أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - حسن ميّ النوراني - الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا! ورحمة الله لا تسمح بخنق البائسين!















المزيد.....

الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا! ورحمة الله لا تسمح بخنق البائسين!


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 3425 - 2011 / 7 / 13 - 15:39
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


في جلسة حوار بمركز الطب القرآني حول "تلبس الجن للإنسان".. النوراني: الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا! ورحمة الله لا تسمح بخنق البائسين!

تناولت جلسة حوار نظمها مركز الطب القرآني اليوم قضية تلبس الجن للإنسان التي يسلم كثيرون بوقوعها، كما أكد شيخ شارك في الجلسة مرتكزا إلى ما سماه "أدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية والإرث الثقافي الديني".
وبدأت الجلسة باستعراض مواطن لتجربة خاصة له، سعى خلالها للشفاء من مرض أصابه، وعانى منه بقسوة، مما حدا به لطلب العلاج من شيوخ دينيين، بعضهم له صيت ذائع، قاموا بتشخيص حالته، على أنها "تلبس جني".
قال المواطن (ع. ب، 32 عاما)، من شمال قطاع غزة: ترددت على أكثر من شيخ دين، للعلاج من نوبات كنت أنفجر خلالها بغضب عنيف، أقوم تحت تأثيره، بالهجوم على والدي والإمساك بأعضائه التناسلية والضغط عليها بشدة وأهدده بقطعها للانتقام منه.. وكثيرا ما كانت النوبة تأتيني في المسجد، فأتخبط وأتشنج بعد أن أكون قد صببت لعناتي على الشيوخ وتعديت بالسباب على الذات الإلهية وعلى الدين والنبي، وأنا غير واع وعيا تاما بما أفعل، وذلك كما كان يخبرني أهلي بعدما أفيق من النوبة.
أضاف (ع. ب): نصحني الأهل والمعارف بالتوجه لشيوخ الدين في منطقتنا.. شخصوا حالتي بأنها تلبس جني.. وقالوا: أنت يركبك جني مارد.. أخضعوني لجلسات علاج بالقرآن الكريم.. ضربوني بعنف.. وتوعدوا "ماردي" بالحرق إن لم يغادرني.. كنت أتألم من الضرب المبرح.. وأرتعب من الوعيد بالحرق.. وقبل أن أدخل في نوبة تشنج وأنتفض بشدة والقرآن على صدري، أشتم الدين والمشايخ وأتوعدهم بعذاب أليم في جهنم باعتبار أني جني مارد جبار لن يستطيعوا هزيمتي ولا طردي من جسد الإنسان الذي أسكنه.. وكانت تهديداتي للشيوخ واعتدائي على المقدسات الدينية تدفع المعالجين لإيقاع المزيد من الأذى على جسدي فافقد قوتي وأصبح مسلوب الإرادة، فأتحول من حالة التحدي إلى حالة المذعن الذليل، فأتوسل المعالج أن يكف عن تعذيبي، متحدثا بنبرات صوت مختلفة عن نبرات صوتي المعتادة مما يوهم المعالج أن المتحدث هو الجني الذي يسكنني.. عندما أتحول إلى عاجز عن المقاومة أو مجرد الاحتجاج على ما يفعلوه بي.. وأذعن لطلب الشيخ بخروجي ما يجعله يعتقد انه نجح فتنتهي جلسة العذاب الأليم وتنتهي النوبة وأشعر بارتياح نفسي، لكن الآلام الجسدية تحتاج لوقت قبل أن تبرحني..
ثم تعاودني نوبة جديدة من انفجار الغضب والتخبط والتشنج وما يتخللها من عدوانية ضد أبي والدين ورموزه.. واعود كرة أخرى للمشايخ، فيعيدون معي ما سبق أن فعلوه.. ويعود "ماردي" بتحديهم وتوعدهم وشتمهم بأقذع الشتائم.. وتنتهي الجلسة مثل ما سبق من جلسات، بإذعان "ماردي" وإسلامه وخروجه من جسدي..
تكرر هذا كثيرا بيني وبين مشايخ الشمال.. وبلا جدوى.. فنصحني قريب لي بالاستعانة بشيخ ذائع الصيت يقيم في جنوب قطاع غزة.. قصدته.. ترددت عليه مدة عام ونصف العام.. تكبدت معاناة الانتقال وتكلفته.. لم تختلف تجربتي معه عما وقع لي مع مشايخ منطقتي.. النتيجة لا جدوى أيضا.. وزادت حالتي سوء.. وزاد اضطهاد أسرتي لي، وبدوا هم وأهل المنطقة، على قناعة تامة بأني مجنون وأني خطر على الناس وعلى الإسلام.. استمر هذا حالي إلى أن أشار شيخ دين عايش حالتي من وقت طويل، على أبي بطلب المساعدة من الدكتور حسن النوراني.. المتخصص في علم النفس الروحي.. والمؤهل تأهيلا علميا دينيا أيضا..
