أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عربي الخميسي - نجم عراقي وشخصيه مندائيه في ذكرى مولدها ورحيلها الابدي / القسم الثاني















المزيد.....

نجم عراقي وشخصيه مندائيه في ذكرى مولدها ورحيلها الابدي / القسم الثاني


عربي الخميسي

الحوار المتمدن-العدد: 3201 - 2010 / 11 / 30 - 13:40
المحور: سيرة ذاتية
    


نجم عراقي وشخصية مندائيه في ذكرى مولدها ورحيلها الابدي / القسم الثاني

كنا قد قدمنا القسم الاول من مذكرات هذه الشخصيه العراقيه المندائيه الموهوبه ، وما قدمته لأبناء الشعب العراقي والدوله العراقيه من خدمات جليله ومتنوعه سواء بالجانب التربوي اوالاعلامي
وقبل ان ترسو سفينة الراحل المربي فرج عريبي مخطير الى رصيف نهايتها ، نعود مرة ثانيه لنستعرض باقي نتاجاته في مجالات شتى التي لا حدود لها ، وابتكاراته المتعدده لقواعد رياضيه جديده ، عن طريق تاليف الكتب التوضيحيه للأطفال ، مصحوبه بالعاب مسليه لتسهيل استيعابها من قبلهم ، وتحفيزهم على التفكير الذاتي واشغال اذهانهم للوصول الى الحل الصحيح من تلقاء انفسهم ..
يقول في مذكراته التالي :-
اولا - قمت بتاليف الجزء الاول من كتاب ( العاب الرياضه العقليه ) باسم ( العاب الحساب والحاسبه اليدويه ) وهو اشبه بموسوعه ، تحتوي معظم انواع الالعاب في هذا المجال .. ومما يؤسف له ان الظروف كانت قد عاكستني ، ولم اتمكن من طبعه ولم يطبع حتى الان . علما ان هناك نسختان مخطوطتان منها احدهما محفوظه لدى وزارة الثقافه والاعلام العراقيه ..والثانية محفوظه في مكتبة مندي طائفه الصابئيه المندائيه في بغداد
ثانيا – وفي مدينة عمان عاصمة القطر الاردني حيث استقرت بي الحال بعد النزوح من العراق نحو المجهول ، قمت بتأليف مسلسل تلفزيوني اردني يتألف من ثمانية عشرة حلقة باسم (طبخة مستعجله ) وقد جعلته جاهزا للتنفيذ اي توليت بنفسي ( التاليف والسيناريو والحوار ) ولم يبق الا الاخراج وهو ليس من اختصاصي
وقد خولت حق التصرف بهذا المسلسل الى نقيب الفنانين الاردنين السيد يوسف الصادي ولا اعرف مصيره حتى الان .
ثالثا – ابتدعت طريقه جديده للتنجيم باسم ( التنجيم الحديث ) وهي عباره عن تحديث للتنجيم المندائي القديم ، على ضؤ التطورات والمكتشفات الحديثه في علم الفلك والتكنولوجيا ..! وان هذه الطريقه لا تزال مركونة لدي لأنها اصبحت بحاجه الى ترجمه والى برمجة كومبيوتر واتصال ببعض جهات الانترنيت .
رابعا – اقوم الان بتاليف (مع الاسف قبل وفاته بمده قليله – التعليق مني )
كتب في الالعاب الفكريه ( باللغه الانكليزيه ) Brain power series سلسله تتالف من اربع كتب انجزت منها الكتاب الاول وسينجز الكتاب الثاني قريبا
(يا حسرتي عليك ايها المبدع ...! – التعليق مني )
وقد رحّبت بها دور النشر في كندا حيث محطتي الاخيره ، وكذلك دور النشر في الولايات الامريكيه المتحده ، وابدت كامل استعدادها لنشره ، الا انها اشترطت علي ان يكون جاهزا الطبع تماما 100% باربع حلقات واتمنى ان يمد بعمرنا لنتمكن من انجازه .. !!!
خامسا – عملت في كندا محررا صحفيا لمدة سنتين ، بمعدل صفحتين اسبوعيا في كل من جريده ( المرآة ) في مدينة مونتريال ، وجريدة ( الحياة العربيه ) في مدينة تورنتو حتى يوم اعتزالي منهما
ويعلق قائلا .. ثم بطلت ..لأن .. ماكو ميت يسوه اللطم ..؟
سادسا – اساهم الان بتحرير مجلة (الأحد ) المندائيه التي تصدر في كندا ،
وانا مستعد (اذا ما طلب مني ) ان ازود اية صحيفه مندائيه او اية صحيفه عراقية او عربيه اخرى في أي مهجر من المهاجر التي يتواجد به العراقيين .. بالنتاجات الخفيفه والترفيهيه والمسليه ..
سابعا – اصدرت مجلة (الشعب المندائي ) بمفردي دون مساعدة احد ، تحريرا واعدادا ونشرا ، والمجله عباره عن بحث كامل ودراسه موضوعيه مكرسة حول ماضي وتاريخ وحاضر القوم الصابئي المندائي ، و هو محاولة مني للأجابه على التساؤلات الكثيره التي تدور بالوقت الحاضر عن اصلهم وفصلهم ، وهل يؤلفون قومية ، او مة ، او عنصرا معينا . او هم شعبا مستقلا كأي شعب اخر ؟ وهل تتوفر فيهم مواصفات وثوابت الشعب ؟ او هل هم فقط دين مميز او الاثنين معا ؟ ومن خلال البحث تطرقت لمعاناتهم ، والارضيه الهشه التي يقفون عليها بالوقت الحاضر ، وكيفية المحافظة على كيانهم وخصوصياتهم تبعا للظروف الجديده التي يعيشون اجواءها ، وتحت ظل القوانين الوضعيه لتلك البلدان التي يستوطنونها حاليا بعد هجرتهم اليها مرغمين ؟ وقد توصلت اخيرا بعد دراسة مقارنه لهجرة الاقوام والشعوب والمكونات الاخرى الى مختلف انحاء العالم كالحالة اليهوديه مثلا .. وكيف حافظ اليهود على كيانهم ، وتمكنوا من ايجاد الحلول الجذريه لكافة قضاياهم الدينيه والاجتماعيه ؟ وخرجت بدراستي المستفيضه ان الصابئه المندائيين هؤلاء القوم ، هم شعب مستقل كأي شعب آخر ، تتوفر فيه كافة الشروط والمرتكزات التي اعتبرها ذو الاختصاص ثوابت اساسيه لتحديد طبيعة ومعنى مفردة الشعب ، كما قدمت بعض التوصيات كشكل من اشكال الحلول لمجمل معوقات هذا الشعب ومعاناته ، ولهذا كانت مجلتي تحت عنوان ( الشعب المندائي ) وقد اصدرت منها حتى الان ثلاث اعداد فقط اثنان تحت رقم صفر تجريبي ... والاخير الثالث كان العدد الاول منها .. انتهى

