندما نزل جبريل على محمد، كان عمره في الأربعين، وعمر خديجة في الخامسة والخمسين. هنا، بكل تأكيد، كانت علاقة محمد بخديجة علاقة روحية، فقد بلغت سن اليأس الجنسي. مع بدء الوحي، كان انقهار محمد بغياب المرأة جنسانيا، قد بلغ درجة عالية، تولد عندها، انهقار بكبت جنسي شاق واضطهادي، وجد علاجه، بحيلة عقلية باطنية دفاعيىة، بانشقاق حالة محمد المضطهَدة المنقهرة المجروحة، عن تخيل من أعلى الدرجات، تمثل في زيارة جبريل الأولى له، يحمل إليه، أنه – أي محمد - رسول الله!
بعد موت خديجة، خطب النبي محمد عائشة الطفلة، بنت أبي بكر الصديق، أهم أتباعه وأقربهم إلى نفسه. خطبة عائشة كانت تكسوها ظلال روحية ممتدة من خبرة النبي النسائية الروحية مع خديجة. عائشة بنت أخ محمد بالروح، أبي بكر، الذي كان يصدق كل ما يقوله ويفعله محمد بدون أدنى شك. مع ذلك، خطبة عائشة، كانت تحولا نوعيا في علاقة محمد بالنساء. محمد كان في قلب خديجة. عائشة كانت في قلب محمد. خديجة المرأة الأفق الروحي لمحمد. خديجة المرأة العشيقة للنبي محمد. عندما تزوج محمد خديجة، كان عمرها أربعين عاما، وعمره 25 عاما. عندما خطب النبي خديجة، كان في عقده الخامس، وكانت هي قد تجاوزت الخمس سنوات، بسنة واحدة فقط. عندما خطب النبي عائشة من صديقه الحميم أبي بكر، استهجن الأخير طلب النبي: وقال له: أنا أخوك، وعائشة لا تصلح لك! رد النبي: أنت أخي، وهي تصلح لي! أذعن أبو بكر لرغبة النبي. يمكن فهم صلاح عائشة للنبي محمد برسم معادلة: خديجة أمّ – محمد ابن وزوج لديه طفلتان، هما ابنتاه أو ابنتا خديجة من زواج سابق – خديجة غابت= محمد يعاني فراغا نفسيا روحيا، مع معاناة من خبرة سلبية زواجية لا تزال آثارها نشطة في خبرة محمد، يعززها معاناة المشاركة العاطفية مع يتيمتين طفلتين؛ المعاناة بصورها، تدفع نحو تعويض فيه عنصر الطفولة، وعنصر جنساني محرك، يرنو للتخلص من خبرة جنسانية مؤلمة سابقة، بتجربة جنسانية بديلة، واعدة، تحملها طفلة! فإذا صحَ أن بنتي خديجة، ليستا بنتي محمد، فإن تحوله الجنساني نحو طفلة، يعكس رده النفسي على إحباط جنساني، حرمه من ولادة أطفال له: عائشة طفلة تمنح النبي محمد مشاعر الوالدية التي يفتقرها، وفشل في امتلاكها في إطار علاقة جنسانية محبطة سابقة؛ امتلاك محمد لعائشة الطفلة هو تعويض عن حرمانه الناشئ عن علاقته الجنسانية السلبية الوالدية، وامتلاك لجنسانية واعدة تجيء من طفلة. في الجنسانية الواعدة، جانب روحي يشع من والدية محمد الروحية لعائشة كطفلة، ومن كونها بنت أهم أنصاره في الروحية الدينية. بذا، كانت عائشة امتدادا لخبرة النبي الروحية مع خديجة، وتعويضا عن حرمان النبي الجنساني خلال مرحلة زواجه من خديجة. توحد الروحي مع الجنساني، تحقق في حياة النبي بعد موت خديجة، وانطلاقه الجنساني الحر الواسع، مرتبطا مع انتصارات دعوته الجغرافية العسكرية السياسية الروحية، التي قهر فيها العرب.
إذعان أبي بكر لرغبة النبي، كان نقطة تحول النبي محمد، من روحية الدعوة، إلى روحانيتها وجسديتها معا. انتقال محمد من خديجة إلى عائشة، هو انتقال جنساني من الروحي إلى الروحي الجسدي.
موت خديجة، الأم الروحية لمحمد الإنسان ومحمد النبي، جدد موت آمنة. في داخل النبي، دوت صرخة احتجاج: كفاني موتا لأمي. عائشة طفلة، ولن تلعب في حياته دور الأم. صاحب اقتران النبي محمد بعائشة، بعد دخوله بها في المدينة، تحولا حاسما في مسار نبوة محمد: صار النبي محمد قائدا سياسيا واجتماعيا وعسكريا لدولة المسلمين في المدينة، التي انتقل إليها، بصحبة أبي عائشة. انتقال النبي من روحانية مكة، إلى روحية/جسدية المدينة، كان انتقالا من جنسانية روحية، اكتفت بزوجة، خاملة جنسيا، إلى جنسانية فحولية كفت لإشباع تسع زوجات وأربع خليلات، كنّ جاهزات لتلبية نداء رغبة النبي محمد الجنسية.



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (4/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (3/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (2/6)
- نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (1/6)
- اجتهاد نوراني: إفطار رمضان مباح في الحر الشاق
- الحب أنا ربك نورك أيها الحرّ المجد الكريم.. فابتهج وانطلق!
- رسالة ال 68: الحب أنا ربك نورك أيها الحرّ المجد الكريم.. فاب ...
- الدين والنورانية
- خاب فيه رجاء مواطني غزة.. مرسي يتوج هنية زعيما لفلسطين!
- أحبب نفسك والشياطين.. الحب بين الإسلام والنورانية
- رسالة النورانية
- صيام المسلمين فسق وجوع وعطش وخمول وجشع!
- هل أهل الجنة مصابون بالتهاب المفاصل وارتفاع ضغط الدم والكولس ...
- الله يخبز لأهل الجنة بيديه الأرض رغيفا.. والبؤساء يموتون تعا ...
- سها وموت عرفات وشقيقته والجزيرة وعين الهوى والرغبة!
- هاني الحسن وفاطمة البدوية وعرفات يعين الكذابين وزراء!
- الدين والعقل والجامعة الإسلامية بغزة ويحيى رباح في صنعاء
- هل خطباء المساجد، عميان وبهم صمم؟! نهاية القذافي نصر من الله ...
- الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين انتصار للإنسان
- خطباء المساجد والوعي الضال - تحرير الأسرى أهم من تحرير القدس ...


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن ميّ النوراني - نبوة محمد وانجراحه وجنسانيته – مقاربة نفسية (5/6)