أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - إيرينى سمير حكيم - متخصصون من مجالات مختلفة يشاركون بآرائهم فى حملات التوعية بالآثار















المزيد.....

متخصصون من مجالات مختلفة يشاركون بآرائهم فى حملات التوعية بالآثار


إيرينى سمير حكيم
كاتبة وفنانة ومخرجة

(Ereiny Samir Hakim)


الحوار المتمدن-العدد: 3590 - 2011 / 12 / 28 - 16:21
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


"لا تهمل إصلاح الشر مهما يكن صغيرا، فانه قد ينمو حتى يغمرك" مقولة عمرها مئات السنين للمفكر والفيلسوف الصينى كونفوشيوس، وقد عانت مصر ومازالت من شر كبير يسمى "الجهل" وها هو ينمو ويتزايد وإذا لم يبتر وتنزع جذوره سوف يخنق كل تحضر وسعى لأجل الرقى والحفاظ على نتاج الإنسانية فيها، وقد تم إيذاء الآثار فى بلدنا بصورة كبيرة وواسعة نتيجة للجهل، الجهل بتاريخنا والجهل بقيمة نتاجه والجهل بالاستمتاع به والاستفادة منه، لذلك يبحث الكثيرين عن طوق نجاة يعبر بنا من هياج هذا الجهل متمثل فى حملات للتوعية بحفظ وحماية الآثار، واستكمالا لجهود كثيرين وامتدادا للحملة التى قام برعايتها المجلس الأعلى للآثار سابقا، وهى "المحافظة على الآثار مسئوليتنا كلنا"، وتضامنا مع جهود الذين يقومون حاليا بعمل حملات توعية بين اهالى المناطق الأثرية وغيرها، يُقدم هذا التحقيق إبداء أراء العديد من الأثريين من مختلف التخصصات مقدمين أفكارا مدعمه لنجاح الهدف، وتعاون متخصصين من المجال الفنى الاعلانى مشاركين باقتراحاتهم فى تنفيذ الوسيلة للوصول للغاية المطلوبة، كذلك تقديم أراء مجموعة من الشباب حول كيفية نشر تلك الحملات، وقد وجد تشجيع كبير من جهة اهتمامهم وتأييدهم للفكرة، وقد جاءت اقتراحاتهم دالة على أن هناك العديد من الشباب فى بلدنا له رأى وتفكير ايجابى، وقد اهتممت فى هذا التحقيق للاستماع إلى أراء احد المتخصصين فى علم النفس، وذلك للإجابة على كيفية توصيل هدف الحملة بشكل مقنع ليتقبلها فئات مختلفة من المجتمع خاصة فى الوقت الحالى، لما يعانيه مجتمعنا من اضطرابات وضغوط متنوعة.

اقتراحات مجموعة من الشباب

يرى دكتور هشام ناجى (اخصائى علاج طبيعى) أن تقديم الحملة فى صورة إعلانات تحتاج إلى تنوع فى عرض الأمثلة، كعرض صور لآثار مشوهة بالفعل والتعليق على مدى سلبيات الإساءة إلى الآثار، ويشير إلى وجوب التنويه على منع إلقاء القمامة بجانب الأماكن الأثرية، إلا أن نرمين إمام (بكالوريوس تجارة) تجد أن فى الحملات الإعلانية السابقة بالرغم من أن أسلوبها بسيط إلا انه يقنع ويؤثر فى طبقة المثقفين ومن هم على مستوى اخلاقى جيد، وتضيف أن أفكار المواد الإعلانية لتلك الحملات تحتاج إلى تعديل لشد انتباه المشاهد أكثر، وترى أن اغلب الشباب بداية يحتاج إلى توعية بقيمة الآثار حتى يهتم أن يحافظ عليه كمرحلة ثانية.

ويضيف دانى ناجى (اولى جامعة) أن أهمية نشر الوعى بالآثار وحمايتها بين الطلبة فى المدارس والجامعات لا تقل أهمية عن النشر لحملات التوعية فى وسائل الإعلام المختلفة، وان الحملات الإعلانية تحتاج إلى استعراض الآثار بحضاراتها المختلفة و التركيز على جمال ورقى الآثار مع استخدام التأثيرات الفنية المختلفة من موسيقى ولقطات متميزة للأثر، حتى تعطى انطباع للمشاهد بمدى الجريمة التى يرتكبها فى حق تراث بلده فى حالة إفساده لهذا الجمال بخصوص ذلك يؤكد على أهمية التركيز على استعراض الآثار الدينية أيضا، والتى يساعد تقديمها على نشر ثقافة تدعو للتعرف على تراث وتاريخ الآخر.

