أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شذى توما مرقوس - قَرِيباً مِن الفَنِّ والفَرَح .........















المزيد.....

قَرِيباً مِن الفَنِّ والفَرَح .........


شذى توما مرقوس

الحوار المتمدن-العدد: 3808 - 2012 / 8 / 3 - 08:50
المحور: الادب والفن
    


كُلُّ أُغْنِية تَحْتاجُ نَصاً ، فشُكراً لِلشِعرِ ثَمَرة مَغْموسَة بِعَسَلِ الغِناءِ ورَحِيقِ الموسِيقى .
لِلشِعرِ المَحَبَّةِ والشُكْرِ لأَنَّهُ يَجْعَلُ حَياتنا أَبْهى في كِلماتٍ جَمِيلة عَذْبة تُعانِقُ حَناجِرَ الفَنَّانين والفَنَّانات مِنْ ذوي الأَصْوات الرَائِعة فيُلوِّنُ حَيَاتنا أَطْيافاً رَقِيقَة .
لِلأَصْواتِ العَذِبةِ الجَمِيلة المَحَبَّةِ والشُكْرِ .... كما العَصافِير تَلْتَقِطُ كلِمات الشِعر حَبَّات حَبَّات لِتَسْتَوَّدع مزِيجها الآذان المُصْغِية بِشَوْقٍ وتَناغُمٍ فتَرْسِمُ لِلحَياةِ خُيوطَ ضِياءً مُلوَّنة .
الشُكْرُ والمَحَبَّة لِلمُوسِيقى وهي اللُغة الَّتِي تَجْمَعُ العَالَم باخْتِلافِ كائِناتِهِ وأَحْيائِهِ في وَحْدَةٍ واحِدَة لاتُعِيقها الحُدود ، ولا اللُغات ، ولا الأَدْيان ، ........ إلخ .
المُوسِيقَى هي لُغةٌ عَالَمِيَّة وبِجدارَة ( كما الرَسْم ) .........
وحِيْنَ يَقْتَرِنُ النَّصُ الجَمِيل بِصَوْتٍ عَذْبٍ وأَلْحانٍ شَجِيَّة يكونُ لِلمُتلقِي الرَوْعَة .
بَدِيعٌ هذا التَلاحُم : الشِعر + الغِناء + المُوسِيقى .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بَعِيداً عَنْ التَخبُّطِ العَالميِّ ، عَن الأَلَمِ ، عَن الإِرْهاقِ والتَعَبِ .........
خُطْوةٌ نَحْوَ الرَاحةِ والاطْمِئنانِ والأَفْراح ............
نَكونُ قَدْ اقْتَربْنا مِن فَنٍّ جَمِيلٍ ورائعٍ لِصَوْتٍ عَذْبٍ شَجي
صُوْتُ الفَنَّان ــ ايوان اغاسي ــ
ايوان اغاسي ، الفَنَّان العَرِيق لَيْسَ بِحَاجةٍ لِمَنْ يَكْتُبُ عَنْ فَنِّهِ وصَوْتِهِ ، فصَوْتُه أَبْلَغُ كِتاب يُرْفَّرِفُ واسِعاً مُمتدَّاً لايَخُطُّ حُدوداً ولايَنْتَهي لِمكانٍ غَيْر تَلابِيبِ المُصْغِين إِلَيْهِ .

أَنا مِمَّنْ يُؤْمِنون بِتَشْجِيعِ الطَاقاتِ الشَابَّة لأَنَّ مَنْ وَصلُوا حَدَّ الرَوْعَةِ لايَحْتَاجُون لِكلِماتٍ مِنَّا ، بَلْ إِنَّ الصَمْت هو أَبْلَغُ جَوابٍ عَنْ إِعْجابِنا بِإِبْداعِهِم ، لكِنَّني أَجِدُ نَفْسي عَاجِزَةً عَنْ السُكوت أَمامَ هذا الصَوْت الشَجِي العَذِب ، ولِهذا وامْتِناناً لِصَوْتٍ عَذْبٍ جَمِيلٍ شَجِي أُقدِّمُ مُخْتَصر تَرْجَمة مُتواضِعَة لِثلاثٍ مِنْ أَغانِيهِ لِكُلِّ مُحِبيّ فَنِّهِ ، مَعَ كُلِّ التَقْدِير لِفَنِّهِ وإِبْداعِهِ ........ هي مُحاوَلَة ، قَدْ لاتَكونُ تَرْجَمة كافِية لَكِنَّ غَايتها هو إِعْطاءُ نُبْذَة مُخْتَصَرَة عَنْ كَلِماتِ الأُغْنِية وفِكْرَتِها ومَقاصِدِها لِمُتابِعيهِ مِمَّنْ يَحْتَاجونها ...... اسْتَمْتِعوا بِالصَوْتِ النَدِيّ الدَافئ مَعَ الشُكرِ لِلشَاعِرِ كاتِب كلِمات الأَغاني ولِلمُلحِن أَيْضاً .

