أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - نحن نخلق آلهتنا ونمنحها صفاتنا -خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 11 )















المزيد.....

نحن نخلق آلهتنا ونمنحها صفاتنا -خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 11 )


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3578 - 2011 / 12 / 16 - 15:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نحن نخلق آلهتنا ولا نتورع أن نشكلها ونرسمها ونمنحها ألواننا الجميلة لتكون فى أزهى صورة , ولكننا من فرط حبنا للوحة أغرقناها بالألوان متوهمين أننا كلما وضعنا ألوان كثيرة وصارخة كلما زادت ملامح الصورة جمالاً بينما هى نالت من اللوحة فأغرقتها فى الفجاجة والعبثية .
نحن نمنح الله صفاتنا البشرية لتجد أن كل صفة هى فى كينونتنا الذاتية , ولكن الله هو إله أردناه مفارقاً فلا يصح أن تكون صفاته وسماته بحجم صفاتنا فلابد أن تكون أكبر ولا يجب أن تكتفى بكونها كبيرة فحسب فهذا سيجعله بشريا ً قابل للمقارنة ليتفق معنا فى نفس الصفات ولكنه يتفوق بدرجة مما سيجعله وحدة وجودية مثلنا , إذن فلا سبيل إلا أن ينطلق بصفاته بلا حدود ,, ومن هنا جاء العبث عندما أطلقنا الصفات بلا حدود فحل على اللوحة التناقض ولخبطة الألوان .. دعونا نخربش فى هذه اللوحة .

* لو طلبنا من المؤمن الشهادة فسيقول لك أشهد أن لا إله إلا الله هو الخالق البارئ الغنى الملك ...الخ , هو هنا أدلى بشهادة قوية وبحماس غريب وقد يقف أمام ناكرى وجود الله صارخاً متشنجاً لاعناً !
ولكن لو سأله القاضى هل شاهدت ولديك دليل على ما تدلى به فى شهادتك , فهل عاينت أنه خالق وبارئ وغنى لتشهد بذلك فستجد أنه شاهد ما شفش حاجة وأنه من أنصار قبيلة " قاللوه" فهكذا تسلل لمسامعه من آخرين سبقوه .. ولو حاول أن يعلل شهادته بإستنتاجه العقلى فلن يقدم شيئا ً , فالقاضى يريد شهادته الثبوتية وليس إستناجه وظنه ووجهة نظره .
الإيمان هو شهادة شاهد ما شفش حاجة .. ولا نريد القول بأنها شهادة زور طالما تُطلق هكذا بلا دليل .

* لو سألت مردد مقولة " الله ليس كمثله شئ " من أين عرفت أن الله ليس كمثله شئ فهل عاينت وجوده ووجدت أنه ليس كمثله شئ فسيقول لك : لا لم أعاين بل هى معلومة إخبارية جاءت فى كتابى المقدس .. حسنا ًوالمعلومة الإخبارية التى جاءت فى كتابك المقدس هل أدركها النبى وعاينها أم جاءته كمعلومة اخبارية أيضا .
حال معاينة النبى فلن تكون عبارة " ليس كمثله شئ " لها أى أساس من الصحة والمصداقية لأنه لو كان عاين الحضور الإلهى فلن يرى شئ ولن يستدل على شئ حتى يقول "ليس كمثله شئ" بحكم قولهم أن الله وجود لامادى وأن شفرة الدماغ لا تستطيع التعاطى إلا مع المادة لذا فالنبى لم يرى ولم يدرك شئ , أى شاهد ما شفش حاجة لذا فلا يستطيع ان يقول ان الله ليس كمثله شئ .. لأنه إذا كان رأى وعاين فسيقول أنه رأى الله نور عظيم وهائل مثلا ً ولم يستطع رؤيته ولكن هنا هو تعاطى مع مدلول ومفردة يعرفها وهى النور.. لذا تكون مقولة "الله ليس كمثله شئ " مقولة خاطئة لا تخرج عن كونها عبارة أدبية لغوية ليس لها أى معنى .
هذه العبارة تحصن فكرة الله وتهرب بها إلى ملاذ بعيد آمن عن النقد كونها عبارة متعسفة أغلقت الأبواب أمام الوعى والإدراك ليصبح المؤمن مبرمجاً مقولباً محصناً داخلها .