آراء واقتراحات الأثريون بخصوص الحملة

يقول دكتور حمدان ربيع وكيل كلية الآثار جامعة الفيوم بشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إن فكرة عمل وهدف الحملة التى قام برعايتها المجلس الأعلى للآثار وهى "المحافظة على الآثار مسئوليتنا كلنا"، كانت جيدة جدا وهامة للغاية حتى أنها كانت بالنسبة له تحفيزا قويا لتنفيذ خطة المشروع التى وضعها منذ عامين، لعمل حملة لنشر الوعى الاثرى لمدارس الفيوم، وقد تم تنفيذ كتيبات وتوزيعها على بعض المدارس، ومع تطوير الحملة يرى انه من الأفضل أن يتم إذاعة الإعلانات عن حماية الآثار بكثافة، وان تذاع على العديد من القنوات بالإضافة إلى التوعية بوسائل الإعلام الأخرى المختلفة.
ويوافقه الرأى دكتور احمد سعيد أستاذ الحضارة المصرية القديمة بكلية الآثار جامعة القاهرة ويقول أنه من الضرورى بالنسبة للحملات التليفزيونية أن تذاع على القنوات المحلية وإذاعتها على الفضائيات أيضا، ويقترح بخصوص ذلك أن فكرة تقديم مثل هذه الحملات الهامة قبل بدء العرض بدور السينما لما تجمعه السينما من جمهور عريض من الشباب وغيرهم من مختلف الثقافات، وذلك لانتباههم الشديد فى مشاهدة ما سيقدم بدور العرض المدفوع تذكرة لدخوله.

ويستكمل دكتور حمدان انه سيكون مفيد للجمهور تلقى فكرة الحفاظ على الآثار والاهتمام بها من خلال تقديمها مسلسل أو فيلم يقدمه شباب الفنانين بشكل جيد وخفيف فى إطار فكرة درامية تدور أحداثها فى عالم الآثار وعن طريقها يتم تقديم العديد من المعلومات الخاصة بالآثار.

ويقترح دكتور سعيد انه من الجيد مشاركة نجوم من المجتمع ليس فقط نجوم الدراما والغناء، إنما أيضا من أساتذة الجامعات والمثقفين، وأيضا هام جدا حضور الدعاة بها وذلك لإجهاض الدعوة التى تدعو إلى تحريم وهدم الآثار والتى تظهر من حين لآخر، ويرى انه من الأفضل أن يكون المشاركين بدافع التبرع للحملة وذلك لأهمية تكثيفها وتوسيعها.

و يؤكد أستاذ عماد نسيم مدرس بمعهد الدراسات القبطية وموجه أول سابق التربية والتعليم على أهمية التركيز على توعية الأطفال فى هذه الحملات، وذلك لضرورة تنشئة هذا الجيل على وعى صادق بالآثار كقيمة وتراث، ويقترح تنفيذ عدد من الإعلانات التى تقدم فكرة مبسطة للأطفال حتى وان كانت فى صورة كرتونية، وان تتضمن فكرة مبسطة وان كان من الممكن تقديم بها تصور خيالى، وان يحكى على سبيل المثال قصة بطلها طفل يشاركه أحداثها شخصية من التاريخ بتصور خيالى، حتى تُقدم بالآثار المعلومة بطريقة تحبب الأطفال فى التاريخ وشخصياته، ولتساعدهم لاستيعاب المعلومة وليدركوا ما هى قيمة الآثار ويتعلموا كيفية الاعتناء بها، وكيف اجتهد أجدادنا لتنفيذ هذه الآثار ولجعلها تظل حتى الآن، وذلك يمكن تجسيده مثلا بتصوير الصانع وهو يجتهد ويتعب فى تنفيذ أعمال النجارة وحمل الأحجار وهكذا، ويشير إلى أهمية دور التكنولوجيا فى تبسيط ونشر المعلومة.

ويدعو دكتور احمد أمين مدرس بقسم الآثار الإسلامية جامعة الفيوم لتطوير الحملة مشيرا إلى اهمية استغلال تواصل هذه التنويهات، مؤكدا لزوم التعريف بأهمية الآثار على مر العصور مثل العصر القبطى واليونانى الرومانى، وعدم حصر التنوية على نموذج الآثار الإسلامية الذى مُثل فى المشكاة والآثار المصرية الممُثلة فى المعابد كما سبق وتم تقديمة فى التنويهات السابقة.

