أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جريس سالم بقاعين - الحالة الثقافية في زمضان















المزيد.....

الحالة الثقافية في زمضان


جريس سالم بقاعين

الحوار المتمدن-العدد: 3462 - 2011 / 8 / 20 - 14:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يعتبر البحث في الفكر الإسلامي الذي إنصهر في بوتقة الفكر العربي الإسلامي شائكاً صعباً وعراً ، ذلك أن التراث العربي الإسلامي محاط بهالات التقديس و أسوار التكفير ، و لا يمكن للفكر عامة أن يبدع أو ان يقدم جديداً و هو محاط بالقيود و الشروط و حاكمية النص و الترهيب و التوعيد الذي يمارس في الثقافة العربية الإسلامية عامة ،فإذا تعرضت لنص قرآني أو حديث نبوي في ذكر أو دراسة او بحث منعتك هالة و قدسية النص و القول المهلهل ( لا إجتهاد عند ورود النص ) علماً أن الإجتهاد لا يكون إلا من خلال النص ، و إذاما تعرضت لأقوال و أفعال الصحابة أو الأئمة ظهرت لديك هالة الأشخاص و عصمتهم التي تتلخص بالثقاة العدول المرضي عنهم و لا تلبث صيحات التكفير و سيوف القتل ان تسل لإسكات و إنهاء كل من يتجرأ على الخوض في ما سبق ، فإما ان تتبنى أفكار و آراء السلف من الصحابة و التابعين و تعمل من خلالها ، و إما ان تكون كافراًمرتداً زنديقاً عقابك القتل و مأواك جهنم وبئس المصير .

ما هو المانع عندما أقول : أنا حر و أريد أن اكون حراً في التعبير عن ذاتي و نتائج بحثي و مطالعتي! و اني لست عبد مقهور تابع لعظماء الأمة و أكابرها .

أتراني ارتكبت فحشا و كفرا عندما رفضت اللغة العربية و ما فيها من لعنات المبتدأ والخبر و كان و أخواتها و نائب الفاعل و تفاهة المضاف و المضاف إليه؟!

أم عندما أرفض أن تتساوى المرأة بالحمار و الكلب ، و أن تقطع أيدي الناس و أرجلهم بالخلاف ، وأن يخص الله الّذكور بالثواب و يرفعهم عن النساء درجة ؟ّ!

و ما المانع في البحث في الكتب السماوية و وضعها تحت المجهر و عرضها على ميزان المعرفة و العلم ؟!

و ليسجل التاريخ بأني أول من قال و كتب : أن كتاب الله لا يصلح لأي مكان او زمان و أنه ليس معجزاً في شكله أو مضمونه ؟ أقول هذا و انا حر أملك الدنيا و ما عليها بحريتي لا بمال او جاه أو حسب أو نسب ، فهل من حر يواجهني و هل هناك من يحاور حواراً عادلاً شفافاً شريفاً ليثبت بالحجة و المعرفة و الدليل خطأ ما ذهبت اليه؟
و إذا كنت بأفكاري و من هم بمثل أفكاري و آرائي سنهز الأمة و نؤثر على مبادئها ، فإنّ الأولى بهذه الأمة ان تعيد النظر بهشاشة ثقافتها و معرفتها و أن تتوقع قرب زوالها من هذه المعمورة لتصبح في ذاكرة الماضي و في متحف الحيوانات المنقرضة الذي تعشقه و أهله لدرجة الموت و الزوال .

بعد تلك التوطئة التي لا بد منها سابدأ البحث في الحالة الثقافية العامة في شهر رمضان و ذلك وفقاً للمحاور الأساسية التالية :

1 – الثقافة المكتوبة.

2 – الثقافة المرئية و المسموعة .


أولاً- الثقافة المكتوبة :

تتمثل في الكتب و الصحف و المجلات و حديثاً مقالات الإنترنت ، و إذا ما تتبعنا ما يُذكر و يتداول عن بعض نتائج الإحصاءات التي تجريها منظمات مختلفة تهتم في مجال العلوم و المعارف ، كاليونسكو ، عن حال الثقافة و القراءة و الكتب في مجتمعنا العربي فإننا سنُصدم بالنتائج المخيفة التي تُذكر هنا وهناك و التي تحتاج برأيي الى مؤسسة عربية و محايدة و حرة لتقييم تلك النتائج و معطياتها و بيان مدى صحتها و موضوعيتها .

إنّ بعض الإحصائيات تبين ان نسبة الأمية في العالم العربي تتجاوز الخمسن بالمئة أي أن نصف الشعب العربي لا يقرأ ولا يكتب ، كذلك فإن بعضها يُشير الى أن ساعات قراءة المواطن العربي لا تتجاوز العشر ساعات في السنة الواحدة ، إلا أن الشيء الذي يمكنني تأكيده في عالم الكتاب العربي هو أن المواطن العربي لا يحب الكتاب بشكل عام و يكره رفقته إذا ما قورن بالمواطن الغربي الذي يُخصص ميزانية مالية شهرية من دخله لشراء الكتب في مطلع كل شهر .

