أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لحسن ايت الفقيه - إشكالية التوتر بين الثقافي والجغرافي وأزمة الهوية الإدارية لجبال الأطلس الكبير الشرقي















المزيد.....

إشكالية التوتر بين الثقافي والجغرافي وأزمة الهوية الإدارية لجبال الأطلس الكبير الشرقي


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 3791 - 2012 / 7 / 17 - 21:13
المحور: حقوق الانسان
    


سبق أن وقفنا في أحد أعداد الحوار المتمدن الأغر، العدد 3627 بتاريخ 3/2/2012، «إشكالية الحقوق الثقافية والهوية لجبال الأطلس الكبير الشرقي»، وهو موضوع آثار انتباه المهتمين بجبال الأطلس المتوسط الالتوائي فاستقر رأيهم على دعوتي لمزيد من التوضيح في عرض أدرجوه في برنامج مهرجان نظمته جمعية ملتقى أدرار بمدينة بولمان يوم 7 يوليوز 2012. ولقد أثار العرض بعض الاستغراب لما حاولت معالجة زواج القاصرات من منظور ثقافة الدم لدى قبيلة أيت عبدي ومن منظور الإثنوعرافيا لدى أيت عمرو إحدى عشائر قبيلة أيت حديدو، وهي قبائل كتب عليها التهميش والانعزال رغم المجهودات التي يقوم بها المسؤولون بإقليم ميدلت، وجهة مكناس تافيلالت، وهي مجهودات لم تقدر على التأثير على الوضع بالتخفيف من وقع الثقافي على الولوج إلى بعض الحقوق الطبيعية، وكلما نظر إلى الأنساق الثقافية من الداخل تطفو على السطح مواقف تستنكر من مساندة البدعة إن من المنظور الديني والإسلامي في حال الوقوف عند الجنس غير المؤسس، أي خارج الأسرة وهو ما يسمى الزنى (adultère) في القاموس الديني، والدعارة في القاموس الحديث الدخيل ، لأن المصطلح أدخلته الحماية الفرنسية وأريد به، بالباطل، أن ينعت بعض النقط العمرانية طيلة العقود الثلاثة الأخيرة، السبعينات، والثمانينات، والتسعينات، حيث شاع تسويق الأراجيف والدعايات لخلق التوترات بين القيم المختلف مرجعياتها الفكرية. ويعنينا أنه ندر من ينظر إلى الظاهرة بما هي جزء (ركن) من الكل (من النسق الثقافي). أقول كان لقاء مدينة بولمان يوم 7 يوليوز 2012 مناسبة للنظر إلى الجبل بما هو مكون من وحدات سوسيوثقافية متجانسة لا تفتأ تخلق يعض التوترات كلما أريد إعمال الحقوق الطبيعية الصحة والتعليم على وجه الخصوص. أشكر السيد محمد الديش مدير مهرجان بولمان في نسخته الثامنة الذي فتح لي المجال لأحس بعد نقاش مستفيض وهادف أنه من الممكن النظر إلى الجبل من كل الإشكالات التي تستصحبها علاقة الإنسان بالمجال، وبالولوج إلى كل الخدمات، دون التركيز على السبب الواحد والوحيد، التوتر بين الثقافي والحقوق الطبيعية. تلك هي الخلاصة الواجب أخذها في الحال واستحضارها في المآل إلى حين التخفيف من وقع كل توتر بين تحقيق مراد الإنسان الذي اختار القمم للعيش في معزل عن كل توتر.