ويدعو بتخصيص ميزانية لحملات تخص طلبة المدارس والجامعات لان ذلك سيجعل النتيجة أفضل حيث انه أفضل وقت لتعليم الفرد قبل انشغاله بأمور الحياة الأخرى بعد التخرج، وحيث أن هناك عدد كبير من المصريين لم يذهبوا إلى أماكن أثرية فيقترح أن تنظم رحلات إجبارية للطلبة لها، ويعلن عن إعداد مادة ستدرس لطلبة الجامعات وسيتم بدايته فى جامعة الفيوم، وهى مادة ستدرس لكل الطلبة فى كل التخصصات بالجامعة وتعد كمتطلب جامعى، وبالنسبة للإعلانات فيقترح أن يعاد توظيفها وان يشارك بها الطلبة والشباب مع الأخذ باعتبار أن هذا يؤدى إلى تقليل التكلفة وبالتالى من الممكن إطالة الوقت وهذا هام للتفاعل، مضيفا أهمية توصيل الرسالة بعيدا عن النقد المباشر لتكون الاستجابة أكثر فاعلية.

ابتكار مخرجين أفكار لتطوير الحملة

المخرج إيساف إسماعيل يبدى سعادته بالحملة الإعلانية السابقة للتوعية بالحفاظ على الآثار التى قام بها المجلس الأعلى للآثار، ويصفه بانه بعمل قيم يعمل على توعية بقيمة الآثار فى بلدنا، وبمشاركة قيمة فنية مثل الفنان الكبير عمر الشريف، ويرى أن اختيار شباب من الفنانين سيضيف أيضا لهذه الحملات الإعلانية، حيث أنها بطبيعتها تخاطب الشباب بشكل خاص، ويضيف انه من الجيد أن يتم إعداد مجموعة من الإعلانات لتوعية حقيقية يعبر عنها بصيغة افعل هذا ولا تفعل ذاك وتوضيح ايجابيات الصواب وسلبيات الخطأ، وان تنفذ بطريقة جذابة ومبسطة لتصل إلى جميع الفئات من المتفرجين.

أما المخرج رفيق رسمى فيقول انه ليس بالحملات الصحفية أو الإعلانية فقط يتم صقل المواطن أو تنمية الوعى، لأنه لابد من اكتمال دائرة الوعى سواء عن طريق التعليم فى كافة المراحل المختلفة أو عن طريق التربية الدينية وكافة وسائل التنشئة الأخرى، وهذا الالتزام والحفاظ على التراث يكون من خلال التوعية الدينية خاصة فى مجتمعنا الشرقى لما للدين من دور حيوى جدا، ويؤكد ضرورة زرع فكرة أن الآثار ليست لكفرة، فالقدماء المصريين لم يكونوا يعبدون عدة آلهة، فقد كانوا موحدين و أول من نادى بفكرة التوحيد هو اخناتون، مع احترام عقلية الذين سبقونا واحترام تعاملهم مع الأمور الدينية ومعتقداتهم بتنوع الحضارات ونتاجها الاثرى فى مصرنا، وبالنسبة للتوعية الإعلانية فيقترح حضور شخصيات دينية فيها للعمل على هذه التوعية الدينية بها.

ويؤكد المخرخ إيساف على ضرورة ربط الآثار بالواقع، فمثلا عندما نخاطب المتفرج بأهميتها كثروة قومية ليست فقط كتراث لكنها أيضا تفيد المواطنين عندما يتم الحفاظ عليها والاهتمام بالسياحة وبالتالى هذا يؤدى إلى زيادة الدخل القومى ومنها منفعة للمجتمع ككل والازدهار اقتصاديا.

وأخيرا يفيد المخرج رفيق بأنه لا يمكن علاج اى قضية بالإعلام وحده، فهو أداة هامة ولكنها لا تستطيع أن تصل للنتيجة المطلوبة وحدها ولكن بتكامل كافة الوسائل لتحقيقه، فلابد أن تتكاتف كافة وسائل الإعلام الأخرى كالإذاعة والتلفزيون والصحافة، ولابد أن تتعدد وتتنوع الرسالة الإعلانية لكى تصل إلى فئات متنوعة عمريا وثقافيا واقتصاديا، فليست الرسالة الواحدة يكون لها نفس التأثير فى الفئات المختلفة والمتعددة بين أنواع الشباب خصوصا، فهناك مثلا عدد من الناس يستمع للراديو أكثر من التلفزيون لان اغلب وقته خارج المنزل مثل سائقى التاكسى والميكروباصات، ويجب أن يتم ابتكار وسائل أخرى مبدعة للتأثير على الفئات المختلفة مثل صناعة الاغانى التى تقوم بهذا التنويه وتقدم بطريقة فنية تحمل المضمون المراد توصيلة بطريقة فنية جذابة وراقية، بالإضافة إلى أن الحكومة يجب أن ترعى إعداد المتعاملين مع السياح فى كافة المجالات إعدادا جيدا حتى لا يكونوا سبب جوهرى فى إضرار السياحة بمصر.

