أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الأخير)















المزيد.....

الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3731 - 2012 / 5 / 18 - 03:32
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


"The Writing on The Wall : China and the West in The 21st Century "
حظيت بعض الموضوعات الاقتصادية الصينية باهتمام بالغ في كتاب هوتين ، وقد خلص الى استنتاج مفاده : أن الصين تواجه احتمالين ، احدها أن تقطع العلاقة بالثورة والاشتراكية أو تانيامين جديدة ستأخذ طريقها للحدوث ، ويقصد( الانتفاضة الشعبية التي حدثت في الصين عام 1989 في ساحة تانيامين في العاصمة بكين ). العلاج في رأي هوتين قد يكون الشرارة التي تفتح بوابة الطوفان للثورة في الصين. فالاصلاح من القمة يقود غالبا كما في التاريخ الى حركة جماهيرية تخرج عن السيطرة ، وهذا ليس فقط ممكنا ، بل على الأكثر هو ما سيكون.الحق في الاضراب وانتخابات ديمقراطية وصحافة حرة لن تحتوي الصدمة في الصين في رأي هوتين. فخلال عهد الرأسمالية الطويل استطاعت الديمقراطية الرأسمالية ان تعمل كمرشد يضيئ الطريق لمرور المعارضة عبر قنوات آمنة. ليس الأمر كذلك في الصين ، ولا يشابه ما حصل في 1990 في روسيا. بعد زوال الستالينية فان الوهم الذي ساد حينها ، بأن روسيا ستتمتع بالحياة التي يتمتع بها الألمان والأمريكيون قد ترسخ لبعض الوقت . الاجابة على كل ذلك من قبل المؤيدين في شرقي أوربا وروسيا بالقول : " نعم ولكن عبر بنغلادشت " ، هذا التخمين كان صحيحا. فالوضع في بداية الأمر كان اسوء مما في بنغلادشت. الجماهير الصينية التي امضت ثلاثين عاما من الرأسمالية خرجت برأي عام يرى أن الرأسمالية مكروهة وغاشمة. فأجور العامل الماهر في غواندونغ وفي مكانات أخرى في القطاع الحكومي الصيني تبلغ 1/10عشر متوسط أجور العامل الماهر في الدول الرأسمالية المتقدمة ، وفي حالة العامل غير الماهر فان متوسط الأجر يبلغ واحد من ثلاثين 1/30 أجر العامل الماهر في تلك الدول الرأسمالية.
لقد زلزلت الارض في الصين بنتيجة احتجاجات فاق المشاركون فيها 87 ألف محتج قام بها العمال وفقراء المزارعين خلال الفترة القصيرة الماضية. انهم سيقبلون الكفاح من خلال برنامج ديمقراطي لكن بسبب التناقض والصراع بين قطاعي الدولة والخاص فان البرنامج الديمقراطي لن يكون أكثر من ضرورة توفيقية.
الكاتب بيتر تاف أنهي قرائته لكتاب ويل هوتين ، وخرج بالاستناج التالي الذي لم يختلف كثيرا عن استنتاج هوتين:
" الوضع الحالي في الصين يتراوح بين الستالينية والرأسمالية* ، لأنه يجمع بين أسوء سمات الستالينية والرأسمالية معا ، وهذا ما يجب انهاءه كليا ، لأنه غير قابل للاصلاح. العمال الصينيون يطالبون بالمشاركة في الادارة والرقابة كشكل من أشكال الرقابة الديمقراطية ويكون ذلك من خلال هيئات عمالية ومن فقراء المزارعين ، وباعادة دمج وتأميم الصناعات التي تمت خصخصتها أو التي تم اغلاقها في وقت سابق. كما يطالب عمال القطاع الخاص بتأميم الصناعات الأجنبية والخاصة ووضعها تحت رقابة هيئات ديمقراطية عمالية تشرف على خطة للتكامل بين كافة الصناعات عبر خطة انتاجية شاملة للاقتصاد والمجتمع الصيني. هذه هي السياسة الواضحة للجماهير الصينية. التجربة الديمقراطية في الرأسمالية غير ممكنة التطبيق من دون أن يحصل تغيير اقتصادي واجتماعي. ما يثير الضحك أحيانا ان ازالة الاقطاع والرأسمالية في الصين خلال فترة الحكم الماوي قد اتاح منافع عظيمة للصين ، وهذا ما يعترف به ويل هوتين مؤلف الكتاب. وبنتيجة ذلك كان للصين بنية تحتية من الدرجة الأولى يحاول الرأسماليون الاستفادة منها في الصين أو عالميا."
