أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد الحاج صالح - إعلان دمشق في الخارج يُبَيّن البَيّن















المزيد.....

إعلان دمشق في الخارج يُبَيّن البَيّن


محمد الحاج صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3377 - 2011 / 5 / 26 - 09:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


إعلان دمشق في الخارج يُبَيّن البَيّن
جاء في بيان غريب وملفت للنظر صادر عن الأمانة العامة لإعلان دمشق:
" وصل إلى بعض المواقع الإلكترونية نداء! باسم إعلان دمشق وبعض الشخصيات الوطنية السورية يدعو إلى مؤتمر وطني شامل للمعارضة السورية في تركيا"
لا يرد هنا أي ذكر للطريقة التي وصل فيها البيان إلى تلك المواقع الالكترونية. وتوحي الصياغة في هذا الاقتباس بأن لا اعتراض على محتوى النداء أو الأصحّ "رسالة الدعوة" وإنما تشير إلى أن خطأ مجهولاً قد حصل فقط. كما تزكّي "النداء!" بإيجابية ترقى إلى العموم الوطني بوصفها المؤتمر بالوطني الشامل!
الأكثر غرابة يلي:
"نود التوضيح أن تلك الصيغة التي ورد بها النداء المذكور هي عبارة عن مشروع صيغة مُقترحة للمؤتمر من قبل الدكتور عبد الرزاق عيد رئيس المجلس الوطني لإعلان دمشق في المهجر، وهي ورقة من بين عدة أوراق أخرى مُقترحة، ولم تتم مناقشتها أو التوافق عليها بين الأطراف المشاركة في المؤتمر بعد"
يبدو أن من صاغ هذه الفقرة لاهمّ له سوى التبرير، ولذلك يتناقض في فقرة من ثلاثين كلمة. إذ كيف تكون الرسالة النداء صيغة مقترحة للمؤتمر وفي الوقت ذاته يفترض أنها سترسل للأعضاء المدعوين قبل المؤتمر بمدة كافية للتحضير والسفر؟ والدليل هو المقطع الأخير من الدعوة الذي يسمّي فيه الأستاذ الدكتور عيد الدعوة بالدعوة دون مواربة. فهو يدعو للمؤتمر باعتباره ممثلاً أو مسؤولاً عن أكبر ومعظم الفاعليات والتكوينات السياسية في سورية وهي: أولاً إعلان دمشق، وثانياً لجان إحياء المجتمع المدني، وثالثاً شباب الثورة السورية أجمعين على الانترنيت والفيس بوك، ورابعاً الشخصيات الوطنية (ربما دون استثناء). هذا هو المقطع:
"إنني باسمي كرئيس للمجلس الوطني لإعلان دمشق، وباسم إعلان دمشق في الخارج، وباسم لجان إحياء المجتمع المدني، وباسم شباب الثورة السورية على الانترنت والفيسبوك، وباسم الشخصيات الوطنية: السياسية والثقافية والفنية ندعوكم لحضور المؤتمر السوري التوحيدي لكل الجهود والطاقات حول أهداف ثورة شعبنا في الحرية والكرامة، وبناء الدولة الوطنية ذات الشرعية الدستورية الحديثة"
الأستاذ الدكتور هنا يعرف باسم من يتكلم ولمن يوجه الدعوات، أما الأمانة العامة للإعلان فلا تدري من أمرها شيئاً وتسمي الدعوة "نداء". فإما أنها تكذب، أو أن الدكتور يفعل. لكن... هل من تدين له كل هذه الفاعليات السياسية بالطاعة يفعل. مُستبعد جداً! إذ يبدو أن الدكتور "مالي إيدو!"
ثم لماذا لم "تصل" دعوات أخرى أو "مشاريع صيغ مقترحة للمؤتمر!" أخرى للمواقع الألكترونية؟ علم هذا عند الأمانة الأمينة والدكتور. أحدهما أرسل الدعوة بلا شك.
الأكذب حتماً في بيان الأمانة هو الختامُ الذي يقول:
