أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زكي رضا - هل الامام المهدي بعثيا ايها الشيخ الصغير!؟















المزيد.....

هل الامام المهدي بعثيا ايها الشيخ الصغير!؟


زكي رضا

الحوار المتمدن-العدد: 3820 - 2012 / 8 / 15 - 01:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من صفات الرسام الفاشل ، استخدامه غير المهني وغير العلمي لادواته او استخدامه لادوات بالية من الفرشاة الى الاصباغ الى نوعية القماش المخصصة للوحة انتهاءا بالفكرة التي عليه تحديدها ورسمها في ذهنه قبل مباشرته العمل. ومن صفات السياسي الفاشل هو اخفاقه في التعبير عن رأيه بأقل الكلمات وعدم وفاءه ببرامجه التي تعهد بتنفيذها امام ناخبيه اضافة الى ممارساته الطائفية والعنصرية تجاه الجماعات العرقية والدينية والمذهبية التي يتكون منها "شعبه". ومن صفات رجل الدين الفاشل ، محاولته زج المفاهيم الدينية الغيبية التي مضى عليها عشرات القرون في تفسير واقع سياسي جديد كواقع عالمنا اليوم واللهاث وراء العنعنة لربط احداث تجري اليوم بمقولات "مقدسة" وتوظيفها في زيادة الكراهية بين ابناء "شعبه". وعندما يكون المعمم سياسيا من طراز الشيخ جلال الدين الصغير فان اللوحة السياسية التي يعمل على تزويقها امام الناس لا تكون الا لوحة قاتمة وقبيحة حيث لا روح فيها الا روح الانتقام والثأر وتأجيج نار الصراع القومي الطائفي في تجييش الشيعة من مريديه على الاقل، ضد اخوانه في الوطن والنضال من الاكراد الذين ناضلوا كبقية العراقيين ضد اعتى دكتاتورية عرفتها المنطقة اي دكتاتورية البعث ودفعوا جرائها ثمنا باهضا.

قبل المضي في المقالة والتي ستتناول محاضرة للشيخ الصغير حول علاقة الامام المهدي بالاكراد نقلا عن الامام الباقر والتي هي جزء من روايات عدة يزخر بها الادب الشيعي، آثرت ان اقوم بمراجعة بعضا من كتب كبار المؤلفين الشيعة من تلك التي تناولوا فيه الاكراد ووصفهم لهم خصوصا تلك التي تتناولهم على انهم قوم من الجن.

حيث قال الطوسي وهو من علماء الشيعة المعروفين عن احد الائمة الشيعة (وينبغي ان يتجنب مخالطة السفلة من الناس والادنين منهم، ولا يعامل الا من نشأ في خير، ويجتنب معاملة ذوي العاهات والمحارفين. ولا ينبغي ان يخالط احدا من الاكراد، ويتجنب مبايعتهم ومشاراتهم ومناكحتهم) (1). وروى الكليني في الكافي عن ابي الربيع الشامي (قال: سألت ابا عبد الله عليه السلام فقلت: ان عندنا قوما من الاكراد،وانهم لا يزالون يجيئون البيع، فنخالطهم ونبايعهم؟ قال : يا ابا الربيع لا تخالطوهم ، فأن الاكراد حي من احياء الجن، كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطوهم) (2). وفي رواية اخرى (ولا تنكحوا من الاكراد احدا فانهم جنس من الجن كشف عنهم الغطاء) (3). وعن الامام الصادق (لا تنكحوا من الاكراد احدا فانهم جنس من الجن كشف عنهم الغطاء) (4). وعن ابي الربيع الشامي (قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: لا تشتر من السودان احدا، فأن كان لابد فمن النوبة، فانهم من الذين قال الله تعالى "ومن الذين قالوا انا نصارى اخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به" انهم يتذكرون ذلك الحظ، وسيخرج مع القائم منّا عصابة منهم ولا تنكحوا من الاكراد احدا فانهم جيش من الجن كشف عنهم الغطاء) (5). وجاء (ويكره مخالطة الاكراد ببيع وشراء ونكاح) (6). وقال ابن ادريس الحلي (ولا ينبغي ان يخالط أحدا من الاكراد، ويتجنب مبايعتهم،ومشاراتهم،ومناكحتهم. قال محمد بن ادريس: وذلك راجع الى كراهية معاملة من لا بصيرة له، فيما يشتريه، ولا فيما يبيعه،لان الغالب على هذا الجيل، والقبيل، قلة البصيرة، لتركهم مخالطة الناس، واصحاب البصائر) (7). وقال الحلي (مسألة: يكره له معاملة الاكراد ومخالطتهم ويتجنب مبايعتهم ومشاركتهم ومناكحتهم لما رواه الشيخ عن ابي الربيع الشامي، قال سألت ابا عبد الله عليه السلام قلت: ان عندنا قوما من الاكراد وانهم لا يزالون يجتنبون مخالطتهم ومبايعتهم فقال عليه السلام: يا ابا ربيع لا تخالطوهم فان الاكراد حي من احياء الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطوهم وكذلك يكره معاملة اهل الذمة) (8).

