أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - لطيف الوكيل - الحل حكومة أغلبية برئاسة الجلبي او الشهرستاني.2















المزيد.....

الحل حكومة أغلبية برئاسة الجلبي او الشهرستاني.2


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 3755 - 2012 / 6 / 11 - 12:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أخبار وتعليقات
 
أول اعتراف بفشل الحكومة حيث كان يعزو المالكي فشله الى قلة الكفاءات وكذلك الوزير الجوكر لكل الوزارات السيد صولاغ من حزب الحكيم. لكن المالكي وعد وزاد بعهوده وكررها، بان الحكومة ستكون حكومة تكنوقراط ولم يحصل ، بل استلم مزوري الشهادات السلطة بدل الكفاءات ليست نكتة فقد عفي البرلمان عنهم، رغم بقاءهم في السلطة اعتراف غير مباشر بالشهادات المزورة.
ولما طغى أول مرة أريج الربيع العربي على ساحة التحرير في بغداد، تحصنت الحكومة وقطعت جميع الشوارع المؤدية إليها وتم قتل كثير من المتظاهرين في حين ترش طائرات الهليكوبتر الرمل فوق رؤوس المتظاهرين،أتباع الصدر قطعوا الطريق على سكان مدينة الثورة والمدن الفقيرة المحيطة ببغداد وهناك وعد المالكي، بأنه سيصلح جميع أمور المحافظات لو أعطيناه فرصة لمدة 100 يوم ولطالما المالكي رئيسا للوزراء يستمر الإرهاب ويزداد الفساد ويطغي الاستبداد.، بدليل ثاني بلد في تصدير النفط يعيش ثلث شعبه تحت خط الفقر.
لو ان إيران تعترف بحكومة المالكي لما استوردت حكومتها النفط العراقي المهرب، بل إيران تنظر الى العراق على انه مستعمرة أمريكية ولابد من تحطيمها بدليل قطع الأنهار  التي تصب في دجلة الخير، وتلتقي مصلحة إيران بالسياسة الأمريكية من حيث تشبث هما بالمالكي الذي يقدم لهما عراق جريح مذبوح على طبق بارد.كذلك الوئام بين إسرائيل وإيران ونظام المحاصصة في بقاء البعث تحت سلطة بشار الإرهابية في سورية.
لكن إذ كان بعثلاوي هو البديل تصبح اللعبة الأمريكية مشابه للبديل المصري إما الفلول او دعاة الدين.
لم يستطع المالكي منع التظاهرات وإنما مشاركة البعثيين في التظاهر هي التي منعت الناس من التظاهر.
 
 
فتوى وكيل خامنئي تمنع إسقاط حكومة المالكي
http://alhayat.com/Details/409508
 
النصاب القانوني البرلماني بتوقيع النواب
 على سحب الثقة من المالكي مُتكامل،حسب نقل السومرية كالاتي
 
التيار الصدري 40 توقيعا

ائتلاف الكتل الكردستانية 49 توقيعا

ائتلاف العراقية 75 توقيعا

الأقليات 3 تواقيع

التحالف الوطني 9 تواقيع
صلاحيات النجيفي يحددها المضمون اي عدد نواب البرلمان وليس الشكل كصلاحيات طالباني. ان تلكؤ  طالباني وتأخير تقديم سحب الثقة مبني على مساومته بين بارزاني والمالكي من اجل مصلحة طالباني الشخصية وكالمعتاد على حساب الشعب، لذا توجب على النجيفي تقديم سحب الثقة باسرع وقت الى البرلمان، لانقاذ العراق من المحاصصة المتعاصصة بسليكون حزب الحكيم والسفارة الامريكية.تمهيدا لتدخل ايران عبر الدين، لكن هذا يتعارض والقفز فوق عمامة إمام الشيعة عالميا السيد السيستاني.
وسينحرف الصراع بين الحرية والدكتاتورية الى متاهات طائفية.
ليس لنا فيها، وإنما لسياسة المحتل ناقة وبعير.
وكأن القوم في أذانهم الصمم
http://alhayat.com/Details/409428
 
 
المصالحة مع الارهابين من البعثين وعودتهم الى مناصبهم الأمنية والالتحام مع البعث السوري وحذف هيئة اجتثاث البعث من الدستور جميعها من إنجازات القائد الضرورة المالكي
ان سحب الثقة من المالكي او من المزيد من الإرهاب وسرقة المال العام
هي رأفة بالشعب والعراق الجريح
 
