أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - وميض خليل القصاب - عصر محاكم تفتيش الموضه... قصه عراقيه واقعيه 10















المزيد.....

عصر محاكم تفتيش الموضه... قصه عراقيه واقعيه 10


وميض خليل القصاب

الحوار المتمدن-العدد: 3650 - 2012 / 2 / 26 - 01:20
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    




أتابع بكثير من ألاسى البث اليويم لمعاناه احد معارفي من الشباب الغظ في أول مراحل الحياه الجاده ..تشتكي عبر الفيس بوك من الحملة التي تقودها مدريتها الخاصه ضد طالباتها ممن يتراوحن مابين اعمار 13 وال15
الحمله يقودها المدرسه لمنع التجاوز على زي رسمي خاص وطريقه تسريح شعر ومنع استعمال الموبايل والمقصات واي مواد تخص التجميل أو التعطير من معطرات او روأئح او مزيلات عرق ...واي مواد كالمقاصات وغيرها حتى لو كانت تستعمل للدراسه ..واي علامه تجاريه او شعار على الملابس أو الحقائب يوحي بمنشأئه الغربي ...والعقوبه ..الطرد ..والوسيله ...التفتيش والتهديد والتفتيش المفاجيء كما يحدث في السجون داخل غرف الدراسه
المحزن أن مايحدث يحدث في مدرسه خاصه ..يدفع الاهل مبالغ كبيره من أجل أن يدرس أبنائهم فيها ..والهدف من التخلي عن نعمه مجانيه التعليم ..ليس تعليم أفضل..لكن حمامات أفضل ...ساحات وغرف اكثر أنسانيه ...وضمان مستوى تعليم قريب من مستوى تعليم المدرس الخصوصي ...شيء من الفن والرياضه ..لمنع القعول الغضه من أن تتحجر
طبعا الحمله تحدث بسبب تأثير قوى خارجيه تريد من خلال اطرافها العامله داخل النظام الخاص ان تظمن أن لايجد المواطن متنفس من حمله عصر التفتيش التي يعيشها العراق من 2003 ..وكأن بوش جاء ليخصلنا من دكتاتور ليكتب علينا مليون دكتاتور ..وبدل ان نعاني من حمله الزي الرسمي للبعث وملابس الطلائع والشبيبه وصفقات الملابس الجامعيه المستورده من مصر وفرضها على الطلبه لارضاء الحمله الدينيه ....صرنا نعيش عصر حمله محاكم التفتيش
طبعا الكثيرين يكرهون ماأقوله وسيقولون ان الدافع هو :
1- الغاء التفاوت الاجتماعي بين الطالب الفقير والغني من خلال تساويهم بالملبس لمنع احساس الفقير بالنقص والضغط على أهله
2- تربيه الجيل على الحشمه والملابس المحترمه لزرع قيمنا الاجتماعيه الاصيله
3- منع اسائه استخدام الطلبه للمواد الممنوعه في التبرج داخل المدرسه او استعمال التكنلوجيا للتواصل مع الشباب

