أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - عندي معلومات خطيرة















المزيد.....

عندي معلومات خطيرة


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 3716 - 2012 / 5 / 3 - 18:54
المحور: كتابات ساخرة
    


انشغل الناسُ بزيارة جلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية لقريتنا وللقرى المجاورة لنا وبدأ كل الناس يفكرون بمطالبهم وبما يحتاجونه من زيارة جلالته لنا واختلف الملأُ من القوم على من سيلقي أمام جلالته الخطاب ألترحيبي ولكن وزارة الداخلية اختارت العين والوزير السابق (محمد علي العلاونه) لإلقاء الخطاب ألترحيبي بجلالته, وهنا انتهت هذه المشكلة نهائيا,وأنا وضعت رأسي على وسادتي لكي أنام وفي الواقع نمت وأنا أفكر بمطالب الناس وما سيطلبونه من جلالته وبمطالبي الشخصية ومن كثرة انشغالي بالموضوع رأيت هذا الحُلم في منامي وأنا صادقٌ برؤاي:

حلمتُ وأقسمُ على ذلك بأنني أركض إلى الموقع الذي سيستقبل به أهل قريتنا جلالته وتخيلت نفسي في العصور القديمة أتكلم فيها مع الحرس الشخصي له كما كان الناس يتكلمون بالعربية الفصحى مع الخلفاء الأمويين والعباسيين ونسيت لغتي العامية إلا قليلا وقد صادفني أول حارس من حراسه وأوقفني قائلاً:

-ما لك يا رجل تركض وتلهث هكذا كأن على رأسك الطير؟

-عندي معلومات خطيرة جدا,أريد أن توصلني إلى الحاجب فورا.

فقال الحارس وقد تملكه الرُعب:

-خطيرة؟..من أي نوعٍ هي؟.

قلت: هئ هئ هئ أتعتقد بأنني أهبل كي أخبرك بها,إنها معلومات سرية...هي خطيرة جدا ولن أقولها لأحد غير جلالته وإن لم توصلني إليه فإنني سأحملك المسئولية الكاملة إذا حدث لجلالته شيئا أو لي أنا شخصيا لأن جلالته عودنا على أن المواطن الأردني هو أغلى ما نملك..فإن حدث شيئا من هذا النوع لا سمح ألله وقدر فلا تلومن إلا نفسك.

فذهب الحارس إلى حارسٍ آخر أعلى منه في المنزلة العسكرية ووشوشه أو وهمس في أذنه ما قلته له فركض على الفور وطلب مني أولا بطاقتي الشخصية فأعطيته إياها ثم همهم وقال:
-قل يا رجل بسرعة ما هي المعلومات الخطيرة التي بحوزتك؟

فرجعت ظهري إلى الوراء ورفعت رأسي وأشرتُ إليه برأسي مستنكرا ما طلبه مني ثم اقترب مني وكاد أن يلطمني على وجهي فقلتُ له: على هونك يا رجل...على رسلك يا رجل..معي معلومات ظازجة لم يسمع بها جلالته إطلاقاً لن أقول هذه المعلومات الخطيرة إلا لجلالته فهي معلومات في غاية الأهمية.

فهرول هذا الثاني إلى من هو أعلى منه منزلة وأخذني معه وقال له :سيدي هذا الشاب يدعي بأن لديه معلومات خطيرة جدا, فنظر لي وقال: هل معلوماتك أمنية؟ فقلت:
-لا بل هي أخطر من ذلك.

فقال:ماذا!!!!!أخطر من ذلك!!قل لي ما هي وإن لم تقل فسأآخذك إلى السجن, فقلت له:إذا حصل أي مكروه لجلالته لا سمح الله وقدر فسأحملكم أنا شخصياً المسئولية كاملة وأنتم إنشاء ألله من سيذهب إلى السجن ويوم القيامة إلى الناروليس أنا, فنظر كل الحرس لي نظرات كلها خوف ورعب واستغراب,وأنا ما زلتُ أحاول التقاط أنفاسي الأخيرة,فأمر لي أحد الحرس بعلبة ماء نقية فشربتها كلها وطلبت المزيد وأنا ألهث وغير قادر على التقاط أنفاسي, وأرسلوني بعد ذلك إلى رئيس الحرس وذهل رئيس الحرس ذهولا شديدا وأنا ما زلت مذهولا جدا من المعلومات الخطيرة التي أعرفها عن الأردن وقال لي:

-ما هي المعلومات التي بحوزتك؟

فقلت: المعلومات بغاية الدقة والسرية يا سيدي ولن أخبرها لأحد غير جلالة الملك.

