أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - السباحة في المياه الضحلة 2-2















المزيد.....

السباحة في المياه الضحلة 2-2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3680 - 2012 / 3 / 27 - 17:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سألني : ألا تري أن تأبين المصريين للبابا شنودة . بابا الأقباط . كان كريما ولائقا .

= بالفعل .

- هل شاركت فيه ؟

= أرسلت لعدد من معارفي الأقباط . بالايميل " تقبلوا عزاءنا " . وبعض النشرات وقوائم الانترنت القبطية التي تصلني . كنت أرد بالقول : تقبلوا عزاءنا ..

- فقط ؟!

= الا يكفي ؟! انها تعزية ..

- ان العلمانيين والليبراليين المصريين – غير المسيحيين – شاركوا مشاركة كبري . تجاوزت حدود التعزية . فسابقوا وسبقوا – أو كادوا - الأقباط أنفسهم . في اظهار التأبين والتكريم للراحل الكريم .

سألته : كيف ؟

قال : ان شيخ الأزهر الراحل – محمد سيد طنطاوي - لم يحصل علي واحد من عشرة من مثل ذاك التأبين . عند وفاته . لا علي المستوي الرسمي . بالرغم من انه كان كذلك جزءا من النظام , وخدم التجديد والتمديد والتوريث .. أيضا . وكان في معظم المواقف , كذلك بجانب الحاكم المظلوم المسكين , في مواجهة المحكومين الظلمة الطغاة .. ولعل رأي شيخ الأزهر أيضا كان كرأي البابا شنودة . في الرئيس السابق حسني مبارك " انه وديع وطيب القلب , ويبكي لو رأي طفلا فقيرا " , وكان شيخ الأزهر الراحل يشارك كبار رجال النظام . في الطعام علي مائدة الافطار الرمضانية , التي اعتاد " البابا شنودة " تقديمها لهم من مال يحتاجه فقراء رعيته . كل ذلك كان شيخ الأزهر السابق " د. سيد طنطاوي " يشارك فيه وبدأب . ولكن حظه في التأبين لم يكن كحظ البابا . لا علي المستوي الرسمي ولا الشعبي ولا الاعلامي .

قلت : انها أرزاق . حتي في التأبين عند الموت . حظوظ . ولكل انسان حظه ورزقه ....

- ربما للانتخابات الرئاسية القادمة . دورا في ذلك ؟

= أعتقد .. لأن خطر الدولة الدينية علي يد الاخوان والسلفيين . ليس فقط يرعب العلمانيين والليبراليين والناصريين . – فضلا علي الأقباط – بل يرعب أيضا النظام العسكري . الذي فتح الباب للتيار الديني نحو السلطة – كمناورة , أو كصفقة , ومقامرة – ولعل النظام يحاول مواجهة ومعالجة المشكلة " قيام دولة دينية " بنظرية داوها بالتي هي الداء " فجَند – أو :
أوحي للاعلام للمشاركة في التأبين الهائل . للبابا شنودة .. لكي يقف البابا الجديد والكنيسة . مع مرشح النظام العسكري لرئاسة مصر ضد مرشحي الاخوان والسلفيين , والليبراليين أيضا – ان وجدوا - ,
داوها بالتي هي الداء : اضرب الديني بالديني .. لاعب الدين بدين آخر .. !

- (راح يضحك , ثم أضاف ) : يعني " داوها بالتي هي الداء " هل هي مثل : " احرس القصب بالقصب " – مثل شعبي - ؟ ..

= ( ضحكت ) : ليس بالضبط , ولكن قريب منه .. بدلا من احرس .. اضرب .

قال : في معمعة التأبين المصري العام العظيم . للبابا شنودة , ألم تسمع صوتا حرا من ليبراليين ؟

= قلة قليلة , وبالطبع كانت مستهجنة , لا أحد يريد أصواتا حرة . شعب يحب ربنا , والآخرة عنده خير وأبقي . ويشكو من مشاكله مع الحياة الدنيا , والتي لن يعالجها له الدين بل يزيدها .

