أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسمين يحيى - مصير الروح بعد الموت !!! ج 2















المزيد.....

مصير الروح بعد الموت !!! ج 2


ياسمين يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 3360 - 2011 / 5 / 9 - 19:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل أن أبدا بكتابة الجزء الثاني أحب أن أوضح لجميع القراء بأني لم أتراجع عن شيء في فكري وأعتقادي ولا عن أي كلمة كتبتها في مقالاتي السابقة لأنني أصلا لم أتطرق فيها لهذا الموضوع مطلقا ولم أقل يوما بأني لا اؤمن في الروح لا في مقالاتي ولا حتى في تعليق لي لأن الروح كانت ومازالت لدي أمر محير بالنسبة لي فكيف أتراجع عن شيء لم أكتب عنه ؟

بغض النظر عن الكلام العلمي والفلسفي الذي تفضلوا به كل من الأساتذة المعلقين المحترمين ، وأعتذر من السيد الكاتب هشام حتاته لأني ذكرته بأحد المعلقين ولم أقصد التقليل من الشأن ، المهم بغض النظر عن مايرونه هو الحقيقة والصواب الذي ربما يكون كذالك وربما يكون لا ، لابد من أستكمال المقالة وأستعراض الرأي المعاكس وبراهينه التي تدل على وجود الروح وأستمرارها بعد الموت . علما بأني أبحث عن الحقيقة من خلال ما أطرحه ولايهمني كثيرا أن توجد بداخلي روح تستمر بعد الموت أو لا توجد .


سأتناول في هذا الجزء موضوعين وهما: التقمص والتجسد .

التقمص : هو أنتقال روح بعد موتها الى جسد آخر عن طريق ولادتها من جديد وعودتها الى الحياة .
بمعنى أن روح شخص متوفي تولد في طفل مولود جديد وتبدأ حياة جديدة مختلفة عن حياته السابقة .
بعض الأطفال يذكرون حياتهم السابقة والبعض الآخر يتذكر بعضا منها والغالبية لا يتذكرون شيئا مطلقا .

يؤمن في التقمص كلا من البوذيين والهندوس والدروز ، ولديهم مفهومهم الخاص عنه ، مثلا روح الأنثى لا تتقمص الا أنثى والذكر ذكر والحيوان حيوان وهكذا.

بالنسبة لي فكرة التقمص لم تروق لي لأنها تشعرني بأن الروح مشتتة وليست خاصة بأنسان أو كيان معين ، فعندما تعيش الروح عدة حيوات ( جمع حياة) في أشخاص مختلفين فأي الأشخاص يمثل تلك الروح !؟ أم هو مجرد عبث. !

سأذكر هنا قصتين تؤكد فكرة التقمص . القصة الأولى هي لفتاة هندية مذكورة في كتاب [أغرب من العلم] للكاتب فرانك إدوارد ، وهي قصة مشهورة دخلت كل كتب الدراسات الروحية ، تقول القصة:
فتاة هندية تدعى "شانتي ديفي " ولدت سنة 1926م ، أعلنت هذه الفتاة وهي في التاسعة من عمرها أنها كانت زوجة قبل ذالك ، وأن لها ثلاثة أولاد ، وأنها ماتت أثناء ولادتها الطفل الثالث . وقالت أن زوجها فلان ويسكن في البيت رقم كذا وفي شارع ومدينة كذا !!
وظن أبواها أنها ككل الأطفال تخترع قصصا خيالية ، ولكن نبرة الفتاة كانت جادة . والذي تقوله اليوم تؤكده في اليوم التالي .
فذهبت الأسرة الى المدينة التي حددتها الطفلة وتركوها وحدها ، وذهبت الفتاة الى الشارع والبيت ودقت الباب ، وفتح لها شاب ، فقالت : هذا هو أبني الأكبر .
وجاء طفل فقالت : وهذا هو أبني الثاني . وتقدم رجل فقالت : وهذا هو زوجي .
ثم عصبوا عينيها بمنديل وراحت تصف كل محتويات البيت الذي لم تره قط ، وراحت تذكر كل أسماء الصديقات والأصدقاء ، وأخذت تروي للرجل حوادث هامة وجادة دارت بين الرجل وزوجته .