فرج عريبي والعمل الخاص

نعود ثانية لمذكرات هذه الشخصيه الفريده من نوعها التي لا يثنيها عن محاولة تحقيق طموحاتها شيئ ولا يكل او يمل جهدها مهما صعبت الوسائل ..! وهنا ندرج تفاصيل عطاءه الثر في مجال نشاطه الخاص قبل هجرته الى كندا ، وبعد التجربه الطويله التي اخذت الكثير من سنين عمره كما ذكرناها اعلاه ، قضاها في مجال العمل التربوي والتدريسي ومن ثم نشاطه في الاعلام الاذاعي والتلفزيوني العراقي منذ عام 1945 حتى عام 1982 .. وفيها
افتتح محلا للصياغه في شارع المستنصر ( شارع النهر) وباسم ( صياغة فرج عريبي للجملة والمفرد ) ، واستحصل على اجازة الصياغه الرسميه للممارسة المهنة ، هذه المهنة التي كان يجيدها ارثا وحرفة عن والده واجداده ، وذلك لتصنيع المصيوغات الذهبيه ، وبيعها بالجملة لأصحاب محلات العرض بالمفرد ببغداد العاصمه وفي باقي المحافظات ، وكان لا بد من توظيف او الاتفاق مع عدد من الافراد لتسويق بضاعته المنتجه هذه ، وكان جل عماله من العمال المصريين الذين جاءت بهم الحكومه تعويضا عن الكادر العمالي العراقي ، ولسد النقص في قطاع العماله ، فقد سمحت لهم بالمجئ والاشتغال بالعراق ، مع منحهم كثير من الامتيازات والاستثناءآت القانونيه ، ليحلوا محل العمال العراقيين الذين ارسلهم النظام الجائر مكرهين لسوح حروبه العبثيه ، وألأشتراك بالقتال وكانوا يؤلفون جيل كامل كلهم من الشباب العراقي ، وقد ذهب من جراءها معظمهم ضحايا شهداء خالدين واسفا ..! .