- ماذا سمعت من تلك الأصوات القليلة ؟

= في الفيسبوك – مثلا - : كاتب ليبرالي قبطي . أظنه " كمال غبريال " كتب سطورا حرة قليلة . عن رحيل البابا . فغضبت قارئة قبطية فيسبوكية . ولامته علي ذلك , وقالت وكأنها تشيح بيدها في وجهه " دعنا نذهب لنري ماذا كتبت " فاطمة ناعوت " ... ...

قال صديقي : برافوووو فاطمة ناعوت ... ... داوها بالتي هي الداء : لاعب الدين بدين آخر ... بدلا من أن تلاعب الأديان بالعلم – كعلماني - !. برافوووو .
--
من الفيسبوك:
• Moheb Ramzy via Wasemalmasry Almasry

فاطمة ناعوت : طاقة الحب التي تمتع بها البابا أصبحت موروثًا لدى جموع الأقباط
--
www.christian-dogma.com
‎"فاطمة ناعوت": طاقة الحب التي تمتع بها البابا أصبحت موروثًا لدى جموع الأقباطالأخبار العامة
--
من الفيسبوك :
أقامت كنيسة "مار مرقس" بـ"المعادي"، مساء أمس الجمعة، ندوة بعنوان "وداعًا قداسة البابا"، استضافت فيها الكاتبة الصحفية "فاطمة ناعوت" التي طالبت الحاضرين بالوقوف دقيقة حداد على روح قداسة البابا "شنودة الثالث
-----
من الفيسبوك : بالصورة هدية من البابا شنودة تركها للاستاذة فاطمة
www.light-dark.net
---
من الفيسبوك . المفكر الليبرالي د . طارق حجي :
كواحد من أقرب أصدقاء البابا الراحل العظيم له خلال أكثر من ثلاثين سنة ، فقد دعتني قناة تلفزيون الأقباط ( CTV) للحديث عن البابا شنودة الثالث ... وسوف يبدأ حديثي (الذى سيستمر لأكثر من 90 دقيقة) فى التاسعة والربع (بتوقيت مصر) مساء الجمعة 23 مارس. وأظن أن هذه الحلقة التلفزيونية ستكون الأوفي عن حياة وشخصية وفكر وثقافة هذا البطريرك العظيم والإستثنائي ... طارق حجي.
----
من الفيسبوك :
فيديو .. الشيخ هانى السباعى : مصر تنصرت يوم وفاة البابا شنودة ..
-----
من الفيسبوك : كمال غبريال :
• Kamal Ghobrial
ليس من المؤكد أن الثلاثين سنة الماضية كانت الأسوأ في تاريخ مصر، لكن المؤكد أن الأربعة عقود الماضية هي الأسوأ في تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فقد عم الفساد بكافة أنواعه: سياسي وعقائدي ومالي وأخلاقي. . هل سيستطيع الأقباط تطهير كنيستهم؟. . صعب قوي قوي
--
--- من الفيسبوك . المفكر القبطي الليبرالي " كمال زاخر" :
نتواجه الآن بدولة , وكنيسة .. يجتازان مرحلة الارتباك , تتأهل فيها الأولي للانتقال من الفرد للمؤسسة , وتتأهل فيها الثانية للانتقال أيضا من الفرد المتفرد الي المؤسسة ليبدأ عصر مختلف . فهل سينجحان في الدخول لعصر المؤسسات ؟
--
سأل صديقي: وهل من رأي متميز آخر قابلك في خضم هذه المناسبة – رحيل البابا شنودة - ؟

= كاتب وشاعر قبطي " فرانسوا باسيلي " كتب بالفيسبوك أيضا :
" نزل إثنين مليون قبطي لوداع قداسة البابا شنودة، وهذا جميل، ولكن الأجمل كان لو نزل نفس العدد إلي الشوارع بالأمس للمشاركة مع القوة المدنية الأخري في الإعتراض علي الإستحواذ غير الشرعي للاخوان والسلفيين علي تشكيل لجنة كتابة الدستور..مازال أغلب الأقباط للاسف مغيبين سياسيا رغم وجود عدد من الشباب الواعي الذي أدرك أن عليه أن يخرج من عباءة الكنيسة في الشؤون السياسية فمتي يتبعه "