"لذا وجب التنويه والتوضيح، ريثما يتم انجاز الصيغة الرسمية للدعوة الى المؤتمر، والتي سُتعلن بشكل رسمي من قبل منظميه"
يبدو أن الدعوة بعرف الأمانة العامة توجه للمدعويين بعد عقد المؤتمر. منطق مخالف مثل تبول البعير.
جديرٌ ذكره أن النظام الداخلي للإعلان في المهجر يحصر العمل والتحرك السياسي والتصريح الإعلامي بالأمانة العامة، ولا يتيح لرئيس المجلس سوى أمور تنظيمية.
الأنكى من كل هذا أن الأستاذ الدكتور وفي رسالة الدعوة "خاصته" يردّ إلى بيان الـ99 كل شيء، فمن بيان الـ99 وربيبه الصغير إعلان دمشق انطلق كل شيء كل شيء. بيان الـ99 هو الخالق الجديد أولاً للحراك السوري والعربي معاً، وثانياً الثورات العربية (كذا... يعني التونسية والمصرية والليبية واليمنية والبحرانية وأختهن السورية) وثالثاً مع ملاحظة الصياغة الركيكة أدى بيان الـ99 إلى دخول عشرات السياسيين والمثقفين إلى السجون والمنافي (كذا!)، وخامساً أدى إلى منع السفر الذي طال الآلاف (أيضاً كذا). من لا يصدق ما أوردناه هنا، ليقرأ هذا المقطع من الدعوة التي أسمتها أمانة الاعلان زوراً "مشروع صياغة":
"إعلان دمشق أوسع ائتلاف وطني في تعدديته الحزبية والفكرية ومكوناته السوسيولوجية (اثنيا وطائفيا)، من حيث التواجد على الساحة الوطنية والدولية، والذي قد عبر في سيرورة تشكله من ( بيان (99 ) إلى وثيقة الألف لـ"لجان إحياء المجتمع المدني" تتويجا بإعلان دمشق) ما أصبح متداولا عربيا ودوليا بـ(ربيع دمشق)، حيث ثمة من يرى في ربيع دمشق (من بيان 99 إلى إعلان دمشق ) رصيدا فكريا ونظريا ليس للحراك الديموقراطي السوري فحسب بل والعربي، إذ يعتبرونه قد مثل التمهيد الفكري والسياسي لفضاءات الثورات الديموقراطية عربيا بما قدمه من إسهامات فكرية وتضحيات نضالية أدت إلى دخول عشرات السياسيين واالمثقفين كتابا وصحفيين إلى السجون والمنافي، بل ومنع السفر الذي طال الآلاف!!"
رحم الله الجاحظ إذا أسمى كتابه البيان والتبيين
إنه لمن المؤكد والضروري والانتفاضة السورية تناصف شهرها الثالث أن تردفها تشكيلات سياسية تساعدها وتعبر عنها ما أمكن. إنما من المؤمل أن لا يتنطع أحد أو يركب أحد الموجة أو يستغل الوضع، فلا إرادة إلا إرادة الشباب الذي يحمل روحه على كفه ويخرج طلباً لحرية سورية. من قبل مؤتمر انطاليا كان مؤتمر آخر في تركيا أيضاً وهناك تفكير بمؤتمرات ومؤتمرات. فما الفائدة؟ لن يكون من فائدة إن لم يعقد مؤتمر ذو تمثيل وطني فعلي ومن تمثيل وازن وكاف للشباب، وإلا فلا... ولنلاحظ أن لا الثورة التونسية ولا المصرية تراكضتا لعقد مؤتمرات. نعم تجربتنا تختلف. ونعم ... لأنْ نبتدع تجربتنا وطريقنا. لكن الحذر الحذر من أن نضرّ بالانتفاضة من حيث لاندري. والأضرار الممكنة كثيرة منها الأخلاقي والثقافي وأقلها السياسي.
أتمنى، فعلاً، أن يتنبه مؤتمرو انطاليا إلى مخاطر عقد مؤتمر أي مؤتمر، وبالصيغته المعتمدة حالياً، وأن يتخذوا قراراً حكيماً وشجاعاً بتأجيله إلى إشعار آخر.
وإذا كان المموّلون صادقين في غيرتهم على الإنتفاضة، فليخسروا "شوية فلوس" خيرٌ من خسارة في السياسة والأخلاق، وربما طعن الإنتفاضة... في آن معاً!



