ناقصة العقل والدين

تحية طيبة
لقد تراجعت حرية المراءة في العراق بعد الأحتلال بشكل مخيف ومما يزيد هذا التراجع الثقافة المتخلفة التي تنشرها التيارات الدينية والمليشيات التي استحوذت على السلطة بدعم من سلطة الأحتلال .
وفي البرلمان الفاجعة اكبر لأنهم يخططون الى اكبر من ذلك اي الى تغيير التشريعات والقوانين التي تحمي جزء من حقوق المراءة الى مصادرتها
ويضعون نساء متخلفات هن لا يعرفن معنى حرية المراءة للدفاع عن حقوقهن
وانا لله وانا اليه راجعون

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حصل خطأ في طباعة القصيدة في البيت التالي (في سنين التخلف والضياع) وصحيحه (في سفن التخلف والضياع) وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الخالدي أشكر مرورك
أن حرية المرأة بعد الأحتلال تراجعت بشكل مرعب وهذا التراجع يزيد انحدار المجتمع نحو العتمة، وسببها كما أشرت التيارات الدينية والميليشيات بدعم وتأييد هادف الى بث الفوضى السياسية والأجتماعية في خلايا مجتمعاتنا، ويستند في ذلك على أولا: الدين. وثانيا: المرأة.
والفاجعة في البرلمان حقا فاجعة كما نوهت لأنهم يريدون نفس التشريعات بالكامل. لكني لا أتفق معك حول موضوع النساء المتخلفات. ليس لدينا شيء اسمه تخلف نسوي، لكن المصالح الوصولية تجعل من صلاحياتهن مصادرة ومقيدة. لو منحن الحق في القرار والأستقلال السياسي حقا، لوجدنا نساء عبارة عن شعلة من الأدراك والوعي والمسؤولية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ازداد قوة عندما اقرء لنساء يكتبن بهذه الصلابة شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ازداد قوة عندما اقرء لنساء يكتبن بهذه الصلابة شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك وأنا أزداد تماسكا وقوة كلما اجد رجالا يفكرون وعن قناعة تامة بهذا الشكل المتحضر. أنا فخورة بوجود رجال متحررين يحترمون مبادئهم. بأنتضار تواصلك معي شكرا لك مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---