أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرياد إبراهيم - الثورة تكتمل بإسقاط المشير طنطاوي















المزيد.....

الثورة تكتمل بإسقاط المشير طنطاوي


فرياد إبراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3324 - 2011 / 4 / 2 - 01:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ها هو الشعب المصري المكافح المثابر الواعي المصرّ ينزل بمليونه مرة أخرى الى ميدان التحرير بعد مضي اكثر من شهرين من إنطلاقها. ليتمم ثورته التي تآمر المربع المريع: امريكا، إسرائيل، السعودية، وحسني مبارك وحزبه على بترها بالخداع والمرواغة وبطريقة ذكية ماهرة خبيثة متقنة جدا. قلت منذ البداية ان إخلاء ميدان التحرير كانت نتيجة مؤامرة، مؤامرة قل نظيرها في عالم المؤامرات لأنها كانت تمثيلية تضليلية. فلم كوميدي ساخر برهن فيه حسني وسليمان وطنطاوي فيه انهم خير ما قدمت الشاشة المصرية من ممثلين جدعان.
فقد اظهرت الاحداث الاخيرة ان الجيش لعب دور الاسفنج في امتصاص الزخم الجماهيري من البداية. الجيش الذي ظل وسيظل لا يمثل ارادة الشعب بل ارادة حسني مبارك وحزبه الحي القوي الحاضر في كل مكان جهارا وخِفية من وراءالكواليس والفعّال والنشيط بالمال المسروق من المصريين الفقراء .
اخشى ان الثورة لن تتمم الا بعد المواجهة والانتصار على الجيش. فجيش تحت قيادة طنطاوي لا يمكن ان يلبي مطاليب أو يصغي الى طموحات الشعب. اعني بالجيش هنا دائما كبار الضباط في المجلس العسكري المصري الحالي.
واذا ما كان لا بد من النزال ومصارعة الجيش فلا تخشوا منهم يا شباب مصر الأبطال . فسوف تنفصم عرى هذا الجيش ويتفكك وبسرعة قياسية لأن ارادته ليست بيده لكن بيد امريكا مادام رزقهم ومعاشهم عليه، ويستمدون قُوتهم وقوَّتهم منه!!!!
هدف الثورة الآتية قد يكون كالآتي: : تقديم مبارك واعضاء حزبه للمحاكمة حالا،
وحل جهاز الامن فورا ومحسابتهم وتقديم من يثبت ادانته الى المحاكمة، وطرد وتسريح جميع عاملي وكوادر الاعلام من صحف واذاعة و تلفاز من عناصر النظام السابق والمتعاطفين معهم فورا.
إن نفع هذا وأعطى ثماره فخير على خير.
وإلا فهدير مليوني يمزق الفضاء في ميدان التحرير: (الشعب يريد اسقاط طنطاوي واعضاء مجلسه العسكري المشبوه.)
أعتقد ان الأمر سيصل الى هذا الحد: أي إرحل يا طنطاوي.
وآخر الدّاء الكيّ.
1- نيسان -2011
-----------------------------------------------------------------
*لم اجد خيرا من تعليقاتي على بعض مقالات السيد القمني التي نشرت على صفحات الحوار المتمدن في فترات متفاوتة وذلك كي اعبر عن رأي ومشاعري وقلقي وهواجسي إزاء ما يجري في مصر الآن . فقد وقع ما كان يُخشى من وقوعه.

*** الم أقل لك يا سيد قمني؟





العدد: 222950 32 - الآن لابد للجيش أن يتخلى عن مبارك
2011 / 3 / 6 - 09:30
التحكم: الحوار المتمدن فرياد إبراهيم-الزبرجد

اتجهل ام تتجاهل ان جيش مصر لا يزال ينفذ كل الأوامر الصادرة اليه من المربع المريع: يهود باراك، اوباما باراك، آل سعود اللامباراك، وحسني مباراك الذي يتصيف في شرم الشيخ ؟ أما حان الوقت ان تحرض الشباب يا استاذي الى العودة لميدان التحرير لبدأ عملية التحرير والتطهير اولا من جيش لا يمثل مطامعه بأي شكل من الأشكال؟
واتركك من الآن الى اليوم الذي يتنبه الشعب الى حقيقة المؤامرة الكبرى ويهب للتصدى لجيش يستمد كل قوّته وقوته من المربع المريع
وذلك كي أذكرك ليس الا.....