عند متابعتي لقراءة بيتر تاف لكتاب ويل هوتين ، قمت بتسجيل بعض الملاحظات عن وجهات نظر الكاتبين استعرضها في السطور القليلة التالية :
أولا- الطبقة العاملة والخيار الرأسمالي
الصين الشعبية وهي أكبر دولة اشتراكية بادعاء الحزب الشيوعي الصيني نفسه تقوم قيادتها السياسية بتأجير عمالها للشركات الرأسمالية الغربية في مقابل العملة الأجنبية ( الدولار الأمريكي حصرا ) تحت وعود بتأمين الانضباط في مواقع العمل كجزء من الضمانات التي تحقق للمستثمرين الأجانب الأرباح التي يطمحون اليها ، كأن تتعهد السلطات الصينية بكبح مطالب العمال بزيادة الأجور وهو ما تفعله حاليا. لكن سياسة تعسفية كهذه هي نوع من أنواع العبودية يفرضها الحزب الشيوعي على الطبقة العاملة الصينية ، وقد تهيأ للحزب ان سياسة القمع تحقق نجاحا ، لكنه يخطأ ان اعتبره نجاحا ، فالتجاح تحت ظل القمع ممكن فقط في المدى القصير. أما على المدى البعيد فلا ، فالعمال كغيرهم في العالم المتحضر يطمحون ايضا الى تحسين مستوى حياتهم المعيشية وظروف العمل التي يعملون بها. الصمت والتجاهل تجاه هذه المطالب غير ممكن في ظل سياسة التنازلات لأرباب رأس المال المحليين والأجانب التي تتبعها السلطات الصينية. الحركة العمالية تطرح على بساط البحث ان يكون لها دورا فعالا في التخطيط وادارة الانتاج وفي سياسة الأجور والمنافع الاجتماعية التي بفضلها فقط تتحقق مصالح المجتمع الصيني بأكمله ، وهو ما درجت عليه قيادة الصين الشعبية إبان العهد الماوي. تخلي القيادة السياسية الحالية عن المبادئ الاشتراكية والتخطيط الاقتصادي الشامل يدفع الطبقة العاملة الصينية للتعبير عن غضبها ، وقد حدث هذا في مناسبات عديدة في السنين المنصرمة ، وما الاضرابات عن العمل في العام الماضي الا واحدة من وسائل الضغط التي يمارسها العمال على الحكومة والحزب ليثبتوا أنهم ما زالو القوة الرئيسة في البلاد وأنهم قادرون على احداث التغيير الضروري.
ويل هوتين في كتابه كان واضحا في انحيازه للنظام الرأسمالي ، وكان واضحا أيضا باعتباره الصين دولة لا رأسمالية ولا اشتراكية ، وبحسب تعبيره فانها تقف في منتصف الطريق بين الاشتراكية والرأسمالية، وما قامت به لحد الآن نحو الاقتصاد الرأسمالي ليس كافيا لاعتبارها دولة راسمالية ، مع اعترافه بأن الحزب الشيوعي الصيني هو الأداة لاشاعة سياسة الليبرالية الجديدة. الشركات الصينية تنتشر في الدول النامية والمتقدمة كالأخطبوط بحثا عن مصادر المواد الأولية وبالدرجة الأولى النفط الخام ، فقد رسخت وجودها في العراق وايران وليبيا ونيجريا وامريكا اللاتينية وكندا والولايات المتحدة. وجهة نظر شعوب الدول النامية بالشركات الصينية العاملة في بلدانهم بأتها فاسدة وممقوته ، بسبب سياسة الفساد التي تتبعها لتفوز بعقود الاستثمار من خلال رشوة المسئولين فيها ، ولمخالفتها للقوانين التي تعنى بالبيئة ، اما البنوك الصينية فتتبع سياسة طفيلية كالبنوك الرأسمالية او أكثر. كما يشير التعامل الفظ الذي تمارسه السلطات الصينية بحق اضرابات عمالها في السنين الماضية الى انطباع بأن الرأسمالية في الصين تتحول بسرعة الى نظام للقهر اجباري وسلبي ومدمر ، ليس عفويا بل منتظما ومستمرا ، وبخاصة تجاه العمال الذين يطالبون بحق تشكيل نقاباتهم المستقلة عن هيمنة الحزب الشيوعي الصيني.
ثانيا – الحزب الشيوعي الصيني وسياسة الليبرالية الجديدة
دعاة الرأسمالية في قيادة الحزب والدولة يروجون بدون حرج لمنظور الفكر الاقتصادي لليبرالية الاقتصادية الجديدة ، ويجري هذا في وقت تتخلى الكثير من الدول الرأسمالية عنها كونها كانت السبب المباشر في الأزمة الاقتصادية الراهنة فيها. واعجابا بفكر الليبرلية الجديدة قامت الصين ببيع الكثير من الصناعات الحكومية والأراضي للقطاع الخاص الاجنبي والمحلي أسوة بالدول الأوربية التي قامت بضع سنوات مضت ببيع مصالح اقتصادية تملكها للقطاع الخاص كمناجم الفحم والحديد وخدمات الكهرباء والمياه وسكك الحديد وبعض خدمات النقل الأخرى. اما الخدمات الصحية التي ما تزال قطاعا عاما في بعض الدول الأوربية ويقدم خدماته للمجتمع مجانا ( بريطانيا مثالا ) فتقوم حكومات المحافظين فيها بمحاولات احلال التأمين الصحي بدلها ، وهذا ما تقوم به حاليا السلطات الصينية مع علمها بان عشرات االملايين من فقراء العمال والفلاحين غير قادرين على تحمل تكاليفها.