* لا أعرف كيف يؤمنون بذات لا يعرفونها ؟! .. ولكن دعونا نسأل كيف نستطيع أن نقول بأن الله ذات وفى نفس الوقت ذو وجود مطلق غير محدود .؟!!
يستحيل أن تكون هناك ذات ومطلق فى نفس الوقت فإما يكون ذات وإما يكون مطلق ... فالله لو كان موجوداً بشكل مطلق فلا يمكن أن تكون له ذات أى محتوى فالذات وجود عاقل يتشخصن فى مكان .
ان يكون أزلياً أبدياً بلا بداية أو نهاية فى الزمن فهنا لابد أن يكون الله هو الزمن نفسه , ولكن الزمن ليس له عقل أو كيان ذاتى !
الله غير محدود فى المكان أيضاً فهو يملأ المكان وكل مكان فأى كيان يحد وجود الله ولو ذرة أو خلية حية فهنا ستجعله غير محدود فهناك ما يحد وجوده وهذا يعنى ببساطة أنه المكان .. والمكان لا عقل له ولا ذات .!!
إذن لو كان الله الزمان والمكان معا أى الزمكان وبشكل مطلق فهذا يعنى أنه الوجود ذاته ولكن الوجود ليس له ذات ولا عقل .! - ولنسأل أين الإنسان .

* هل نحن من نصف الإله أم أن الله يحمل فى ذاته صفاته ويعلنها علينا .. إذا كان الله يحمل فى ذاته صفاته فتكون معه منذ الأزل فكيف يعتبر نفسه عظيماً .. كيف تكون هناك عظمة فى واحد أحد وحيد متفرد لا يشاركه الوجود آلهة أخرى يتمايز عنها فالصفة هنا ليس لها أى معنى , ولا يتحقق وجودها وسط وجود لا يكون فيها النقيض متواجد لنجد مثلاً آلهة أقل منه أقل عظمة أو حقيرة فيدرك هنا أنه الأعظم .
لكى تتواجد صفة فلابد أن يكون هناك ضد أو قطب تتمايز أو تختلف عنه فتحقق للصفة وجودها مثل قولنا لون ابيض فلن يتحقق وجود اللون الابيض الا فى وجود الضد المتمثل فى اللون الاسود وإلا نحن نتعاطى مع العبثية .
فى الحقيقة أن الإنسان منح الله العظمة لإعتقاده بوجود آلهة أخرى ليكون إلهه فيها هو صاحب العظمة والجلال .

* بالمثل هل الله غنىّ ومَالك المُلك .. إذا كان الغنى والمُلك هى من صفاته وسماته منذ الأزل فليس هناك أى معنى لهما طالما هو واحد أحد متفرد فكيف يكون معنى للغنى بدون أن يكون هناك ذوات أقل منه فى الغنى , وكيف يكون هناك مُلك وإمتلاك بدون وجود من ينازعه عليها ويجعل للملكية وجود , فلو تخيلنا إنسان وحيد على الأرض فلن يدرك قصة الغنى والإمتلاك والعظمة .. الأشياء تتحقق ويصبح لها معنى عندما يوجد ما يناقضها وينازعها ليجعل لها وجود .