-------------------------------------------------------------------------------



________________________________________
العدد: 221495 27 - الاخ محمد بن عبدالله
2011 / 3 / 1 - 00:20
التحكم: الكاتب-ة فرياد إبراهيم

الدستور هو دستور أنكلو-امريكي
عمرو موسى وجامعته العربية لهما احلك نقطة في تأريح العرب قاطبة . ليس عمرو موسى مجرد عميل عادي وإنما هو عميل سري للمخابرات المركزية الأنكلو- أمريكية. فقد سطا هذا المشبوه المدعو عمرو بن موسى على منظمة الجامعة العربية وسخرها لا من أجل حل الأزمات وانما من أجل إثارة الأزمات ما بين الأنظمة العربية كل ذلك كي تحول انتباهها عن قضية الشرق الأوسط الرئيسية. وكل مسودات القرارات الصادرة من هذه الجامعة ومنذ تسلم هذا الشخص رئاستها مرت اولا بمكتب السفير الأمريكي في القاهرة لبيان موافقته عليها أو رفضها.
يا ثوار مصر ويا شباب مصر. لقد بدأت ثورتكم للتو. لقد انتفضتم أولا من أجل إسقاط سراق الثروة ، أما هذه المرة فمن أجل قطع أيادي سراق الثورة.
------------------------------------------------------------------------------------------

________________________________________
العدد: 217270 7 - مبارك لا يزال يحكم مصر يا سيدي القمني
2011 / 2 / 15 - 00:06
التحكم: الحوار المتمدن فرياد إبراهيم ( الزبرجد)

مبارك لا يزال يحكم مصر يا سيدي القمني
حتى تنازله عن الحكم لم يكن بلسانه بل بلسان نائبه
والجيش كان و لا يزال مطيعا لمطالب الرابوع: مبارك، امريكا، إسرائيل، السعودية
اما مداعبته واظهار حياديته وحبه للشعب فقد كانت مجرد تمثيلية
ويطبق الجيش الآن كل ما يمليه الرئيس المخلوع عليه
لم أكن أعلم أن الشعب المصري بهذه السذاجة بإخلائه ساحة التحرير والتي كانت الهاجس الوحيد للرابوع
والآن وبعد تفرق الجمع والحكومة هي هي
والجيش الموالي هو هو
ووزير الاعلام هو هو
ولم يبرز لحد اللحظة من يمثل صوت الشباب
سيفعلون ما يشاؤوون واقرا على الدماء الطاهرة السلام
ضاعت فلوسك يا صابر!!!
اخشى ان .........
أرجوك يا سيدي أن تطالع مقالي: نداء عاجل إلى شباب مصرحيث ذكرت فيه حجم المحنة وطريق الخروج منها
فقد توقفت طويلا عن الكتابة للحوار فما اعادني الا ثورة الشباب المصري
وساكون معهم حتى الرمق الاخير
لا ادري هل تندلع ثورة في السعودية
وهل تنجح المعارضة الايرانية في اسقاط نظام قم الدجال
فالعرب والمنطقة برمته الان واقعة بين مطرقة وسندان النظامين
انتظر ردكم فما انا الا تلميذ لديكم

وهنا بعض آرائي المنشورة سابقا :
الدستور هو دستور حسني مبارك

فرياد إبراهيم
الحوار المتمدن - العدد: 3310 - 2011 / 3 / 19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع

بقلم: فرياد إبراهيم- الزبرجد-
كلما زارت هيلاري كلنتون مصر جلبت معها التعديلات الدستورية التي تخدم مصالح امريكا ومصالح إسرائيل في المنطقة.
المؤامرات لم ولن تنقطع وخاصة في هذه الفترة الحساسة. فترة النقاهة ان صح التعبير. ومن هذه المؤامرات تكتيك ابقاء حسني مبارك في منتجع شرم الشيخ بحجة المحاكمة او ما الى ذلك من تمثيليات درامية كوميدية.فقد جاء ذلك بناء على طلبه وطلب الولايات المتحدة فمجرد وجوده داخل اراضي مصر يعني انه ما زال يحكم مصر من تحت!!! اي بصورة غير رسمية غير مباشرة عن طريق افراد حزبه وعناصر مدفوعة باغراءات المال والرشاوي ما يمكن تسميتهم ببلطجية محترمة كامنة غير فاعلة فوق، فعالة تحت. أو ذئاب في ملابس الخرفان.
...................................................
...............................................
فيا ثوار مصر ويا شباب مصر. لقد بدأت ثورتكم للتو. لقد انتفضتم أولا من أجل إسقاط سراق الثروة ، أما هذه المرة فمن أجل قطع أيادي سراق الثورة.
---------------------------------------------------------------------------------
المشير طنطاوي يمثل دور الشرير في فلم كوميدي اسمه الدستور