يتردد في الأدبيات البرجوازية الكثير من الكلام عن إيجابيات القطاع الخاص ومساوئ القطاع العام الذي كان وما يزال أحد المكاسب المهمة للجماهير الواسعة في الدول النامية والمتقدمة على حد سواء. فالمجتمعات التي بيع فيها القطاع العام الى القطاع الخاص تعرف جيدا الفارق بين الاثنين والجشع الذي تمارسه ادارات القطاع الخاص ، وبصورة خاصة في قطاع الخدمات والنقل. ففي قطاع الخدمات العام تتميز أسعارها بالثبات النسبي ، ويراعى فيها دخل المواطنين في حين تتميز الأسعار في قطاع الخدمات الخاص بالارتفاع المستمر، وتختلق الأسباب لذلك في كل مرة تقرر فيها زيادة الاسعار بهدف تحقيق اقصى ما يمكن من الأرباح على حساب المواطنين من محدودي الدخل. وتنطبق هذه الحقيقة على الكثير من المصالح الاقتصادية المباعة للقطاع الخاص. اليوم يتصدى لافكار الليبرالية الجديدة سياسيون واقتصاديون مرموقون كانوا الى فترة قصيرة مضت من أشد دعاة الليبرالية الجديدة. وتخضع حاليا للنقد الشديد أكثر منطلقات وفرضيات الليبرالية الجديدة من قبل الكثير من الحكومات الرأسمالية. فماهي افتراضلت الليبراليون الجدد؟ انها باختصار شديد مجموعة من الأوهام لا نصيب لها في الحياة :
1- اليد الخفية للسوق الحرة تعمل من أجل مصالح المجتمع.
2- التجارة الحرة هي الطريق الوحيد لتعميم التجارة العالمية.
3- لا يجب أن يدفع الرأسماليون أية ضرائب ، او فقط ضرائب قليلة لأنهم الماكنة التي تحرك الاقتصاد.
4- البطالة والفقر أمر طبيعي ، وهي ظاهرة ملازمة لأي نظام اقتصادي.
5- الفعالية الاقتصادية ممكنة فقط في ظل الرأسمالية.
6- الخدمات العامة والانتاج السلعي يجب أن تكون مملوكة للقطاع الخاص.
7- يجب ان يكون الرأسماليين قادرين على الحصول على أكثر ما يمكن من المال بصرف النظر عن معاناة القوى العاملة.
لاشك بأن الطبقة العاملة الصينية وهي تستمع لمثقفين يروجون هذه الاوهام ، لا تجد أي سبب للاصغاء اليهم أو احترامهم ، وستجد كل المبررات للانتفاض ضد الحزب والحكومة التي تؤمن بهذا التضليل وتأخذ به.
*- ملاحظة : درج الكاتب بيتر تاف الذي أعد هذه القراءة لكتاب ويل هوتين على استخدام عبارة " النظام الستاليني " اشارة للنظام الاشتراكي السابق ، وهو تعبير عن الموقف الأنعزالي الذي تتبناه بعض الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية وبعض منظمات اليسار الشيوعي. وما يثير الاستغراب أن ويل هوتين المعادي الصريح للشيوعية استخدم التعبير نفسه ، وقد أبقيت على التعبير في الترجمة كما ورد في القراءة مع اختلافي كليا مع موقف الكاتبين.
علي ألأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الثاني ...
- الصين والغرب ... في القرن الحادي والعشرين .....الجزء الأول
- دروس من ثورتي أكتوبر 1917 وكومونة باريس عام 1871
- اليسار الشيوعي ... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ....( الجزء ...
- اليسار الشيوعي .... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ..(. الخامس ...
- اليسار الشيوعي ..... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ..... (4)
- اليسار الشيوعي ... ورأسمالية الدولة والاشتراكية .....(3)
- اليسار الشيوعي .... ورأسمالية الدولة والاشتراكية .....(2)
- اليسار الشيوعي .. ورأسمالية الدولة والاشتراكية .. (1)..
- مهمة الرئيس جلال الطلباني .. و بيضة القبان .. ؛؛
- أين يكمن الفشل في النظام الرأسمالي .. (2) ..؟؟
- أين يكمن الفشل في النظام الرأسمالي ...؟؟
- السيد بايدن ... وأزمة العراق السياسية ..؟
- أضواء على الإبادة الجماعية للأرمن في عام 1915 ...
- الحرب غير المعلنة ... بين اليورو والدولار الأمريكي ....(الأخ ...
- الحرب غير المعلنة ... بين اليورو والدولار الأمريكي.... (2)
- الحرب غير المعلنة ... بين اليورو والدولار الأمريكي ...(1)
- ملاحظات حول مقال : - ليست الأخطاء هي التي أفشلت الاشتراكية
- كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على الولايات المتحد ...
- كم من الحقيقة يشكله التهديد الايراني ... على أمريكا ... (1) ...


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الأخير)