أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائز مظفر منصور - عيدية أدونيس جائزة غوته















المزيد.....

عيدية أدونيس جائزة غوته


فائز مظفر منصور

الحوار المتمدن-العدد: 3472 - 2011 / 8 / 30 - 22:26
المحور: الادب والفن
    



يمنح معهد غوته إلى جانب "جائزة غوته" سنوياً "ميدالية أمير الشعراء الألمان غوته" (1749 - 1832) إلى شخصيات أسهمت بدور بارز في نشر اللغة الألمانية والتعريف بمنجزات الأدب الألماني. حصد ميدالية غوته العام الماضي الشاعر والمترجم اللبناني فؤاد رفقة. وتُمنح الميدالية في مدينة فايمار حيث توفي يوهان فولفغانغ فون غوته، هذا الشاعر والأديب الذي كان منفتحاً على الثقافات والآداب الأجنبية، والذي صاغ مفهوم "الأدب العالمي" وترك بديوانه "الديوان الشرقي للشاعر الغربي" شهادة جميلة باقية على التلاقي الخصب بين الثقافات.

بيترا روث عمدة مدينة فرانكفورت تسلم الشاعر أدونيس الجائزة

تسلم الشاعر أدونيس (المرشح منذ سنوات طويلة لنيل جائزة نوبل) جائزة غوته في احتفال كبير أُقيم في مدينة فرانكفورت، مسقط رأس الشاعر الألماني غوته الذي ولد في مثل هذا اليوم (28/8) عام 1749. المرة الأولى التي يحصد فيها أديب عربي هذه الجائزة القيّمة.

تسلم أدونيس الجائزة الألمانية التي تبلغ قيمتها المادية 50 ألف يورو خلال الحفل الكبير الذي أُقيم اليوم في كنيسة القديس بولس، وهي كنيسة تاريخية لم تعد تستخدم لأغراض دينية، وكانت شهدت حضور أول جلسة للبرلمان الألماني عام 1848. وتمنح هذه الجائزة كل ثلاثة أعوام في عيد ميلاد غوته (28/8) في مدينة فرانكفورت حيث ولد أمير الشعراء الألمان. وفي حيثيات منحها الجائزة رأت اللجنة أن أدونيس "أهم شاعر عربي في عصرنا"، وأنه نجح في نقل منجزات الحداثة الأوروبية إلى الثقافة العربية، وشددت اللجنة على "موهبة أدونيس الشعرية الفائقة وتوجهه الكوزموبوليتي ومساهماته في الأدب العالمي". ومن الحاصلين على جائزة غوته سابقاً الشاعر الألماني شتيفان غيورغه والروائي توماس مان والإسرائيلي عاموس عوز.

"تكريم أدونيس كشاعر عالمي بحق": هكذا احتفت عمدة مدينة فرانكفورت، بيترا روت، بالشاعر السوري الأصل. أما الشاعر الألماني يواخيم زارتوريوس فقد ألقى كلمة يكرّم فيها زميله، أكد فيها على مكانة أدونيس في الثقافة العربية الحديثة وإسهاماته الكزموبوليتية في الشعر العالمي. ويضيف الشاعر الألماني: "إن أدونيس مواطن عالمي، عرف مبكراً أن تراثه الثقافي لا يقتصر على الإسلام فحسب"، ولذلك كافح أدونيس من أجل "إسلام متحرر" ومن أجل "مجتمعات حرة ومتحررة". أدونيس – بكلمات زارتوريوس – "شاعر يعشق التمرد في وجه الجمود الفكري الذي تعيشه الثقافة العربية"، ولذلك لم يقبل أن يقوم بالدور التقليدي للشاعر.

أدونيس: أن آتي بهذه المناسبة إلى ألمانيا مجددا أمر يسعدني كثيرا لأنني أحفظ ذكرى عميقة جدا أثناء إقامتي في معهد الدراسات المتقدمة في برلين، وأشعر أنني عميق الصلة بالأدب الألماني وبالفكر الألماني. وهذه الجائزة تجعلني أشعر تماما كما كان غوته يقول: تراث الشاعر اليوم لا يجوز أن يكون منحصرا في تراثه الخاص إنما تراثه هو تراث العالم، وبالنسبة إلي، التراث الألماني الأدبي والفكري هو في مقدمة هذا التراث الكوني.