إن التجانس الجغرافي والسوسيوثقافي، وإن كان نقطة قوة يحق استحضارها وتوظيفها للتخفيف من حدة التوتر الثقافي والتتنموي، وبينه وبين الولوج إلى بعض الحقوق الطبيعية، فهو غير حاضر في التقرير المؤسس لمشروع الجهوية المتقدمة. ولنأخذ المثال، ولا طريقة يمكن الاستقامة عليها لتقريب المفاهيم في علاقة الثقافي بالجغرافي دون أخذ الأمثلة ولو بحشو مهول، فمنطقة الريش، ولا يقصد بها بالضرورة دائرة الريش الإدارية التي تمتد لتغطي جزءا من أعالي حوض كير، لا مكان لها في جهة بني ملال خنيفرة، لأنها مرتبطة أشد الارتباط من حيث الهيدرولوجيا والثقافة والإثنوغرافيا بتافيلالت. أرأيتم لو أسند شأن من شؤون هذه الجهة المقترحة إلى أحد الأشخاص ولنفترض أنه ينتمي إلى إحدى القبائل الأمازيغية المحيطة بمدينة بني ملال. ولأن هذا الشخص لن يتجرد من العاطفة القبلية ولن يلبس اللباس المؤسساتي بالمرة، مادامت عاطفته العشائرية تحول بينه وبين استيعاب الفكر المؤسساتي الحديث. فإنكم سترونه يظهر ولاء خاصا لمنطقته الجغرافية ويستدبر جبال الأطلس الكبير الشرقي. والعكس يصح في الغالب في كل مثل حي، فإذا أسند ذات الشأن، وهو أمر مستبعد لأن للمجال والقبيلة سلطة، لأحد العشائريين من قبيلة أيت يزدك فإنه يستدبر منطقة الدير ويستقبل واحات تافيلالت. أخذنا هذا المثل بعد أن لمسنا ثلة من العشائريين في الميدان يستعدون للمرحلة المقبلة، ومنهم من بات يهيئ للانتخابات المقبلة ويدفعه كبرياؤه العشائري الذي يغذيه الوهم ليصنع مجالا يستغرق العشيرة التي ينحدر منها. وإني أرى من بين هؤلاء العشائريين من يدعم جهة بني ملال خنيفرة، ومنهم من يرفضها ويرى أن خسارته ستكون كبيرة وفادحة إذا أزيلت جهة مكناس تافيلالت الغراء من الخريطة. فالجبل يقوده السهل في التاريخ الراهن، لذا لا غرابة إن أقدمت حاضرة بني ملال بسهل تادلة على قيادة جبال الأطلس الكبير الأوسط والأطلس الكبير الشرقي، ولا عجب في قيادة حاضرة مكناس لجبال الأطلس المتوسط الهضبي، ولا غرابة في تأثير حاضرة فاس على جبال الأطلس المتوسط الالتوائي. ولقد بلغ إلى علمنا أن من بين هؤلاء العشائريين من حاول تضييق الخناق على نشاط ملتقى أدرار بمدينة بولمان، فأعد نشاطا موازيا يهم الجبل يوم 7 يوليوز 2012.
فالبعد المجالي مدعو لارتداء اللباس الإثنوغرافي، لذلك وجب استحضار التحالفات القديمة في التقطيع الإداري الجهوي والاستئناس بها ضمانا للتجانس الثقافي الذي نراه مؤشرا قويا في الحال، وفي المجالات الجغرافية التي تعاني من تخلف التنمية، لأنه لا بد وأن يخلق توترات قوية قد تؤثر سلبا على جهة بني ملال خنيفرة. فإذا وقفنا عند ما يسمى في تاريخ المغرب الراهن بعصيان تافيلالت الذي قاده القائد عدي وبيهي نايت رهو، في بداية استقلال المغرب، نرى أن هناك رغبة ملحة في إنشاء مجال جغرافي يحوي أعالي ملوية والأطلس الكبير الشرقي وواحات تافيلالت، أي مجال قبائل صنهاجة القبلة التي تضم تحالف (أقبيل) أيت ياف المان ، وتحالف أيت عطا، ويضم كذلك أيت عياش والبعض من قبائل أيت مكيلد وأيت إحند. ولقد ظهر ضمن بوابات الفايس بوك من ينادي بجهة أيت ياف المان ضمن الجهوية المتقدمة.
