أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - انتفاضه شعبان المغدوره: سيناريو ليبي بحراني















المزيد.....

انتفاضه شعبان المغدوره: سيناريو ليبي بحراني


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3306 - 2011 / 3 / 15 - 15:28
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    



لا احد يعلم من أين أفتى رجال المعبد في حاضره الأرض ألمقدسه إن التظاهر للمطالبة بحقوق المواطنة والعدل واحترام كرامه الإنسان وعدالة توزيع الثروة ومنع احتكا رها والاحتجاج على استحواذ كهنة المعبد على نصف ترليونات عوائد بيع النفط بينما الملايين يعيشون في بيوت من تنك مناف للشريعة الاسلاميه.؟ وعلى إي سند في الحديث أو ألسنه أو الصحاح يقوم هذا الادعاء الباطل المزور المحرف المنافي لشرع الله الذي يعني عدم جواز مطالبه( أولي الأمر) وهم بلاط الملك المتوارث بمخافة الله في الشعب ومطالبتهم بمنح الحرية والخبز والمساواة بين المواطنين.؟
والى إي مدى تبقى صلاحية هذا الادعاء الذي استند عليه طغاة التاريخ العربي منذ ألف ونيف بمصادره حرية الإنسان وتكميم صوت القران صوت الأنبياء والأوصياء والثوار الشرفاء نيابة عن الله تعالى بالادعاء الباطل والكاذب لتبرير السلطة الغاشمة والذي ذبح ألاف الرقاب الثائرة و أزهق أرواح الأبرياء وعطل تطور ألامه وأفكارها ألخلاقه لان الفكر الإنساني لايرتقي الامن خلال حوار الأفكار والمفاهيم المتعارضة كقطبين متناقضين يخلقان الطاقة مثلما يقول جورج كامبل في( البطل بألف وجه) وليس بإسكات صوت المعارضة وشنق صوت الحق والعدالة ورمي المتظاهرين بالرصاص الحي والغازات السامة واغتيال الصحفيين واعتقالهم باعتبارهم السلطة التي تحكم على مدى نزاهة تطبيق عدالة السماء في الأرض .؟
من أفتى أن الخروج على( ولي الأمر) الظالم المرتشي اللص السابح والمتوضئ بدماء الأبرياء الذي يجاهر بالزنا وتحويل قوت الشعب إلى أسرته وأمراءها والحاشية والعبيد دون حياء من الله ومن عيون الرسول واله وصحبه(ص) التي تطل عليهم كل لحظه هؤلاء الذين تعج وسائل الإعلام بفضائحهم الاخلاقيه والمالية والوطنية ليس حلالا شرعا بل العكس ؟
من قال أن الخروج الى الشوارع ضد منكر السلطة وانحرافها وسياطها وتأمرها حتى على شعوب الدول المجاورة الحرة الشريفة التي تقدم فلذات الأكباد على مذبح الحرية بهدف إجهاضها على غرار ما فعلوا في العراق على مدى ثمان سنوات ويمارسونه اليوم ضدالثوار في البحرين وليبيا الرافضين لحكم ملوك يلبسون تيجان العار والذل واللصوصيه والقمع المصنوع من جماجم الأحرار هو خروج على الله ورسوله وفيه ضرر على مصلحه الإسلام وآلامه التي لابد عليها ان تستمر في الركوع والسجود والعبوديه للملك وولي العهد والأمراء اللوطيين والأميرات الهاربات مع المارينز او اللواتي يمارسن الفاحشة في ظلام بيروت ولندن وجنيف وفي القصور مع الخدم .؟
من قال ان الخروج على رئيس او ملك او أمير يحمل معه مئات العاهرات والمخنثين إلى مصايف اسبانيا او المغرب وجنيف بالطائرات واليخوت التي تكلف المليارات.... وسلطان مرافقه الزنجي هو العشيق الشبق والفحل الذي يمنحه الدفء كل نهار منذ ان أصبح سلطانا بعد أن ذبحت ثوره اليسار في ضفار في السبعينات مخالف لشرع الله وفيه فساد للامه.؟؟؟