محمد الحاج صالح
26/5/2011

لمن يرغب في الاستزادة والعلم وأخذه... هاهو نص الدعوة مع أسماء أعضاء اللجنة التحضيرية لمؤتمر انطاليا

تمر سوريا اليوم بأشد اللحظات معاناة وألما ومصيرية، إنه يوم ألم ولادة الحرية والكرامة من صلب الاستبداد والإذلال والمهانة، إذ أن عماد هذه الولادة هو تخلق جيل نوعي جديد، إنه جيل (شباب بلا مستقبل)، حيث عليه أنه يفتح كوة من النور في هذا الأفق المسدود الذي صنعه نظام استثنائي في فجوره الساحق ضد بني أهله، نظام مشبع بالكراهية والضغينة ضد شعبه …
حيث يلعب أسوأ الأدوار نحو بناء الهوية الوطنية في تاريخ الشعب السوري عندما لا يكتفي قمعا وقهرا وشراسة دموية بقطعان أمنه ومخابراته نحو هذه الوطنية السورية المجتباة …بل يسعى لتحويل الجيش الوطني -ذي التاريخ الوطني العريق بعد الاستقلال وقبل تحوله إلى جيش عقائدي – هذا الجيش الذي يفترض أنه درع الوطن والشعب وحامي وجوده واستقلاله، إلى جيش ارتزاق يخوض في دم شعبه لصالح طغم عائلية طائفية مافيوية فاسدة، مع ما يترافق ذلك من اثر تفكيكي للنسيج الوطني، من خلال زج الجيش في المواجهة مع شعبه الأعزل الذي يواجهه سلميا بصدوره العارية وبأغصان الزيتون والورود كما تنقل لنا الصور من داخل الوطن …
لكن مع ذلك –ورغم المراهنات المافيوية العائلية على الجيش- لا زلنا نراهن على عمق الميراث الوطني لهذا الجيش من أن يتحول إلى أداة في أيدي طغم الفساد العائلية ….وعلى هذا فإن اللقاء والتشاور والتوحد بين القوى والفئات والشرائح والشخصيات الوطنية يغدو واجبا وطنيا بمقدار ما هو واجب أخلاقي نحو شعبنا وأهلنا الذين يتعرضون للمذابح والمجازر اليومية في صيغة حرب إبادة جماعية شاملة …حيث لا يقدم نظام القتلة في محطاتها أي هدنة أو بوادر حسن نية أو تدابير ثقة توحي بممكنات تصديق ما يدعيه عن (الحوار)، الذي ندعو كل أصدقائنا من المعارضين المستقلين أن لا يتورطوا في لعبة تبييض صفحة النظام الدموي أمام المجتمع الدولي، بإخراجه من المأزق الوطني العام الذي قاد البلاد إليها إلا بالحدود الدنيا لإجراءات الثقة التي أصبحت معروفة وبديهية لشعبنا ….حيث لا حوار إلا بعد توقف المذابح وحمامات الدم ضد أهلنا المسالمين العزل إلا من إرادتهم في الحرية التي سقوها بالكثير من الدم الذي لا يعوض إلا قي الحرية الكاملة التي يتوحد حولها الشعب السوري تحت شعار(الشعب يريد إسقاط النظام) !!!
وعليه فقد تداعت الشخصيات الوطنية السورية في المهجر الموقعة على هذا الإعلان إلى التوجه لإئتلاف (إعلان دمشق) في المهجر للدعوة إلى مؤتمر وطني يجمع كل الأطياف السياسية والتيارات الفكرية والمكونات الوطنية الاثنية والمذهبية: (عربا وأكرادا وآشوريين: مسلمين ومسيحيين، دروزا وعلوييين واسماعيليين ..)، وشخصيات وطنية سياسية وثقافية وفنية، وذلك بوصف (إعلان دمشق) أوسع ائتلاف وطني في تعدديته الحزبية والفكرية ومكوناته السوسيولوجية (اثنيا وطائفيا)، من حيث التواجد على الساحة الوطنية والدولية، والذي قد عبر في سيرورة تشكله من ( بيان (99 ) إلى وثيقة الألف لـ"لجان إحياء المجتمع المدني" تتويجا بإعلان دمشق) ما أصبح متداولا عربيا ودوليا بـ(ربيع دمشق)، حيث ثمة من يرى في ربيع دمشق (من بيان 99 إلى إعلان دمشق ) رصيدا فكريا ونظريا ليس للحراك الديموقراطي السوري فحسب بل والعربي، إذ يعتبرونه قد مثل التمهيد الفكري والسياسي لفضاءات الثورات الديموقراطية عربيا بما قدمه من إسهامات فكرية وتضحيات نضالية أدت إلى دخول عشرات السياسيين واالمثقفين كتابا وصحفيين إلى السجون والمنافي، بل ومنع السفر الذي طال الآلاف!!