فقال لي:هل هنالك محاولة لاغتيال جلالة الملك؟

فقلت: لا المعلومات التي بحوزتي هي أخطرُ من ذلك بكثير.

وبدا على رئيس الحرس أنه قد فقد صوابه وقال بصوتٍ عالي: ما هي معلوماتك هل توجد في المنطقة قنبلة موقوتة؟هل يوجد شيء أخطر من اغتيال جلالته.

فقلت:نعم,قد يغتالونه معنويا...فلا تضيع وقتي في الكلام الفارغ الذي لا يغني ولا يُسمن من جوع ...تلك المعلومات التي تتوقعها أنت ليست خطيرة بالنسبة لي وبالنسبة إلى جلالته,أنا عندي معلومات أخطر من ذلك.

فاجتمع الحرس من حولي وشكلوا طوقاً أمنيا ومنعوا الناس من الاقتراب مني فقد تجمع الناس بكثرة حولي وحول الحرس لدرجة أن اهتمام الجميع بدأ ينصبُ نحوي وليس نحو جلالته ومن يلقي بكلمة الترحيب والكل ينادي عليّ من بعيد وأحسستُ نفسي بأنني أهم شخصية موجودة بعد جلالته,وأمر الحرسُ الناسَ بالابتعاد عني لأن الجميع كانوا يقولون لي وبصوتٍ علي:قل يا رجل ما هي المعلومات الخطيرة التي تعرفها؟,ومنهم من كان يريد أن يأخذني من يدي خوفاً على حياتي وسمعتُ بعض الرجال يقولون لي:أهرب...أهرب بسرعة سيقتلونك,ولكن كان إصراري غريبا وعجيبا ورفضت الهرب وقررت أن أدلي بمعلوماتي الخطيرة التي لا يعرفها أحدٌ غيري إلى جلالته فقط لا غير,ومن ثم حضر رجلا يلبس ملابس مدنيه طوله مترين تقريبا وعرض صدره مثل عرض صدر(آرنولد) بطل أفلام هوليود,وأخذ بطاقتي الشخصية من الضابط الذي كان قدأخذها مني ثم بدأ يتصل على جهازه ويسأل عني إن كنتُ مجنونا أو شاربا للخمرأو عربيدا أو معتوها,ولكن الجماهير الغفيرة أجابوه قبل أن تجبه الأجهزة الأمنية وقالوا:أبو علي صادق ولا يكذب وليس مجنونا بل هو كاتب مع أن هنالك غرابة في أفكاره(بس ماشي حاله),أما أنا فبالنسبة لي قلت لهذا الرجل العريض الصدر والعريض بين المنكبين: بسرعة يا سيدي..بسرعة يا رجل..الوقت يداهمنا وأنا رجلٌ أصلاً مشغول جدا ولست متفرغا..بسرعة إن الوقت يداهمنا,فقال لي:ما هي معلوماتك الخطيرة؟.

فقلت:عندي معلومات بغاية الدقة والأهمية أريد إبلاغها إلى جلالته ولن أقولها إلا للملك شخصيا لأنها تُهمه هو وحده كونه الأمين على مصلحة كل مواطن أردني,والوقت ليس بصالح أحد وكما تعلمون نحن في هذه الأيام كلنا في سباقٍ مع الزمن وإن حدثت مصيبة أو كارثة لا سمح الله فإنني سأكون بريء الذمة منها أمام الله وأمام كل الناس ومن ثم خاطبت الناس الذين التفوا حولي بهذا السؤال:هل ما أقوله صحيح يا جماعة الخير؟,فردوا جميعهم:نعم صحيح طالما أن معلوماتك بغاية الخطورة, فرددت عليهم قائلا:بل هي أيضا مسألة حياة أو موت..إنها مسألة تقرير مصير,فارتعب الحُراس المحيطين بي وقالوا لي:يا رجل قل عن المعلومات التي تزعم بأنها خطيرة جدا ونحن سنكافئك,فقلت:هئ هئ هذي كذبة وفيلم قديم ومحروق من زمان.. من زمان..لا والله لن أقولها إلا لجلالة الملك لكي يكافئني عليها فالذي لديه المعلومات التي عندي لا بد وأن يأخذ مكافأة مالية عظيمة جدا جدا,وإذا أنتم عرفتوها فستقولون له بأنكم توصلتم إليها بأنفسكم عن طريق مصادركم الأمنية رغم أنكم دائما كعادتكم نائمون أنتم ومصادركم على آذانكم وستنالون الرُتب والترقيات العالية على ظهري وستنكرونني إطلاقا كما فعلتم مع عمي رحمه الله سنة 1990م,أنا عندي معلومات خطيرة وسرية بغاية الأهمية ولن أبوح بها إلا أمام جلالته والمعلومات الخطيرة التي عندي أنتم أصلا لا تعرفون عنها أي شيء وأنا وحدي من يعرفها فلو كنتم تعرفونها لقلتوها له من زمان..أنا معلوماتي عبارة عن سبق صحفي, فأرجوكم خلوا سبيلي بيني وبين جلالته لكي لا يحصل لكم أي مكروه فإن حصل أي شيء فأنتم من سيتضرر وليس أنا وما على الرسول إلا البلاغ,اللهم هل بلغت أللهم فاشهد.