الأُغْنِية الأُولى : " أَسيرُ بَعيداً "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تَرْجَمة : شذى توما مرقوس

رابط الأُغْنِية :
http://www.youtube.com/watch?v=9Bn-wwEDd9U&feature=related


أُحاوِلُ السَيْر بَعِيداً لأَنْساكِ
لكِنْ لاأَقْدِر
كَمْ أُحاوِلُ أَن لا أَتذكَّركِ
لكِنْ لا أَقْدِر
طَلبْتِ أَن أَمْحوكِ مِنْ قَلْبي
لكِنْ لا أَقْدِر
أُحاوِلُ أَن أَنْسَى لأَنْساكِ
آهٍ ..... هذا غَيْرُ مُمْكِن
فارِغٌ مِن الحُبِّ أَنا
لكِ أَنا مُحْتاج
لاأُرِيدُ أُخْرَى غَيْركِ
أَنْتِ نِصْفي المَفْقُود
أَنْتِ قُوَّةَ أَغانِيّ
وحلمُ لياليّ
والتَرانِيمُ المُشْتَعِلَة مِن شَفتِيكِ فَوْقَ شفتيّ
الحُبُّ الكامِن فيّ أَحْييتِيهِ
فأَشْعلْتِ النارَ في القَلْبِ
أَنا لَم أَنْساكِ
ولكِنْ أَنْتِ نَسيتِ
حُبُّكِ لنْ أَنْساهُ أَبَداً
حَتَّى وإِن شَيعُوني لِمَثْواي
هُناكَ الورودُ ستَحْكِي
قِصةَ حُبِّي لكِ

ــــــــ

الَيْومُ الَّذِي قُلْتِ لي فيهِ إِنْساني
خَطَوْتُ بابَ المَوْتِ
ولكِنْ حِيْنَ تذكَّرْتُكِ
لَم أَمتْ
بَلْ حُييتُ ثَانِيةً
أَنْتِ قُوَّةَ أَغانِيّ
وحلمُ لياليّ
والتَرانِيمُ المُشْتَعِلَة مِن شَفتِيكِ فَوْقَ شفتيّ
الحُبُّ الكامِن فيّ أَحْييتِيهِ
فأَشْعلْتِ النارَ في القَلْبِ
أَنا لَم أَنْساكِ
ولكِنْ أَنْتِ نَسيتِ
حُبُّكِ لنْ أَنْساهُ أَبَداً
حَتَّى وإِن شَيعُوني لِمَثْواي
هُناكَ الورودُ ستَحْكِي
قِصةَ حُبِّي لكِ





الأُغْنِية الثانِية : " كتبْتُ اسْمكِ "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تَرْجمة : شذى توما مرقوس

رابط الأغنية :
http://www.youtube.com/watch?v=an6f33zymLM


كتبْتُ اسْمكِ
على أَوْراقِ الأَشْجار
ليُثمِروا اسْمكِ في نيْسان
كتبْتُ اسْمكِ
على السَماءِ
على السَحابِ
ليرتوي ثلجاً ومطراً
كتبْتُ اسْمكِ
على ظَهْرِ عيْنيّ
لكي وفي كُلِّ طرْفةِ عَيْنٍ
أَرى اسْمكِ في الليالي والأَيْام
كتبْتُ اسْمكِ
على شَمْسِ أَحْلامي
على أَبوابِ الكنائس
ليُقدِّس اسْمكِ كُلُّ المُصلِّين