موقفي المناوئ والمعارض للنظام القائم ليس وليد هذه الاحتجاجات إنما هو يرجع إلى عهد قديم. فمنذ حوالي 50 سنة وأنا في صراع متواصل مع ديكتاتورية النظام القائم، لذلك أنا بالطبيعة وتلقائيا ضده، إنما قد نختلف في طرق المعارضة. أنا لا أحبذ طرق العنف بجميع أشكالها مهما كانت مسوغة بحسب أصحابها، لا من جهة النظام أطيقها وقد رفضتها باستمرار ولا من جهة من يعارض هذا النظام. فأنا مع المعارضة السلمية، معارضة على الطريقة الغاندية، وممكن أن نختلف في هذا مع المعارضين اليوم، فهم يريدون الأشياء بطريقتها المباشرة، كأنها الوجه الآخر لعنف السلطة. أنا أعتقد أن المعارضة يجب أن تؤسس لأخلاقية جديدة ولقيم جديدة، كي تستطيع أن تبني مجتمعا جديدا، هذا شيء قد نختلف فيه.

الشيء الثاني أن أي معارضة بالنسبة إلي في مجتمع كالمجتمعات العربية، إذا لم تقم صراحة على تجاوز السلطة إلى بناء مجتمع جديد لا تكون بالنسبة إلي ذات أهمية، يعني الأساس ليس أن نغير السلطة، إنما الأساس أن نغيرها كي نبني مجتمعا جديدا. ولكي نبني مجتمعا جديدا لابد من الوضوح الكامل. لا يمكن بناء مجتمع جديد في سوريا ولا في أي مجتمع عربي آخر إلا بالفصل الكامل بين الدين والدولة على جميع المستويات الدينية والاجتماعية والثقافية والسياسية. وخطاب المعارضة حتى الآن ليس واضحا تماما في هذا الصدد.

لكن مع كل ذلك أنا مع هذا الحراك الثوري مهما كانت النتائج، لأن هذا الحراك هو في حد ذاته دليل على حيوية الشعب ودليل على تشبثه بالحرية وتشبثه ببناء مستقبل مختلف. وقد كتبت عن هذا منذ بداية الحراك في سوريا، وموجود ما كتبته في جريدة الحياة، والمقال الأول الذي ذكرته "في ضوء اللحظة السورية" لكن مع الأسف معظم الناس لا يقرؤون، وهذا مأخذ آخر على المعارضة، لا يجوز للمعارضة أن تحكم أو تقول ما تقوله إلا استنادا إلى القراءة. أول من رحب بالمعارضة اليوم في سوريا في شكلها الجديد وكتب عنها هو أنا الذي أتكلم معك الآن، ويمكن العودة إلى ما كتبته في جريدة الحياة ، بدءا من شهر آذار/ مارس حين انطلق الحراك السوري.

أنا مع هذه التحركات الشعبية مئة بالمائة ولم أقل مرة إنني ضدها أو انتقدتها، أبدا بالعكس أيدتها بدءا من عملية تونس وما حدث في مصر، وكنت إلى جانب هذا الحراك الشعبي العفوي.

كلمة جامع، بعد الإقصاء التام لكافة أنواع التفكير وملاحقة كافة التيارات الفكرية وممارسة أهوال القتل والقمع والظلم على مر كل هذه السنين العجاف

أعتقد أنهم يبالغون. أنا قلت إن المناخ الثقافي العام السائد في مجتمعاتنا العربية وبشكل خاص السوري هو مناخ ديني إجمالا. والمناخ العام في البلدان العربية، الاجتماعي والفكري، هو مناخ قروسطي. أي أن الانتماء في أي بلد عربي ليس قائما على المواطنة، إنما هو قائم على الولاء، إما الديني وإما القبلي وإما العشائري، وهذا ما ينطبق على سوريا تماما. وهو ما يؤخذ على النظام الذي بقي نصف قرن ولم يفعل شيئا من أجل تأسيس للمواطنة. إذا في هذا الإطار استخدام الجامع هو استخدام سياسي، إذا لا نستطيع أن نثور على القرون الوسطى بعقلية القرون الوسطى ذاتها، وبهذا المعنى قلت لا أستطيع أن أخرج من الجامع بشعارات سياسية، مع احترامي الكبير لجميع الأديان والمتدينين الأفراد.