بقلم: فرياد إبراهيم-الزبرجد-
1-3-2011
تأسيس حكومة جديدة تحتفظ بالحقائب الوزارية الثلاثة الأساسية: الدفاع، الخارجية، الداخلية برهان ساطع على ان حسني مبارك ونظامه وحزبه لا يزالون يحكمون مصر. قبل اسبوع زارت وزيرة الخارجية الامريكية والبريطانية مصر واجتمعا بأحمد شفيق . بعد الزيارة بيومين أُعلن عن تشكيل وزراة حسني مبارك الجديدة الذي نقل مقر عمله من القاهرة الى شرم الشيخ بحجة المرض والنقاهة. يبدو ان الوزيرين قد امليا على شفيق منظومة الوزارة الجديدة.
للشعب المصري ثورة بتراء ادعو الله ان لا تؤدي بالمحصلة الى المجابهة مع الجيش كي تصبح ثورة كاملة ولكن على حساب اراقة دماء يجب أن تدخر من أجل عملية البناء.
فقد حولت سياسة مبارك التجويعية شعب مصر الى ممثلين فخرج هو كأفضل ممثل من المعمعة. هو والمشير طنطاوي يمثلان محمود المليجي وتوفيق الدقن خير تمثيل في فلم للأشرار الدور الرئيسي فيه. الحكومة هي هي ( الثورة لم تتم كما في ليبيا- حيث يمكن تسميتها الثورة الكاملة والقدوة) . والدستور مخدر ومضيعة للوقت ، الوضع شبيه بمباراة غير متكافأة – مع كل الأجلال والأحترام للثورة الفتية - يتقدم فيها فريق المشير طنطاوي بأهداف سجلها على الشعب لصالح مبارك ونظامه.



#فرياد_إبراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا خاطب الأسد الأغنام
- حلّ البعث هو الحل لسوريا
- لأن ألوطن في خطر
- لأن سوريا لفي خطر !!!
- بشار الأسد : هل هذا الشبل من ذاك الأرنب؟
- عمرو موسى والأكلة الدسمة الجديدة
- المرأة الكردية :جمال، مساواة ، وصلابة الجبال
- المرأة الكردية : مساواة ، جمال وصلابة الجبال
- ومِن القََول مَا أحيا
- الدستور هو دستور حسني مبارك
- بشار الأسد يزود القذّافي بالسلاح والطيّارين
- ألكِّلابُ أوّلا
- المشير طنطاوي يمثل دور الشرير في فلم كوميدي اسمه الدستور
- بريطانيا وامريكا: الإخوان إخوان
- ألكَلب ووَظِيفَةُ الإسفَنج
- الحكومات الغربية تكافئ مجرمي الحرب!!
- دكتاتوران في كوردستان
- جَيشُ مِصر...ووظيفَةُ الأِسفَنج!!
- استشراء الفساد في كردستان العراق
- السارق


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يسيطر على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ويرف ...
- فرنسا: ارتفاع الهجمات المعادية للسامية بنسبة 300 بالمئة في ا ...
- ولي عهد السعودية يتصل برئيس الإمارات.. وهذا ما كشفته الرياض ...
- فولودين: بوتين يعد ميزة لروسيا
- الجيش الاسرائيلي: قوات اللواء 401 سيطرت على الجهة الفلسطينية ...
- في حفل ضخم.. روسيا تستعد لتنصيب بوتين رئيساً للبلاد لولاية خ ...
- ماكرون وفون دير لاين يلتقيان بالرئيس الصيني شي جينبينغ في با ...
- تغطية مستمرة| بايدن يحذر من الهجوم على رفح ومجلس الحرب الإسر ...
- فلسطينيون يشقون طريقهم وسط الدمار ويسافرون من منطقة إلى اخرى ...
- جدار بوروسيا دورتموند يقف أمام حلم باريس سان جيرمان!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرياد إبراهيم - الثورة تكتمل بإسقاط المشير طنطاوي