كلنا على دراية بأن الإثنوغرافيا بما هي معقل الهوية الثقافية لا تزال مؤثرة. لقد تتبعنا بالأمس القريب النقاش المفتوح حول مطلب إحداث جهة الجنوب الشرقي التي قد تسمى جهة الرشيدية ورزازات، أو جهة ورزازات الرشيدية، لا يهم الاسم. ولقد كانت بالأمس مجرد طموح ومطلب المجتمع المدني. ولما ظهر تقرير الجهوية المتقدمة، تحول ذلك الانسجام إلى الخلاف الذي انطلق الآن من التساؤل أي الحاضرتين أهل لاحتضان عاصمة الجهة، ورزازات أم الرشيدية؟ وبعيدا عن هذا السؤال نسجل أن جهة الجنوب الشرقي التهمت جزءا من جبال الأطلس الكبير الشرقي. ذلك أن الرشيدية بما هي عاصمة إقليمية لا تفكر في الجبل الذي يغذيها بالماء، ولا محل لجماعة أملاكو، ولا جماعة تاديغوست، الجبليتين في المفكر فيه من المخططات. وأما مدينة تينغير بما هي عاصمة إقليمية فلم تعر أي اهتمام لمنطقة أيت هاني. ولم تعد تلوات التي علا شأنها بعد سنة 1893 حاضرا شأنها بحاضرة ورزازات، فالسهل بقوته الثقافية والتنموية التهم الجبل. ولم يكن شأن جبال الأطلس الكبير الشرقي سليما بعد إحداث إقليم ميدلت في بحر سنة 2010 (جرى تنصيب أول عامل بها يوم السبت 6 مارس 2010)، إذ لم يعمل المسؤولين على الإقليم على إظهار الهوية الجغرافية للمنطقة، ولم ينفعلوا بشكل جيد مع الجانب الإثنوغرافي الذي صنع عشائر أيت عمرو التي تود إلحاقها بقبيلتها الأم أيت حديدو التي تعد إملشيل مقر دائرتها الإدارية. وباختصار فالثقافي يلتهم الإثنوغرافي في معظم الأحوال، لكن كلاهما حاضر في الميدان لخق بعض التوتر. فإذا كان الثقافي يبطن القيم المضمنة في الأعراف والتقاليد الشفاهية فإن الإثنوغرافي لا يزال مضل لما يلصق القيم ويربطها بالعشائر، ويبينها أنها ضمن الطبائع لا سلوكات مفتعلة أساسها قيم مكتسبة. ولست أدري ما إذا كان الصراع بين الجبل والواحة قائما بإقليم ورزازات، لكني أرى ذلك الصراع ظاهرا في إقليم الرشيدية. فإذا كانت منطقة الريش جزءا من المحيط السوسيوثقافي من إقليم سجلماسة القديم فإنها أقل شأنا وأهمية، لذلك شكت من الميز الجغرافي لما كانت قبل حلول سنة 2010 تابعة إداريا لإقليم الرشيدية، فهي تفتقر إلى الهوية الإدارية، فلا شيء يشهرها، لأن قوة الواحة الثقافية التهمتها. صحيح أن جبال الأطلس الكبير الشرقي (قرب الريش) احتضنت معتقل تزممارت سابقا، وصحيح أنها تحتضن سنويا موسم إملشيل الذي أريد له بالباطل أن يشتهر بالخطوبة، ويصبح منهلا للأساطير والأراجيف، لكن ذاكرة معتقل تزممارت الجماعية وقوة موسم إملشيل الثقافية التهمت جبال الأطلس الكبير الشرقي وأفقدتها الهوية الإدارية، لأن الثقافي يلتهم الجغرافي في حال تخلف التنمية. فإذا سألنا أهل العلم وتساءلنا مع أنفسنا، لماذا يضعف الجغرافي أمام الثقافي؟ يكون الجواب، كما سلفت إليه الإشارة، إلى أن الجغرافي ضعيف على الدوام بفعل تخلف التنمية. وحسبنا أن الدير والقسم الهضبي من جهة بني ملال خنيفرة التهم المنطقة الجبلية التي لا تزال تحت رحمة الثقافي والإثنوغرافي. فإذا استحضرنا باسترسال الأمثلة، من مثل، أن الثقافي يلتهم الإثنوغرافي وأن البعد الجغرافي في حال تخلف التنمية لا يمكن أن يقوي صمود المجال أما الإثنوغرافي والثقافي. ولما كانت الكثير من الوحدات المجالية تكتسب تجانسها من تخلف التنمية ومن الثقافة والإثنوغرافيا فإن التقطيع الإداري، في حال تخلف التنمية، يجب أن يستحضر الهوية الثقافية ذات المعقل الإثنوغرافي، جهة أيت ياف المان، جهة أيت أومالو، أو ذات المعقل الثقافي، جهة الجنوب الشرقي التي اشتد فيها الصراع بين سوس الأدنى (درعة) وسجلماسة (تافيلالت) حول مكان عاصمة الجهة، أو بالأحرى حول سلطة المجال. فالجهات الثقافية والإثنوغرافية وحدها تمكن جبال الأطلس الكبير الشرقي من اكتساب الهوية الإدارية لا الجغرافية. صحيح أن هناك مصادر قوة للمجال الجغرافي الضيق عدا المصادر التي تأتيه من الموقع الاستراتيجي، من مثل الإثنوغرافيا كمجالات أيت يحيى، أيت عيسى، أيت عبدي، أيت عمرو، وهناك مجالات التهمها تمتع موقع جغرافي ما بالقيادة فأخذت اسمه، مثل بوزمو، أوتربات، أموكر، أسول، أملاكو، كرامة، امزيزل وهناك مجالات حافظت على طابعها الجغرافي الذي طابق الهوية الإدارية، جماعة كير، جماعة النزالة، جماعة الخنك. وأما المجالات الكبرى في مستوى الجهة الجغرافية بالتعبير الحالي فتأخذ أسماءها من آدائها الثقافي والتاريخي لا الإثنوغرافي، تافيلالت (سجلماسة)، سوس الأدنى (درعة)، تادلا، أوطاط.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فصول من ذاكرة مدينة بوذنيب والحقوق الجماعية بها في مذكرة تنس ...
- التراث المعماري وحقوق الإنسان بالمغرب أي علاقة؟
- على هامش اللقاء السنوي لبرنامج واحات تافيلالت التنموي بالمغر ...
- الواقع الاجتماعي لما بعد تراجع الصناعة الاستخراجية بحوض ملوي ...
- أي استراتيجية لتنمية مستدامة للمناطق المنجمية ومحيطها بجهة ا ...
- ندوة مأتم الفاعلين الجمعويين محمد بلكوح وعبد الرحمان فريدي ا ...
- جمعية النهضة بفجيج تنظم رحلة إلى مواقع الذاكرة بالجنوب الشرق ...
- الحركة النسائية المغربية: الحصيلة والآفاق في ظل الإصلاحات ال ...
- جانب من (جوانب من ذاكرة كريان سنطرال، الحي المحمدي بالدار ال ...
- المجتمع المدني بالجنوب الشرقي المغربي يفقد فاعلا جمعويا ثقيا ...
- قراءة في الذاكرة الجماعية بالمعرض الدولي للكتاب بالدار البيض ...
- قبيلة أيت حديدو بإقليم ميدلت: توزيع المساعدات وفق معيار تواف ...
- واحات درعة وتافيلالت، الثقافة، والتاريخ والتنمية. أي استرتيج ...
- إشكالية الحقوق الثقافية والهوية بجبال الأطلس الكبير الشرقي
- جبر الضرر الجماعي في اللقاء الوطني التحصيلي التقييمي بإقليم ...
- الرموز المرتبطة بالمرأة لدى قبائل أيت يافلمان بالجنوب الشرقي
- خريف حقوق الإنسان بجهة مكناس تافيلالت المغربية من خلال الصحا ...
- ندوة حقوق الإنسان بين الكوني والخصوصي
- من أجل تفاعل أحسن بين الأعراف التقليدية والقوانين المؤسساتية ...
- مشروع (سيبام) بداية حسنة للاعتراف بالتعدد الثقافي والحق في ب ...


المزيد.....




- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...
- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لحسن ايت الفقيه - إشكالية التوتر بين الثقافي والجغرافي وأزمة الهوية الإدارية لجبال الأطلس الكبير الشرقي