سأحترم رأيكم ..لكن سأفنده نقطه نقطه
اولا لم يلغي الزي الرسمي يوما التفاوت الطبقي ..الزي الرسمي الفكره منه تعليم الطالب ان الجميع سواسيه امام العلم وان يكون طريقه للربط بين الناس ..فانا سيقربني من الشخص كونه يحمل نفس علامه مدرستي وزيها ..لخلق اواصر تواصل
لكن نحن في مجتمع طبقي ..ونحن نعرف كلنا أننا طبقين ...عندما كنت مراهق كنت في مدرسه خاصه لابناء النخب وكنا نلبس زي متساوي ولكن أبن الوزير كان وزير وابن الغفير كان غفيرا ...المدرس سينافق للطالب ..الطالب صاحب الدروس الخصوصيه له معامله خاصه ..أبن المسؤول نبيه وعبقري ...في احد المرات اشتكى احد المسؤولين الكبار ان ابن عائله غير مخلصه للحزب (الكاتب ) حصل على درجات اعلى من ابنه ..رغم ان كلانا نلبس نفس الزي ...نحن نتفاخر بالعشيره والطائفه واللقب والمناطق ...كان هناك معارك تحدث بين طلاب باص الكراده وزيونه والكرخ والرصافه ..ومهما البسنا ابن مدينه الصدر ...ومها كان متقدم في الادب والاخلاق والعلم والمستوى الاجتماعي ..كلنا نقول له أبن الثوره ...لكن في قلوبنا ..لآننا مرضى ونغار منه ولانعرف كيف نفرغ غيرتنا ..ونحن نستعمل كلمات الشروككي ..والمشركه ...وغيرها من كلمات التي نتعمد بها أسائه لقبيله عراقيه محترمه ...
الفروق الطبقيه والعرقيه قد يخفيها عن العين زي ولكن صدقني لن تختفي لانها ثقافه ...لنلغيها لابد ان نعلم الجيل ان الانسان ليس بماله ولكن باخلاقه واحترامه ...وهو شيء في الدين ...وهو مايحدث في الغرب الكافر الرأسمالي الملحد

ثانيا ...انا من انصار الحشمه ...ببساطه لانني انسان محافظ ...والعراقيين ناس محافظين مثلي ...لن يسمح لابنه أو لابنته بالخروج من البيت بملابس خارجه ..ورغم مايحدث من فلتات ولكن حتى الملابس هي واجب المنزل ...وهناك حتى في المؤسسات الدراسيه الكبرى والاجنبيه مستوى معين للملابس ...والكاتب درس ويدرس خارج العراق ..لم اشاهد طالبه اوربيه أو امريكيه قدمت للمدرسه بالمايوه أو شاب قدم وهو عاري الصدر...الوحيدين ممن يمضون للمدارس وهم يرتدون ملابس غريبه وبناطيرهم تحت ملابسهم الداخليه بمتر هم ابناء العرب
بل ان مؤخرا قرأت ان احدى ولايات امريكا فرضت غرامه ماليه على كل شاب يقدم للمدرسه وهو يرفع سرواله الداخلي عن البنطرون ..وبسبب ضخامه المبلغ المستحصل ..تحقق التزام عالي بالحشمه في المدارس
ان نكون مجتمعات محافظه فهو شيء محترم ...ولو نزلنا لاسواقنا ستجد الكثير من الملابس اللطيفه والنايقه التي تليق بالمرأئه الانيقه والشاب المحترم ..لكن عندما يخرج شاب بقميص غريب وقصه شعر مقرفه ولانحاسبه ..ثم نقف عند فتاه محتشمه اصلا لنقيس بالمسطره طول تنورتها ونقرر ان شعرها لابد ان يربط ...وان رائحتها بعد درس الرياضه لابد ان تبقى عفنه لتزكم انفها وانف زميلاتها وتبقى عالقه بملابسها ..اين بالضبط الحشمه في الموضوع ؟