و عندما يُباع أكثر من ألف نسخة من كتاب ما في الوطن العربي فإن ذلك يعتبر إنجازاً للكتاب و كاتبه معاً في حين تتجاوز النسخ المباعة في العالم الغربي المليون .!
و مهما يكن من امر القراءة و الكتاب في مجتمعنا فإن شهر رمضان المبارك كغيره من الشهور عند العرب المسلمين ، لا تختلف فيه نسبة قراءة الكتب عن حالها المتدني ؛ و يبقى الأمر على عكس ما قاله شاعرنا المتنبي :

أعزُّ مكان في الدنيا سرج سابح و خير جليس في الأنام كتاب

أما الصحف و المجلات و معطيات الأنترنت فربما تزيد إمكانية تصفحها عند البعض و ذلك بغية التغلب على الوقت الذي يرافق الصوم .

وفي شهر رمضان ينبري كثير من الصائمين الى قراءة المصحف ، فمنهم من يُنهي قراءته في أيام معدودة و منهم من ينهيها في أسبوع ومنهم في فترة الشهر الكريم و منهم في العشر الأواخر حيث يسود في رمضان مفهوم الختمة ( قراءة المصحف كاملاً ) و مع الختمة يظهر مفهوم الهبة فهناك من يهب ختمة المصحف الى أرواح أحبابه من الأصول أو الفروع أو الأصدقاء و الصالحين ، و هنا يحضرني رجل مسنّ يجلس في احد الأحياء الشعبية و قد كتب على كرسيه بخط متواضع { قارئء ختم } و هو يقرأ الختمة و يهبها لمن يطلبها منه بعد دفع الصدقة ( الإكرامية ) اللازمة لذلك .!!

و أنا لا أعتقد أنه لا يمكن إستيعاب المصحف و فهمه بقراءة أسبوع او شهر وهو بقولهم الذي جاء ليتحدى الناس أجمعين ؟!

ثانياً- الثقافة المرئية :

يمثل الراديو الذي بدأ يقل إستخدامه في أيامنا هذه الثقافة المسموعة لدينا ، و في أيام رمضان تركز برامج الإذاعة عامة على الأدعية و الأذكار و تلاوة آيات الذكر الحكيم ، وأحاديث الدعاة و الوعاظ و نصائح رجال الدين و توصياتهم و بيان خصائص و فضائل الشهر الكريم .

و هنا لا بد لي من ذكر ظاهرة تزيد كثيراً في شهر رمضان و هي ظاهرة تلاوة آيات الذكر الحكيم عبر أجهزة الراديو و الآت التسجيل في مختلف المحلات التجارية و سيارات الأجرة لتصبح و كانها خلفية موسيقية هادئة شعارها الإسلام ، و لا أدري حقيقة الغاية من تلاوة الذكر الحكيم بينما الناس تبيع و تشتري في تلك المحلات و الأسواق ، و غالباً ما تجد أصحاب المحلات أنفسهم و قد شُغلوا في حساب أو تنظيف او عرض لبضائعهم عن التركيز على سماع آيات الذكر الحكيم .

أكثر من ذلك فإنك تجد احدهم جالساً يقرا القرآن على خلفية تلاوة للذكر الحكيم لآيات مختلفة عن تلك التي يقرأها ، و الأمر على الرغم من عفويته يمكن ان يمثل حرجاً للزبون الشاري الذي قد لا يرغب في سماع الذكر الحكيم خلال وجوده في مكان يفترض ان يكون عاماً للبيع و الشراء و لكنه لا يجرؤ على طلب ذلك من صاحب المحل .

و مهما يكن من الأمر فإن غالب ما يبدو فيه أن تلك التلاوة غايتها محاولة إظهار التدين و المزاودة في الدين التي أصبحت من سمات الكثير من المسلمين اليوم في رمضان خاصة .
و الغريب انك عندما تدخل المسجد فإنك لا تسمع فيه صوتاً مسجلاً لتلاوة من الذكر الحكيم حيث يسمع من الإمام أثناء اداء الصلاة المفروضة وقت الفجر و المغرب و العشاء و في الركعتين الأولى و الثانية منها فقط ، و هكذا فإذا كانت تلاوة الذكر الحكيم عبادة و الإستماع لآياته العطرة عبادة عندئذٍ فإن المكان الصحيح لسماعها هو مكان العبادة و ليس الشارع أو المحلات التجارية العامة التي يرتادها الناس كافة .

