أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.















المزيد.....

الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3537 - 2011 / 11 / 5 - 12:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فقدان الجسم للمناعة المكتسبة المرض المشهور باسم (الايدز)هو مرض فيروسي خطيرنتيجة عدوى (لم تكن موجودة من قبل) يختل بعدها الجهاز المناعي ويصبح المصاب عرضة للالتهابات الميكروبية وبعض الاورام الخبيثة .. أسباب العدوى كما يحددها الاطباء هي العلاقات الجنسية الطبيعية بين طرف مصاب و آخرسليم أو ممارسة شاذة بين الرجال أو عن طريق نقل الدم وحقن مدمني المخدرات .. او من الأم المصابة الي الجنين، وتقدر الفترة ما بين حدوث الاصابة و ظهور الاعراض بين 8 و 10 سنوات.
اختلال جهاز المناعة مرض يصيب كل ما هو كائن حي .. الانسان ، الحيوان ، الحشرات ، النباتات ، الافكار ، العلوم ، التقاليد ، العقائد فتصبح عرضة لجميع انواع الامراض والاورام وتفقد قدرتها علي المقاومة ليسيرها طفيلي يتحكم في حياتها وتصرفاتها.
المجتمعات أيضا كائن حي يولد ، ينمو ، ينشط ، يخمل ، يصح ، يعتل ، يتفوق ، يفشل، يعيش، يموت ( يندثر) ويمكن أيضا أن يصاب بالايدزعندما تخالطة مجتمعات اخرى مصابة فتنقل له العدوى وتنهار مقاومته .
المجتمع السعودى مصاب بايدز الوهابية ولقد هده المرض الي درجة انه رغم ثروته الاسطورية لم يكن بقادر علي النمو وملاحقة تطورات العصر .. السعودى العادى ( لا اتكلم عمن احتك بالخارج و تعلم و تنور) يرزح تحت قوانين و افكار تمنع اى تطور او ابداع أو حتي الاقتراب من المعاصرة فيما يخص علاقة الرجل بالمرأة أو بالاديان والملل الاخرى او بتوزيع الثروة وأسلوب إنفاقها .. مجتمع لازال يعيش في العصور الوسطي يرفل في نعيم اللاوعي والخوف من زبانية الارض وعقاب السماء .
المجتمع السعودى بالتأكيد خارج اطار الزمن لا يملك دستورا او ميزانية او محاسبة للحاكم الذى له سلطات غير محدودة يحي و يميت ، يغني ويفقر ، وهو الكلمة الاولي والاخيرة .. مجتمع قبلي قائم علي سيطرة عائلتين .. سعود و عبد الوهاب وقبضة أمنية مخيفة يصاحبها رشوة باقي زعماء القبائل مع الحذر من ألا يعيدوا سيرة الجد السعودى الاكبر.
المجتمعات المحيطة بالجزيرة العربية بالتأكيد تعيش حياة أكثر عصرية علي الرغم من ضيق ذات اليد .. في ايران ، العراق ، فلسطين ، سوريا ، لبنان , مصر وشمال افريقيا سنجد مجتمعات تطورت واحتكت بالمعاصرة لا تختفي المرأة فيها تحت خيمة متحركة انما ترتدى ملابس عصرية و تقود سيارتها وتعمل في جميع المجالات بجوار الرجل ومنافسة له مجتمعات لديها رأى عام وأفكار متصارعة وطموحات معاصرة في برلمان ديموقراطي منتخب وحياة سياسية ليبرالية واقتصاد حر غير ظالم وتوزيع عادل لعائد الانتاج .. مجتمعات تعتني بالتنوع الثقافي تغني ، ترقص ، ترسم ، تنحت ، تمثل وتنتج مسرحا ، سينما، قراقوز ، مسرح تلعيب دمي وعرائس .. الاطفال يلهون و يمرحون في الاندية وحول حمامات السباحة بالمايوه .. والزوار من شتي الجنسيات يطرقون ابواب بلادهم يتمتعون بالجو الحر، الطقس المواتي ، الشواطىء الجميلة والاثار التي هي فخر للاحفاد و مصدر رزق لهم .