سافر الى الهند الطبيب السويدي المشهور "ستوره لونرشراند " وفحص الفتاة وتأكد من كل ماقالته الفتاة وأختبرها وفحصها ورافقها في أماكن مختلفة كانت الزوجة المتوفاة قد ترددت عليها من قبل . وأنتهى الطبيب السويدي وعشرات من العلماء الى أن ماتقوله الفتاة الهندية صحيح مئة في المئة ، لقد عاشت قبل ذالك ثم ماتت وعادت روحها الى الحياة في جسم آخر .. أنتهت .

هذه القصة معروفة وموثقة من قبل علماء وأطباء مختصين وهي دليل وأثبات على أن الروح حقيقة ومصيرها بعد الموت هو الأنتقال الى جسد آخر يولد من جديد .

هل هناك تفسير آخر يدحض هذا التفسير ؟ انا أتمنى ذالك ولكن تفسيري لهذه القصة هو : أن الروح حقيقة فعلا وربما تولد من جديد ، ولكن ليست كل الأرواح وأنما أرواح معينة عانت في حياتها أو ماتت في طريقة بشعة فتعطى فرصة ثانية في الحياة والعيش مرة أخرى في شكل مختلف وحياة مختلفة . ( مجرد تصور ) .

القصة الثانية هي :
نشرت الصحف الأمريكية أن أبنة أحد المهندسين عندما بلغت السادسة من عمرها تكلمت لغة أخرى غريبة ، وعرف الأب بعد ذالك أنها اللغة العربية ، وسافر الأب وأبنته وزوجته الى السعودية ، وفي السعودية ألتقى الأب بعدد من رجال البادية ، وفوجئ الأب أن أبنته لا تتكلم اللغة العربية فقط وأنما هي تتكلم لهجة عربية بدوية جاهلية ، وأن الذين يتكلمون هذه اللهجة الآن نادرون .
وسجلت الأم على شريط هذه المناقشات التي دارت بين الفتاة وبين رجال البادية .
وهذه الفتاة لم تبرح أمريكا ولم تقابل في حياتها شخصا واحدا يعرف العربية . . أنتهت .

وتوجد الكثير من القصص التي تؤيد فكرة التقمص ومن غير المعقول أن تكون جميعها مزيفة أو أوهام .
أذكر قبل عدة سنوات شاهدت برنامج في قناة الحرة عن التقمص وعرض البرنامج تجربة لسيدة لبنانية تذكر حياتها السابقة حيث قامت بزيارة عائلتها في الحياة السابقة وتعرفت عليهم وأيدوا قولها وصدقها، وكنت حينها مندهشة من تلك القصة الغريبة وقلت لنفسي مؤكد أنها ملفقة من معد البرنامج للأثارة فقط .
ولكن حاليا أقول : لا أتصور تخرج سيدة وعائلة في قناة تلفيزونية أمام معارفهم وجيرانهم وجميع الناس ليألفوا هذه القصة ويكذبوا أمامهم .

هذا فيما يخص التقمص وقد أبديت رأيي فيه وهو : أحتمال عودة الروح للحياة مرة أخرى في جسد آخر ، ومن لديه فرضيات غير هذا الأفتراض فليتفضل بطرحها لنصل الى نتيجة قريبة من الحقيقة .


التجسد : هو أنواع ولكن ما أريد الحديث عنه هو النوع الذي تتجسد فيه روح الميت في جسده وهيئته وظهوره لأحد معارفه ، وهو نادر الحدوث جدا ، ولكنه دليل كبيرا جدا على وجود الروح .

