أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آريين آمد - نظرية التطور في الأديان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي















المزيد.....

نظرية التطور في الأديان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي


آريين آمد

الحوار المتمدن-العدد: 3270 - 2011 / 2 / 7 - 20:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بدءا يؤكد القبانجي بان نظريته في تطور الأديان ليست بالضرورة أن تكون صحيحة ومطلقة، إنها دعوة للمناقشة والتأمل من منطلق (ليس هناك مقدسات، كل شيء قابل للمناقشة والبحث)، ليس هناك من سبب يجعلنا نجمد على فكرة واحدة، علينا دائما إعطاء فرصة للعقل الإنساني لينطلق في سماء الإبداع.
نظرية الحاجة والانسجام تفسر جوانب عديدة في الدين بعيدا عن الغيب والملائكة والقضاء والقدر، فلدينا اليوم أدوات كثيرة يمكننا استخدامها في التحليل بطريقة تنسجم مع طبيعتنا الأساسية لأننا بشر أولا وليس لنا إلا أن نحاول إصلاح حياتنا ودفعها نحو الأفضل دوما في عالم متحول، اعتقد بان احمد القبانجي نجح هذه المرة كما في المرات السابقة في طرح ومناقشة معتقدات قديمة بلغة عصرية.
تاريخيا كانت الرؤية الدينية للكون قبل الفلسفة اليونانية تفسر وتعيد كل شيء إلى طباع وعادات الآلهة لهذا فقد قالوا بأن عادة الآلهة جعلت النار محرقة والماء سيال، ودائما كانوا ينسبون الأمور الطبيعية إلى الله، كحمل السفن في البحار والمحيطات أو الطير في السماء "أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير " فكانوا يؤكدون بان الله في كل مرة يجعل النار حارة، ويجعل الأجسام تسقط، الله يسخر كل شيء.
ثم حصلت نقلة نوعية في الفلسفة اليونانية حيث تم الانتقال من عادات الآلهة إلى طبيعة الأشياء، فطبيعة الحجر المقذوف إلى السماء تجعله يسقط إلى الأرض، وكذلك بالنسبة إلى الماء، فطبيعة الماء تجعله سيالا دائما.
النقلة الثالثة والاهم حصلت في الغرب وتمثلت بالثورة العلمية التي نجحت في تحويل الكم إلى كيف، إلى أرقام (نحن واقعا نعيش في عالم الأرقام Digital) فنسبة السكر في الدم مثلا يتم الإشارة إليها على شكل رقم، كذلك ضغط الدم، فأصبحت الرياضيات هي الأصل، بينما كانت معرفة النفس هي الأصل.
دارون جاء بنظرية التطور في الأحياء، من خلال شواهد معينة، وعلى نفس الأساس سنحاول أن نطرح نظرية علمية تتناول التطور في الأديان بعيدا عن الأسلوب القديم الذي كان يعتمد على الغيب في تفسير الظواهر.
فهل تخضع الأديان لقانون؟ لان الغيب ليس بقانون لا بل إن التفسير الغيبي للأمور يعقد المشاكل.
نظريتنا تنطلق من الاعتراف بان أصل الأديان الهي وباقي الأمور مثل العقائد والمعارف والتشريعات فكلها بشرية. هذه النظرية اسميها نظرية الحاجة والانسجام، وسنحاول جاهدين تقديم الشواهد التي تدعم نظريتنا.
من هذه الشواهد على سبيل المثال، الفقر يولد الدين، الغنى يقلل الدين، كلما ازداد جهل الإنسان ازداد تمسكه بالدين لذلك فان الأفغانيين شديدي التمسك بالدين لأنهم شديدي التخلف.
أصل الدين هو الإيمان بالله وحب الخير للناس، أما قشور الدين فكلها بشرية.
للدين ثلاث مستويات (الإيمان، العقائد، التشريعات)، أما العقائد والتشريعات فكلها بشرية، فيبقى الإيمان الذي ينقسم بدوره إلى بشري والهي، بشري لان جوهر الدين هو الإيمان بالله وحب الخير للناس وهذا لا يخلو من بشرية، فنصف الإيمان هو الحاجة إلى الله، فالإنسان يحتاج إلى قوة مهيمنة يربط نفسه بها، أما نفس الإيمان فهو الهي، فالله يعطي الإيمان لمن يحتاجه، لمن يصلي.