ـــــــــ

كتبْتُ اسْمكِ
على وَجْهِ الشَمْسِ السَاطِعة
حَتَّى يَتذكَّرُ قَلْبي مَنْ تُنِيره
كتبْتُ اسْمكِ
على غُصْنِ كُلِّ تَقْويم
( على كُلِّ ورَقةِ تَقْويم )
وعلى لَوْح قَلْبي المُرْتَجِف
كتبْتُ اسْمكِ
قُرْبَ اسْمِي بدَمي
حلُمي أَنْ لايَفْترِقَ حَتَّى المَوْت
اسْمكِ عَنْ اسْمِي
كتبْتُ اسْمكِ بآهاتٍ مُحْرِقة
إِنْ نبَشُوا قَبْرِي مَرَّة ما
سيَرون هُناك
دُخانٌ يَتَعالَى ويَتَصاعد

مُلاحظَة : نيْسان إِشارَة إِلى الرَبيع .


الأُغْنِية الثَالِثة " يانُجُوم مُتلالِئة "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تَرْجمة : شذى توما مرقوس

رابط الأُغْنِية :
http://www.youtube.com/watch?v=_RQp6e0zkqc&feature=related

يانُجُوم مُتلالِئة
عالِياً
وفَوْقَ رَأْسي مُنِيرَة
أَخْبِروني مَاذا جَلَبْتُم مِنْ طُرُقٍ زَلِقَة ؟
( أَخْبِروني بِمَاذا جِئتُم مِنْ طُرُقٍ مُزلِقَة ؟ )
مَاذا رَأيْتُم ؟
أَخْبِروني
أَخْبِروني عَنْ مَحْبوبَتي وكانَت
نَجْمةً في حَيَاتي
أَخْبِروني إِنْ كانَت تَتذكَّرني
هي أًيْضاً بَيْنَ حِيْنٍ وآخَر
أَخْبِروني

ــــــــــ

أَخْبِروني إِنْ كانَ حُبُّها
لَمْ يَتَحوَّل إِلى حَجَر
إِنْ كانَ مِلْحُ قَلْبِها الصَافي
لَمْ يَمْسحْ اسْمِي عَنْهُ
نُجُومٌ تَلْمَع مُشِّعَة
دُموع ذِكريات
لا آتِين مِنْ طَرَفِها
حَاملين لي مِنْها الفَرَحَ والمَسرَّة
أَخْبِروني إِنْ كانَت تَتذكَّرُ كُلَّ تلك الأَيْام ثانِية

ــــــــــ
أَخْبِروني مِرْآة وَجْهِها باقِية كما كانَت ....... لَمْ تَنْكسِرْ
قَلمُ الزَمَن لَمْ يَتْرُك عَلَيْها
مِنْ آثارِهِ أَثراً
أَخْبِروني إِنْ حَيَاتَها صَارَتْ كما شَاءَتْ وأَرادت دائِماً
إِنْ كانَت وحِيدَة
إِنْ كانَت مُتزوِّجَة
هَلْ هي سَعِيدة ؟
أَخْبِروني


مُلاحَظَة : يُمْكِنُ اسْتِعْمال مُرادِفات لِمُفْردَةِ مُتلالِئة كـ : ( مُضِيئَة ، مُتَوَّهِجة ، مُشِعَّة ، بَرَّاقَة ، لامِعَة ) .
ولِمُفْردَةِ مِرآة وَجْهِها يُمْكِنُ اسْتِعْمال كَـلِمَة مُقارِنَة كـ : زُجاج وَجْهِها أَوْ بَلُور وَجْهِها .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هَلْ لايوان أغاسي أَغانِي بِلُغاتٍ أُخْرَى ؟
على حَدِّ عِلْمِي لا .
ولطَالَما تَساءلْتُ كَيْفَ يَحْصُرُ هذا الصَوْت الشَجِي دائِرةَ انْتِشارِهِ في لُغةٍ واحِدَة فَقَطْ وهو الصَوْت المُؤهَّل لِيَحْمِل لُغات أَكْثَرُ عَدداً في طَيَّاتِهِ ، لِماذَا لايَخْطو هذا الفَنَّان المُقْتَدر وهو المُؤهَّل بِخِبْرَتِهِ الغَزِيرَة نَحْوَ العَالَمِيَّة فيُشْجِي الآخَرِين بِلُغاتٍ أُخْرَى أَيْضاً ، صَوْتَهُ يُعَدُّ ثَرْوَة ، كَمْ مِنْ أَصْواتٍ فَنَّيّة حَمَلَتْ الوَطَن لأَوْطانٍ أُخْرَى عِبْرَ تَرانِيمِهم فيهِ وعَنْه ، أَتَمنَّى لِهذا الصَوْت أَن يَتَدَّفقَ مُنْتَشِراً في أُفقٍ عَالَمِيّ يَسْرِي بِكُلِّ لُغةٍ فيهِ .