لقد حاول بعض علماء الشيعة تلطيف ما جاء في كتبهم وكعادة رجال الدين فانهم التجأوا الى المعجم لتفسير كلمة "كُرد"على انها لا تعني الكرد كقوم بل تقرأ على شكل "كَرَدَ" وهذا ما قاله الشيرازي لوفد كردي قابله لهذا الغرض اثناء حكم عارف الاول اذ قال (اتفاقا اني ذكرت تفصيل ذلك في كتاب النكاح من موسوعة الفقه والذي صدر قبل سنوات، وقد ناقشت الرواية التي تقول: "انهم قوم من الجن قد كشف عنهم الغطاء"، وقد اختلف العلماء في معنى الرواية ، وبرأيي ان الاكراد - في هذه الرواية - هو جمع (كَرَدَ) وهو مشتق من كَرَدَ الى الجبل اي ذهب الى الجبل. من هنا، فان المقصود من الاكراد في الرواية ليس الطائفة الكردية بل المقصود كل الناس الذين يقطنون المناطق الجبلية ونحوهم المنقطعون عن الاحكام الشرعية والحضارة المدنية ككلمة (الاعراب): الدالة على كل مبتعد عن الحضارة الدينية، فالاكراد في الرواية كل من سكن الجبل سواء كان كرديا او غيره فقد يكونون من اهل فارس او اهل اندونيسيا او اهل افغانستان، فلا يشمل الحديث العنصر الكردي المعروف.

والمراد ب (الجن) هنا المستتر بالجبل، فان (الجن) مشتق من مادة الجنين والجنة، وهو لا يعني انهم من الجن في قبال الانس. فهؤلاء الناس القاطنين بالجبال والمنقطعين عن المجتمع والحضارة عندما يأتون الى المدن يكره التعامل معهم وتزويجهم، باعتبار مكوثهم في الجبال وغلبة الجهل والامية عليهم وابتعادهم عن المدينة والمعاشرة الطبيعية). ووفق كلام الشيرازي هذا فان سكان جبال الالب في اوربا وجبال الامريكيتين واسيا وافريقيا هم من الاكراد!!