* هل الله حر وله مشيئة .. بالطبع لابد أن يكون الله يمتلك الحرية والمشيئة والإرادة المطلقة فلا يقيده أى شئ حتى تستقيم مع الألوهية , ولكن الله فى نفس الوقت خيّر وكلى الصلاح فلا يستطيع أحد أن يقول عنه بأنه شرير وينتابه الخطأ والطيش فى أفعاله .
الإنسان يمارس الخير أحياناً والشر فى أحيان أخرى لذلك فهو حر ولكنه ليس كلى الخير والصلاح فهو يخطأ فى تصرفاته بينما الله يمارس الصلاح على الدوام فهكذا هى طبيعته ويستحيل أن يخطأ كونه كلى الخير والصلاح ولكن هو هنا إفتقد للحرية فهو لن يستطيع أن يخطأ نتجة طبيعته الخيرة .. إذن فهو ليس مخيراً وقادراً أن يفعل الخطأ والشر بل مجبول على فعل الصلاح فقط وبذا لن يكون حراً .

*من المستحيل ان يتواجد إله مطلق القدرة ومطلق المعرفة والعلم لأن اطلاق المعرفة ينفي حرية اختياره والعكس صحيح , فهو يعلم دائما ما سيفعل حتي ان كان سيغير شيئاً ما في خطته ، فانه يعلم من قبل أنه سيغيره وقد إنتهى الأمر .. فهنا إما ان يكون مطلق القدرة ، او مطلق المعرفة
لكى يكون الله حراً أى يمتلك إرادة حرة فيستلزم عليه امتلاك القدرة على التعامل مع خيارات مفتوحة خارجه عنه والتعاطى معها فى اللحظة ولكن الخيارات هى ملكه وقد تعامل معها منذ الأزل ولا يستطيع أن يحيد عنها فلو حاد فستسقط معرفته المطلقة .

* الله لا يمكن أن يكون حراً طالما يمتلك المعرفة الكلية التى تجعله يدرك الأشياء منذا البدء فالمعرفة مكون فى ذاته وليس مُستحدث .. فعندما يقال أن الله غضب من قوم لوط فهو غضب عليهم قبل ان يتواجد الخلق والوجود فغضبه عليهم بقى فى ذكراته عن الأحداث التى ستكون .. فهل هو يمتلك ألا يغضب عليهم بعدها أم أنه ينفذ مافى الذاكرة الإلهية من معلومات وإنطباعات .. إذا كان لا يملك تغيير مساره فهو محكوم بمعرفته فهنا سيكون غير حر فالحرية خيار لحظى بين مفردات مختلفة .

* يقولون أن الله خالق كل شئ من العدم بالرغم أن الحقيقة التى نمتلكها هى عدم وجود شئ إسمه " عدم" فالمادة والطاقة لا تفنى ولا تستحدث من وإلى العدم , ولكن لو تسايرنا مع هذا الزعم وأن الله مطلق المعرفة أيضاً يعلم ماكان قبل أن يكون فإن وجود كل شئ فى علم الله هو وجود بشكل ما فى ذاته فهذا يعنى أننا لم نأتى من العدم وإنما موجودون منذ الأزل فى علم الإله فلابداية لوجودنا وهذا يناقض فكرة أنه الأول وقبل الوجود .

* الله كامل كمالاً مطلقا ً لا يشوبه النقص ولا يطلب الزيادة فهو فى حالة تامة مثالية ولكن خلقه للكون ينتقص من كماله , فهو ينتج ولنسأل لماذا ينتج أليس لغاية فالخلق يضع الله تحت الغاية والرغبة والإحتياج فهو لن يخلق خلقاً بدون غاية ورغبة وإلا كان يمارس العبث بعينه لذا فأنه غير كامل لخضوعه لخطوة تريد التحقيق تحركها غاية.

