أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مهند بنّانه - رداً على الأخت الليبية: الأمازيغ..حقنا الذي يراد به الحق















المزيد.....

رداً على الأخت الليبية: الأمازيغ..حقنا الذي يراد به الحق


مهند بنّانه

الحوار المتمدن-العدد: 3565 - 2011 / 12 / 3 - 22:36
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


في إطار النقاش العام، يجب إزالة اللبس والغموض الذي يحيط بـِ المطالب الأمازيغية، ولهذا وجدت نفسي ملزماً بأن اقوم بالرد على كل وجهة نظر رأيت فيها إنحرافاً عن الصواب.
وهنا اقتبس من رسالتها:

"لقد كثر الهرج و المرج و الخوض فى قضية اخوتنا الامازيغ و زاد الهرج الى الحد الدى بدأنا نشعر فيه بالشك و الريبة حيال بعضهم ممن يُغالون فى مطالبهم الى حد غير معقول"
في البداية يجب الإشارة هنا بأن الهرج والمرج يرمزان إلى المظاهرات والإعتصامات التي قام بها مواطنون أمازيغ في ميدان الشهداء بـِ طرابلس، وهذا شيء مخيف إذا أصبحت المظاهرات والإعتصامات رموز لـِ الهرج والمرج لكانت مظاهرات ثورة 17 فبراير هرجاً مرجاً! بدل أن تكون رموزاً لـِ التعدديه وحرية الإختلاف والعدل و المساواة ، ثم تذهب إلى القول بأن المطالب الأمازيغية تصل إلى حد "غير معقول" ولكن ماهو هذا الغير معقول؟
إن هذا الغير معقول هو المطالبه بـِ دسترة اللغة الأمازيغية كـ لغة رسمية في الدستور.
إن هذا الغير معقول هو المطالبه بأن يشارك الأمازيغ في الحكومه الليبيه المؤقته التي تتضح المحاصصة بها جليا لكافة الشعب الليبي التي تجسدت بالبعد عن هدفها بان تكون حكومة كفاءات ( وحول رئيس المحكمة العليا، فـ الحكومة سلطه منفصله عن القضاء، وإيماناً منا بـِ مبدأ فصل السلطات! فـ لا يجب التذكير بهذا كل مرة و للعلم اذا كان اعتبار رئيس المحكمة العليا هو نصيب الامازيغ في حكم ليبيا فهذا يعني انه لم يكن ذو كفاءة وهذا منافي لعقيدة ثورة 17 فبراير المجيدة التي رويت بدماء جميع الليبيين عرب و امازيغ و تبو )

"دعونا أخوتى نتفق معاً عرباً و امازيغ على ان اللا نظام السابق قد همش الجميع و هدرَكرامة و حقوق السواد الاعظم من الليبيين سوى كانوا عرب او امازيغ كما همش كل المدن الليبية بدون استثناء...الخ و إن كنا نعترف بأن دلك الاهمال و التهميش يبدو اكثر وضوحاً فى مدن الشرق و الجنوب و مدن الجبل الأشم"
نحن نتفق معاكِ بأن جميع فئات الشعب الليبي قد تم تهميشها، لكن هل تم منع اللغة العربية إعلامياً وتعليمياً؟ هل تم منع أحد من تسمية إبنه بـِ الأسم الذي أحب.؟ هل تم تزوير تاريخك ومحاربتك ديموغرافياً؟ إن الأمازيغ تمت محاربتهم بصورة تلمس وجودهم، نحن كنا نعيش في ليبيا وكأننا مهاجرين أو لاجئين نمنع من نشر الكتب والكتابه، لغتنا ممنوعه وكأنها تابو محرمّ،نال الامازيغ حظهم من الاغتيال السياسي الممنهج ومن التعريب الذي وصل حتى الى اصولهم التي تدعي انها عربية .. فمن منكم مورست ضده بعض من هذه الايدولوجيا العنصرية المقيته . إن قصتنا مع التهميش مضاعفه فـ لا تسرقوا معاناتنا!