هل ملابس وستايلات محلات الملابس الخاصه بالمحجبات كلها غير جميله ؟؟ لدينا النت نستطيع ان نكتب ازياء محجبات ..ونشاهد جمال التصماميم والحركات والقياسات والفتات الفنيه ...الفكره ليس تقليل احترام اخواتنا ولكن الفكره ان حتى ملابس المحجبات لو عبث بها مقص مصمم وخياله فنان ستكون ملفته للنظر ..مقارنه بتنوره مدرسه وقميص او تي شيرت ترتديه طفله تتحول لتكون امرأة
مشكلتنا هنا اننا لانريد الملابس محتشمه ..ولانضغط للحشمه والعفاف ..لو كنا نفعلها بنيه طيبه لكنت اول من وقف يقيس التنورات بالمسطره في باب المدرسه
لكننا نريد ان نمنع ان يبدوا مايثير المهجه ...المهجه وهي كلمه مختاره للموقف...فهناك مايثير مهجه الرجال ..ويلفت نظرهم ..تنوره نافره من الريح ..شعر منسدل برقه على كتف ...خصله متمره تحتضن زر ياخه قميص حررتها الصدفه
المشكله في المهجه ..وحاله الشحن الكهربائي للرجال في مجتمعنا ...قال لي احد الكبار ان والدته كانت ترتدي زي نساء بغداد القديم العبائه والبوشيه وتخرج في السبعينات مع اخواته للسوق ( من اكبر العوائل العربيه في العراق واقدمها ) اخواته طالبات جامعه ويرتدين الميني جوب (لمن لايعرفه يبحث في بغداد السبعينات ويري بناطير الرجال الجارلز وتنورات النساء الميني )...في تلك الفتره والعلمانيه مسيطره على المجتمع والنساء في مقتبل تحررهم ..لأم لم يتعرض احد للسيده صاحبه البوشيه وللشابه صاحبه الميني ؟؟
لان مهجنا كانت مستقره ...كنا اولاد خير ..وتربينا في بيوت خير ..وبيت الخير العراقي ..هو بيت يحفر فيه الاب والام الاخلاق ويصبها بعمق 10 امتار تحت الارض وبسمنت وحديد مسلح من الاصلي وليس من انتاج اليوم ممن يهزه اول صوت تفجير ..الاب قد يشرب الكحول ...ولكنه يصب في الابن ان بنت الجار هي بنت البيت ..كان الناس تخرج وترى الدنيا ..راتب الموظف يسمح له ان يركب قطار الشام في بدايه الصيف ليمضي ليلف أوربا ..كنا نرى ونتعلم ونفهم ونقراء ...كان بياع سندويجات الكبده لديه مكتبه من امهات الكتب ...العلم والنور والاخلاق ..كانت ضوابط مهجتنا
أما اليوم مهجتنا نافره ...تريد ان تنفجر..أرهابيه ..وبدل ان نحاكم الارهابي ونفهم سبب خروجه ودمويته ..نحاكم الضحيه ..ونقول له انت لابد ان تمنع نفسك من ان تقف في مجال مرمى الارهابي ...او كما يقول صديق لي عندما يسمع خبر تفجير ..هم شوداهم هناك ؟؟ ..صح نحن دائما نتحمل مسؤوليه اننا ضربنا بوجهنا ايدي المجرمين ..وهنا المجرم صاحب المهجه التي لايربيها الصبر والاخلاق ولا التقوى ..لكنها نافره وتريد ان لاتستثار ...حتى لانقضي اليوم مشغولين برفيف مهجنا ...طبعا ممكن ان يخلق المجتمع حلول فعاله بالتعاون مع رجال الدين والعلم لاراحه مهجنا ..لكن لو تكلمنا فيها اليوم لاثرت مهج الكثيرين ..ولي معى مهجهم عوده خاصه

منع الأسائه ...وهي ثالثا ..طيب كيف تمنع المرض؟؟ بالوقايه ..انت تحتاج ان تخرج في البرد والبرد ينشر فرص الاصابه بالانفلونزا...هل نجلس في البيت لكي لانمرض..لا ..نتلقح ونمرض اسبوع واحد في السنه ..او نتناول الفيتامينات ونتبه لملابسها ونشرب اشياء دافئه
منع الاسائه ليس بقمع الشيء ولكن بالنصح ..منع الموبايل في العراق كارثه ...نحن في بلد تخطف فيه البنات ..والتفجيرات كثيره ..كيف نتطمن على بناتنا ؟؟ ..وسؤال ..هل قبل الموبايل لم يكن احد يعشق ويتراسل ؟؟
صح الموبايل فيه فديوهات واغاني وصور...لكن ان نوعي ابنائنا للخطر افضل ان نبعده عنه وندعوا ان لايقع فيه ...التكنلوجيا ضروريه ..لابد ان نتعمل شرها ونفهم ..حتى لانقع في الغلط ..