* كمال الله لابد أن يكون مطلقا ً وليس مستحدثا ً لأن إستحداثه يعنى تغيره وتبدله وتطوره فتسقط عنه الألوهية .. إذن الكمال فى ذاته منذ الأزل لم يفارقه لحظة واحدة لنسأل : هل كان الله كاملا ً قبل الخلق أم إكتمل كماله بعد أن أنجز مهمة الخلق فإذا إكتمل فلا يكون إله بل بشرى مثلنا إكتمل بعد إنجاز حدث لتتبدد هنا مقولة انه كامل كمالاً مطلقاً فى ذاته ... وإذا كان الله كامل كمالا مطلقاً لا يعرف النقصان أو العيب فيكون كل إنتاجه كاملاً لا يشوبه أى شائبة أو خطأ فى المصنعية والإنتاج لكن الكون والحياة يشوبهما الخطأ والعيب فالكون الهائل لا يوجد به حياة إلا على الأرض وهناك نجوم تنهار ومجرات تتصادم وثقوب سوداء تبتلع الكل كما أن الحياة حافلة بالتشوه .

* الله كلى المعرفة فمعرفته مطلقة تعلم كل ما كان وما سيكون وكل السيناريوهات قبل ان تكون وأين ستصير النهايات والمصائر , فهل الفعل الإنسانى يستطيع أن يخرج من المعرفة الإلهية أم أننا مُبرمجين لتنفيذ ما هو مدون حتى لو إضطر الله أن يضل من يشاء ويهدى من يشاء أو كما يقال "أن يكون أحدكم ليعمل بعمل اهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها الا ذراع النار فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل اهل النار فيدخلها ".. لنسأل هنا هل يستطيع إنسان أن يتخطى ماهو مُسجل فى اللوح المحفوظ ؟!! .. إذن لما هذه الجلبة وأين قصة كلى العدل وما الداعى لإختبار ومحاكمة طالما الأمور معروفة ومحسومة سلفاً .!

* الله كلى الرحمة وكلى العدل فى ذات الوقت وكونه كلى الرحمة فهذا يعنى أنه سيتعامل مع كل مخطيء برأفة وبأقل قسوة يستحقها .. وكونه كلى العدل سيجعله يحاسب كل مخطئ بالقدر الذى يستحقه بدون إفراط أو تقصير .. وكلما إرتفعت مستويات العدل والرحمة لتصل إلى المطلق فستصل الرحمة إلى أقل مستويات القسوة لتقترب من الصفر ويصل العدل إلى أقصى دقة فى العقاب .
يستحيل معاملة مخطئ بقدر مناسب من القسوة وأقل مستوى من القسوة فى نفس الوقت , كما لا يوجد شئ إسمه صفة العدل فاعلة هنا وصفة الرحمة غير فاعلة هناك أو العكس , فهذا يعنى أن الصفة غير مطلقة وان لها حدود فتنال من ألوهيته لتضع الصفات نفسها فى وضعها الطبيعى البشرى .

* الله غير متبدل ولا متحول ولا صاحب مواقف عاطفية .. فلنقل أنه بلا هوى ولكن كيف يكون هكذا وهو ذو محبة وغضب فهذا يعنى تأثره بالمواقف .. فحسب الميثولوجيا الدينية هو يحب ويغضب ويرضى فهو هنا أنتج مشاعر بناء على تفاعله مع أحداث لنجد أننا أمام حالة بشرية صرفة .
إشكالية أخرى أن المشاعر وليدة اللحظة والحدث فهو غضب من قوم لوط ولكن حسب معرفته المطلقة فقد كان يعلم بإنحراف قوم لوط منذ البدء فهل غضب حينها أم أنه لم يكن يعلم .. فإذا كان لا يعلم فقد صفة المعرفة الكلية وإذا كان قد غضب حينها فما معنى أن يغضب ثانية على حدث يعلمه.!!

*الله يغضب على عبد كونه فاسق وضال ولكنه يرضى عن نفس العبد إذا تاب فهنا الإله يقترب من البشر فى تأثره بالحدث والموقف وإنفعاله به كما تضعه فى فضاء الحاجة والغاية فالعبد بسلوكه حقق لله غاية يأملها بإيمانه وعمله الصالح أو نزعها منه بجحوده ومسلكه الشرير لتقترب فكرة الله كثيرا ًمن بشريتها .