"و اليوم أخوتى...... فى ليبيا الجديدة و فى دستورنا المنتظر علينا كلنا عرب و أمازيغ السعى الى ترسيخ مبادى مات من اجلها الالاف كالعدل و المساواة بين الجميع فالليبيين يجب ان يكونوا كلهم متساوون فى الحقوق و الواجبات متمتعين بنفس القدر من الحرية و الكرامة و الاحترام بحيث لا يحق لاى احد كأن من كان التعدى على حقوق غيره و أننا كلنا ليبيين و ليبيين فقط فلا فرق بين عرب و امازيغ...و لا بين شرقاوى و غرباوى ....لا فرق بين أهل الشمال و أهل الجنوب ...فكلنا أخوه شركاء فى الوطن"
وهنا اتوقف مطولاً، فـ أين هي المساوة في الدستور المؤقت؟ فـ نحن حقوقنا منقوصه وغير مساويه لـِ العرب، فـ الأمازيغية غير رسمية ولكن العربية كذلك، وهذا يسقط مفهوم المساوة التي تتغنين بها يا أختي، اين انتم من قول الله عز و جل (ومن اياته خلق السموات والارض واختلاف السنتكم والوانكم وان في ذلك لايات للعالمين) اليست اللغة الامازيغية اية من ايات الله التي منحها لخلقه .. اتريدون ان تكونوا كما قال الله في كتابة العزيز ((تلك ايات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديت بعد الله واياته يؤمنون ))و (( من اظلم ممن افتري علي الله كذبا أو كذب باياته انه لايفلح الطالمون)) وبهذا تحدوا الله في اياته ولكم القرار ...
وعليه فـ لن نتمتع نحن الأمازيغ بنفس القدر من الحرية والكرامه والإحترام، لأنه قد تم التعدّي على حقوقنا الإساسيه، ومنها اللغة.


"و عليه فأنه علينا كلنا ان نحترم حقوق الامازيغ المشروعة و التى سندعمها عرباً و امازيغ بكل قوة كحقهم فى تعلُم لغتهم و تعليمها لأبناءهم و تسمية أولادهم و بناتهم بأسماء امازيغية و كدلك المحافظة على موروتهم الثقافى من عادات و تقاليد و لن نسمح باى اهدار لهده الحقوق ....فلهم الحق مثلا فى انشاء صحيفة او اكثر و قناة او اكثر تتكلم بلغتهم ....الخ"
وهنا أطرح تساؤل بسيط، كيف سـ تدعمينا هذه اللغة والتي أنتِ بـِ نفسك سـ تقولين فيما بعد بأنها لغة ميته وغير مفيده؟ وهذا تناقض يبين بأنكِ غير مقتنعه فعلياً بهذه المباديء، بل هي ليست إلا شعارات فضفاضه، كـ السم في العسل.

"و لكن يجب علينا ايضاً ان ننتبه جيداً كوطنيين ليبيين {عرب و أمازيغ }من بعض الافكار الغريبة و المستهجنة و التى تتبناها قلة امازيغية ممن يؤمنون بأفكاراً مُغالياً فيها و التى ينشرها و يروج لها ما يُعرف ب{الكونجرس الامازيغ و الدى يهدف الى انشاء دولة الامازيغ الكبرى و تشمل اجزاء من { ليبيا و الجزائر و المغرب"
قبل الخوض في هذا الكلام، لماذا لم تقولوا هذا عن حلمكم بـِ إنشاء دولة العرب من المحيط إلى الخليج! لماذا لا تنتقدون ذواتكم قبل إنتقاد الأخر الذي لم تتعرفوا عنه بعد؟ وأنتم الذي تصفون كل شيء بأنه عربي من قبيل :العالم العربي، الأمة العربية، الشعب العربي، الوطن العربي، الربيع العربي..حتى وصل بكم الامر الى تعريبنا و جعلنا عرب الاصول بل مورست ضدنا اضطهادية لا مثيل لها من قبل العروبيين الذين اتخدوا ايدولوجيا القومية النتنه فكرها الممنهج ضد الامازيغ عامة وباقي العرقيات الاسلامية وحول الكونغرس الأمازيغي فـ هو لم يروج لـِ اي افكار إقصائية وإن ثبت هذا فـ يجب إعطاء الدليل والبرهان.