ان نوعية هذه الصراعات لأقطاب السياسات العراقية تؤكد إنها بعيدة كل البعد عن معانات الشعب العراقي
ثم تبادل أفكارهم لا يتم عبر البرلمان وإنما خلال تفجيرات يروح الانسان البسيط ضحيتها.
طال ما لا توجد معارضة برلمانية خارج السلطة التنفيذية فالباب مفتوح للإرهاب وسرقة المال العام وانعدام الخدمات
وحكومة لا تنتج سوى تعاقب الكوارث الاجتماعية والبيئية والسياسية وقتل علماء العراق وتزايد أعداد المهجرين وقد ناهز عددهم لاجئي الشعب الفلسطيني وفي الهوى سوى تحت الاحتلال الإسرائيلي الأمريكي وتلك قبعة الساسة المتحاصصين في إرهاب وسرقة الشعب العراقي تلك أخلاق الفرد والمجتمع نتاج أو تركة حزب البعث الفاشي.لذا ساسة اليوم يحملون ما عشعش وبيض وفرخ في رؤوس السابقين. المالكي او المحاصصة برمتها تساند البعث السوري مُصدر الإرهاب، لأننا في انتظار اريج الربيع العربي
الدكتور لطيف الوكيل - المانيا
http://alhayat.com/Details/409248
 
بسم الله الرحمن الرحيم---اذاقيل لهم لاتفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون ألا انهم هم المفسدون ولكن لايشعرون----صدق الله العظيم سورة البقرة
 
 
كتلة المالكي تتهم سفارات لم تسمها بالضغط على النواب لسحب الثقة منه
 
1.      اتفق الطغاة قبل سقوطهم على وصف الاحتجاجات الشعبية بالإرهابية والتهديد بالفوضى بعد التحرر وتذنيب الخارج ونكرات مرارة الشعوب.
ابتدأ القول صدام المشنوق، ستستلمون العراق بعدي أحجارا وتلاه المالكي كالطغاة الذين أسقطهم الربيع العربي بان قيادة ال...أخير من القاعدة وليس من فيس بوك.
كل من لا يشارك في سحب الثقة من المالكي هو بالنسبة للشعب شريك في جرائم نظام المحاصصة. كما ان المالكي يتحمل مسؤولية العمليات الإرهابية كما يتحمل بشار مسؤولية إرهابه بحق الشعب السوري..
http://alhayat.com/Details/407141
 
 
http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-politics-news/-1-42449.html
كتلة التغير هي الامل الذي يحل في حكومة اغلبية بلا حزبي طلباني وبارزاني
الكتلة البيضاء تعتبر سحب الثقة من المالكي "تدميرا" للعملية السياسية
 
فاقد الديمقراطية لا يعطيها عندما تبنى الكيانات السياسية على اسس دكتاتورية بلا تبادل لرئاسة الحزب يوفرها انتخاب عامة الاعضاء
في العراق احزاب وراثة اذا مات الاب يليه الابن الاكبر وعلى هذا المنوال يأتلف الساسة فلا عجب
 
ان اسمع كتلة البطيخ توسم المالكي بالضبط كما كان يوسم القائد الضرورة صدام المشنوق
 
آهلكتنا على مدى 9 سنوات المحاصصة العديمة المعارضة البرلمانية لكن حزب الحكيم صار سيليكون معاصصة المحاصصة طبعا تلافيا لظهور معارضة برلمانية خارج السلطة التنفيذية
 
قادرة متمكنة من مسك السوط خلف حصان عربة الشعب.
 أي كان
وان كان رئيس الوزراء احد  افضل ما يوجد على الساحة وهما الجلبي والشهرستاني
يجب ان يحكم بالاغلبية وبدونها،الحكم محاصصة لصوص وليست ديمقراطية.
http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-politics-news/-1-42391.html
 
المالكي يعترف بلقاء طارق عزيز و طه الجزراوي قبل سقوط حزب البعث و موافقة حزب الدعوة على بقاء صدام في الحكم + الوثائق المسربة من الخارجية
 
http://www.shatnews.com/index.php?show=news&action=article&id=1884
 
من نصدق سفر السيد مقتدى الصدر مع مئات الباصات المحملة بالمقاتلين لصالح البعث السوري ام نصدق تصريحات الصدر؟ قال سحب الثقة من المالكي ولما حصل على كمال النصاب القانوني البرلماني قال لنجعل سحب الثقة عبر استفتاء شعبي، للتملص من الاستحقاق لسحب الثقة كي يتوقف نهب المال العام وإرهاب الشعب وتخويفه بالإرهاب البعثي كوسيلة لفرض الاستقرار السياسي.


http://alhayat.com/Details/409253
 
صحيح ان الاستفتاء الشعبي عموما من صفاة الدول الديمقراطية الراقية الذين ثارت شعوب الربيع العربي بالمظاهرات عليهم لذلك يعتبر جميع الطغاة فاقدي الشرعية لكن الدولة الديمقراطية تسحب الثقة في البرلمان ولا حاجة الى استفتاء شعبي وقد تكون تلك ملعوبة للتملص من التصويت على سحب الثقة حكومةالكوارث المتعاقبة.

http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-politics-news/-1-42400.html
 
 
جعجعة صدرية لامتصاص الغضب الشعبي على سياسة النشالين.