مايحدث وقد يراه الكثيرين شيء تافه ..هو كارثه ...نحن لانزرع اخلاق ولاحشمه ومحافظه في الصغار ...نحن نعلمهم خوف ..قمع ..ونمحي شخصياتهم ..نعلمهمم ان المشكله في المظهر وان لاتحمل مايؤدي لالقاء القبض عليك ..فتح الحقائب ومهرجان التفتيش مهزله واهانه ..نحن نقول لهم انتم مجرمين ونحن لانثق بهم
كيف سيكبرون ؟؟ هل سيحترمون مدرائهم ؟؟هل سيخلصون في عملهم ؟؟هل سيثورون للحق ؟؟هل سيغيرون البلد ؟؟
ما نعلمه لهم ؟؟ ...ما نقدمه لعقولهم ؟؟
كيف ترى الانسانه نفسها انسانه وكما نقول العراق العالم كله ينظر له معجب ...كيف يعجب بنا ونحن نحس بالنقص ؟؟لو كنت اخاف ان انظر للنساء كي لاتثور مهجتي ..اي نوع من الرجال لايملك اي قدر من ضبط النفس للدرجه التي يصورنا بها؟؟هل نحن متهجين جنسيا للدرجه ؟؟ هل ديننا جاء فقط ليضمن ان ننفس عن رغباتنا في الحلال ..هل مكارم الاخلاق مختزله في مهجه ؟؟
انتم تستخفون بكلام الرب وتضحكون العا لم علينا
كيف ستكون نظرة الانثى لنفسها وهي ستربي جيل من الرجال والنساء لو تعلمت ان ركبتها ورقبتها وشعرها ممكن ان تستفز نصف المجتمع..هل نحن نعلمها العلم ام ندرسها فن اغواء ؟
كيف نريد للموظفه ان تكون مديره ووزيره ونريدها ان لاتلبس نعل او شحاطه فيها لمعه قد تستفز مهجه عامل الاستقبال او قميص لونه فاقع يلهي سواقها الحكومي عن اشاره المرور؟؟
نحن نفعل اشياء بأسم الله والاخلاق ...الله بريء منها ولاتمت للاخلاق بصله
محاكم التفتيش ...لاتقف عند الشعر والتنوره ..قبلها حاربت النوادي الثقافيه وسكتنا لانهم قالوا تريدون ان تشيع الخمور في البلد ..منعنا الخمر وتفرجنا على حبوب الهلوسه تباع على الارصفه تحت انف الشرطه ..وقرئنا عن تجار الحشيش وزراعه ...ممن داسوا على قناني البيره بالحا دلات لمنع الخمر
منعنا مهرجانت الفن والثقافه والسيرك لانها تقدم مايخدش الحياء ..لكن ان تخرج مسؤوله تشجع على تعدد الزواج وزواج القصر وتشريع ضرب النساء بأسم ماتفهمه هي وغيرها من كلام الله ..فنحن لانخدش قيم الحضاره والمدنيه والدين ...ومكاتب الزواج في السريع والساحه لغرض الزواج ...ومسؤولنا ممن يحف اليوتيوب بفديوهاتهم يحضنون غواني الليل في علب دبي ودمشق و دول خارى ..لايخدش الحياء...واي ملابسات لاي قضيه فساد ماليه لاتخدش الحياء...وتلوث نهر كامل بمواد مشعه لايخدش الحياء

كارثه ان نستعمل الله والاخلاق والعلم لنفرض عقد نقصنا على الخارين ..تحطيم البلدان يبتحطيم علمها ...ومايحدث من محاكم تفتيش في كل مكان وفكر وسياسه تحت غطاء اخلاقي وديني ووطني وعلمي وغيره مجرد غباء يهدم مؤسسات الدين والعلم والسياسه والنهضه لخدمه بقائنا حمقى وضعفاء ليتحكم بناء فريق من العملاء لجهات داخليه وخارجيه تتربح ماديا ومعنويا وسياسيا من دمارنا وموتنا وخرابنا
قوانين وقوانين..للملابس والمعلومات واجتثاث وكره ومصالحه وفساد وارهاب ...ومابعد ...عصر الحريه لم يعد فيه حريه ...الدين والاخلاق تضعف لو حصناها بالخوف ..حصنوها بالعلم والفهم والاستيعاب ..حتى لو خرج شبابنا للعلم والعمل خارج بلادنا لاتضيع هواياتهم واخلاقهم ..ألبلدان لاتعيش وتزدهر لو كانت دول فيها كل الناس نفس الشيء بلا اختلاف ..أنظروا للدول التي حولكم ممن طبقوا محاكم التفتيش وانظر حال مجتمعهم ..مخدرات ..كبت...تطرف..وشذو ذ انت تستنكروه كل يوم بكلامكم واعلامكم ..الا تتعلمون من اغلاطهم ..؟؟؟؟؟؟؟؟