شُكر خَاصّ لِلأَخ ضياء نعوم ولِلأَخ فيليب هرمز لإِفادَتِهما لي بِمَعانِي الكلِمات التَالِيَّة إِذْ كُنْتُ في شَكٍّ مِنْ مَعْناها الدَقِيق تَماماً فجَاءَتْ تَوْضِيحاتهما لي لإِزالةِ الشَكِّ والتَأْكيد لِما ذَهبْتُ إِلَيْه :
ــ كلِمة ( شخدي )
ــ كلِمة ( سورغادا )
ــ كلِمة ( لجلجاني )

أُكررُ شُكرِي لِمُعاضدتِهما .


شِعراً وغِناءً وأَلْحاناً في سَلامٍ ومَحَبَّة لِكُلِّ القَارِئاتِ والقُرَّاء .


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هوامش :
ــ حَوْلَ كلِمة ( مُزْلقة )
( 1 ) لسان العرب : أَرْض مَزْلقة ومُزْلقة وزَلِقٌ ومَزْلَق : لا يَثْبتُ عَلَيْها قَدم .
( 2 ) الصحاح في اللغة : المَزْلَقَةُ أَوْ المَزْلَقُ : المَوْضع الَّذي لاتَثْبتُ عَلَيْهِ قَدم .



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تَنْويه :
في حَالَة عَدَمِ عَمَلِ الرَابط يُمْكِنُ للقارِئ نَسْخَهُ ــ أَي عَمَل كُوبي ــ وإنزالَهُ في نَافِذَة البَحْث في النت ( شَبَكة الأنترنيت ) .


السبت 5 / 11 / 2011 ــ الأحد 29 / 7 / 2012



#شذى_توما_مرقوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دُودَة ...... وكَائِنات أُخْرَى
- شَيْءٌ عَنْ إِنْسَانِيَّةِ الإِنْسَان ..........
- تَواصُلاً مع مَقالَة - كيف يكون الحوار متمدناً ج / 2
- حَوْلَ غَلْق بَاب التَعْلِيقات ........
- نِساء .........
- كليجة وكلينتون ورِجال وكَبائِر أُخْرَى ............
- لا شَيْءَ ثَابِت ....... لا شَيْءَ مُؤْكَّد
- بَعْضٌ عَن الحِوارِ المُتمدن ............
- بِمُناسبة اليَوْم العَالَمِيِّ لِلطَبِيبِ البَيْطَرِيِّ .... ...
- نَشراتُ الأَخْبار ....... صُوَرٌ مِن المَعْرَكة
- حِيْنَ تَصِفُ اللُّغَة بَعْضَ الأَحْوال ..............
- بِلا مَأْوَى ........
- مُصارَعة الثِيران .......
- خَلْفَ السَرَاب .........
- الأَرْضُ وما عَلَيْها ..........
- الطَّلاق انْطِلاقة ......... ولِيْسَ انْتِكاسة
- كَيْفَ تُفَكِّرُ بَعْضُ المُجْتَمعاتِ في المَرْأَة ......... ...
- نَظْرَة إلى الزَواج ...... رِباط مُقدَّس أَمْ اتِفاق بَشَرِي ...
- تَطْوِيع اللُّغَة لِخِدْمَةِ قَضايا المَرْأَة .......
- الإِنْسَان في قِمَّةِ الهَرَم ...... !!!


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شذى توما مرقوس - قَرِيباً مِن الفَنِّ والفَرَح .........