أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نادية محمود - مقابلة جريدة الشيوعية العمالية مع نادية محمود منسقة - الحملة للتصدي لافغنة العراق-















المزيد.....

مقابلة جريدة الشيوعية العمالية مع نادية محمود منسقة - الحملة للتصدي لافغنة العراق-


نادية محمود

الحوار المتمدن-العدد: 1013 - 2004 / 11 / 10 - 11:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الشيوعية العمالية: صدر في يوم 27-1- 2004 بيانا يعلن عن تشكيل" حملة التصدي لافغنة العراق"، وواضح من نص بيان اعلان الحملة، انكم تستهدفون الحركات الاسلامية الارهابية في هذه الحملة، اخذا بنظر الاعتبار ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي، كان ومنذ تأسيسه خصما للاسلام السياسي، فما هو الجديد الذي تاتي به حملة " التصدي لافغنة العراق"؟
نادية محمود: نعم ان ما تقولوه صحيح. لقد كان الحزب الشيوعي العمالي العراقي، خصما للاسلام السياسي كحركة سياسية عالمية ومحلية ايضا. وكشف على امتداد تاريخه الاعمال الارهابية التي يقوم بها هذا التيار، من افغانستان الى الجزائر و السودان، و الى نيويورك ومدريد.
في العراق منذ بدء الحرب و الاحتلال شهدت المدن، انفلات الحركات الاسلامية، وقيامها باعمال ارهابية واسعة، تماما كما توقعنا في الحزب الشيوعي العمالي العراقي، قبل اندلاع الحرب، حيث قلنا ان الحرب، ستنعش الحركات الاسلامية في العالم العربي. وهذا ماحدث. بينما المواطنون و المواطنات في العراق، كان لديهم الامل بالعيش بامن وباستقرار بعد سقوط نظام صدام، الا ان ما يعيشوه يوميا هو الاختطاف و القتل و قطع الرؤوس و الخ من هذه الاعمال البشعة التي نشهدها كل يوم.
السبب الرئيسي في خلق هذه الاوضاع، هو الحرب و الاحتلال، و تحول العراق الى حلبة للسباق و التنافس على السيطرة على مدن العراق بين القوات الاميركية المحتلة وبين ارهاب الاسلام السياسي تحت اسم " المقاومة". وتحت اسم " المقاومة" نشهد هجمة دموية على المواطنين، وانتهاك لابسط حقوق من حقوقهم.
في الوقت الذي نسعى فيه الى انهاء الاحتلال، و انتخاب حكومة تمثل وتعكس ارادة الجماهير، بنفس الوقت علينا مواجهة الارهاب ايضا. علينا ان ننظم حملة للتصدي لارهاب الحركات الاسلامية، لنضع حدا لاعمال العنف والارهاب الذي تقوم به ، و لنحمي حياة النساء و الاطفال و الرجال، و الناطقين بالكردية، و المنحدرين من اسر تدين بالديانات غير الديانة الاسلامية، كالمسيحية و الصابئة و الازدية، اساتذة الجامعات، وسواق السيارات، و المترجمين، و الصحافيين، و مذيعات التلقزيون، والذين يرتدون ملابس عصرية، و باعة اشرطة التسجيل و الفيديو، و اصحاب دور العرض السينمائية، الفنانين، النساء السافرات، ،و التجار، الشباب، حتى اولئك الذين يرتدون ملابس عصرية، او يحلقون شعورهم بموديلات حديثة. ان ما نشهده في العراق هو مظاهر "افغنة"! هذا ما شهدناه في افغانستان والجزائر،وهذا ما يريدوا اقامته اينما حلوا.
مع بداية شهر رمضان أستغل الاسلاميون هذا الشهر ليصعدوا من اعمالهم ، فشهدنا انتهاكات وجرائم جديدة كل يوم، اضافة الى الجرائم التي كانوا يرتكبوها خلال العام و النصف المنصرم. ان هذا امر في غاية الخطورة، انه يضع البشر في العراق امام خيارين، اما الرضوخ لمطاليب الاسلاميين، او الموت!
هذه الاعمال لاقت سخطا واستياء شديدين من قبل الجماهير المتمدنة في العراق، و قد عبرت الجماهير عن سخطها بعدم الرضوخ لما يفرضة الاسلاميون عليهم، اجلت مئات الطالبات السنة الدراسية لهذا العام، غادر المسيحيون اماكن سكناهم،و ذهبوا لاماكن اخرى للعيش، اساتذة جامعة قدموا استقالاتهم، طلبة نقلوا اوراقهم من جامعة الى جامعة اخرى، هذه مظاهر تعكس سخط و استياء الناس، الا انه لا يمكن للناس في نهاية المطاف الا ان تواجه هذا الارهاب، المنفلت العقال.