المرأة السعودية التي تخلع خيمتها بمجرد ركوب الطائرة تحسد أختها المصرية ، اللبنانية ، السورية ، التونسية ، المغربية وتتمني ان تحظى بجزء من انجازاتها .. جيش من الفتيات يذهبن كل يوم للمدارس المختلطة ، ثم الجامعات المختلطة ، ثم الي العمل المختلط الذى تنافس فيه الفتاة أو السيدة زميلها ليصعد الافضل .. جيش من الممثلات السافرات و عضوات البرلمان و الوزيرات وأختنا السعودية تقر في منزلها تتخلف من الاذاعات و التلفزيونات المسيطر عليها و الكتب الممنوعة و الصحافة الموجهة طبقا لارادة الملك و الامير .. حياة سقيمة غير مبدعة تتحول فيها المرأة لشئ بحيث يفضل صغيرها عليها عندما تشحن العائلة في سيارة فيجلس بجوارابية قائدا و مرشدا ودليلا.. المجتمع السعودى الشديد الغنى هو ايضا شديد التخلف حتي بالقياس بما حوله من مجتمعات .
عندما تحركت جحافل جيوش ابن الخطاب تغزو المجتمعات المحيطة كان يحركها الجوع و الفقر والفاقة التي ولدت ونمت وعاشت فيها ، وكان هدفها كسرة خبز وشربة ماء الجيوش الغازية ، لم تقدم للامم المحتلة الا القهر و الظلم و الجور والفتك بكل من يقاوم.. كجراد جائع و قطاع طرق ينزحون كل ما يمكن نقلة الي المركز(( الذى حبس درها وصرها أن يخرج منه شيئا نظرا للاسلام و عهوده)) فلنقرأ ما كتبة الخليفة المنتصر ابن الخطاب لابن العاص مندوبه في حكم مصر(( اما بعد فانكم معشر العمال قعدتم علي عيون الاموال فجبيتم الحرام وأكلتم الحرام وأورثتم الحرام وقد بعثت اليك محمد بن مسلمة الانصارى ليقاسمك مالك فاحضر مالك)) ... ((فاني فكرت في أمرك و الذى أنت علية فاذا أرضك واسعة عريضة رفيعة وقد أعطي الله أهلها عددا و جلدا ..... وقد أكثرت مكاتبتك في الذى علي أرضك من خراج وظننت أن ذلك سيأتينا على غير نزر ورجوت أن تفيق و عندى باذن الله دواء فيه شفاء عما أسالك عنه فلا تجزع ابا عبد الله أن يؤخذ منك الحق و تـُعطاه فان النهز يخرج الدر)).. الخليفة عمر ابن الخطاب يعاني من بخل ومناورات مندوبيه الذين يحكمون الاراضي المحتلة و لا يرسلون له (( فىء المسلمين و عندى من تعلم قوم محصورون ))
النهب المنظم للاقطار المحتلة كان هو هدف الجيوش الغازية ولم يكن نشر الاسلام لان هذه الامم كانت تمتلك قيم وأفكار وقوانين وحضارة تفوق ما قدم به البدو عليهم ..البدوى الحافي الفظ الذى يملأ شعره القمل ويصارع من أجل لقيمات تصور أنه من الاشراف وأنه الأعلى و الأرقى من الشعوب الزراعية التي اكتسبت الحكمة والحضارة منذ الاف السنين ، فاطلق عليها الموالي في حين اطلق علي جنوده الاشراف ، يمنعهم من الزراعة او الصناعة او البناء و يحصر نشاطهم في السطو والغزو وترويع الآمنين .. مأساة احتلال مصر تحتاج الي دراسة واسعة ليفهم المصرى أن ذلك الجلف الغازى لم يكن بأفضل منه .. الموالي جعلوا للدين البدوى شكلا معاصرا .. لقد كتبوا كتبه و سيرته و تاريخه وأسكنوا بني أمية الغلاظ قصورا وخدما وحشما وعلموا بني عباس المتوحشين كيف يكون الحكم الرشيد لهارون الرشيد .. وأخذ الصراع علي الحكم أشكالا وعناوين عديدة عبر ألف سنة ظهر فيها الخوارج والحشاشين و الشيعة و السنة والاسماعيلية والبابية .. عشرات المذاهب و الاتجاهات التي تم تشكيلها من خلال التفاعل مع حضارات عاشت من قبل في البلاد المحتلة ..الموالي قدموا الكثير للاشراف في حين ان الاشراف لم يقدموا الا القهر والعنف والمذلة ونهبهم وتهميشهم .