من قال ان شق عصا الطاعة على قوم لوط الجدد في جزيرة العرب كفر والحاد واغلبهم تأمر على أخيه او عمه وذبحه غيلة لينفرد بالسلطة كأنه خالد لن يموت ؟؟؟من قال ان قذف هؤلاء هو كقذف المحصنات ومنهم الرئيس الذي بنى أعلى الأبراج في الأرض وأفخم الفنادق وتفاخر بوجود ربع مليون عاهرة في جزيرته الحرة في تجارتها وغسل الأموال وشيد نوادي للوطيين واولج احد اقاربه عصى في مؤخره أفغاني مسكين اتهمه بالتلاعب عليه والذي لم يتوقف قبل توليه العرش عن النوم كل مساء كالأنثى المسعورة للذة الفحل في مخدعه بعلم الجميع (الذي يشكل خدمه وعبيده أكثر من ثلثي الشعب) منذ أربعين عاما الأبعد أن إصابته نوبة قلبيه في ليله ليس لها قمر بعد أن أوغل شريكه في الفراش فاتعب عموده الفقري وأحشائه ونبض قلبه المتراكض دون حياء من الله والشعب الذي يرى ويسمع ما يفعله من يفترض انه يصون سيادة وشرف ألامه وهم بلا شرف ؟
شعوب مقهورة انتفضت على طغاة تمسكوا بالكراسي لعقود حتى هرموا وسافت موخراتهم من طول الجلوس على العرش الموروث ينظرون بازدراء لشعوبهم ومطالبيها بأبسط الحريات الانسانيه من خلال عيونهم المنتفخة وسط ووجوههم الطافحة بالعار التي لن تخفيها عمليات التجميل وإصلاح العمود الفقري والقلوب التي تعمل بالبطاريات وصبغه الشعر السوداء التي لن تخدع أحدا بان عوده الأب القائد ستجلب الخير والربيع والمطر في بروباغاندا فاضحه داعرة بلا حياء . مثل ضمائر هؤلاء المؤتمنين على ماله ومستقبله وكرامه أرضه ؟؟؟.
من أفتى بان الخروج في الشوارع للمطالبة برحيل هؤلاء ألقتله ألظلمه المفسدين الفاسدين الطغاة و والمرتشين ولو دنسوا تراب أقدس بقاع الارض بكل ما حرم الله من كبائر فرديه وسياسيه ولو اشبعوا الناس ضربا بسياط العبودية وجعلوهم يعيشون في كهوف مظلمة من المعتقد الطائفي باطل حتى لو تأمروا على كل القوى الوطنية وحركات التحرر في العالم العربي من مصر الى العراق و لبنان وفلسطين والبحرين باكستان وأفغانستان وحولوا دوله عربيه مغاربيه إلى مواخير لايخرج فيها احدهم من ورطه او صالة عمليات الاقصدها ليستعيد عافيته ويثبت رجولته المفقودة فيها رغم ان ملكها يدعي انتسابه لأهل البيت وهم منه براء ؟

من قال ان الخروج على من يحكمون زورا باسم الإسلام ويمولون قنوات الفاحشة والفجور والدعارة الفضائية وتشويه سمعه حركات التحرر العربيه وقادتها والذين بددوا تريلونات الدولارات من عوائد النفط واستو رثوها بين الأسر الحاكمة الذين لا يعرف اغلبهم القراءة والكتابة الا بشق الأنفس والتهجي باطل وحرام ..؟؟؟. من أفتى بحرمه الاحتجاج على اسرحاكمه من قوم لوط الجدد صنفوا المواطنين درجات حسب مذهبهم و رهنوا ثروات النفط للغرباء وخدمه مصالحهم على حساب مصلحه الشعب والغوا سيادة الوطن ومنعوا فصل السلطات وأشاعوا الفكر ألظلامي وأفتوا بحرمه قتل من يخالفهم الراي والمعتقد دينيا وسياسيا وأناروا كهوف طورا بورا بالكراهية ووضعوا أسس الإرهاب الديني ومولوه وباركوه في كل إنحاء الأرض غير مبالين بأرواح البشر الأبرياء وسمعه ملايين العرب والمسلمين في الداخل والخارج وشجعوا من أساء لنا باعطاءه الدليل والحجة للسخرية منا و أدانتنا جميعا ووصف رسالة خاتم الأنبياء بأنها بيان للإرهاب والقتل والذبح ثم يتنافحون لان رسام كاريكاتير دنمركي أساء الى نبيهم .!!!