اما عن تفسيره لكلمة "كَرَدَ" لغويا فانه بعيد جدا عن ما جاء في لسان العرب لابن منظور اذ يقول في تفسيره لكلمة ("كَرَدَ": الكرد: الطرد. والمكاردة: المطاردة. كردهم يكردهم كردا: ساقهم وطردهم ودفعهم وخص بعضهم بالكرد سوق العدو في الحملة. وفي حديث عثمان بن عفان: لما ارادوا الدخول عليه لقتله جعل المغيرة بن الاخنس يحمل عليهم ويكردهم بسيفه اي يكفهم ويطردهم. وفي حديث الحسن، وذكر بيعة العقبة: كان هذا المتكلم كرد القوم، قال لا والله اي صرفهم عن رأيهم وردهم عنه. والكرد: العنق، وقيل: الكرد لغة في القرد وهو مجثم الرأس على العنق، فارسي معرب). وهنا نستطيع ان نستنتج من التفسيرات المختلفة للكلمة لغويا، ان علماء الشيعة لا يعنون الا الاكراد كشعب في احاديثهم المنقولة عن ائمتهم. وحاول الشيرازي تلطيف معنى كلمة الجن التي يطلقها الشيعة على الاكراد مثلما ذكرنا قبل قليل الا ان كلام الشيرازي لغويا هو بعيد ايضا عن ما في المعجم (اذ يعرَف الجن في اللغة: من انه يعني الستر، يقال: جَنّ الشيء جناّ اي ستره، ومن ذلك سمي الجنون جنونا، لانه يجن العقل، اي يستره ويغطيه. وسمي القبر جننا، لانه يستر الميت. وسمي الكفن جننا، للمعنى نفسه. وسمي الجنين، لكونه مستورا داخل بطن امه. وسمي القلب جنانا، لان الجسم يسترها. والمجن: الترس، لانه يقي صاحبه، ويستره عن العدو، وكذلك الدرع. ويقال للبستان: جنة. وجمعها جنان، لانه يستر ما بداخله ومنه اطلق اسم الجنة. و (الجن) سموا بذلك لاجتنابهم عن الابصار، اي استتارهم واختفائهم. ويقال لهم (جنة) ايضا ومفرده: جني. والجن اصطلاحا: كائنات خفية، لها القدرة ان تتخذ اشكالا متعددة. وتسمى هذه الكائنات كذلك، الجان والمردة. والجنة والجن عالم اخر غير عالم الانسان، وان كان يشترك مع الانسان في صفة العقل والاختيار لطريق الخير والشر).

ويستمر جلال الدين الصغير وبعنصرية واضحة مهاجمة الشعب الكردي او من يصطف منهم للحرب في مواجهة الامام المهدي الذي لا يظهر الا لمحاربة الكرد بعد محاربته "البترية" وهم منحرفي الشيعة وفق الادب الشيعي . ليصف الاكراد من انهم مارقين اي من الخوارج حسب ما ذكره المجلسي، وبغض النظر عن معنى المارق والمروق لغويا فان الشيعة يستندون الى اوصاف دالة في كتبهم للجماعات والفرق التي حاربت الامام علي في معاركه الثلاث الكبيرة اثناء فترة خلافته وهي الجمل وصفين والنهروان. ويقول المجلسي (والمراد بالناكثة اصحاب الجمل وقد روى انه عليه السلام "الامام علي" كان يتلو وقت مبايعتهم: من نكث فانما ينكث على نفسه "الفتح 10"). وبالمارقة : اصحاب النهروان. وبالفاسقة : اصحاب صفين) (9). والغريب في حديث الصغير انه يصر على خروج المهدي في منطقة الجزيرة عكس ما جاءت به كتب الشيعة التي تقول بخروجه من المغرب في رواية ومن مكة فيما بين الركن والمقام في اخرى، ومن كربلاء التي تعتبر اكثر قدسية من الكعبة في اخرى (10).