بعد ذلك ننتقل الى البحث في الثقافة المرئية و المسموعة معاً و التي اصبحت المحطات الفضائية التي تبث برامجها عبر شاشات التلفزة هي الممثل الرئيسي لها – و لن نتعرض هنا لحالة الإنترنت نظراً لضيق إنتشارها من جهة و لخصوصيتها من جهة أخرى – لنرى أن شهر رمضان يؤثر تأثيراً ملحوظاً على الحالة الثقافية للمحطات الثقافية حيث نجد ان فن التمثيل و المسلسلات يحتل المرتبة الأولى في ذلك الشهر على حساب فن الموسيقا و الغناء و الرقص ، و غالباً ما يحدد عدد حلقات المسلسل بثلاثين حلقة لتوافق عدد أيام شهر الصيام في حين يمكن ان يكفي موضوعها ربع الفترة الزمنية السابقة ، و هنا تدخل المماطلة و إختلاق الأحداث لتمرير الوقت تماماً كما هو حال الصائم الذي يعمل دوماً على تضييع الوقت اثناء صيامه .

و غالباً ما تبالغ المسلسلات في احداثها او تعطي معلومات ثقافية و فكرية مشوهة تبتعد عن الحقيقة ، و هنا فإننا ندعو كافة السادة المثقفين و الكتاب و المؤلفين ان يلتزموا الحياد في إعطاء المعلومات التاريخية و ان يكونوا عوناً في بناء ثقافة المواطن الصحيحة المرشدة و لو خالفت امانيهم و أحلامهم التي يريدونها ان تعم الوطن ، و الحال ذاتها تنطبق على الشخصيات التاريخية الإسلامية التي غالباً ما تعطى أكبر و أكثر من حجمها الحقيقي ، و هنا أستغرب خلو المسلسلت الأسلامية التاريخية من شخصيات مهمة كالرسول و زوجاته و الخلفاء الراشدين و العشرة المبشرين بالجنة ، ترى ما الذي يمنع من قيام بعض الممثلين بأخذ الأدوار التي تمثل شخصهم ؟! ما الفتوى الشرعية التي تمنع ذلك و ما هو دليلها ؟! و هل هم من طينة غير طينة البشر؟!

و هنا أذكر باني حضرت فيلماً سينمائياً على احدى المحطات التركية يعود الى ستينيات القرن الماضي يبين حياة عمر بن الخطاب التي مثلها فنان تركي بشكل ناجح و مقنع ، فما بالنا في مطلع القرن الواحد و العشرين نعود الى ما انتهينا منه في القرن السابق ؟!

كذلك فإن معظم المسلسلات الإسلامية التاريخية تركز على عظمة المسلم و إمامه و أميره المؤمن و على سخف و تخلف عدوه او مخالفه ، خاصة إذا كان رومياً من بني الأصفر همه الشاغل الخمر و النساء .

و إذا ما تركنا المسلسلات و التمثيليات السابقة التي تمثل الحيز الأكبر في ثقافة شهر رمضان فإننا نجد أن برامج الفتاوى الدينية و الوعاظ و الدعاة تحتل المركز التالي ، ولا غرابة في ذلك فشهر رمضان شهر العبادة و الإحسان ، و هنا لا بد لي من ذكر بعض الدعاة و رجال الدين الذين يتاجرون بالدين و بعقول الرعية أمثال "يوسف القرضاوي" ( رأس الأفعى التافه و سفيه البترودولار و صاحب أكبر فتاوى للفتنة بين الأديان و الناس) ، و لا ننسى إمامنا المتلفز صاحب الصوت المخنث "عمرو خالد " قائد أو- قوّاد- الركام التوبوي ، المروج الأول للإستعهار الديني، الذي يوقف و يستوقف و يبكي و يستبكي و هو يشرح لأخته المسلمة عن الحجاب و النقاب و الصوم و اهميته و كيف ان الله سوف يصاب بنوع من التشنج و الإكتئاب و إنتفاخ بالقولون إذا لمح شعر إمرأة من أخواتنا المسلمات في الشارع.

إلا أن المشكلة تكمن في المواضيع و الفكار و الآراء التي تقدمها تلك البرامج و التي أصبحت معروفة مستهلكة مكررة تخاطب العواطف لا العقول ، و هنا أذكر حديثاً لداعية يحمل لقب دكتور – و ما أكثرهم اليوم – مفاده ان قرداً على سفينة سرق المال من تاجر و تسلق ساريتها و أخذ يرمي ديناراً في البحر و ديناراً الى التاجر – يا سبحان الله الذي يبين لنا ان القرد يعرف – بإذن الله – المال الحلال من المال الحرام الذي كان يرميه في البحر؟! ( الله يرحمك يا داروين ) !