ومما يلفت النظر الى ماورد في مذكراته قوله :-

اهم ما اعتز به خلال هذه الفتره ، اني اخذت على عاتقي مساعدة عدد كبير من ابناء الطائفه المندائيه من المتقاعدين من معلمين وموظفين وطلاب جامعات وغيرهم ، الذين كانوا يعانون من وضع مالي صعب ، وحياة معيشيه مترديه ، من جراء التضخم المالي الذي ادى الى سؤ الاحوال الاقتصاديه بالعراق في تلك الفتره نتيجة الحروب ، وذلك من خلال تشغيلهم بتسويق البضاعه لمحلات المفرد من الصاغه كما كان يطلق عليهم ( بالدواره ) ، فاخذت بايديهم وانقذتهم من العوز والحاله التي كانوا بها من جراء البطاله وقلة الدخل وهبوط قيمة الدينار العراقي بالسوق ، كما ساعدت عددا منهم في فتح محلات خاصة بهم ، هذا اضافة المساعده الماليه التي كنت اقدمها لهم كقروض ( ديون ) مؤجلة بلا مقابل مصحوبا بدعم معنوي خاصة لأصحاب ورش العمل ، وتشجيع جميع من يرغب من العراقيين وغير العراقيين دون استثناء من مصرين وسوريين ولبنانيين وسودانيين وتونسيين ، وكانوا يثقون بي كثيرا كل ذلك كان بدون مقابل ، و برغبة وبرضا مني ، وبشعور انساني بحت ، وهي مدعاة فخر واعتزاز وراحة نفسيه اشعر بها شخصيا ...! انتهى

فرج عريبي يمتهن التجاره حيث يقول
في سنة 1989 تركت العمل في الصياغه ، واشباعا لطموحي ورغبتي الشخصيه ، قمت بفتح مكتبا للتجاره العامه باسم مكتب ( فيلكا للاستيراد والتصدير والاستثمار ) ومن خلال هذا المكتب تعرفت على الكثير من التجار والسماسره في هذا المجال ، وبسبب حداثة معرفتي بهذا الصنف من العمل ، فقد التفت حولي عصابة مافيا دوليه ، وتمكنوا من خداعهم لي والتحايل علي ، بطريقة او اخرى وبحكم الاقتراب مني ، والتعامل معي ، واطلاعهم على اسراري ، وضعي المالي ونشاطي التجاري ، قاموا بكسر ابواب المكتب وخزاناته مستفيدين من حالة الارتباك الامني ليلة معركة ما تسمى ( ام المعارك ) بنهب وسرقة محتويات المكتب من مبالغ نقديه ووثائق ومستندات وسجلات ووصولات ، ولم يبقوا لي اي شيئ يذكر ، وهربوا ومعهم كل هذه المحتويات الى جهة مجهوله لم تتمكن الشرطه للدلالة الى مكان تواجدهم داخل اوخارج العراق وسجل الحادث ضد مجهول ..!
وهكذا خسرت كل ثروتي التي جمعتها من مهنة الصياغه واعمالي السابقه ، وها انا ابدء من الصفر ، وينطبق علي المثل العراقي الشعبي (ما جنك زارع يا سماري)
انتهى

ومن المفيد والمهم حقا ما دونه الراحل بعد هذا السرد الطويل من مسيرة حياته الحافلة بالاحداث والفعاليات ، وكتاباته وانشطته المختلفه ، وما وصل اليه وخلص من تجربته الحياتيه هذه الاسطر التاليه التي تعبر عن قناعته ورضاه وحبه وتعلقه بارض العراق وشعب العراق ، وان دل ذلك على شيئ فهو يدل على رفعة اخلاقه واحاسيسه الوطنيه واخلاصه وانتمائه لهذا الشعب الوفي ، بكافة مكوناته وانتماءآته فهو يقول نصا ..