من هنا، كان علينا تنظيم حركة تظهر سخط و استياء الناس على هذه العصابات الارهابية، وتنظم حركتها من اجل ان توقف هذه الحركات عند حدها. لذا مضينا الى تشكيل حملة خاصة من قبل الحزب لاجل انهاء هذه الظاهرة التي نشهدها ملامحها الاولى هذه الاشهر" ملامح الافغنة" واذا ما تركت دون رد، اذا لم تواجه، اذا لم ترد على اعقابها، فسوف تغطى الشوارع بالسواد والدماء! هل يمكن الحيلولة دون هذا المصير؟ الجواب، نعم، يمكن هذا. انه بحاجة الى جهود كل فرد وكل مواطن في المجتمع من جل التصدي لهذا السيناريو" سيناريو افغنة العراق" اعلنا مع منظمة حرية المرأة في العراق، الممثل الحقيقي لمطالب النساء في العراق، و المنظمة الشجاعة ضد الحركات الاسلامية، ومع مركز حقوق الاطفال في العراق، حيث يشكل الاطفال ضحايا العصابات الاسلامية، اقساما واسعة من اطفال العراق وعلى الاخص من الاطفال البنات، كجهات اولى في اعلان هذه الحملة. الا انه ومع اعلاننا الحملة، وردت الينا رسائل التضامن من العديد من مدن العراق، ومن دول مثل هولندا و السويد وامريكا والمانيا، ولبنان، ؟ تعلن انخراطها في الحملة، تسالنا سؤالا يكاد يكون واحدا، هو ماذا يمكن ان يعملوا، يسألون ما العمل؟
الشيوعية العمالية: من كلمتك الاخيرة هذه، يمكن ان توضحي لقراء الجريدة ما هي اجابة حملتكم لسؤال " ما العمل"؟
نادية محمود: حملة التصدي لافغنة العراق، حملة محلية و عالمية في ان واحد. لديها برنامج عملها في داخل العراق، وخارج العراق. في داخل العراق يرتكز عملنا على تنظيم الناس لانفسهم، من اجل ادارة شؤونهم اليومية، في ظل الاوضاع الحالية، حيث قوات الاحتلال تمارس سياسة ارهاب الجماهير، والحكومة الحالية حكومة معينة من قبل المحتل، و هي أداة لتنفيذ السياسة الأمريكية وهي جزء من القطب الإرهابي الأمريكي،و جزء من السيناريو الأسود، هنالك حالة فراغ سياسي، في هذا الفراغ يسعى الاسلاميون الى فرض سلطتهم باستخدام القتل و الارهاب، بالضد من ارادة الناس. انهم في مرحلة اولى،و يجب ان يصدوا في هذه المرحلة. نريد ان ننظم الناس المتمدنة، الرافضة للعنف و الارهاب، على ان يديروا شؤونهم بانفسهم، على ان يقوموا بحماية مناطقهم، ان يمنعوا الاسلاميين من الدخول اليها، وان يمنعوا الامريكان ايضا من الدخول، ان يعلنوا انهم هم اهالي الحي، وممثلو الاهالي مسؤولين عن ادارة احيائهم، و ان لادخل لكلا الطرفين، هؤلاء الذين قدموا من شتى بقاع العالم، لا لخير لديهم للناس في العراق، بل لتعقب مصالحهم، ان يقولوا لهم اخرجوا، نحن مسؤولين عن ادارة احياءنا. اننا نسعى في مدن العراق، وباية درجة لدينا فيها الامكانية، من الاسهام الفاعل و الجاد لتنظيم الاحياء السكنية، للمساعدة في تشكيل قواتهم لحماية انفسهم، وحماية اسرهم، بناتهم ورجالهم، مسلموهم ومسيحيوهم، رجالا و نساء لحماية مدينتهم، ان يقولوا لكلا الطرفين، هذا حينا السكني، نحن اعرف بادارته، من المدرسة و المستشفى، و نظافة الحي، والخدمات،و توفير الامنية، و تطبيق محاكم مدنية الى تضمين حقوق المواطن فيها، للمسيحي الحق في ان يعيش فيها، دون ان يساله احد عن دينه، و المرأة تسير في الشارع، دون ان يتعرض لها احد و ان يفرض عليها ارتداء الحجاب، و ان يستطيع الشاب ان يحلق شعر وجهه دون ان يقتل. في مثل هكذا تنظيم، تستطيع الاهالي حماية نفسها، وتدافع عنها بقوة السلاح. الاهالي هم اصحاب الاحياء الشرعيون، والذي ياتي خارج منهم، هو مارق يجب ان يخرج . هذه الامكانية قائمة، و هذا هو الحل الوحيد في ظل اوضاع الفراغ السياسي. على الناس ان تدير شؤونها بنفسها، وامنها وسلامتها و اخراج الاسلاميين منها، هي احد مهامها. انه امر ممكن و ضروري. قامت تنظيمات الحزب الشيوعي العمالي العراقي في خلال العام والنصف المنصرم بعمل دؤوب لاجل ايجاد هذا التنظيم، وفقنا في بعض الاحياء مثل حي الجهاد في بغداد، الا انها تجربة اولية، يجب ان تعمم هذه التجربة كل مدن العراق. تدخل الجماهير الحازم هو السبيل الوحيد، لانهاء سيناريو الارهاب الاسود في العراق.