هنا قد يسأل القاريء عن سبب اقحامي ما ذكرته اعلاه في مقالتي هذه والتي عليها ان تتناول جانبا سياسيا وليس دينيا كالذي جئت على ذكره، وكي اوضح للقاريء السبب الذي جعلني ان ادخل هذه المنطقة الحساسة والخطرة والتي قد تثير ضدي زوبعة من الاتهامات، خصوصا وان الامر يتعلق بأحد اهم واقدس رموز الشيعة الامامية قدسية واتخاذي اياه كجزء من عنوان لمقالتي هذه، والادهى انني ربطت هذا الرمز الشيعي المقدس بحزب فاشي دموي كحزب البعث الذي نكّل بالشيعة والكرد اثناء انتفاضة آذار 1991 . اقول ان السبب هو ما جاء به القيادي في المجلس الاعلى وعضو التحالف الوطني الشيعي جلال الدين الصغير ، في محاضرة له استمرت لمدة 42 دقيقة ادخلنا فيها في متاهات وشروحات بعيدة كل البعد عن العقل وتجلياته مؤكدا من خلالها على نقطة واحدة غاية في الاهمية للاحزاب الطائفية الشيعية التي فشلت لليوم في بناء دولة بل انها عاثت وشركائها الاخرين في السلطة بالعراق فسادا. هذه النقطة هي طبيعة الحراك الكردي وعلاقته بظهور المهدي!!! مستندا في تفسيره للحراك السياسي الجديد في الشرق الاوسط على تحليلات الامام الباقر"الامام الخامس عند الشيعة الامامية"!!

بغض النظر عن الصراع في سوريا اليوم ومدى تأثيره على مجمل اوضاع المنطقة وما سيفرزه من واقع جديد من الممكن معرفة الكثير من ملامحه الى حدود بعيدة فاننا نؤجل الخوض فيه الى مقالة اخرى. ولنركز هنا فقط في ما جاء به الصغير من دفاع مستميت عن البعث السوري وهجومه غير المبرر على الاكراد في سوريا والعراق. بعد ان حمّل الصغير احداث درعا اولا ومن ثم احداث القامشلي ومنطقتي ركن الدين وصدر الدين في دمشق والتي تقطنهما غالبية كردية بقيادة الحراك السياسي المناهض لبشار الاسد مثلما قال في محاضرته القيّمة جدا جدا!! ولا ادري هل يعرف الصغير ان اكراد سوريا كانوا محرومين من حق التجنس والتملك والدراسة في الجامعات وخدمة العلم والسفر وغيرها من الحقوق التي ينعم بها المواطن السوري غير الكردي خلال حكم البعث. ولماذا يقف ضد شعب يريد ان ينال حقوقه كما اكراد سوريا او غيرهم من ابناء الشعب السوري، ولماذا سمح لنفسه وبقية احزاب الاسلام السياسي الاخرى وبقية قوى المعارضة العراقية في ان يناضلوا ضد البعث الصدامي. وما الفرق بين البعث العراقي والبعث السوري اليس كلاهما كانا قائدي المسيرة التي اوصلت بلديهما الى الخراب. وما هو الفرق بين البعث العراقي الذي دك مدن الجنوب العراقي والمدن المقدسة ومدن الجن في كردستان وبين البعث السوري الذي يدك المدن السورية. وما الفرق بين البعث العراقي الذي استخدم الغازات السامة لقتل نساء واطفال الجن في حلبجة وبين البعث السوري الذي يهدد ابناء شعبه باستخدام الاسلحة الكيمياوية كحل اخير. واين هي تهديداتكم في قائمة التحالف الوطني الشيعية في كشف الوثائق التي تؤكد تدريب سوريا الاسد للارهابيين وتأهيلهم وارسالهم للعراق للقيام بالعمليات التخريبية ، ام ان كلام الليل الفارسي يمحوه اعضاء قائمتكم نهارا.

لا ادري ايها الشيخ ، هل من الممكن ان يكون الامام "المهدي" الذي تؤكد الروايات الشيعية من انه سيظهر ليملأ الارض قسطا وعدلا حليفا لفاشيين كالبعثيين؟ وهل فقراء الكرد بحاجة الى من ينصفهم ويعيد البسمة الى وجوه اطفالهم ام لازلتم تعتقدون انهم قوم من الجن كشف عنهم الغطاء لينكل بهم الامام المهدي.

كل ما اتمناه ان لا تكون اقوال الصغير جزءا من قرع لطبول الحرب.