و غير ذلك من الأحاديث التي يجب علينا الإستغناء عنها و الخوض في ما ينفع العباد من فكر و ثقافة ، و هنا فإني اطلب من السادة المسؤولين عن الإعلام و الإعلاميين ان يساهموا في تغيير ذلك النمط من مضمون الخطاب الإسلامي ، أكرر : ( مضمون الخطاب ) و ليس شكله الذي أصبحنا اليوم نرى فيه الدعاة و قد إرتدوا أفخر الملابس و أجملها و أعمال الديكور الداخلي المائية و النباتية المنمقة تحيط بهم و الى جانبهم اللاب توب او آلة البيانو الغربية ؟؟؟؟؟؟!!!!

و هنا لا بد لي من ذكر ظاهرة الأخوات الداعيات من النساء اللاتي يظهرن في المحطات الفضائية بلباس متواضع أكثر من نظائرهن من الرجال ، حتى اننا اليوم أصبحنا نرى الداعية المنقبة ، و لنكون أكثر دقة فإننا نرى عيني الداعية المنقبة (و التي تُذكرني بأحد الحيوانات الخرافية) التي يفترض أنها تخاطب الناس و الجماهير الذين يجهلون تماماً تعابير وجهها ، و لا أحد يدري إذا ما كانت غاضبة في حديثها أو راضية أو ربما ساخرة مستهزئة بمن ينظر إليها .

و هنا أشير الى ان عضو مجلس الشورى في دول الخليج العربي ( الشيخ عبد المحسن العبيكان ) قد إعتبر أن الحجاب الصحيح للمرأة هو النقاب!!!

كذلك فإن برامج إعداد الأطعمة و المأكولات الشهية المختلفة تأخذ مكانها في شهر الصيام حيث تظهر لنا كيفية إعداد معظم الوجبات الغربية و الشرقية التي تعود في أصلها الى المطبخ التركي أو الهندي أو الغربي إلا أنها لا تتعرض لمأكولات ذكرها السلف في كتبه و إنتشرت أيام محمد كأكلة الثريد مثلاً ، و هنا فإننا نلفت إهتمام القائمين على أعمال البرامج
الفضائية المختلفة – الإسلامية خاصة – الى إمكانية إستفادتهم من معطيات بعض الأحاديث النبوية في إظهار أعمال فنية تستند الى معطيات إسلامية شرعية ، تماماً كما هو الحال في بعض المحطات الفضائية التي تجسد الشياطين و الأعمال السيئة و عذاب القبر في بعض أعمالها و التي يمكنها من خلال بعض الأحاديث إظهار حالة الشياطين و الملائكة في شهر الصيام .

و أخيراً فإني أناشد كافة السادة المؤولين و صنّاع القرار في أعمال الإعلام العربي عامة و الإسلامي خاصة أن يجعلوا من شهر رمضان مناسبة للثقافة الحرة فيسمحوا في إظهار الرأي الآخر الذي يرى في العلمانية و سيادة مفهوم الوطن ما يصلح لبناء مستقبل هذه الأمة ، و الذي يحق لأصحابه و هم أبناء هذه الأمة إبداء الرأي و المساهمة في بناء تلك الأمة ، تماماً كما هو الحال مع أصحاب الرأي الإسلامي التقليدي المعتمد اليوم .

و عندما أقول ( الرأي الآخر ) فإنني لا أعني بذلك أن نظهر مظلوماً ثم نظهر أخاه المظلوم بعده ليمثل ذلك الرأي الآخر حسب إجتهاد بعض الفضائيات اليوم ، بل أعني أن نظهر المظلوم ثم نظهر ظالمه ، فقد يكون الظالم مظلوماً ، عندها يتحقق معنى الرأي و الرأي الآخر .

.................و الى اللقاء القادم في مناسبات خاصة و مميزة في رمضان .......



#جريس_سالم_بقاعين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحالة الصحية في رمضان
- الحالة الإجتماعية في رمضان
- الجذور التاريخية للإسلام........ 4 ( الأخيرة )
- الجذور التاريخية للإسلام.....3
- الشهر الفضيل و هستيريا رمضان
- الجذور التاريخية للإسلام... 2
- الإله الإبراهيمي .... تاريخ نشأته
- الجذور التاريخية للإسلام
- كيف نشأت الحياة
- لماذا انا غير مؤمن بالله(ملحد)؟
- دور الوطن في الإنتماء
- وقفة مع نبي الإسلام..... و الرؤى
- خواطر الحادية......... 5
- خواطر إلحادية...... 4
- الإلحاد في الإسلام
- اصلاح الدين
- خواطر الحادية............3
- خواطر الحادية...... 2
- خواطر إلحادية
- من جواهر المعري


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جريس سالم بقاعين - الحالة الثقافية في زمضان