تعرفون ماحدث لمحاكم التفتيش الاسبانيه بعد اعوام من اضطهادها للمسلمين واليهود والمسيحين والعلماء المتنورين...تحول من مؤسسه يحترمها الناس لما تدعيه من اخلاق وتقوى ودفاع عن المجتمع ..لمجرد هيئه رقابيه لمنع الكتب التي لاتدفع رشاوي
انهارت وبقت وصمه عار وتهمه

لاتفكروا وكأننا طرفي نقيض من اجل طول وقصر التنوره ..فكروا اننا نريد ان نربي ابنائنا صح كي لايعيشوا مثلنا ..مابين خوف ..فقر ويأس
يوحدنا اننا نريد الافضل لاهلنا ..لآتدعوهم يخدعوكم بمؤامراتهم وكلامهم ..كل مايطمحون له ان يسرقوا منكم حياتكم ونفطكم واعماركم
كفانا ان نحيى عميان



#وميض_خليل_القصاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النساء بين أنصاف وتهميش
- لمحه في صراعتنا الحالية ..
- المثقف محارب مابعد الربيع العربي
- منظمه اغبياء بلا حدود
- أسامه النجيفي ..جيل سياسي جديد
- أشياء أفعلها قبل أن تنتهي الدنيا
- الفضاء الألكتروني مساحه حره للعراقين يصارعها التطرف
- ضباط ,تجار ومقاولون كبار
- قصة عراقيه واقعيه -9 الوحده الوطنيه في اطفاء الفن
- الربيع في محنه
- عراق الأعلام الكبيره
- التعليم شبة العالي ..قصه عراقية واقعيه 8
- إكرهني … لطفاً!
- كيف نمهد لعمليه التغير في العراق ؟
- ربيع العراق يكيل بمكيالين للمظاهرات
- الموت والظلم وكاتم الصوت
- تعقيب حول مقابله السيدة وزير الدولة لشؤون المرأة في العراق ع ...
- الديمقراطية والطائفيه
- ليبيا لن تكون العراق
- الهازل في برلمان المهازل


المزيد.....




- منحة المرأة الماكثة في البيت الجزائر 2024 أهم الشروط وخطوات ...
- المرأة المغربية في الخارج تحصل على حق استخراج جواز سفر لأبنا ...
- الشريعة والحياة في رمضان- الأسرة المسلمة في الغرب.. بين الان ...
- مصر.. امرأة تقتل زوجها خلال إعدادها مائدة إفطار رمضان
- الإنترنت -الخيار الوحيد- لمواصلة تعليم الفتيات في أفغانستان ...
- لماذا يقع على عاتق النساء عبء -الجهد العاطفي- في العمل؟
- اختبار الحمض النووي لامرأة يكشف أن أسلافها -كلاب-!
- تزامنا مع تداول فيديو ظهور سيدة -شبه عارية-.. الأمن السعودي ...
- “الحقوا الحرامي سرق جزمة لولو!”.. تردد قناة وناسة الجديد 202 ...
- ورشة عمل حول المقاربة القانونية ما بين قانون العنف الموحد وا ...


المزيد.....

- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع
- النسوية.المفاهيم، التحديات، الحلول.. / طلال الحريري
- واقع عمل اللمراة الحالي في سوق العمل الفلسطيني الرسمي وغير ا ... / سلامه ابو زعيتر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - وميض خليل القصاب - عصر محاكم تفتيش الموضه... قصه عراقيه واقعيه 10