يرجى متابعة الفلم للنهاية للتعرف على ما جاء به الصغير من افكار عنصرية

http://www.youtube.com/watch?v=A023vCqnuko



(1) النهاية ص 373 للشيخ الطوسي- تهذيب الاحكام ج 7 ص 11 للشيخ الطوسي- كفاية الاحكام ص 84 للمحقق السبزواري- الحدائق الناضرة ج 81 ص 40 وج 42 ص 111 للمحقق البحراني- جامع المدارك ج 3 ص 137 للسيد الخوانساري- وسائل الشيعة " آل البيت" ج 71 ص 416 للحر العاملي- جامع الرواة ج 1 ص 175 و ص 102 باب اختيار الازواج وفي (في) باب من كره مناكحته من الاكراد.

(2) الكافي ج 5 ص 158 للكليني – رياض المسائل ج1 ص 520 للعلامة السيد علي الطباطبائي- جواهر الكلام

ج3 ص 116 للشيخ الجواهري- من لا يحضره الفقيه ج3 ص 164 للشيخ الصدوق- تهذيب الاحكام ج 7 ص 450 للشيخ الطوسي- بحار الانوار ج1 ص 83 للعلامة المجلسي- تفسير نور الثقلين ج1 ص 601 للشيخ الحويزاوي.

(3) الكافي ج 5 ص 352 للكليني.

(4) تذكرة الفقهاء ج 2 ص 569 للعلامة الحلي.

(5) المهذب البارع ج 3 ص 182 لابن فهد الحلي- مجمع الفائدة ج8 ص 129 للاردبيلي- وسائل الشيعة "آل البيت" ج 2 ص 84 للحر العاملي.

(6) الجامع للشرايع ص 245 ليحيى بن سعيد الحلي.

(7) السرائر ج2 ص 233 لابن ادريس الحلي.

(8) منتهى المطلب ج2 ص 1003 للحلي- تذكرة الفقهاء ج 1 ص 586 للحلي- جواهر الكلام ج 22 ص 457 للشيخ الجواهري- علل الشرائع ج 2 ص 527 للشيخ الصدوق.

(9) بحار الانوار ج 29 ص 540 للمجلسي.

(10) التهذيب ج6 ص 72 – وسائل الشيعة ج 14 ص 516 – بحار الانوار ج 57 ص 202 و ج 101 ص 114 – روضة الواعظين ج 2 ص 411 – كامل الزيارات ص 268 و 270 .



#زكي_رضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عفوا ايها السيد احمد الصافي فعراق اليوم مرتع للاغبياء
- حول اللقاء الاخير بين الحزب الشيوعي العراقي والسيد المالكي
- مدرب العراق الوطني في لعبة الفشل .... هدفنا المركزالاول عا ...
- رمضان كريم ايها العراقيين ومبروك لكم عدسكم
- استنساخ المالكي بين الهزل والهزل
- الحائري نطق بلسان المالكي
- لنوسع النقاش من اجل استنهاض اليسار
- كل بلد عربي بحاجة الى البو عزيزي
- الخطر كل الخطر في ان تتحول بغداد الى قندهار بنكهة ايرانية
- الشتائم والمثالب وديموقراطية الاسلام السياسي
- الأموات أحياء في سان خوزيه والأحياء أموات في بغداد
- نكتة السيد المالكي في وقت العراق بدل الضائع
- هل لا زال الله في أجازة ؟
- آقاى شهرستانى دست شما درد نكند !! *
- أسئلة حول مقالة من الاصلح للدكتور عبد الخالق حسين
- أفي طائفية المالكي شك ؟
- هل ستكون الطائفية جسرا لتقسيم العراق أو أضعافه وعلى عاتق من ...
- هل ستكون الطائفية جسرا لتقسيم العراق أو أضعافه ، وعلى عاتق م ...
- هذوله احنا
- البعثيون والصداميون .. نكسانه مو نكسانه


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زكي رضا - هل الامام المهدي بعثيا ايها الشيخ الصغير!؟