فائز مظفر منصور
الحوار المتمدن-العدد: 3406 - 2011 / 6 / 24 - 17:51
المحور:
الادب والفن
قلى و أخلى السـَّبيل َ قال ٍ
بـِغـُلاة ِ رَسْف ٍ بـِغـِلِّ غال ٍ
وَهَبوهُ ما لا يَمْلـِكون
حيواتـَهم على اتـّكال ٍ
امتاز َ في مُلـْك ٍ عَضـْوض ٍ
بـِإهاب ِ اُسْد ٍ بـِذُلّ ٍ
رزحوا كما أزْروا بـِذي
سبب ٍ و آصِرَة ٍ و َ وَصْل ٍ
وََ اُرومة َ لـَبْس ٍ بـِإبْليس َ
وَ ليس َ بـَلْقيْليس َ؛
بـِخال ٍ
نـَسَبـَاً و َ مُحْـتـَدَّاً ، بـِعـَمّ ٍ يتيهُ بـِأَصْل ٍ
حـَسَبـَاً ذوى.. أمسى خـُواءً
تـَحَدَّرَ كـَحــِذء ٍ بال ٍ
فإذا نـُفــِخَ في الصُّور ِ
فلا يـَتـَساءَلونَ قال ٍ
أَمَّن يُجيبُ... إذا دَعاهُ؛
فذاكَ قال ٍ وأنتَ غال ٍ
***
*** ***
فإذا نـُفــِخَ في الصُّور ِ فلا أنسابَ بينهُم يومئذ ٍ ولا يـَتـَساءَلونَ (المؤمنون 101).
أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ (النـَّمْل 62).
#فائز_مظفر_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