نحن نعمل على تنظيم المنظمات الجماهيرية للنساء و العمال و الشباب من اجل تقوية صفهم للوقوف بوجه الارهاب الاسلامي ايضا. نعمل على تقوية المواطنين وتمكينهم من التصدي لتلك الحركات، انها عصابات مافيا، لا سبيل غير الوقوف بوجهها. انها ليست مرسلة من الله، انها عصابات، تستلم اجورها من ايران و السعودية، وحركات الاسلام السياسي العالمية وهي لاتقل جرما ووحشية عن نظام صدام و فاشية حزب البعث. و لا بد من اخراجها. هذه هو المهمة الاولى في العراق، للتصدي للحركات الاسلامية. كما قلت انها ممكنة و لازمة.
في خارج العراق، نعمل على صعيد سياسي، واعلامي وقانوني، وايجاد الامكانيات المالية. من الناحية السياسية والاعلامية يقوم عملنا على فضح المضمون المعادي للبشر لتلك الحركات. اولا نقل وقائع ما يجري في العراق، الناس في الخارج لا تعرف الكثير مما يجري في داخل العراق. ان قتل النساء، واغتيال اساتذة الجامعات، وفرض الاتاوات على التجار حتى يتلافوا شر الاسلاميين، هذه لا تشكل " اخبارا" للاعلام الغربي. يجب ان نوصل لهم ما يجري، وبلغاتهم حتى يعرفوا ماذا يحدث في العراق. الامر الثاني، ازالة الاوهام السائدة في بعض اوساط اليسار في اوربا وامريكا، الذين يعتقدون بان بعضا من تلك الحركات تعبر عن "مقاومة" ضد الاحتلال الاميركي، علينا مهمة شرح ماهية هذه " المقاومة"، ما صلة " المقاومة" بقتل امرأة سفور، ما شأن " المقاومة" ، بقتل شاب يحلق شعره بطريقة عصرية. انها حركات سياسية تصارع من اجل ان تقيم "اماراتها" ، وتعلن انها ستواصل الجهاد، ضد اي حكومة علمانية، حتى اذا انتهى الاحتلال. انها اتخذت من الاحتلال ذريعة كي تحصل على نوع من " الشرعية" الا ان الناس في العراق، الذين يذوقون العذاب كل يوم من جراء جرائمها يعرفون حقيقتها، ما نحتاجة هو شرح هذه الحقيقة للناس في الخارج. سنقوم بهذا، عبر عقد الاجتماعات في كل اوربا وامريكا، وشرقي اسيا واستراليا وكندا. عقد الجلسات في البرلمانات الاوربية، بالجلسات مع القوى اليسارية الاوربية،ومع مختلف المنظمات غير الحكومية. سيكون لنا قريبا صفحة انترنت، وسنواصل اصدار بلاغاتنا بكل اعمال الحملة.