تابع (ع.ب): تلقيت علاجا نفسيا روحيا قدمه لي الدكتور حسن النوراني لمدة أسبوعين، استعدت خلالهما كامل عافيتي..
الدكتور النوراني تحدث في الجلسة فقال أن حالة المواطن (ع.ب) لم تكن "تلبسا بالجن".. ولكنها حالة مركبة من مرض عضوي هو الصرع الناتج عن زيادة الشحنات الكهربائية في الدماغ، ومن اضطراب نفسي، نشأ تحت عوامل اضطهاد البيئة الأسرية والاجتماعية له، والإيحاءات الصادرة عنها وعن مشايخ الدين بأنه مجنون أو مختل عقليا ومركوب بالجن.. إضافة إلى تأثيرات عوامل فردية، ما خلق اضطرابات عنيفة لديه..
تابع النوراني: منهجنا العلاجي في مركز الطب القرآني هو منهج علاج نفسي اجتماعي روحي جسدي متكامل.. هذا المنهج المتكامل علميا ودينيا يمثل أسلوبا جديدا في العلاج.. لكن، بكلام أدق: هو أسلوب متجدد سبقنا إليه النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يحث على إتباع أساليب متعددة الأوجه.. والقرآن الكريم يقول أنه شفاء.. ويقول أيضا أن العسل شفاء.. هنا نرى أن الشفاء روحي مرة ومادي مرة أخرى.. لكن الوجهان متكاملان.. الصدقة أيضا علاج كما قال توجيه نبوي.. هذا وجه علاجي اجتماعي.. القرآن أيضا، قرن شفائيته بالرحمة.. تصوروا معي كيف كان لرحمة المجتمع والأهل والمعالجين المشايخ أن تفعل بالسيد (ع.ب)..؟! بدلا عن التعامل معه برحمة، عامله الجميع - قبل بدء تجربته العلاجية معي – بقسوة وجهل وعداء أفقده الشعور بالأمان والحب المتبادل والثقة بالنفس.. غياب الحب يصنع جحيما اجتماعيا نفسيا.. النبي الكريم ربط دخول الجنة بالإيمان والحب بين المؤمنين.. هذا تأكيد عالي القيمة والدرجة لأهمية الحب في علاقاتنا، وفي صحتنا النفسية الروحية والاجتماعية وما ينعكس من إيجابيات ذلك على صحتنا البدنية.. كانت تأتيه النوبة عند سماع القرآن، لماذا؟ ببساطة، كان هذا ردا احتجاجيا على فظاظة لا تجيزها الرحمة القرآنية.. لماذا كانت أعضاء أبيه التناسلية هدفا لعدوانيته خلال النوبة؟ باختصار: أبوه يمثل الذكورية المتسلطة الفظة..
أكد الدكتور النوراني: الاضطهاد كان هو السبب وراء القابلية للاعتلال النفسي الذي عاني منه السيد (ع.ب).. المجتمع بما فيه الأب والمشايخ، زادوا كمية الاضطهاد لديه..
تأثير الاضطهاد واضح لدى حالات الاعتلال النفسي عند النساء اللواتي يقصدن المشايخ للعلاج مما يعتقد الأخيرون أن سببه "تلبس جني" أو "عمل".. وما شابه.. لاحظوا أن السبب الذي يحدده "الجني الذي يركب المرأة" لدخوله (المزعوم) في جسدها، هو: "إني أحبها، وأريد أن أمنع زواجها من إنسي، لكي أتزوجها أنا"؟!
واضح أن ما تتعرض له النساء من اضطهاد هو السبب وراء توهمهن بأنهن مركوبات بالجن.. هذه آلية دفاع نفسي تستخدمها المرأة لترد على اضطهاد المجتمع لها باضطهاد مقابل.. لكن هذه آلية وهمية ترجع للاوعي الفردي والمجتمعي المؤمن بها إيمانا ضالا..
أضاف الدكتور النوراني مدير مركز الطب القرآني الكائن في معسكر جباليا (فوق صيدلية الخلفاء): مما يؤسف له، أن يتجه المرضى لغير المتخصصين سعيا للشفاء.. ومما يؤسف له، أن شيوخ الدين، أو المشتغلين بالشعوذة، يسارعون دائما إلى الجزم بأن حالة المريض الذي يقصدهم تعود لتلبس جني له، أو إلى أنه ضحية لـ "عمل" يحرسه جني.. أو أنه "مسقي" أو "مربوط".. ومما يجب التحذير القوي منه، مسألة الضرب العنيف للمريض بأساليب مهينة له، تضاعف من إهانته ومن اضطهاده وتعزز مشاعر الكراهية لديه نحو المجتمع..