فاشيون جندوا المرتزقة والمتطرفين بالعقيدة والمال والديناميت والاحزمه الناسفة لزرع العداء والفتنه بين الأديان والمذاهب وأنتجوا لنا إبطال الإرهاب الدولي مثل بن لادن والزرقاوي والظواهري والبغدادي وكانوا من اشد الحلفاء لاعتى الدكتاتوريات في المنطقة والد الأعداء للمحاولات التحررية واللبراليه وقادتها .
من حرم التظاهر ضد من منعوا على المرأة ابسط حقوقها التي وهبها لها الله و استبدلوها بقوانين الحريم و شريعة الغاب فهي مجرد جسد وانيسه فراش ووعاء لذه تثنى وتثلث لهم كالعبيد يضاف لهن ما ملكت إيمانهم من غانيات الأرض .. وهي الأصل وإلام والأخت التي جعل الله الجنة تحت إقدامها ؟؟... أسسوا منذ عقود طويلة لكيان دوله ينتمي للعصور الوسطى بمقاصلها ومحاكمها وسحرتها لأصله لها بالدولة المد نيه أو العقد الاجتماعي أو فصل السلطات والديموقراطيه التي اعتبروها مؤامرة على الإسلام حموها بأسوار عاليه من القمع وأجهزه المخابرات والبطش وشراء الذمم...
كيان انتقل فيه شيخ القبيلة ليصبح سلطانا أو ملكا في كيان كارتوني مثل خيوط العنكبوت قائم على الرمل وأبراج النقط وثقافة تعتمد السوط وسمل العيون و نثر البخور حول السلطان الأعلى الحاكم بأمر الله وابناء العم والمخابرات الدولية يعلو ويسمو فوق كل شبهه او محاسبه.من البشر والقانون لأنهما تحت قدميه ونعاله اما الدستور فلا وجود له.؟؟؟
كيانات قضاءها صوري أداته التنفيذية بشر يجوبون الشوارع يحملون العصي والمسواك الذي يخترق اللحى الكثة صوب لثه دامية يأمرون بمعروف تكريس سلطه لاهوتيه غير عادله ويقودون الفقراء أمام قضاه لايختلفون عن اؤلئك الذين كانوا في التاريخ العربي الغابر ظلا لسيف الجلادين والظلمة والمارقين والقتلة وإزهاق صوت الحق والمظلومين.

أنها دوله الأمير الزاني واللص والمرتشي وجلاد الأسيوي المسكين الخادم وعامل التنظيف وزوج المربية لأنه تأخر عن الصلاة او سرق رغيف خبز لانه جائع بينما لايحاسبهم احد لأنهم يمتهنون أدميته وكرامته وحتى عرضه كل يوم من اجل بضعه دولارات.
أنها كارثة الحضارة البشرية برمتها ولعبه الأمم ونفاق الغرب الذي أبقى على حارس مغارة النفط ضد حركه الشارع العربي ومطالبته بإسقاط النظام و تحويله من ملكي وراثي فاسد إلى جمهوري مثلما تطالب الجماهير في البحرين ومسقط وغيرها . أنها الانانيه والخديعة والخطاب المزدوج لحكام العالم الحقيقيين الذين يقررون شكل الانظمه ومصائر الشعوب والذين استدعت مصالحهم المادية على مدى هذه العقود العجاف ألنازفه استمرار أحفاد وأبناء شيخ العشيرة الذي اغرق رمال الجزيرة العربية وخليجها الدافئ بالدم وطمر احرارها في السراديب ومكنتهم حضاره الغرب من الاستمرار في السلطة منذ ثمانية عقود وبعد الانسحاب البريطاني من الخليج عام 1968 وحمت قواعدهم العسكرية هذه العروش التي لاتنتمي للحاضر يورثونها بعضهم لبعض كأنهم يمتلكون صكا من السماء بملكيه هذه الأرض وبشرها ونفطها ومصيرها وثرواتها وهو ما لم يفعله حتى الأنبياء.
ثم لايتوقفون عن ذلك بل يطلبون ويتوسلون من أمريكا والغرب التوقف عن دعم حركه الحرية الشعبية في ليبيا والبحرين واليمن ويقدمون المرتزقة والطيارين وقوات قمع المتظاهرين والبلطجيه لمنع انهيار قلاع الظلم ويوفرون المأوى للطغاة قتله الشعوب الذين لابد ان يقدموا الى محاكم جزائية دوليه . ويشرعون سرقتهم لأموال ملايين المصريين والتونسيين ويرسلون المرتزقة لذبح الشعب الليبي والبحراني مثلما فعلوا مع العراق بعد سقوط بطلهم القومي في ساحة الفردوس .