أعلن النبي دعوته في نبذ الأصنام والتوحيد، فقال، قولوا" لا اله إلا الله" فهل تخضع هذه الدعوة لنظرية الحاجة والانسجام؟؟؟؟
أساس الدعوة لم تكن غيبية بل كانت حاجة نفسية، الحاجة النفسية للنبي كانت واضحة فهو كان يرى المجتمع في حالة من الضلالة، وكان هو يتيما في ذلك المجتمع، (بالمناسبة إبراهيم لم يكن له أب وعيسى كذلك وموسى)، المجتمع كان يحتقر اليتيم، وهذا الاحتقار ظل مستمرا حتى حينما تزوج خديجة، فالعرب كانوا يعيرون خديجة بذلك، كذلك في بداية حياته لم تقبل أي مرضعة برضاعته إلا حليمة السعدية التي قبلته على مضض. الثقافة المجتمعية عندما يحارب الفرد فهذا يتولد عنه إما الخضوع التام أو التمرد والدفع في اتجاه محاولة هذا الفرد المقموع تغيير المجتمع، الأنبياء العظام لم يستكينوا بل حاولوا تغيير المجتمع، كانوا يعيرون عيسى بأنك ابن حبيب النجار، أما موسى فكانوا يعيرونه بأنك لست ابن فرعون بل متبنى من قبله، موسى كان يرفض هذا الإذلال، هذه الجدلية بين الإنسان والمجتمع إما يحطم الإنسان أو يجعله (سوبرمان)، الخميني غير المجتمع لان روحه كانت قوية جدا.
تلك إذن كانت حاجة النبي النفسية للدين، أما على صعيد المجتمع فقد كانت هناك حاجة اجتماعية لهذا الدين، فالمجتمع الجاهلي كان مقسما إلى طبقات، فيه محرومون وفيه مترفون، ومن الطبيعي أن ينتمي المحرومون إلى هذا الدين. فالدين الجديد كان يمنح المحرومين الآخرة بكل ملذاتها، النبي لم ينجح في مكة ولا في الطائف، لكنه نجح في المدينة، لان المدينة كانت تشهد صراعا بين الأوس والخزرج بلغت درجة الكلل، فوجدوا في هذا الدين ما يوحدهم ويضع حدا لنزاع استهلك كل أسباب استمراره، والسبب الثاني هو وجود اليهود في المدينة الذين كانوا يعيرون العرب بأنهم بدون كتاب فكانوا ينعتوهم بالذميين، وعندما أصبح لعرب المدينة كتاب فهذا حقق لهم حاجة اجتماعية مهمة.
كذلك الحال مع التوحيد، فكلنا نقبل بالتوحيد لأنه حاجة نفسية فمثلما انك لا تريد أن تعيش في شخصين "ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون" ، القران يقول هل تريدون إلها واحدا أم آلهة متعددة، الإنسان بفطرته يريد إلها واحدا.
فهل لنا أن نفسر إذن وانطلاقا من نظريتنا الحاجة والانسجام، لماذا انحصرت النبوة في فلسطين الجزيرة العربية؟؟؟؟؟. ولماذا ذكر محمد بأنه نبي؟؟؟ فهل كان ذلك حاجة وانسجام؟؟ وكيف؟؟؟.
نحن نعرف إن العرب كانوا بحاجة إلى من يخلصهم من الخلافات وهذه كانت حاجة اجتماعية ملحة، وفي نفس الوقت كانت مسألة النبوة مطروحة في تلك البقعة التي كان يعيش فيها المسيحيين واليهود، بمعنى إن ثقافة النبوة كانت سائدة وموجودة أصلا، ولو لم تكن تلك الثقافة موجودة لربما ادعى النبي انه بوذا!!!!!، لان المجتمع كان معبأ بفكرة النبوة، لهذا فقد طرح النبي مسألة النبوة، فلو كان النبي محمد في الهند مثلا لاستحال عليه أن يطرح نفسه نبيا، إضافة إلى أن العرب كانوا قبليين ويعيشون عادات قبلية لا تسمح لهم أن يخضعوا لأي احد مهما كان مقامه، باستثناء النبوة فإنها ارفع مقاما منهم ويمكن لها أن توحدهم وتخضعهم دون التسبب في جرح كبريائهم، لهذا فهم رحبوا بمحمد نبيا وخضعوا له باسم النبوة.