الدور النفسي الذى يلعبه كل من التعليم والإعلام

يرى دكتور جميل صبحى استشارى أمراض نفسية وعصبية أن المشكلة الحقيقية تكمن فى التعامل مع الطبقة تحت المتوسطة فى مجتمعنا، والتى تعانى من قهر نفسي وحقد تجاه الطبقات الأعلى، نتيجة طبيعية للظروف الاجتماعية التى فرضت عليها من انعدام الكثير من الحقوق، ويعكس انطباعهم هذا فى التخريب المباشر، ويضيف أنه فى حالة الاهتمام بالآثار والوعى بها تكون المشكلة الأساسية عند هؤلاء هى فى الجهل وانعدام النفع العائد عليهم، لذا فمن الضرورى عند توصيل المعلومة إليهم فى هذا الهدف لابد وان تعمل على إقناعهم ذهنيا وفعليا بالعائد المادى والمعنوى لهم عند محافظتهم على الآثار وعلى تنشيط السياحة بمصر، وقد نجد البعض من الطبقات الأخرى أيضا من المجتمع يقومون بمثل هذه الأفعال والتى لا تقصر على فئة معينة منه لأسباب مختلفة منها على سبيل المثال عدم تعلم تحمل المسئولية.

ويضيف دكتور جميل أن على التعليم دور كبير جدا فى التوعية منذ الصغر، ويؤكد على انه يقصد بالتوعية هنا ليس فقط الوعى بالآثار ولكن أيضا التوعية بالفن عموما، ولان الآثار هى نتاج فنى بصور متنوعة لأجدادنا، فلابد من العناية الجيدة بحصص الفن فى المدارس من موسيقى ورسم وغيرها، وذلك حتى يتعلم الطفل كيف يتذوق الفن وكيف يقدره فيستوعب بكل بساطة تعرفه على الآثار ويعمل على حماية هذا الفن التراثى العظيم، وبالتالى يكون الطفل قد تعلم جيدا تفريغ طاقاته فنيا وليس فى العنف وغيره من الأفعال السلبية، هذه السلبية التى تأذى يوما الآثار، وعلى المسئولين بالتعليم التركيز بشكل كبير على توفير مثل هذه العناية بالأطفال فى المدارس بالمناطق الشعبية لشدة احتياجهم إليها حيث أن وسائل الترفيه المتاحة لهم هى بالأكثر فى العنف.

ويؤيد دكتور جميل أستاذ عماد فى الرأى فى تقديم أفلام كارتون للأطفال تحمل قصصا بها خيال يجذب انتباه الأطفال، ويجد أن مثل هذه الأفلام تكون مؤثرة جدا فى توصيل الهدف وتجعلهم متعلقين بشخصيات من التاريخ، ومن ثَم يتوقوا للبحث للتعرف أكثر عليها، وبالتالى يتوجهوا للبحث فى الكتب أو على شبكة الانترنت ومن هنا يكون اكتساب المعلومات برغبة شخصية من الطفل، ويفيد أيضا فى أن يستبدلوا تعلقهم بشخصيات من الأفلام الأوروبية بشخصيات من تاريخنا.



#إيرينى_سمير_حكيم (هاشتاغ)       Ereiny_Samir_Hakim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها الكذاب الخاسر والمنافق .. أخرج من أرضنا
- المؤتمر السنوى لجمعية المحافظة على التراث المصرى دعوة للنهضة ...
- برشلونة تفتخر بمبناها الأكثر جاذبية فى العمارة والفن -بازيلي ...
- مسرحية -سكوت هنصوت- صرخة بالفن للتوعية ضد سياسة الجهل
- رواية كسر الايقاع تعبر عن الانسان نفسيا وفلسفيا
- تحقق أغنية -أنت أخى- للفنان طونى قلدس تجاوب عالمى
- تاريخ مصر الحضارى يرقصه فنانى بالية اوبرا القاهرة
- الإنشاد الدينى المشترك يستعيد الوحدة الوطنية من دائرة الزيف


المزيد.....




- سلاف فواخرجي تدفع المشاهدين للترقب في -مال القبان- بـ -أداء ...
- الطيران الإسرائيلي يدمر منزلا في جنوب لبنان (فيديو + صور)
- رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظ ...
- مجلس الأمن السيبراني الإماراتي يحذّر من تقنيات -التزييف العم ...
- -متلازمة هافانا- تزداد غموضا بعد فحص أدمغة المصابين بها
- ناشط إفريقي يحرق جواز سفره الفرنسي (فيديو)
- -أجيد طهي البورش أيضا-... سيمونيان تسخر من تقرير لـ-انديبندت ...
- صورة جديدة لـ -مذنب الشيطان- قبل ظهوره في سماء الليل هذا الش ...
- السيسي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية
- الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القو ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - إيرينى سمير حكيم - متخصصون من مجالات مختلفة يشاركون بآرائهم فى حملات التوعية بالآثار