غضب شعب؟
منين يا حصرة صار لنا 9 سنوات منتظرين هذا الغضب بدل الخنوع لحثالة البعث وبعد يا فرحة ما تمت شنق صدام البعثي وخلف مالكي يساند بشار البعثي مصدر الإرهاب السوري ،وفوق القهر سافر  الملا مقتدى الى بعث سورية ليعلم إرهاب الشعب ويصدر إرهابيين ،لإرهاب الشعب السوري الثائر ، أليس ذلك لبناء العداء بين شعبينا؟ ما يخالف بعثين يتبادلون الجميل أو إرهاب شعوبهم. مقالي " الإرهاب بعثي والمسؤولية تتحملها السياسة الأمريكية" يوضح.

ان كل من يتقرب الى البعث بأي شكل هو إرهابي وخائن شعبه ولص وان كان رئيس الرؤساء. إذا كان مقتدى الصدر بعثي على مستوى محافظة النجف فنوري المالكي بعثي التربية بعثي مخضرم على مستوى الهلال الخصيب ،كما كان 15 سنة بعثي سوري كان أيضا بعثي عراقي الى جانب انتماءه لحزب الدعوة.
ثم تلاحم الأخير مع الفلول باسم المصالحة في العراق والاتحاد مع البعث السوري.

من أين يأتي الخير والأمان؟.

أهل الرمادي طلعوا أشراف صدوا ذلك الإرهاب وساعدوا شعب الثورة السورية.

لكن بغداد فيها اسم مدينة الثورة الى "الصدر" تحول طبعا بدون استفتاء وإنما بوسائل الاضطهاد البعثي المعهود.

يعني البعث لا يختصر على بعثلاوي وبطانته وإنما يشمل دعاة الشيعة وفي دعاة السنة مثل الهاشمي موسوم.
إيران استغلت وجود ارث وباء البعث لتحافظ به على النظام وبالتالي على قواعدها العسكرية والاستخباراتية في سورية، رغم ان خلاص شعب سوريا من إرهاب البعث هو المنقذ الوحيد من تصدير الإرهاب السوري الى العراق.
 
http://alhayat.com/Details/405839
 
محافظة صلاح البعثيين تؤيد المصالحة مع الارهابين من البعثين وعودتهم الى مناصبهم الأمنية والالتحام مع البعث السوري وحذف هيئة اجتثاث البعث من الدستور جميعها من إنجازات القائد الضرورة المالكي ان سحب الثقة من المالكي او من المزيد من الإرهاب وسرقة المال العام هو رأفة بالشعب والعراق الجريح
 
 
 
 
http://www.alsumarianews.com/ar/1/42802/news-details-صلاح%20الدين%20تعلن%20رفضها%20سحب%20الثقة%20من%20المالكي.html
 
1.      لم يطرد المالكي مستشاريه فانسحبت الثقة منه.
شبيه الشيء منجذب إليه او الطيور تقع على أشكالها. مثلا انجذاب مجاهدي خلق الإيرانية الى البعث في العراق كانجذاب القاعدة بعد الاحتلال الأمريكي، لان البعث خلف قاعدة إرهابية عريضة او ارض خصبة لنمو الإرهاب، كذلك انجذاب المالكي لبشار ، كيف يطرد مستشاريه ، ومن تسلق في الإطراء لا يطيق سوى المدّاحين من حوله. ان موافقتي على اقتراح أيمن الدالاتي يشترط ان تعقب إزالة النظام ثورة شعبية تغسل العراق شعبا وأرضا من مخلفات اليورانيوم المنضب ووباء البعث. ان تنصيب الحكام من قبل الاحتلال اخطر من تزوير الانتخابات، عندما يعلم السياسي انه بغض النظر عن كمية الأصوات التي فاز بها ،لن يحكم دون موافقة سلطة الاحتلال فلا يهتم السياسي ولا يهاب الشعب، يعني سقطاً لشعب خانع نديم الإرهاب والاحتلال وهما سيدا الموقف. في هذه الظروف الحالكة والسنين العجاف لا ينقذ العراق سوى سياسة عبدالكريم قاسم الوطنية.
http://alhayat.com/OpinionsDetails/396883
 