* هل المحبة فى ذات الله أم أنها مُستحدثة .. لو كانت المحبة مُستحدثة بحدوث الإنسان فالله يفقد ألوهيته حيث أن الصفة تحددت وأُستحدثت ولا تعرف معنى المطلق لتدخل فى الدوائر البشرية .. ولكن لو كانت الصفة فى ذات الله وكينونته ومتواجدة معه منذ الأزل فكيف تتواجد الصفة بدون المفعول به وهو الإنسان.. كيف يتواجد حب فى العدم فلا وجود لموضوع الصفة ولا فعلها .

* الله حى .. هل وصفنا لله كما إعتدنا أن نصفه بكل صفاتنا البشرية أم أن الله حى فى ذاته .
لا معنى لتوصيف الله بأنه حى فى ذاته فهو لا ينمو , فالنمو هو حال تغيير والله كامل لا يشوبه التغيير والنقصان والتطور فكيف يكون حىّ ؟!
الحى لا يتحقق معناه إلا فى وجود الموت وكذلك الموت لا يمكن تعريفه أو الإستدلال عليه إلا من وجود الحياة .. إذن لكى تأخذ صفة الحى وجودها فلا بد أن يوجد ما يمنحها الوجود متمثلاً فى وجود مخالف يعتريه الموت فيكون الله هنا هو الحى ولكن الله هو الواحد الأحد المتفرد بلا شريك ولا ونيس منذ الأزل كما يروجون فكيف تتحقق صفة أنه حىّ وهو ليس له علاقة بحياة ونمو وموت سواء بذاته أوبإنعدام وجود نماذج أخرى تحقق لهذه الصفة وجودها .

-نحن نخلق آلهتنا ونمنحها صفاتنا لنغرق اللوحة بكثير من الألوان الفجة فتصيبها بالإرتباك والعبثية .. هى لوحة فنتازية سيريالية فى النهاية .

دمتم بخير .
- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحجاب بين الوهم والزيف والخداع والقهر - الدين عندما ينتهك إ ...
- هل هو شعب باع ثورته ويبحث عن جلاديه أم هو اليُتم السياسى .. ...
- مراجعة لدور اليسار فى الثورات العربية ونظرة إستشرافية مأمولة
- مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهير ...
- فى داخل كل منا ملحد !..إنه الشك يا حبيبى - لماذا يؤمنون وكيف ...
- الثورة الناعمة عرفت طريقها .. شعب سيصنع ثورته من مخاض الألم
- تثبيت المشاهد والمواقف - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (32)
- تحريف الكتب ما بين رغبة السياسى والإخفاق الإلهى - تديين السي ...
- المؤلفة قلوبهم بين الفعل السياسى والأداء الإلهى - تديين السي ...
- العمالة الغبية والثقافة الداعية للتقسيم فى مشروع الشرق الأوس ...
- إبحث عن القضيب !! - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (15)
- هل التراث والنص بشع أم نحن من نمتلك البشاعة - الدين عندما ين ...
- مشهد ماسبيرو يزيح الأقنعة والأوهام ويكشف الرؤوس المدفونة فى ...
- إشكاليات منطقية حول الإيمان والإله - خربشة عقل على جدران الخ ...
- التتار الجدد قادمون - الدين عندما يمنتهك إنسايتنا ( 30 )
- العلبة دي فيها فيل - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 9 ...
- فلسطين ذبيحة على مذبح يهوه والمسيح والله الإسلامى - تديين ال ...
- الإسلام وحقوق الإنسان بين الوهم والإدعاء والعداء .
- التاريخ عندما يُكتب ويُدون لحفنة لصوص - تديين السياسة أم تسي ...
- هل الله حر ؟!! - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 8 )


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - نحن نخلق آلهتنا ونمنحها صفاتنا -خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 11 )