عقب صديقي فقال :
لو كان الأديب الكبير علاء الاسواني . هو الذي كتب تلك السطور الأربعة . التي كتبها فرانسوا باسيلي . لكانت أفضل من المائة سطر التي كتبها هو : فى جريدة المصرى اليوم . " من يستقبل البابا شنودة ؟؟؟ " يوم20 مارس 2012 . وردد فيها تبريرات كهنوتية . ببراعة وابداع الروائي !
قلت : داوها بالتي هي الداء .. لاعب الدين بدين .... بدلا من ملاعبة الأديان بالعلم ... كما يجب علي العلماني والليبرالي !
------
كلما سمعت من يقول أو يهدد " ما لم يفعل المجلس العسكري كذا , أو ان حدث كذا سننزل لميدان التحرير " فأضحك ضحكا مأساويا .. , باشفاق ورثاء . من مثل ذاك التفكير غير المحسوب , الساذج . . ولعل الرد الحكيم علي من يرددون هذا القول – جاء من أحد رواد الفيسبوك- :
(( ناس بتقول لازم ننزل الميدان تاني ضد العسكر . أي نزول بدون قائد للتحرك الثوري , وبدون ميثاق شرف ثوري , ودستور ثوري للتحرك الثوري , ما هو الا عبث واهدار دماء علي الفاضي . لازم نجتمع علي رأي موحد , علي طلبات موحدة , موش عايزين نكرر أخطائنا وموش عايزين نتسرق تاني . انتخبوا قائد .. الخ .
----
بعدما ضاق الباحث د. سيد القمني , من اضطهاد الاسلاميين له – وتعرضه للضرب بداخل احدي القنوات الفضائية – رأي أن يداويها بالتي هي الداء . يلاعب دين بدين آخر . فنشر مقاله " رسالة مفتوحة لأم النور " – يعني للسيدة العذراء
قال صديقي : نعم أتذكره .. انا فرحت فرحة كبيرة بهذا المقال . . رأيته تهديدا وانذارا للاسلاميين . بانه من الممكن أن يتحول دينيا . كما تحول آخرون للمسيحية ( محمد حجازي , وماهر الجندي " ، ونجلاء الامام - المحامية والناشطة الحقوقية. والأستاذ الدكتور محمد رحومة . العميد السابق لكلية الدراسات .العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا , ودكتور محمد يحيي السعيد – يقال انه " عديل الرئيس السابق "حسني مبارك " – (1 فيديو . نهاية المقال) .

ورأي أقباط كثيرون أن مقال ورسالة القمني . هي تحول حقيقي من الاسلام للمسيحية , وجاء صديق قبطي – علماني – وهمس لي وهو يحاول اخفاء فرحته : " ان القمني . قد اعتنق المسيحية – وأضاف في تمنع : ليس مؤكدا . بل الخبر أقرب للصواب – " .. وكنت أظن أن الازهر والاخوان والسلفيين سوف يزلزلهم مقال القمني , وتهديده المبطن . فهم يعدونه مسلما حسن الاسلام (..), من أحسن المسلمين اسلاما . بل أحسنهم .. .. ولذا فهم سيخافوا علي انهيار الاسلام فيما لو نفذ القمني تهديده وتحول لدين آخر , وتوقعت أن يسارع الأزهر وكل الجماعات والتيارات الاسلامية . باسترضاء القمني , ومصالحته . حرصا علي تماسك الاسلام . وانهم سيفكوا تحالفهم مع العسكر , وسيتصالحوا مع الثورة والثوار . لهذا السبب .. .. وسيقتدوا بتونس : " رفضنا اعتماد الاسلام كمصدر أساسي للتشريع . حفاظا علي وحدة الشعب " جريدة الدستور الأصلي 27 مارس 2012 ..
انتظرت بضعة أيام , ولكن الاخوان والسلفيين لم يعيروا لمقال القمني – أو تهديده - ثمة أهمية .. حتي لو تحول دينيا , ان كان قد تحول – .
هنا أحسست بأن تفكيري بما ذهبت اليه ..كان سباحة في المياه الضحلة ..
وان حكاية داوها بالتي هي الداء – التي قالها الشاعر العابث " الحسن بن هانيء :"- الشهير ب " أبو نؤاس " , وكذلك نظرية لاعب الدين بدين آخر .. بدلا من أن تلاعبه بالعلم . كعلماني ! هي لعبة فاقدة للحكمة , فاقدة للذكاء .. عبارة عن سباحة في مياه ضحلة عكرة , ولا تفيد ..
-----
أما ضاط الشرطة السابق "عقيد شرطة . عمر عفيفي " المناصر للثورة وتغيير النظام . فهو ليس مع الدولة الدينية . ولم يتعامل مع خطرها بطريقة " وداوها بالتي هي الداء , ولا لاعب الدين بالدين " !. كلا بل تعامل بحكمة أكثر . اذ نشر عنه بالفيسبوك , لعله نقلا من فيديو :