أذكر لكم قصتين أقشعر جسدي عند قرائتهما ولا أعرف لماذا شعرت بصدق هاتين الحالتين بالذات بالرغم من قراءتي لغيرهم من القصص التي تزعم أنها واقعية .
الحالة الأولى :
شاب سعودي من مدينة الدمام دخل السجن سنة 1989 لمدة خمس سنوات وكان له صديق تربطه به علاقة قوية منذ الطفولة .
بعد أن سمحوا له بالزيارة زاره جميع معارفه وأصدقائه عدا صديقه العزيز فأستغرب وأخذ يفكر به، خاصة أنه كان يترقب زيارته بشغف ، وبعد مرور سنتين على سجنه زاره صديقه وقابله من خلف جدار زجاجي في أسفله ثقوب لسماع الصوت وهو نظام السجن ، و فرح بزيارته وعاتبه على عدم زيارته له كل هذه المدة فرد عليه الصديق بأنه مشغول جدا وللتو أنتهى من عمله ، فتساءل السجين عن الشغل هذا الذي يمنعه من زيارته لمدة خمس دقائق فقط ! ، فأقسم الصديق الزائر أن الشغل الذي هو فيه لم يمكنه من زيارته .
غير السجين مجرى الحديث وطلب منه قبل أن يودعه أن لا يقطع عنه الزيارة فوعده أن يزوره بأستمرار ,
لفت أنتباه السجين أن عينا صديقه كانت تبرقان ولكنه تجاهل الموضوع ولم يفكر في ذالك البريق الغريب ، ومرت عدة شهور ولم يأتي صديقه مره أخرى وكلما سأل عنه أحد معارفه يجيبوا بأجابات متضاربة مره مسافر ومره أنتقل الى مدينة أخرى ، ثم أتى صديقة مره ثانية لزيارته فقام بعتابه بشدة على تأخره في الزيارة ، فأجابه الصديق بكلام غريب لم يتذكره بالكامل ، منه أنه لم يتأخر مطلقا ، وأنه حصل أصطدام بين نظام عالمه ونظام عالمي (أي بين عالم الزائر وعالم السجين)، وأنه يعيش في عالم لا يوجد فيه زمان أصلا ولذالك لا يستطيع أن يعرف أنه تأخر أو لم يتأخر ، وأنه يعتذر عن مواصلة زيارته لأنه قد تحدث مشكلات أخرى . فسخر السجين من كلامه وبرره بأنه تهرب من الزيارة ، فتبسم الزائر وقال له : انا أزورك الآن ولكنك بالتأكيد ستزور عالمي في يوم ما . وقال أيضا بأن عالمه ليس عديم الزمان فقط بل عديم المكان أيضا ، وودعه وكانت هذه آخر زيارة ، وكما في الزيارة الأولى لاحظ السجين أيضا ذالك البريق في عيونه الذي كان يشعره بالرهبة . وأعتبر كلام صديقه مجرد مبرر سخيف لعدم الزيارة لأنه كرهه بعد دخوله السجن ونسي الموضوع تماما، وبعدما أكمل مدة سجنه وخرج تفاجأ بأن صديقه متوفي وأن وفاته كانت بعد أيام قليلة من دخوله السجن ، وأنه كان يزوره وهو ميت أي من عالم آخر فعلا ، وهو متأكد بأن ماحصل معه ليس وهم ولا حلم بل حقيقة يجزم بوقوعها .. أنتهت .

الحالة الثانية : بأختصار فتاة يابانية من طوكيو (ميتة) تقف في شارع بالقرب من مقبرة وتستوقف تاكسي كي يوصلها الى عمارة ثم تطلب من سائق التاكسي أن يقف أمام العمارة وهي جالسة تنظر الى شرفة أحدى الشقق وهي شقة حبيبها ( حب المرأة عميق ) ثم تطلب منه الذهاب بها الى مكان آخر وعندما يصل الى المكان المحدد تختفي فجأة، ثم يخرج رجل من منزل قريب ليحاسب سائق التاكسي ويقول له أنها أبنتي الميتة تذهب بين الحين والآخر لرؤية حبيبها وتأتي بالتاكسي الى منزلي كي أدفع الأجرة وأنه ليس أول سائق يدفع له الحساب وأنه عرف أنها أبنته من خلال ماوصفه له سائقي التاكسي وتعود على هذا الموقف .
يعني كل مره تركب تاكسي وتذهب لتطل على شرفة حبيبها ثم ترجع بالتاكسي الى بيتهم من أجل دفع الحساب وكل مره مع سائق مختلف . . أنتهت
ملاحظة : لا يظهر الميت لشخص يعرف بأنه ميت، فمثلا الصديق لم يعرف بموت صديقه، و والد الفتاة اليابانية لم يراها وأنما عرفها من الوصف الذي أعطاه أياه السائقين ، وهذا دليل على صحة أنها ليست أحلام وأوهام . فكيف يحلم أو يتوهم هولاء السائقين بفتاة لا يعرفونها !!