فنفذ صبر كبار رجال الشرطة والأمن والحرس وقرروا إرسالي إلى جلالته على جناح السرعة وحين وصلت إليه ووضعوني أمامه قلت له يا مولاي عندي معلومات بغاية الخطورة,فقال بعاية الخطورة!! فقلت :نعم,إنها كذلك يا مولاي,ولقد تركتُ ورائي رجلا يسأل الناس إلحافاً أن يعطوه ثمن علبة حليب لإبنه فلم يجد أي أحد,وهذه أيضا معلومة سرية جدا ولا أظن بأنك تعرف عنها أي شيء,فقال لي قل ما هي معلوماتك السرية والخطيرة :فقلت له:الكلام فقط بيني وبينك,فتقدم كبير الحرس وكاد أن يلطمني على وجهي وقال:أنت طلبت جلالة الملك بإخباره بالمعلومات الخطيرة عن حياته, فقلت:بل هي عن حياته وحياتي وحيات كل مواطن أردني,عندي معلومات بغاية الدقة والأهمية,فقال جلالته سائلا الحرس:هل هذا مجنون؟ هل هنالك قنبلة موقوته...,فقالوا: سألناه وقال عندي معلومات أخطر من ذلك, فقال جلالته:إذا من الممكن أن يكون أحدهم قد دس لي السُم في طعامي قل لي من فعل ذلك ولا تخف وسأكافئك على ذلك مكافأة مالية ترضيك إلى يوم الدين,فقلت له:لا يا مولاي معلوماتي أخطر من السُم بل وهي أشد فتكا من السُم نفسه,شو سُم!!!, فقال لي:قل يا رجل فقد نفذ صبري, فقلت:هل أقول أمام الحرس عن معلوماتي الخطيرة جدا أم بيني وبينك؟؟فقال:نعم,تفضل,قل,نحن في الأردن كلنا عبارة عن أسرة واحدة,فقلت:الحمدُ لله وأنا أعتبرك أب لكل مواطن أردني شريف, ومن ثم صمت وقال:هاتِ ما عندك من معلومات خطيرة, فقلت له:

-أولا أنا مواطن أردني صار عمري 41سنة ولم أرَ ولم أزر شخصيا طوال حياتي مدينة البترا الوردية وهي إحدى عجائب العالم السبعة, رغم أن الناس الذين في المانيا زاروها ورأوها وأقاموا فيها ,حتى الكنديون والأمريكان الزنوج زاروها إلا أنا,وثانيا أنا مواطن أردني لم أزر أي بلد أجنبي طوال حياتي أي أنني لم أخرج خارج الأردن وأتمنى لو أرى بلدا أوروبيا أو حتى تل أبيب أتمنى أن أراها, فهذه بحد ذاتها كارثة, وما أن أنهيت كلامي حتى صفعني رجلٌ من خلفي على رقبتي وهو يقول:هذه هي معلوماتك الخطيرة يا قذر...يا حشره..لقد أتعبتنا وأنت تقول:عندي معلومات خطيرة جدا,أين هي الخطورة في هذا الموضوع,ولكن جلالة الملك أمرني بأن أستمر في كلامي فقلت له: وهل تعلم يا مولاي بالمعلومة الأكثر خطورة؟صدقني بأن كيلو البندورة ب85 قرشا أردنيا وهذه كارثة كبيرة جدا,إذا استمر الوضع هكذا فسينهار الدينار الأردني والمواطن سوف يبيع عرضه وشرفه.