كذلك الحال مع المعاد فالطبري يقول الكثيرين من الأحناف كانوا يؤمنون بيوم القيامة، وأكثر من نصف اليهود كانوا يؤمنون بذلك، إضافة إلى حاجات أساسية أخرى مثل مصير الظالمين ومحاسبتهم في الآخرة إذا ما فلتوا من العقاب، وحاجة الإنسان للبقاء دفعته يخترع الآخرة، ولان الإنسان يحتاج الآخرة، لهذا اخترع العقل البشري الجنة والنار، إذن حاجة الإنسان لمحاسبة الظالمين دفعته لاختراع النار وحاجة الإنسان للبقاء والسعادة دفعته لاختراع الجنة، لتأتي الآيات لتؤكد ذلك.
الآن لنلقي نظرة إلى حركة الأنبياء، فماذا نرى؟؟؟ احد الأنبياء يختص بالجنس لان قومه كانوا مثليين، الآخر شعيب كان يهتم فقط بالميزان، لان قومه كانوا يغشون بالكيل، موسى كان لديه مشكلة بني إسرائيل الذين كانوا يعانون من ظلم فرعون، لهذا فان محور دين موسى كان تحرير بني إسرائيل، فدينه كان عبارة عن إصلاح اجتماعي فقط، يوسف لم يدعو فرعون أو الحاشية إلى الله، فقط كان يطلب أن يكون وزيرا للمالية، عيسى لم يأتي بأية تشريعات جديدة، وليس لديه آية واحدة ضد الإمبراطورية، وكل سهامه كانت موجهة نحو رجال الدين اليهود، عيسى جاء لينفي الشريعة حيث قال قولته المعروفة "أعطوا ما لقيصر لقيصر، واعطو ما للرب للرب)، لماذا؟؟؟؟ لان الإمبراطورية الرومانية كانت لديها قوانينها، لهذا لم يأتي عيسى بتشريعات جديدة بل بالعكس نفى جميع تشريعات الأنبياء من قبله، وكان يقول، قيل لكم "أحبوا أرحماكم وابغضوا أعدائكم"، وأقول لكم " أحبوا أعدائكم وصلوا مضطهديكم" بل جاء بتغيير أكبر حينما غير مبدأ "العين بالعين والسن بالسن" إلى "من ضربك على خدك الأيمن فادر له خدك الأيسر"، إذن عيسى نسخ شريعة الأنبياء ولم يأتي بتشريع جديد. هذه الحالات كلها بسبب الحاجة أو انعدامها. انعدام الحاجة في ظل الإمبراطورية الرومانية منعت عيسى من الإتيان بتشريعات جديدة.
لو نظرنا إلى النبي محمد لوجدنا بأنه لم يأتي بأي قانون أو تشريع طيلة (15) سنة لأنه كان يدعوا خلال تلك الفترة إلى التوحيد فقط، لكن الأمور تغيرت في المدينة لان بدأت مرحلة بناء الدولة، ومن الطبيعي أن تحتاج الدولة إلى قوانين وتشريعات وقضاء.
النبي استخدم التدرج في القوانين فهو لم يمنع الخمر دفعة واحدة بل على مراحل، علماء المسلمين يعتبرون ذلك فضيلة، لكنها في الواقع كانت رذيلة!!!!، لماذا؟؟؟؟ لأنه يفترض أن تعلن منذ البداية عن برامجك وأهدافك وبعكس ذلك ستكون كذابا. وفقا لمقاييس الغرب الناس تطالب الأحزاب والشخصيات التي ترشح نفسها للانتخابات بالبرامج أولا، لا احد يقبل بأنصاف الحقيقة. أما نحن وطبقا لنظرية الحاجة والانسجام فنرى إن التدرج في الدين الإسلامي كان يأتي انسجاما مع حاجة المجتمع، حاجة النبي دفعته لتأسيس جيش، والقران دائما كان يعلل الأحكام على السؤال، كما حصل في قضية الأفك مثلا، فلو لم تكن تلك القضية لما نزلت تلك الآيات، كذلك لو لا الرق لما نزلت خمسون آية عن الرق والجواري، الآيات إذن كانت تتبع حاجة المجتمع. الآن لو يأتي النبي لما تحدث عن قريش، آية "لإيلاف قريش، إيلافهم رحلة الشتاء والصيف ، فليعبدوا رب هذا البيت، الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف"، كذلك آية "تبت يدا أبي لهب وتب"، هذه الآيات انتهت من زمان بعيد، آيات كانت تخص مرحلة النبي تحديدا (Exhausted).