ولهذا نتداعى جميعا –أحزابا وشخصيات وتجمعات مدنية وحقوقية وأهلية- إلى هذا المؤتمر الوطني الكبير متضامنين داعمين ومؤيدين ومساندين لثورة الكرامة والحرية لشعبنا، لا أوصياء ولا أولياء على تفتح عبقرية الحركة الشبابية وحيويتها الذاهبة في الخصب والتفتح وإرادتها الملحمية الملهمة سوريا وعربيا وشرق أوسطيا: كرديا وكلدانيا وآشوريا وسوريانيا على طريق بناء الحلم القومي المدني (المواطنوي) في الوحدة الشعبية ديموقراطيا، وحدة كل القوى والجماعات والتنسيقيات والشخصيات الوطنية الطامحة والحالمة بالوحدة الوطنية والقومية …داعين أنفسنا وجميع الجاليات السورية للالتفاف حول ثورة الكرامة والحرية لشعبنا السوري العظيم …. أي ندعو إلى مؤتمر يضم كافة الأطياف والمكونات والقوى السياسية والشعبية الموجودة على الساحة السورية في الداخل وفي الخارج، وذلك دعما ومساندة وتضامنا مع شعبنا السوري وتأييدا لمعركته النبيلة في سبيل الحرية والكرامة، و ثقة والتفافا حول قياداته الميدانية في الداخل الذين يسطرون ملاحم البطولة والفداء، حيث هم أولياء دم الحرية وليس من حق أحد أن يكون وصيا سياسيا أو فكريا أو ثقافيا على عقلهم الشبابي الذي يمارس ابتكاراته الثورية النوعية التي تنتج الخصائص الوطنية للفعل الثوري السوري بإبداع يضيف ويتكامل مع إبداع الشباب التونسي والمصري، الذي هو وحده ولي دم الحرية التي تنزفها جراحهم الطاهرة ..
إننا نهيب بالمجتمع الدولي بهيئاته الشرعية ودوله ومنظماته الحقوقية والمدنية، إلى تحمل مسؤولياته الحقوقية والأخلاقية والإنسانية في الضغط على السلطة السورية الخارجة على القانون وعلى الشرعية الدولية الموقعة على مواثيقها المتعلقة بحقوق الإنسان واتفاقيات جنيف الأربعة المتعلقة بجرائم التعذيب الذي تحول إلى سلوك يومي للسلطة الهمجية في سورية، وذلك من أجل وقف جرائم القتل الاعتباطي غير المقيد، والإبادة الجماعية بحق شعبنا، وسحب الغطاء السياسي عن مثل تلك الممارسات حتى ولو في حدودها الدنيا، من خلال سحب الاعتراف الدبلوماسي بهذا النظام الأمني الطائفي العائلي المافيوي، وذلك على الأقل على مستوى السفارات، ومن ثم طرد سفراء هذه الـ"دولة" التسلطية الشمولية الفاشية المتأخرة –المنقلبة على التاريخ المدني البرلماني الدستوري والمقوضة له عسكريا كسوريا- التي فقدت شرعيتها بقتلها لشعبها وذلك بإطلاق النار عليه، كالدولة التسلطية المارقة الخارجة على القانون الدولي في علاقتها بشعبها وشعوب العالم المتمدن كدولة البلطجية (البلاطجة) والشبيحة في سوريا.
إننا ندعو إلى الحرية لكافة معتقلي الثورة الأعظم في تاريخ سوريا … ولكافة معتقلي الرأي والضمير في سورية الأكثر ابتلاء بالقمع والقهر والإذلال والوحشية البربرية في المجتمع الدولي والعالمي المعاصر …ونتعهد لأبناء شعبنا بأن ليس بيننا من يريد الوصاية على قضيتهم ودمائهم الزكية، ولا أن يحل محلهم في تمثيل شؤونهم ومصائرهم …حيث يقتصر دورنا على أن نكون متضامنين في زمن المحنة التي تقاسونها وأن ينتهي دورنا بانتصار ثورتكم التي تحررنا بمقدار ما تحرركم…ولكم كل الحقوق والشرعية في قبول أو رفض دعمنا وتأييدنا بعد انتصار ثورتكم الشبابية المجيدة !!!
إنني باسمي كرئيس للمجلس الوطني لإعلان دمشق، وباسم إعلان دمشق في الخارج، وباسم لجان إحياء المجتمع المدني، وباسم شباب الثورة السورية على الانترنت والفيسبوك، وباسم الشخصيات الوطنية: السياسية والثقافية والفنية ندعوكم لحضور المؤتمر السوري التوحيدي لكل الجهود والطاقات حول أهداف ثورة شعبنا في الحرية والكرامة، وبناء الدولة الوطنية ذات الشرعية الدستورية الحديثة: دولة المواطنة وحقوق الإنسان وفصل السلطات، دولة الحق والجمال والقانون: دولة الضمير الإنساني الذي يسكنه الله والحق والخير والجمال ..دولة الإنسان المفضل على العالمين …