أضاف الدكتور النوراني: " حدث في رفح أن مريضة ماتت تحت تأثير ضربها القاسي من الشيخ المعالج الذي كان يعتقد أنه يضرب الجني الذي يسكنها.. في مصر، خنق المعالج امرأة.. لم يشفع لها توسلاتها ولا عذاباتها.. كان يشدد قبضة يديه على عنقها، وهو يردد: سأخنقك يا عدو الله!! الخنق تم، لكن المؤسف أن المخنوق كانت هي المرأة البائسة.. هل تقبل رحمة الإسلام أن نخنق البائسين بزعم تلبس الجن لهم؟!
وقال الدكتور النوراني أن جميع الحالات التي ترددت على عيادته، وكانت تعتقد أنها "متلبسة بالجن"، هي حالات اضطراب نفسي، بعضها مصحوب باعتلال جسدي، وأن لا علاقة لها بتاتا بتشخيصات شيوخ الدين والمدجلين الذين يردونها إلى الإصابة بمس جني..
وأوضح النوراني أن مركز الطب القرآني يواجه الحالات التي تشخص على أنها "تلبس جني" بمنهجية قرآنية إيمانية علمية.
ورد الشيخ محمود سالم، المشارك في جلسة الحوار: لا يستطيع أحد أن ينكر حقيقة وجود الجن، وتلبسها للإنسان. واستشهد بآيات قرآنية وأحاديث نبوية وأقوال علماء دين مسلمين قدامى ومحدثين. وأضاف أن إنكار وجود الجن "يخرج من الملة"..
وفي مداخلات للحاضرين، أعرب البعض عن تأييد ما قاله الشيخ سالم.. وأعرب آخرون عن وجهات نظر مخالفة له.. وذكر البعض أنه شاهد كيف يخرج الجني من جسد كان يسكنه.. وصاح رجل: "زوجتي مسكونة بجني ويتحدث معنا"..
وفي تعقيبه، قال الدكتور النوراني: نحن لا نتحدث عن مسألة تتعلق بوجود الجن أو عدم وجوده.. القرآن الكريم واضح في هذه المسألة، فهو يقر بوجود الجن, والسنة المحمدية وعلماء الدين يقرون بوجود الجن كذلك.. والعلم لا يملك الدليل العلمي على نفي وجود جن.. لكن حديثي يدور عن تشخيص غير دقيق لحالات مرضية، يعجز المعالجون لما يعتبرونه "تلبسا جنيا" عن علاجها.. في حين يفلح المنهج العلاجي القرآني العلمي النفسي الاجتماعي الروحي الجسدي في علاجها..
أضاف: لا ننفي أيضا، أن مثل هذه الحالات يتم علاجها بمناهج لا تعمل بالمنهجية القرآنية العلمية، لكنا نعتقد أن المنهجية القرآنية العلمية تملك كفاءة علاجية أقوى، لذا، فهي تمثل بديلا أقوى من بين بدائل العلاج الأخرى.
ورد على من قال أنه شاهد خروج جني من جسد إنسان قال مديرمركز الطب القرآني: المعنيون بمسألة تلبس الجن لإنسان متفقون على أن الإنسان لا يرى الجن.. القرآن يقول لك.. فكيف تسنى لك أن تراه؟ ربما أنت تعني أنك رأيت المريض ينتفض، بعد أن يلح المعالج على ما يعتقد أنه جني بالخروج من إصبع قدم المريض.. الواقع، لا يزال المريض واقعا تحت تأثير الاعتقاد بصحة تلبسه بالجن، فيستجيب لما يوحي به المعالج، الذي يمارس دورا قريبا من دور المنوم المغناطيسي.. ينتفض إصبع القدم الذي حدده المعالج.. هذا كل ما في الأمر.. بعد ذلك، يقبل المريض الايحاء بأن الجني خرج من جسده، فيهدأ، ويشعر بالراحة، متوهما أن الجني غادر جسده.. لكن سؤالي هو: لماذا يعود المريض للقول من جديد، أنه لا يزال مسكونا بالجني ذاته الذي أوهمه الشيخ بأنه طرده بعد أن أسلم؟!
وردا على من قال إن زوجته مسكونة بجني ويتحدث معه، قال النوراني مداعبا: أعتقد انك ترغب لو أن من يسكن زوجتك تكون جنية وتسامرك! أضاف النوراني: الواقع أن الجني يسكن في منطقة الوهم داخلك وداخل زوجتك.. نصيحتي لك ولزوجتك هي: غادرا منطقة الوهم إلى منطقة الصراحة الشجاعة.. أعني غادرا منطقة الظلام إلى أفق النور.. في النور، لا مكان مطلقا لجني يسكن عقل الإنسان.. لا أقول: يسكن جسده.. الحقيقة أن الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا!