"تحت راية علمهم المعروف .....أفكاراً انفصالية تدعمها دوائر غربية تساعد على تحقيق أحلام الاستعمار من أجل المزيد من التقسيم للدول العربية المقسمة مسبقاً بفعله"
اي إستمعار هذا؟ هل هو الإستمعار الصليبي الغاشم أم الإستعمار الإمبريالي الماسوني؟؟ هل تعلمين بأن الإتهام بـِ الخيانه والعماله أقدم تهمة في التاريخ استعملها الإنسان لـِ تحطيم خصمه وعدوه، رغم كوننا إخوة كما قلتِ وسـ تقولي فيما بعد، ولكن ماهي الدولة العربية المقسمة؟ من كلامك هذا استشف أوهام الوحدة والقومية العربية التي ولدت ميته، فـ ليبيا ليس دولة عربية وإن تكلم كل سكانها العربية! فـ هل الإمارات هنديه مثلا؟ ليبيا أمازيغية جغرافياً وتاريخياً، الأثار تتكلم عن تعاملنا مع الفينيقين وتعايشنا مع الإغريق وحاربنا الرومان وباقي القصة معروفه، ولكن هل هناك أثار عربية في ليبيا؟ وأضيف بأن اغلب المدن الليبية الكبيرة والعريقه لها أسماء أمازيغية من مصراته إلى صرمان إلى غدامس إلى ورفله إلى غريان والقائمة تطول.
ثم لماذا تستخدمون ما استعمله القردافي المقبور من منهجية اتضح كدبها بما كان من موقف جبار لامازيغ ليبيا في ثورة 17 فبراير المجيده التي منحو فيها كل عزيز عليهم من مال و دم من كل غالي و نفيس لاجل ليبيا الموحدة ... لو كان للامازيغ منهجية انفاصالية لاستغلو ايام الثورة لاجل بناء انفصالية لا يتسطيع احد ان يقف امامها بدعم من الاستعمار الوهمي الذي تتذرعون به ضد الامازيغ وتتحالفون معه لمصالحكم وحسب اهوائكم و منافعكم ... اوضح مثال برنارد ليفي الصهيوني لم يستقبله الامازيغ ولا علاة لهم به ولكن تم استقباله من العرب ... فلا تلعبو لعبة كان اوراقها محترقة مسبقا .

"و الا فما معنى اصرار بعض الامازيغ على الاعتراف باللغة الامازيغية كلغة رسمية فى الدستور و ليس كلغة وطنية و فرضها على ما نسبته 97 % من السكان و اجبارهم على تعلمها و استعمالها فى الدوائر الحكومية و تدريسها فى المدارس العامة قصراً"
الإصرار نابع من حقيقة عدم وجود شيء يدعى وضعية قانونيه لـِ لغة وطنيه، الدولة الوحيده في العالم التي تعترف بـِ لغة رسمية مع لغة وطنية هي الجزائر، تلك الدولة التي تغرق في الفساد والعنصرية، ومن ناحية أخرى، الأمازيغية لا يمكن إجبارها على احد حتى وإن كانت رسمية، لأنها ليست وحيده في الدستور! ويمكن لـِ العربي أن يدرس بالعربية، كما هو معمول به في مئات الدول عبر العالم والتي تملك اكثر من لغة في دستورها، من إسبانيا إلى سويسرا إلى الهند والقائمة هنا تطول، وحول نسبة الأمازيغ، فـ لا اعلم ماهو مقياسها لـِ الهوية؟ ومعرفة من هو الأمازيغي والأمازيغي المستعرب والعربي؟ فـ عشرات المدن الليبية هي أمازيغية الأصل ولكنها استعربت ومنها ككله ومسلاته وصبراته كمثال فقط ، ولكنها غير ناطقه بـِ الأمازيغية لـِ أسباب تاريخية يطول شرحها، ويمكن أن تكونِ أنتِ أمازيغية، فـ الهوية هوية الأرض، واللغة أحد مكونات الهوية، اي جزء من الكل وليس الكل من الكل، واضيف مثلاً بسيطاً، إذا التقيناً رجل ابكم، غير ناطق بأي لغة ويعيش في منطقة ما، ماهي هويته حينها؟ وهو لا يملك لغة! هل يبقى نكره بلا هوية، ام أن هويته الصامته تتمثل في ملبسه ومأكله وطباعه ونمط معيشته وعاداته وتقاليده وإلى خيره فـ الهوية عبارة عن منظومه كاملة تشمل مختلف نواحي حياة الإنسان، فـ سكان أمريكا الجنوبيه ليسوا اسبان فقط لأنهم يتكلمون الإسبانيه.