اللجنة التحضيرية:

د صادق جلال العظم: المفكر المعروف …عضو تأسيسي في لجان إحياء المجتمع المدني
د.عبد الرزاق عيد: المفكر المعروف … رئيس المجلس الوطني لإعلان دمشق في المهجر
الشيخ عبد الإله ثامر طراد الملحم من مشايخ عشيرة العنزة.
السيدة إيمان شاكر كاتبة وباحثة
الأستاذ عمار قربي رئيس رابطة حقوق الإنسان في سوريا
د. رضوان زيادة أكاديمي سوري والمدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات السياسية والاستراتيجية بواشنطن
الأستاذ عبد الأحد سطيفو رئيس الحزب الأشوري في أوربا.
الأستاذ محمد العبد الله مع عدد من التنسيقيات الشبابية على الفيس بوك كتمثيل عن الثورة السورية
الأستاذ عهد الهندي ناشط شبابي
الإعلامي: الأستاذ غسان عبود مدير القناة المعارضة السورية (المشرق – أورينت)
الأستاذ حكم البابا الكاتب والأديب المعروف
الأستاذ مأمون حمصي النائب السابق المعتقل والمعارض المعروف .
الدكتور نصر حسن ناشط معارض وكاتب
الأستاذ كاميران حاجو عضو الأمانة العامة لإعلان دمشق
الأستاذ سمير الدخيل عضو الأمانة العامة لإعلان دمشق
الأستاذ صلاح بلال الناشط الكردي المعارض .
لافا خالد كاتبة وناشطة كردية معارضة.
ملاحظة: سيكون تاريخ المؤتمر بين 31 /5 حتى 2/6 متضمنا ….في مدينة انطاليا الساحلية في تركيا …
علما إن كل نفقات السفر والإقامة مكفولة على نفقة رجال أعمال سوريين أحرار وكرام سينضمون على لائحة قائمة شرفاء الحرية والكرامة …نتمنى على المجتمع السوري أن يكثر من أمثالهم لتقصير عمر الديكتاتورية والاستبداد والطغيان والبلطجة و(التشبيح ) !!!!



#محمد_الحاج_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصنفُ الآيل للسقوط من المثقفين السوريين
- ليس أرخص من نظام يدفع نحو الطائفية
- -كرمال- الكرسيّ ترخصُ دماءُ السّوريين
- أخبار الرقة. خبرات ونضج سياسي
- الشعب السوري أكثر تحضراً من النظام
- المستشارة بثينة شعبان وكرامة السوريين
- هل يدخلُ العربُ التاريخَ مرّة أخرى؟
- في مُقابلة الرئيسِ بشار للوول ستريت جورنال
- بيان. الشبابُ السوريُّ قادمٌ
- خطاب الحرب الأهلية في -المنار-
- البوسطة
- أشعريّةُ الشيخ البوطي ومأزقُ الإصلاح الديني
- استعادة يسار الطوائف والأقلّيات
- سلامٌ فراس سعد
- فصيلُ المُهارفة
- إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن!
- عملية اختطاف موصوفة
- قانون -يانتا- الاسكندنافي
- حزب الله والقوة ال
- -ما ملكت أيمانكم- وجامعات إسرائيل


المزيد.....




- ترامب يفشل في إيداع سند كفالة بـ464 مليون دولار في قضية تضخي ...
- سوريا: هجوم إسرائيلي جوي على نقاط عسكرية بريف دمشق
- الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات تابعة للحوثيين
- مسلسل يثير غضب الشارع الكويتي.. وبيان رسمي من وزارة الإعلام ...
- جميع الإصابات -مباشرة-..-حزب الله- اللبناني ينشر ملخص عمليات ...
- أحمد الطيبي: حياة الأسير مروان البرغوثي في خطر..(فيديو)
- -بوليتيكو-: شي جين بينغ سيقوم بأول زيارة له لفرنسا بعد -كوفي ...
- كيم جونغ أون يشرف بشكل شخصي على تدريب رماية باستخدام منصات ص ...
- دمشق: دفاعاتنا الجوية تصدت لعدوان إسرائيلي استهدف ريف دمشق
- هبوط اضطراري لطائرة مسيرة أمريكية في بولندا بعد فقدان الاتصا ...


المزيد.....

- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد
- في المنفى، وفي الوطن والعالم، والكتابة / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد الحاج صالح - إعلان دمشق في الخارج يُبَيّن البَيّن