المستوى الثالث الذي نريد العمل عليه، هو رفع اسماء افراد وفرق هذه الجماعات الى محاكم محلية و دولية، يجب تعقبهم في داخل العراق و من خارجه ايضا. انهم مجرمون عابرو قارات، يصدروا ارهابهم اينما حلوا. لذلك يجب ان يكون هنالك جهدا دوليا من اجل ايقافهم، ان خطة عملنا تقوم على رفع الدعاوى ضد جرائمهم لمحاكم دولية، لذا من الضروري جدا، ان تصلنا وقائع الجرائم، بالاسماء والاحداث، والتواريخ والشواهد على ما يقوموا به من اجل تحكيم و تقوية دعوانا، بالاستفادة والاستناد الى المقررات الدولية لملاحقة الارهابيين. أيضا، أن لهؤلاء المجرمين أغطية علنية من ملالي و خطباء في المساجد مهمتهم مهاجمة النساء و العلمانيين و الشيوعيين و كل التحريين، هؤلاء شركاء في جرائم العصابات الإسلامية. يجب أن نفضح هؤلاء و نشهر بهم يجب أن يعرفهم الجميع. فإذا قتلت مرأة لأنها تلبس الجينز في منطقة دعا خطيب مسجدها إلى إستعمال القوة و التخويف من أجل التزام النساء بالزي الإسلامي فهو مجرم مثله مثل القاتل حتى و إن لم يرتكب الجريمة بيده، في أي دولة متحضرة يعتبر المحرض على الجريمة مجرم كذلك، سنحاول تعريف العالم بهؤلاء المجرمين هذا جزء من عمنا سنقوم به بمساعدة التحررين في كل أنحاء العراق.
هذه الحركات تقف خلفها دول مثل السعودية وايران، يجب رفع دعاوى ضد هذه الدول باسم الجماهير في العراق، انها دول مسؤولة عن نزيف الدم في العراق، ويجب ان ترفع يدها عن العراق. يجب ان نجلب دول مثل ايران والسعودية كدول ممولة وداعمة للارهاب في العراق الى طائلة التحقيق.
المستوى الرابع وهو ايجاد الامكانيات المالية. تنظيم الاهالي في العراق، يحتاج الى امكانيات مالية في ظل اوضاع انهيار اقتصادي يعيشها المجتمع. من اجل تأمين ماوى للنساء، للاطفال، للناس الذين بحاجة الى ملاجيء. بحاجة الى امكانيات مالية من اجل رفع دعاوى ضد المجرمين، وايصالها الى محاكم دولية، من اجل تأمين كافة اعمال الحملة، وضمان نجاحها. لذلك فان تنظيم الحملات لجمع الامكانيات المالية وارسالها الى المواطنين، وهم المقاومين الحقيقيين للارهاب الاسلامي وللقوات الاميركية. وهم القوة الحقيقية في المجتمع التي تحتاج الى دعم واسناد، هي احد المهام التي نقوم بها، والتي نتطلع الى مشاركة كل المساندين للحملة على العمل عليها ايضا.
يمكن الاتصال بالحملة على العناوين التالية: يمكن الاتصال بالحملة على العناوين التالية:
نادية محمود
حملة التصدي لأفغنة العراق
[email protected]-Tel :00447890065933
www.wpiraq.com
هوزان محمود – منظمة حرية المرأة في العراق 00 44 ( 79 56 88 3001)
www.equalityiniraq.com
شيرزاد فاتح: حملة الدفاع عن الاطفال في الفلوجة و الموصل: 0046 735715449
www.santarimnalan.com



#نادية_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان رقم 2 من حملة التصدي لأفغنة العراق
- بيان حملة التصدي لافغنة العراق حول مقتل فان كوخ في هولندا!
- إعلان حملة التصدي لافغنة العراق
- رد على جماعة تطلق على نفسها- كتلة اليسار داخل الحزب الشيوعي ...
- كلمة تأبين في رحيل الرفيق محمد عبد الرحيم.. وكلمة في أذن الم ...
- هل الحجاب حق من حقوق المرأة؟
- بيان حول ايقاف قرار 137
- لا للشريعة الاسلامية.. لا لدولة اسلامية نعم لدولة علمانية نع ...
- الديمقراطية الاميركية تبدأ بحملة اعتقالات ضد ناشطي المنظمات ...
- بلاغ صحافي نادية محمود تحدثت الى المنبر الجمهوري الديمقراطي ...
- قناة المستقلة تلتقي نادية محمود مساءي يوم 6 و 8-11 حول انواع ...
- نداء الى كل الناشطات النسويات و الرجال المدافعين عن حرية الم ...
- نساء العراق بين خطابين..
- ماذا بعد الاعمال الارهابية في الرياض و الدار البيضاء؟
- في التظاهرة المناهضة للحرب في الهايد بارك، لندن تتحول الى كا ...
- أمريكا و الحرب للخروج من المأزق!
- ضد الاسلام السياسي و القومية و العشائر‍و من اجل عالم افضل!
- رسالة مفتوحة من نادية محمود الى علاء اللامي
- رسالة مفتوحة الى اتحاد الكتاب العراقيين في لندن: السكوت عن ا ...
- خطاب في مراسيم رحيل الرفيق منصور حكمت..


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نادية محمود - مقابلة جريدة الشيوعية العمالية مع نادية محمود منسقة - الحملة للتصدي لافغنة العراق-