" هى فى الاساس لغة ميتة و لا فائدة من تعلمها {فتعلمها لا ينفع و تركها لا يضر } فهم انفسهم لديهم من ابناءهم من لا يجيدها و بعضهم لا يعرف التكلم بها اصلاً ....وما العيب فى اللغة العربية التى يجيدها الجميع فضلاً عن انها اللغة التى اختارها الله سبحانه و تعالى للقرآن الكريم ثم هل يجوز او يُعقل ان تُمارس الاقلية من السكان ,العنصرية و الاكراه على الاغلبية ؟؟"!!!
وهنا اعيد إلى كلامها السابق حيث قالت بأنها سـ تدعمنا في حماية لغتنا الميته! ولكن ماهي اللغة الميته؟ فـ اللغة الميته هي لغة موجوده ولكن لم تعد تستعمل مثل اللغة المصرية والاتينيه القديمه والفينيقيه بل وحتى العربيه الفصحى والتي هي محصوره في الكتابه ونشرات الأخبار، ولكنها غائبه عن الشارع والإستعمال اليومي وأصبحت تتقلص وتغيب عن الفنون، ولكن اللغة الأمازيغية هي لغة حيه حتى وإن كان عدد متحدثيها محدود، فـ لا يوجد لغة ميته يكتب بها ويغنى بها ويتكلمها الأطفال، وحول اللغة العربية فـ العيب الوحيد في اللغة العربية هي بأنها ليست لغتي كما هي ليست لغة المسلمين في تركيا وإيران وأندونيسيا وماليزيا وغيرها من الدول الإسلاميه التي فصلت منذ زمن طويل بين الإسلام كـ دين والعربية كـ لغة لـِ الدين وليس كـ لغة لـِ التعريب، وحول إختيار الله، فـ الله انزل القرأن على الرسول محمد لـِ يهدي قومه، وسبب نزول القرأن بالعربيه منطقي جداً، فـ قد بعت الله لكل قوم نبياً بـِ لسان قومه، ومن الطبيعي أن يكون القرأن عربي لأنه نزل على نبي من العرب، وحول الإكراه على الأغلبيه فـ هو كلام مضحك لا ارى له اي وجود على الواقع بل حتى في الخيال فلا تنتهجي منهج التحريض و العنصرية الواضحة في اقوالك .
وأقتبس من كلامي في مقال سابق "فالديمقراطية يا سادة لا تعنى أن تلتهم الأغلبية حقوق الأقلية وهذا يخرق الدستور الوطني بخرقه لمبدأ المساواة بين مواطني ومواطنات الجمهورية الليبية، يصبح من غير الديمقراطي التذرّع بحجة الديمقراطية وذلك لوجود أغلبية مساندة! حيث سيظل قسم أساسي من شعبنا يشعر بالظلم والمهانة تحت ثقافة الإشاعات والتخويف في غياب لـِ ذهنية المرء العادل مع غيابها من الدستور والذي من المفترض أن تكون العدالة جوهره، حيث تقول الديباجة التقليدية بـِ ضمان حق الإنسان الفرد كاملا, لافرق بينه والآخر على القاعدة الأساسية لتحقيق المساواة وهي بالرفع من مستوى العنصر الذي يعاني من وضعية دونية لتأهيله ليتساوى مع غيره من الذي توفرت له حظوظ النماء والتطور و على حقّ الشعوب في حماية لغاتها وثقافاتها، هذا يعيدنا إلى نقطة مررنا عليها وهي بأن الأمازيغية لا تنفصل عن المشروع الديمقراطي الشامل فـ الأمازيغية ليست مجرد لغة، بل هي قيم ثقافية أيضا تتمير بنزعتها الإنسانية، وبميلها للحرية والمساواة وللكرامة التي توضع فوق كل اعتبار ديني أو سياسي، اللغة الأمازيغية يجب أن تحظى بحقها في الرعاية والتطوير وتمكينها من لعب أدوارها الفاعلة في التنمية في كل القطاعات، إنّ ترسيم الأمازيغية هو الضمانة القانونية الوحيده لردّ الإعتبار للإنسان حامل هذه الثقافة، والناطق بهذا اللسان العريق فـ لها شرعية تاريخية: حيث تعدّ اللغة الأمازيغية أقدم لغة تواجدت على الأرض الليبية منذ آلاف السنين و شرعية جغرافية: حيث تحمل الأرض الليبية من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب أسماء أمازيغية في السهول والجبال والأودية والقرى، إن مراجعة الدستور هو الإنتقال من التهميش إلى التنمية، من الإحتقار إلى الكرامة، من التفاوت إلى المساواة، لا وطن مجموعة تتفضل متصدقة على البقية بحقوق تتحكّم في وضع حدودها وفق منطلقات المجموعة الكبرى فتحذف من حقوق البشر ما تشاء على الأرض بزعم تلك هي إرادة السماء"