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس دفاعا عن عباس – اعتذار عن -انحدار أخلاقي -!
- بطلبها تأجيل بحث تقرير غولدستون.. السلطة الفلسطينية تسقط مجد ...
- أكتوبر مشعل: هل هو عبور للتصالح بين حماس وإسرائيل؟!
- رسالة مفتوحة لحكومة حركة حماس في غزة: أين عدل الله في أرض تح ...
- نقد مسنون... رمتني زوجتي بحجارته!
- الإباحية الجنسية في الإسلام
- يا ضعفاء القوم.. لا تهجروهنّ في المضاجع.. إن فعلتم، يهجرن بي ...
- - التبريرية- مرض يصيب العقل العربي – زواج النبي من عائشة نمو ...
- هل الغباء شرط لازم للتدين؟!
- دعوة للمعذبين والأحرار الأخيار في العالم للانضمام إليه انطلا ...
- .. والحمام أيضا يمارس اللواط.. وخائن.. وقاتل.. ولكنه متسامح! ...
- بمناسبة عيد الحب..أرفع صوتي من تحت ظلام الحصار وأدعو الناس ك ...
- ما المانع من الاعتراف بإسرائيل ؟!
- قانون الحب ينقذ غزة من موت يلف سماءها ويغتصب أرضها ويطال برا ...
- هل أنا -من أخطر الماسونيين نوعا- كما قال أخي الكريم الدكتور ...
- حب النورانية وحريتها
- ظاهرة تساقط الشهب في عقيدة أمي وتفسير العرب الأقدمين والقرآن ...
- دعوة النورانية - الله: الحرية المبتهجة بنورانيتها
- ديوان النوراني - إنَّ ال.... حبَّ فَوْقُنْ
- جائزة نوبل لأديب عربي! نجيب محفوظ ذو موقف فلسفي*


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - حسن ميّ النوراني - الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا! ورحمة الله لا تسمح بخنق البائسين!