(( علي جميع الثوار والمجموعات . اخلاء أي ميادين أو اعتصامات في الوقت الحالي , وعدم المشاركة في أية مسيرات أو ندوات . أو أي شيء تنظمه جماعة الاخوان المسلمين , مهما كانت , لا سلبا ولا ايجابا . فقد تشهد الساعات القادمة صراعا بين الاخوان والعسكر , لا ناقة لنا فيه ولا جمل , لأنه صراع علي السلطة بعيد عن أية مصلحة وطنية , أو أية مصلحة ثورية , ونناشدكم بعدم التدخل , واليوم عليهم أن يقفوا بمفردهم في مواجهة المجلس العسكري , كما وقف الثوار بمفردهم ))
هكذا لعبها بحكمة . عقيد شرطة ! . لم يسبح في مياه ضحلة عكرة , بل كان ضد العسكر والاخوان معا .. فقط .. أي مع الثورة والشباب الثائر الناظر للأمام , للمستقبل – وهذا يصب في صالح علمانية الدولة – في الأرجح - لا دينية ولا عسكرية . بل مدنية لكل المواطنين بكافة طوائفهم وانتماءاتهم .
--- ختاما :
معظم استشهاداتنا في هذا المقال . نقلا عن الفيسبوك .. فشكرا لأبينا , وامامنا , وشيخنا وزعيمنا وراعينا : مستر فيسبوك .
دمت لنا بيتا لكل العائلات والجنسيات . وحتي لأعدائك من الطغاة الحكام وحلفائهم الخونة " رجال المعتقدات القديمة البلهاء ".
دمت للجميع يا مستر فيسبوك .
-------
(1)
http://www.youtube.com/watch?v=jocauCfO-2U&feature=player_embedded#!
************************************



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مذكراتي في كندا - 14
- من مذكراتي في كندا 13( الذبح الحلال يتعارض مع القيم الكندية ...
- السباحة في المياه الضحلة 1- 2
- المرأة والشيخ
- حضارة سيد الأنبياء وأشرف الخلق - ج 3
- حضارة أشرف الخلق وسيد الأنبياء والمرسلين -ج 2
- امرأة حكمت مصر .عشرين عاما 1500 ق.م
- حرية ازدراء الاديان , أو امتداحها .
- كندا .. هل تمنع نشوب حرب عالمية ثالثة ؟
- نبي من زجاج !!؟
- برقية من الله لملك السعودية
- حضارة سيد الأنبياء وأشرف الخلق
- أفكار من هنا وهناك
- هلوسة ثقافية – 2
- لعبة الكفر والايمان
- أمريكا – وحلفاؤها - تقود العالم نحو انتكاسة حضارية - ج3
- - منقول من رسائل الانترنت . مع تليقنا عليه - :مُلخّص حالة مص ...
- هلوسة ثقافية
- أمريكا والاخوان المسلمون فوق جثة مصر وشعبها .
- قالت السفيرة الأمريكية لمرشد الاخوان (...) !


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - السباحة في المياه الضحلة 2-2