اهم ما كسبته من الحياة هو
اولا- خدمتي الصادقه لهذا البلد وابناء شعبي ووطني .
ثانيا – مساعدتي الماديه للعديد من ابناء طائفتي المندائيه وبعض اقاربي ومعارفي وبكلمة اخرى مساعدتي الفعليه لعموم طائفتي المندائيه
ثالثا – مساعدتي لآبناء بلدي ماديا ومعنويا وكذلك لكل انسان محتاج دون تمييز
رابعا – تربتي الصحيحه لأولادي وبناتي النجباء الذين غرست بنفوسهم حب الوطن اولا وحبهم العميق لوالديهم وذويهم وللناس اجمعين ثانيا .. وتفانيهم في مساعدة بعضهم بعضا ، وتقديم العون للمحتاجين من الناس ، كما غرست بقلوبهم روح التعاون والتكاتف والمحبه والتعاطف فيما بينهم وبقية البشر ..
الان وبعد هذا المشوار يغمرني الفرح بتحقيق هذه الانجازات الانسانيه بحق اولادي واحفادي خاصة بعد تجمعهم بقربي في كندا وامريكا . وعن رضا الناس عني وهي غايتي الاسمى وسر سعادتي
انتهى

بقى ان يعرف القارئ الكريم ان للراحل ثلاث اولاد كل من الاساتذه نبيل وباسل واصيل وابنتان جميعهم ذوي تحصيل دراسي وثقافي مرموق لهم مراكزهم الوظيفية والأجتماعيه المعتبره ويعيشون حاليا في كندا يصح القول بهم ( خير خلف لخير سلف)

انتهى هذا القسم
وسيتبع القسم الثالث الذي يستعرض فيه الراحل بعض الممارسات والاشكالات والمطبات والمواقف الحرجه ،التي تعرض لها من قبل بعض المسؤولين والموظفين بالسلطه الحاكمه آنذاك ، بحكم عمله الاعلامي في الكتابه والتأليف او العمل الاذاعي والتفزيوني .. والحقيقه هي احداث مثيره ومضحكه احيانا سيأتي ذكرها في القسم القادم
عربي فرحان
تشرين الثاني / 2010



#عربي_الخميسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نجم عراقي وشخصية مندائيه في ذكرى ميلادها ورحيلها الابدي
- اضطهاد الاقليات العراقيه
- الكاتبه العراقيه السيده ميسون البياتي تعتبر ثورة 14 تموز1958 ...
- ديموقراطية الزعيم عبد الكريم قاسم واستحقاقات العالم الصابئي ...
- عبد الكريم قاسم ومطالبيته بالكويت .. واشياء اخرى - القسم الث ...
- عبد الكريم قاسم ومطالبته بالكوت واشياء اخرى
- مقعد تعويضي للبرلمان العراقي القادم معروض بالمزاد العلني ... ...
- ماذا يعني تخصيص مقعد في البرلمان العراقي بالنسبة للصابئه الم ...
- العلاقات الدوليه وضيق الافق السياسي وقصة حبس الجواهري الشاعر ...
- العلاقات الدوليه وضيق الافق السياسي وقصة حبس الجواهري الشاعر ...
- العلاقات الدوليه وضيق الافق السياسي وقصة حبس الجواهري الشاعر ...
- يا اهل اوكلاند ماتت كاشين ....؟
- العالم عبد الجبار عبد الله يوم التقيته
- العراق خسر الصابئه المندائيين ، ولكن الصابئه المندائيين لم ي ...
- المراة المندائيه حررها الدين المندائي وظلمها المجنمع
- أنا شاهد عَيّان على ثورة 14 / تموز
- القسم الثاني والاخير - كاظم فرهود ابو قاعدة ذلك الشيوعي المن ...
- كاظم فرهود ابو قاعدة ذلك الشيوعي المناضل يوم عرفته
- هذا هو موقف الاخيار والشرفاء
- جريمة الطوبجي ضد الصابئه المندائيين وموقف الشرفاء المطلوب لل ...


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عربي الخميسي - نجم عراقي وشخصيه مندائيه في ذكرى مولدها ورحيلها الابدي / القسم الثاني