.
كيان تخرج من بين مسامات جلده الثقافي أصوات مرجعيات تنفي أن تكون الأرض كرويه ويصدر احد مفكريهم كتابا يطالب فيه بقتل أكثر من مائتي مثقف عربي كبير يتهمهم بالردة. وتمنع الانثى أن تقود سيارة ويمنع فيها زواج من يؤمن بإمامه أهل بيت الرسول(ص) باعتباره كافرا مثلما يمنع زواج مواطنيهم باي عربي مقيم. وتبيح لامراءها سرقه أموال الشعب والهيمنة على كل مقدرات الاقتصاد الوطني وفعل ما شاءوا بلا رقيب او حسيب .. صروح سياسيه من كارتون ورماد وأكاذيب أوصلت قوادين عرب إلى أعلى المواقع في دول عربيه ونجل احدهم كان كابية رئيسا للوزراء بعد ان تخلى والده عن امه لسمو الملك الراحل في الستينات!!!
دول تجبر على دفع المليارات سنويا لشراء الاسلحه الغربيه ودفنها بالرمال والتي استعانت بأسيادها عندما غزا بطلهم القومي الكويت ..... كيانات من ورق محترق بشراره الغل الطائفي يفتي وعاض ملوكها بان الأرض لم تدور حول نفسها ابدا وان قتل المدني المخالف لمذهبهم ودينهم يوصل للفردوس والحور العين... وان نصره ملك البحرين ضد شعبه الأعزل العربي( الذي رفض قبل ربع قرن الارتباط بإيران) و المطالب بالإصلاح السياسي اليوم واجب شرعي لكي لاتصل نار ألانتفاضه في تونس ومصر وصنعاء والمنامة إلى القطيف والإحساء والرياض .
وكان التاريخ لازال دكه يحيطها المخصيون في زمن الخليفة الأموي أو العباسي أو السلجوقي تحكم بقدريه نزقه شعوبا مقهورة من غرف الحريم وسفارات الدول الغربية بينما العالم يقف متفرجا أمام ذبح الشعب الليبي واليمني والبحراني بفعل مليارات النفط وتوسلات ملوك الجزيرة وحسابات الغرب المتارجحه كساعة بندوليه بين الربح والخسارة أذا ما سقط ذلك الدكتاتور العربي او غيره رغم إطلاق الوعود والتصريحات وانتظار اجتماع مجلس الأمن ليقرر مصائر الملايين.... ولتمت الشعوب الثائرة او لتنتظر حتى يتحقق التوافق الدولي !!
انه سيناريو جديد لايختلف عن غدر انتفاضه آذار-شعبان في العراق عام 1991 والتي ذبح فيها أكثر من ربع مليون ثائر عراقي صدقوا وعود جورج بوش الأب الذي دعا العراقيين العزل للثورة على المستبد وتخلى عنهم ليقعوا فريسة الحرس الجمهوري الذي افرغ فيهم عقده الهزيمة في الكويت .
لنستفيق اليوم على حقيقة اخرى مره وهي أن تونس لم تكن جدار برلين وان العالم العربي وخاصة أبار نفطه وممراته ألاستراتيجيه شرايين الطاقة ليست شرق أوروبا... لكن شعوبنا ستنتصر وان طال الزمان. وهيهات منا الذلة.
[email protected]
بخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساحة التحرير... ومحاكمه شيراك
- رسالة مفتوحة إلى المرجع الديني الشيخ الفاضل
- (ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!
- هل خان قاده الجيش انتفاضة 25 يناير
- بقيه السيف: حدائق الدم... نبوءة حمزة الحسن
- صرخه الضحيه وصمت الجلاد
- من يعطل صاعق ثوره يناير في الشارع العربي
- شلش :نزيف الذاكرة إعدام الروح
- حق تقرير ألمصير... من كوسوفو ألى كردستان !!
- هل تستحق الكويت ان نموت من اجلها؟!
- (ثأر الله)..و (ثأر الوطن )
- الزعيم ...... قتلوه....أم شبّه لهم؟!!!
- ديغول ..وحيدر الخباز !!!
- علي السوداني من مخبأه : ما أعذب البحر الميت!!!
- وديعة البطريرك :نبيذ السلطة... وخبز الشعب !!!
- من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟
- فنجان الدم !!!!*
- الهشيم
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - انتفاضه شعبان المغدوره: سيناريو ليبي بحراني