الاسلام في مصر تغير كثيرا عن الشكل الذى جاء به من الجزيرة .. فذو النون المصرى الصعيدى والذى كان بمقدوره قراءة لغة العصافير المصرية (كما سمي العرب الهيروغليفي ) انشأ الطرق الصوفية التي اجتذبت المصريين المسلمين .. ليعطو الدين الجديد مذاق محلي يتصل بالاحتفالات والتقرب لله من خلال اولياءه الصالحين والاضرحة والمدح النبوى والذكر والآذان باسلوب الاجداد ونغماتهم ، وقراءة القران كما تعلموها من القبط .. الاسلام في مصر كان له طابع ومذاق مصرى مميز وجاذب وكانت العبادات الأخرى محترمة ومحافظ عليها وعلي كنائسها ومعابدها .. في مصر كانت اليهودية لها اكثر من جماعة ، كما ان المسيحية لم تقتصر علي الكنيسة القبطية لقد عاش بين المصريين البهائيون والفاطميون والدروز وملل وديانات عديدة لم تعاني من إضطهاد الا عندما يحكم مصر مملوك مجنون ينشر خرفه علي الجميع .
الوسطية والتسامح وقبول الآخر صفات مصرية أصيلة تبدت في العصر الحديث في ثورة 1919 التي قام بها وقدم الضحايا لها جميع أفراد الامة ، ورغم أن المصريون كانوا واقعين تحت نير استعمار انجليزى الا ان مصر كانت البؤرة والمركز لكل ثوار ومثقفي المنطقة ينزحون اليها ويؤثرون ويتأثرون في مجتمع صحي قوى قادر على استيعاب الغير .. وحدثت الهزيمة 1967 وانكسر الشعب والأمة بسبب غفلة قادته .. و توالت عليه النوائب تضعف من قدراته و تمحو ملامحه .. وفي غفلة من الزمن أصيب المجتمع المصرى بالايدز الوهابي .. نقله اليه خالد الذكر الرئيس المؤمن بعد عملية نقل دم واسعة من السعودية .
انتشار الاسلام بين أقوام لا تعرف اللغة العربية وإذا عرفتها لا تفهم لغة القرآن ، حتم أن يصبح بين المسلم ودينه شارحا ومفسرا يدعي معرفته باللغة وفقهها وعلوم الدين وتفسيرات القرآن المختلفة عبر العصور الطويلة ، انتهت علوم التفسيرمنذ القرن السادس عشر الي اربعة مدارس ( الشافعية ، المالكيه ، الحنيفية وابن حنبل) أكثر هذه المدارس تشددا و إلتزاما بما كان السلف الصالح يقوم به هي مدرسة ابن حنبل التي لم تلق رواجا بين المصريين وفضلوا عليها الشافعية الوسطية المتناسبة مع مرونة وسلوك المصرى الأقرب الي الطرق الصوفية واحتفالاتها ..ابن حنبل تم إحياء مدرسته في الجزيرة العربية علي يد ابن عبد الوهاب وفرض رؤيته المتشددة في مواجهة الخليفة العثماني الذى لم يستطع ردعه الا بعد أن واجهه (ايفان الرهيب ) ابراهيم باشا ابن محمد علي وقضي علي الحركة الوهابية .. في بداية القرن الماضي استطاع الملك سعود بمعاونة المخابرات البريطانية من اعادة الروح للوهابية لتولد دولة مشوهة علي ارض الجزيرة يحكمها التشدد والسطو والاغتيالات وتعتمد في حمايتها علي انجلترا ثم امريكا.. تحالف ابناء عبد الوهاب وابناء سعود لادارة الثروة النفطية كان كارثة علي شعوب الجزيرة العربية وشوكة في ظهر الانظمة القومية التي سادت من ستينيات القرن الماضي و سلمت حكمها للعسكر والاحزاب القومية .