والناس خلفي صار بعضهم يضحك وبعضهم يقول:هذا خالع..هذا مجنون,اسجنوه,ومنهم من يقول:والله بحكي صحيح بس ما حداش قادر يحكي مثله,وآخرون يقولون عني هذا مهبول,وبعض الحرس قالوا باستغراب:لقد أزعجنا وهو يقول:عندي معلومات خطيرة وبغاية السرية وفي النهاية يقول:بندوره وبتراء؟هل هذا مجنون أم عاقل يستهزأ بنا؟.

ثم استأنفتُ في كلامي وقلت:وهل تعلم يا مولاي بأن ربطة الخبز بربع دينار أردني وثمنها وكلفتها على خزينة الدولة تُقدر ب38 قرشا ,يعني اقتصاد الدولة مثل تجارة جحا بالبيض كان يشتري البيضة بأربعة قروش ويبيعها للناس بثلاثة قروش والموضوع الخطير في ذلك هو أن 2مليون مصري في الأردن يستخدمون الخبز ويشترونه بنفس السعر المخصص للمواطن الأردني,وهذه معلومات أنت لا تعرف عنها شيئا وقلت يجب أن أقولها لك, وأيضا هنالك مساجد تُبنى في بعض الحارات والمصلون لا يجدون ثمن كيلو الخبز فأيهما أولى؟ودلو اللبن الرايب بدينارين ونصف والكيلو بأربعين قرشاً,إنها مصيبة كبيرة,وأيضا جرة الغاز نشتريها ب6,30 ستة دنانير ونصف وكلفتها على الحكومة تقدر ب13 دينارا أردنيا هذا عدى المواد التموينية الأخرى,وبكسة الخيار بأربعة دنانير أردنية والباذنجان الأسود صار بالنسبة لي حُلما بأن أراه مطبوخا أمامي,أرجو أن تسمعني للنهاية أنا أعرفُ بأنك منذ زمن بعيد لم تنزل للسوق لتشتري حاجياتك اليومية فهنالك من يحضرها لك وبعض الناس(والحكي بيني وبينك) يقولون :بأن كل الأطعمة التي تأكلها تأت من خارج الأردن وهذه أيضا معلومة خطيرة جدا على صحتك فمن الممكن أن يدس لك أحدهم شيئا في الطعام,أنا خائف عليك من الأعداء..أنا آسف جدا لأن مخيلتي واسعة جدا ولكني والله العظيم(ما بحكي غير الصحيح) ثم أن المخابرات الأردنية يفرضون عليّ طوقا من الحصار فيمنعوني من المشاركة في المهرجانات وكذلك يطلقون الإشاعات على كتاباتي وينسبونها إلى وفاء سلطان لكي أفقد حقي الثقافي في بلدي وهنالك مثلي مثايل,أنا أعرف أنك قليل القراءة لأن لديك ما هو أهم من ذلك وهو عبء المسئولية وأنا في هذه الجملة لا أسخر وأقدر الظرف الذي أنت به وبمقابل ذلك يجب أن تعلم بأن وزارة الثقافة ترفض النشر لي رغم أنا ما أقدمه لهم ليس كالذي أكتبه على الإنترنت,يا مولاي ما زال عندي كثيرا من المعلومات الخطيرة جدا فهل تعلم و(الحكي بيني وبينك) أنني أحيانا لا أجد ثمن كيلو الخبز,أنا ليس لي أي دخل بالسياسة الخارجية أو الداخلية,وأيضا وزارة الداخلية ومتصرفية لواء الطيبة منذ شهر وهم يبحثون عن شاعر وأنا موجود ويتجاهلونني,فهل هذا معقول؟.

وصحوت من النوم وتذكرت هذا الحلم فرويته لكم كما ورد من المصدر,فهل معلوماتي خطيرة أم أنها سخيفة؟



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمة كلها دجل
- هكذا أنا
- الله والعتال والبغل
- القطة تعرف الحلال والحرام
- الخنزير حيوان نافع للبيئة
- أنواع العقول
- الموت ليس خبرا سيئا
- الهروب إلى الخالق
- ماذا سيتبقى مني
- صورة المرأة المسلمة في الدنيا والآخرة
- لو يصبح العرب مثل داروين
- المرأة الطاهرة
- في الأرض التي مشى عليها المسيح
- الاغتسال والذبح على الطريقة الإسلامية
- يد فكتور هيغو
- رجم الشيطان لا يكفي
- الأحزان والهموم شيمة المفكرين
- مستقبلنا على الأرصفة
- التوكل على الله
- جلدي يحكني


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - عندي معلومات خطيرة