الخروج من الجامع بشعارات سياسية، باسم الدين، هذا هو الذي أنا ضده، ولست ضد الخروج من الجامع في المطلق، لو خرجوا من الجامع دون شعارات سياسية، يستخدم فيها الدين، كنت معهم، فاستخدام الدين بهذه الطريقة، وانطلاقا من الجامع، هو بحد ذاته عنف أيضا، عنف سياسي ضد الآخرين، لأن هناك أشخاصا لا يؤمنون بالأديان، مثلي. أنا لا أؤمن بالدين إطلاقا، إذا لي الحق أن أقول إنني لا أخرج من الجامع، إذا لست ضد الجامع بحد ذاته، إنما ضد استخدامه سياسيا من أجل قضايا وطنية وقومية.

في "رسالة مفتوحة إلى بشار الأسد" وصف الأسد بالرئيس المنتخب، وليس منتخبا في الحقيقة، والده أتى إلى السلطة بانقلاب عسكري وبشار، ورث عرش السلطة عن أبيه دون إرادة الشعب، الكل يعلم أن أي تصويت أو انتخاب من قبل مجلس الشعب ليس له أي وزن وأن أي انتخابات عامة تجري تتم في ظروف لاأثر فيها لحرية الرأي، وللمواطن أن ينتخب ولا يوجد سوى حزب واحد.

حسنا، هل هناك في كل العالم العربي مجلس نيابي منتخب انتخابا حرا؟ وسوريا قامت بها انتخابات وتشكل مجلس نيابي، المجلس النيابي منتخب، وهذا المجلس النيابي المنتخب انتخب هذا الرئيس، لكن ممكن أن يكون هناك انتخابات مزورة، يمكن أن نقول هذا منتخب، لكن الانتخاب مزور. لماذا الوقوف عند الألفاظ، بشار الأسد لم يأت بانقلاب عسكري مثل أبيه إنما انتخبوه ولو شكليا من قبل مجلس نيابي منتخب ولو شكليا من قبل الشعب. بهذا المعنى سميته رئيسا منتخبا لأنه ليس عسكريا، ولم يأت على رأس دبابة أو بانقلاب عسكري.

لكن كلمة منتخب بالذات لها وزن كبير، وكأن الشعب اختاره.

بشار منتخب من قبل مجلس نيابي لا نزال حتى الآن نعامله كأنه منتخب، أنا أظن أن الوقوف عند الألفاظ لا يعني الشيء الكثير، كله مماحكات. النقد هو على الأسس لا على الألفاظ ، في النهاية تصبح نوعا من المماحكة. هل أتى بشار الأسد على رأس دبابة؟ هل أتى بانقلاب عسكري؟ ممكن أن نسميه منتخبا ونتجادل في الموضوع. أليس شيئا مريعا أن نصبر على مجلس منتخب زورا خمسين سنة، وإذا تحدثنا عن شخص انتخبه هذا المنتخب زورا تحدث كارثة، هذه أشياء أنا أرى أنها تدخل في المماحكة أكثر مما تدخل في البحث عن الحقيقة.

طبعا البحث عن الحقيقة والوقوف عند الألفاظ أمران مختلفان لكن في هذه الحالة بالذات عندما يتحدث الإنسان عن شخص يمارس هذا القمع كرئيس منتخب تصبح المسألة أمرا آخر.