هذه الحادثتين أن صحت تبرهن بقوة على حقيقة الروح وأنها في عالم ثاني بلا زمان ولا مكان .
وتفسيري لتجسد بعض الأرواح وزيارتها الى الدنيا هو أن بعض الأشخاص كان لديهم تعلق شديد في شيء أو شخص معين في الدنيا قبل موتهم، وظلت أرواحهم بعد الموت تحاول أن تستمر في ممارسته ذالك الشيء كحالة الفتاة اليابانية التي أستمرت في ذهابها الى شقة حبيبها بعد موتها بهذا الشكل القريب من ماكانت تفعله قبل موتها، لأنها لم تكن تريد فقدان حبيبها وزياراتها له .
أو ربما بسبب رغبة ملحة في الحياة ،أو رغبة المتوفي في عمل ما لم يمهله الموت ليعمله، أو لتلبية أمنية لشخص عزيز كحالة السجين . فالصديق المتوفي كان ينوي زيارة صديقه في السجن والسجين كان يرغب بشدة زيارة صديقه له ، فأستغلت روح الصديق عدم معرفة صديقه السجين بموته وقام بزيارته بعد سنتين من وفاته . وتوجد في رأيي أسباب أخرى كثيرة لتجسد بعض الأرواح بعد موتها.( على أفتراض أن تلك القصص حقيقية ).

آسفة على الأطالة ولكن القصص تتطلب ذالك ، وهدفي من هذة المقالة هو التفكير وأيجاد الحلول ليس عن طريق العلم فقط ، فالعلم أعطانا الدليل على وهم الأديان مثل نظرية دارون، ولكن ماذا قدم بالنسبة للروح ؟ الروح كائن أثيري لن يستطيع العلم التعامل معه .
كينونة الأنسان ومشاعره وأحساسه بوجوده يجعلون العقل يفكر ويشك في أحتمال وجود الروح وأنتقالها بعد الموت الى عالم آخر .

وبالنسبة الى العقل وعلاقته بالروح وعلاقة الروح بحياة وحركة الجسد لي مقالة قادمة عن هذا الموضوع ..

الى الأخ القارئ فهد العنزي : هل أفهم من تعليقك الأخير أنك تنازلت عن معتقدك الديني وأصبحت لا ديني أو ملحد ؟ أرجو الأجابة وأهنئك أن أصبحت كذالك .



#ياسمين_يحيى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم اؤمن في الروح و لكن!!!!!
- مصير الروح بعد الموت !! ج 1
- عزيزتي نادين البدير: ليبراليونا سلفيون عالموضة ..
- نعم لدي عقدة من الرجل !!!!!
- ابن تيمية وعقدة المرأة !!!
- وانا أيضا يا أستاذ نضال نعيسة لا أريد الذهاب أليها ..
- شيوخنا (الطيبون) والمرأة الغربية (المضطهدة) ..
- فتاوى شيوخنا : خادمة آه , كاشيره لا .
- رد على رد السيدة فاتن واصل ..
- الرجل الغربي والرجل العربي ..!!
- ديكارت العربي ..
- خدعوه بقولهم عظيم والذكور يغرهم التكريم .
- شيوخ العقل .
- أحذروا يا كتاب .. من منتحلي الشخصيات
- حبيبي الحوار المتمدن : سأفتح لك قلبي كما فتحت لي قلبك ..
- هل فعلا تحرر الرجل العربي الليبرالي !!..
- حرب بين امرأة ورجل ، من يكون فيها المنتصر؟
- أصناف المنقبات ..
- لن أكرهك ..
- أستاذي العزيز د.طارق حجي : أرجوك لا تفهمنا غلط ..


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسمين يحيى - مصير الروح بعد الموت !!! ج 2