عندما استسلم خالد الذكر السادات لاغراء المعونات السعودية كان بمثابة نقل دم ملوث بالايدز لشعب مصر .. مصر أصيبت بميكروب الوهابية في نهاية سبعينيات القرن الماضي و ظل الميكروب في فترة حضانة لثلاثة عقود حتي ظهرت أعراضة في ربيع 2011 عندما امتلأ ميدان التحرير بأصحاب اللحى والجلاليب القصيرة يرفعون أعلام السعودية .
بدأت أعراض المرض بانتشار دعوة لتغيير زي نساء مصر و تزيين فكرة الحجاب للمصرية تارة باغراء مادى للممثلات أو بتقديم ملابس مجانية لبنات الجامعة الفقيرات وصرف معونة شهرية للمحجبات .. وأخرى بالترهيب من عذاب يوم القيامة ثم البلطجة في الجامعة و فصل الشباب عن الشابات .. و بين عشية و ضحاها كان المرض قد انتشر و صاحبه أزياء شاذة للرجال تشبة الباكستاني أو السعودى الخليجي .. دعوة امريكا لمقاومة السوفيت في افغانستان وموافقة المؤمن علي أن يذهب المصريون ويحتلون مراكز قيادية في تنظيم القاعدة .. جذب العديد من فقراء مصر الذين اكتووا بنار الغلاء الانفتاحي .. نزوح الالآف الي الخليج بحثا عن تحسين مستوى معيشتهم عاد بهم ملوثون بالفيروس .. ثم عودة الفارس الهمام السيد الشيخ الوزير المنفي للسعودية وتمكنه من وزارة الاوقاف والتلفزيون ، وتكون الاورام السرطانية الانفتاحية جعل المرض يستشرى و يقتل نقط المقاومة التي كان يقوم بها رجال الدين الازهريين المعتدلين .. الفضائيات التي تقذف ذهبا لمن ينشر المرض كانت عاملا حاسما في إنهاء اى مقاومة لرجال الدين الرسميين بما في ذلك المفتي الوهابي ابن واصل.. وهكذا عندما خفت قبضة أمن الدولة أصبح من الممكن أن نرى المصابين بأعداد كبيرة في جمعة قندهار تهتف (( اسلامية اسلامية )) وهابية سعودية ، لقد انتشر المرض وساد ورأينا من يطالب بعودة المرأة لخدرها ودفع القبط للجزية وكتم أنفاس المعارضين بالحذاء وترشيح المنقبات للمجالس الشعبية وأن الفن حرام والقضاء على الرقص من أولويات الحكم الجديد .. والسياحة حرام والاثار تدمر (الافضل بيعها اذا كان المتخلفون لا يعرفون قيمتها) و لابسات المايوهات علي السجن .. أعراض كاملة لمرض ايدز (الاسلام السياسي) إنتشرت من تونس لليبيا لمصر للعراق لغزة للسودان لافغانستان والصومال .
اليوم و أمام صناديق الاقتراع هل يمكن للمصرى أن يعود له الوعي ويدرك أن حضارته وتاريخه هما الأرقى والأعلى من ما يستورد.. وان يوقف التدهور وألاعراض التي يراها أمامه متمكنة من شعوب السودان والصومال وغزة ، الدول التي أصاب قيادتها المرض .. أم سيتناول الدواء ديموقراطية ليبرالية يشترك فيها الجميع في حب وطنهم بعيدا عن العمالة للسعودية المصابة بالايدز الوهابي !!.




#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوميديا السلفيين و تراجيديا الاخوان المسلمين
- الدولة الدينية كابوس لا يتحقق.
- آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.
- الخلف الطالح و البروتاليتي.
- النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى
- هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .
- أطفال مدللين ..أم نصابين محترفين .
- بدعه ، ضلالة ، نار و تغييب لعقل الامة
- الاسلامجية و تدمير آثار مصر
- عريان بين ذئاب .. صديقي بالعراق
- مليونية ما بعد زيارة القدس
- لن أغفر للاخوان ما فعلوة بمصر.
- ادعاءات الفرزدق و عجز ما بعد الهوجه
- في انتظار .. قرن من السبات الوهابي.
- الاخوان المسلمين ..ارهاب باسم الدين.


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.