كذلك العقائد، فبينما نراها ثلاثة لدى السنة (النبوة، التوحيد، المعاد) نجدها تصبح خمسة لدى الشيعة بإضافة (العدل، والإمامة)، لماذا؟؟؟؟؟؟ لان حاجة الشيعة إلى العدل اكبر من حاجة السنة. إذن حتى أصول الدين تنبع من حاجة المجتمع.
قطع يد السارق كانت تنسجم مع مجتمع العرب في زمن لم تتوفر فيه السجون، أما اليوم ولأننا نملك سجون إصلاحية فلا حاجة لقطع يد السارق.
ولان الحاجة مستمرة لذلك نرى إن الأحكام استمرت حتى بعد وفاة النبي، فحكم قتل المرتد جاء في زمن الخليفة الأول لأنه حصلت ردة، والردة كانت تهديدا حقيقيا للإسلام في تلك الفترة، اليوم ما قيمة ارتداد نفر من الناس، القضية لم تعد تستوجب القتل، لا بل أصبحت مقيتة أمام لائحة حقوق الإنسان العالمية.
إذن الأحكام كانت تأتي لحاجة المجتمع وانسجاما معه، لاحظ اليوم نحن الشيعة لا نحس بعداء تجاه أمريكا، لكن شيعة لبنان يكرهون الأمريكان ويعادونهم، فلو كان النبي الآن في لبنان فمن المؤكد كان سيتحدث عن أمريكا وإسرائيل، ولو كان في كشمير لكان سيتحدث عن الهند، كذلك الأكراد في العراق كان عدوهم الأول صدام وليس لهم أي عداء مع إسرائيل، فلو كان النبي كرديا فمن المؤكد كان سيتحدث عن مظالم صدام، القصد من هذه الأمثلة إن الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان.
الخلاصة المتحققة من تبني نظرية الحاجة والانسجام في تفسير تطور الأديان تحقق النتائج التالية وهي بالغة الأهمية:
1. إن العقائد والأحكام والشريعة كلها بشرية وهي من إفرازات الفكر البشري النابع من الحاجة والانسجام.
2. أهمية التعددية. فنحن نحتاج إلى الاعتراف بمذاهب الآخرين، نحتاج إلى نبذ الطائفية، الاعتراف بأن كل المذاهب على حق باستثناء تلك التي تضر بالبشرية مثل الإرهاب والقتل فهذا مرفوض دينيا لأنه لا يتساوق مع الحاجة والانسجام.
3. إننا يصح أن ننشأ دين وحسب الحاجة، الله يؤيد الديمقراطية والحرية أكثر من تأيده لولاية الفقيه، لان الناس كانوا يحتاجون إلى فقيه عادل أمام أمير ظالم، عندما يكون الاختيار فقط بين الحسين ويزيد، أما الآن فالأمر لا يقتصر على سلوك سلطان مجرم وفقيه عادل، فالديمقراطية هي الحل.


انتهت
[email protected]



#آريين_آمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل السياسي بين الإسلاميين والعلمانيين محاضرة للمفكر السيد ...
- الإسلام الأصولي والإسلام الحداثي محاضرة للمفكر السيد احمد ال ...
- الإعجاز الوجداني في القرآن محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي
- العصمة في النظرية وفي التطبيق محاضرة للسيد المفكر أحمد القبا ...
- الخلافة والإمامة... جذر الخلاف الشيعي السني... محاضرة المفكر ...
- الحسين ثورة الوجدان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي
- الاجتهاد في مقابل النص محاضرة المفكر الاسلامي السيد احمد الق ...
- الساسة العراقيون بين المعادلة الصفرية والتوافق
- الديمقراطية التوافقية في العراق
- العملية السياسية والسلم الاهلي في العراق
- ملخص كتاب صدام الحضارات
- نادين البدير المراة التي تقود ثورة لوحدها
- نظرة موضوعية لخطاب اوباما في جامعة القاهرة يوم 4 يونيو 2009
- سلاما ياكردستان العراق والقادمات احلى


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آريين آمد - نظرية التطور في الأديان محاضرة للمفكر السيد أحمد القبانجي