"اما بخصوص مطالبتهم بتمثيلهم فى حكومة مؤقتة {7 أشهر } فهو أمر لا يستحق كل هده المجادلات و المظاهرات و الممارسات الغير مسئولة والغير وطنية التى لم تراعى مصلحة الوطن الدى هو فوق كل اعتبار كالتهديد بإغلاق المعابر الحدودية و غيرها لان كل دلك يزرع الفتنة و الكره بين ابناء الوطن الواحد"
الأمازيغ لم يقوموا بـِ إغلاق المعابر الحدودية، فـ نشر مغالطات بهذا الشكل دون التأكد منها به أن يثير الإشاعات والأكاذيب، لهذا كلامك جزء من الفتنه التي تقولين بأنك تحاربينها! وهنا استطيع ان احملك نتيجة ما تزرعينه من كره و تباغظ و فنته بسبب اقوالك المبنية على اشاعات يذيعها اصحاب النفوس الضعيفه من العنصريين وازلام النظام البائد المقبور .. و يبدو انك منهم .


و مما تقدم كله يتضح لنا أن بعض الحقوق التى يُصر عليها المُغالون من الامازيغ ما هى الا حق يُراد به باطلا" "
مع إحترامي لـِ شخصك الكريم، ولكن لم يتضح لي بأن هذه الحقوق حق يراد به باطلاً، وكان العكس صحيح.



#مهند_بنّانه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى لا نسقط في ديكتاتورية الأغلبية
- رسالة لكل من يريد تحمّل المسؤولية
- رسالة إلى المجلس الإنتقالي المؤقت: صححوا معلوماتكم!
- التبعية من المنظور الأمازيغي
- تجسيد العروبة وأشياء أخرى
- في ذكرى رحيل سعيد سيفاو المحروق ... يوسد اسّ -جاء اليوم-
- ⴰⵡⴰⵍ ⴷⴻⴳ &# ...
- نبشرك بالخلا يا زوارة!
- أنا لاجيء!
- من نحن؟
- إسرائيل دائماً!
- في البربر، ماذا افعل؟
- خبز ممزوج بِ دموع البربر
- حلم الصباح
- مفاهيم مغلوطه دائماً !
- حتى دسترة الأمازيغية يمكن أن تكون فارغة !


المزيد.....




- من جهينة عن خيمة طريق الشعب في مهرجان اللومانيتيه (1)
- السويد.. آلاف المتظاهرين يحتجون على مشاركة إسرائيل في مسابقة ...
- مداخلة النائب رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية في الج ...
- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554


المزيد.....

- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مهند بنّانه - رداً على الأخت الليبية: الأمازيغ..حقنا الذي يراد به الحق