حسنا، لماذا اعترضوا على مخاطبته منتخب ولم يعترضوا على تسميته رئيس؟ هكذا تصبح الأمور كلها مماحكة. لا يجوز أن نسميه رئيسا ولايجوز أن نسمي المجلس النيابي مجلسا نيابيا، أظن أن الدخول في التفاصيل هو نوع من الجدل لا يسمن ولا يغني من جوع ، كله نوع من المماحكة التي لا تؤدي إلى أي نتيجة. بناء على مثل هذه الاعتراضات يجب أن نرفض المجلس النيابي ونرفض الرئاسة ونرفض الوزراء ونرفض الدولة بكاملها، وتسميته كمنتخب أسهل من مخاطبته كرئيس

أعتقد أنهم اعترضوا، لأنهم يقولون إن الشرعية سقطت عنه، وعندما يعامل شخص شعبه بهذه الطريقة تسقط عنه الشرعية.

لا تسقط عنه الشرعية حتى يسقط فعلا فليسقطوه.

أدونيس: لا أعرف أن أبكي لو أنني أعرف لكنت حولت عيني إلى ينبوعين من الدمع جنوبي في درعا، وشمالي في بانياس وجبلة".

في قصيدة بعنوان "عزف منفرد على قيثار دمشقي" أدونيس:

"ليس للياسمين الدمشقي ناب ولا خوذة اتركوه لأحلامه ولأشواقه وللعاشقين.

وفي مقطع آخر: "أسوار منذ 50 عاما أتقصى المتاريس، أقرأ أسوارها وأنفاقها وأرى كيف يقذف بالناس فيها.

لا ، لا أظن، لذلك أدعو الأخوة الذين يعترضون، وأنا أحترم اعتراضهم، أدعوهم فقط إلى إعادة القراءة وسيرون أن أول من وقف إلى جانب الحراك القائم الآن، ليس في سوريا وحدها إنما في البلدان العربية، سيرونني بين الأوائل، وأرجو أن يقرؤوا بموضوعية وأن ينسوا جميع الأشياء المسبقة وجميع الإشاعات. أدعوهم إلى أن يقرؤوا النصوص كما هي، لا أن يسمعوا هكذا قيل أو هكذا سمعنا، كما هو شائع مع الأسف في الأوساط الثقافية العربية.

أدونيس الشاعر مواكب شعبه الثائر على الاستعباد أحد أمرين، إما أن يشارك عمليا وينزل إلى الشارع أو أن يقف بأفكاره وبآرائه وكتابته إلى جانبه. وبالنسبة للشاعر إجمالا لا يقوم بالجانب العملي إنما عليه أن يقوم بالجانب النظري.

أول شيء هو نقد للحداثة الغربية في ضوء الممارسة الغربية النظرية والعملية، وفي ضوء السياسة الغربية أيضا التي أصبحت الحداثة فيها مجرد أداة للهيمنة. هذا أول شيء، أي نقد الحداثة كما أسس لها الغرب.

والشيء الثاني هو نقد الثقافة العربية، أي الذهاب أبعد فأبعد في نقد الرؤية العربية للذات وللآخر ولمفهوم القديم والحديث. والنقطة الثالثة هي التوكيد على المستقبل وعلى الشراكة الإنسانية. الفرد العربي لكي يكون عربيا يجب أن يكون إنسانيا، يجب أن يكون ألمانيا وفرنسيا وأمريكيا. يعني الذات صارت محل لاحتضان الآخر. بقدر ما نحتضن الآخر نصبح أنفسنا. لا وجود للذات بدون الآخر. وفي هذا الإطار سيكون عملي النقدي فيما يتعلق بالحداثة.



#فائز_مظفر_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفن أبُ الدين
- بعْث عهْد الفروسية والمُساءلة والعدالة
- ثيمة ُ آي الدُّعاة، تميمة َ دُعاءَ حِرز الكُرسيّ
- عنوان = ع
- مُنى في الحيّ الميْت
- عِطْرٌ . أوَّل القَطْر
- البر لا يَبلى* - جائزة سلام للجزائري بوعلام صنصال
- مُنى، لمياءُ، فيحاءُ


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائز مظفر منصور - عيدية أدونيس جائزة غوته