 
لو ان البرلمان (او الجمعية الوطنية العراقية) يحوي معارضة خارج السلطة التنفيذية لما حصلت المصائب وتلك الردة والهدة وفشل ديمقراطية العراق ومن ثم تدنيس الدين باستعماله ديكور يخفي سرقات المال العام وإرهاب الشعب والتعاون مع من يرهب شعبنا مثل البعث السوري وعودة جلادي البعث الى مناصبهم الأمنية وقتل العلماء وتزوير شهاداتهم لتعويضهم بمزوري الشهادات ومزوري شهادة لا اله الا الله طالباني يتحمل مسؤولية تأخير تقديم سحب الثقة طالباني الذي كان  يتحاضن ويتباوس مع صدام المشنوق، نجد رئاسته لكل يوم هي نزيف لكرامة العراق.لذلك يجتهد من اجل استمرار نزيف العراق الجريح ان مجموع النواب ساحبي ثقتهم من حكومة الكوارث المتعاقبة قادر على تحرير الشعب من المحاصصة المتعاصصة بسيلكون حزب الحكيم والسفارة الامريكية.
http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-politics-news/-1-42588.html
 
1.      ان سحب الثقة من المالكي الدليل الوحيد على ان الديمقراطية في العراق سارية المفعول لكن الأروع انتخاب الجلبي رئيسا للوزراء او الشهرستاني لاتهما وطنيين وخبراء.

آخر ورقة لدولة القانون الشهرستاني بديلا.
أرى في الشهرستاني بديلا للمالكي ،إنقاذ للعراق وديمقراطيته، خاصة إذا حل الجلبي نائبا له في موقعه الحالي الطاقة والنفط،.
او يبقى الشهرستاني على ماهو عليه ويتقلد الجلبي منصب رئاسة الوزراء.
مع الود والاحترام.
لكن لابد من معارضة برلمانية خارج السلطة التنفيذية.
لان البديل بالنسبة لساحبي الثقة من المالكي غير متوفر.
لكن سقوط المالكي أصبح مسألة أيام.
 
http://alhayat.com/Details/406763
 
 
مؤتمر المياه في بغداد يطالب بقسمة عادلة
 
البحيرات المعلقة
المياه التي تُهدر ألان في شط العرب سيكون سعرها في الخليج العربي أغلى من سعر النفط،
ان وضع سد بعد القرنة يفصل شط العرب ويحول مياهه الى ما خلف البصرة في بحيرة يرفع الماء منها فوق الهضاب التي تعلو البصرة من خلال بايبلاين كأنابيب النفط او كمسالك النهر الصناعي في ليبيا تعمل بقوة الطاقة الشمسية وبإضافة كري نهري دجلة والفرات وتحويل بل رش الطمي حول البحيرات المعلقة. ذلك سيوفر مستقبل زاهر واعادة خلق جنة عاد منها يبيع العراق فرات عذب الى شبه الجزيرة العربية وزهور الى أوربا وأمريكا واليابان.

http://alhayat.com/Details/407316
 
ممكن ان نتوقع من الشهرستاني والجلبي تحقيق هذا الحلم والضغط عل تركيا بتبادل المصالح لضخ الماء العراقي المستحق وليس بالعداء القائم بين المالكي واردغان  على رنة رغبة إيران.
لكن كيف يأتي على خاطر احد تكليف المالكي أو نظام المحاصصة الفاشل بكل ما يمكن ان تفشل حكومة به  وكل ما يحتاجه الانسان العراقي
 



#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة أذناب الاستعمار بعد انتصار الثوار
- شؤون سياسية سورية كُردية عراقية
- الشأن السوري محور دولي
- بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية2
- بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية
- النموذج اليمني لحل أزمة سوريا
- انتخابات اليمن إضفاء شرعية على الخطة السعودية
- سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا
- الربيع العربي يجتث البعث الجزء الرابع
- حكومة أغلبية سياسية عراقية
- الربيع العربي يجتث البعث ( الجزء الثاني)
- الربيع العربي يجتث البعث الفصل الأول
- ألقذافي يقتفي صدام والدور على صالح وبشار
- تضامن شعوب الربيع العربي
- 9/9 مظاهرات لأجل الخدمات
- مفارقات سقوط أنظمة الدكتاتورية العسكرية العربية
- حرية الإنسان مقدسة والثورة كرامة
- ملك الدين والدولة إرهابي في مهب الريح
- أسلحة القذافي وضربات الناتو
- ثورة الربيع العربي تنتصر في اليمن


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - لطيف الوكيل - الحل حكومة أغلبية برئاسة الجلبي او الشهرستاني.2