أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عربي الخميسي - عبد الكريم قاسم ومطالبته بالكوت واشياء اخرى















المزيد.....

عبد الكريم قاسم ومطالبته بالكوت واشياء اخرى


عربي الخميسي

الحوار المتمدن-العدد: 2977 - 2010 / 4 / 16 - 15:24
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


احسب ان الكتابه حول هذا الموضوع سيثير الشجون ، ويعيد ذكريات ايام ماضيات ، ولأني املك يقينا ، مما جرى بحكم وظيفتي العسكريه وطبيعة الواجبات المكلف بها آنذاك ، وللتاريخ ، ادون هذه الذكريات ليطلع عليها الاخرون ، بعد ان اقدم مداخلتي في القسم الاول ، وهي محاولة مناقشة ما نشر اخيرا حول نفس الموضوع وسيتبعها الثاني

القسم الأول
قبل ان ادخل بصلب الموضوع اجلب عناية المتلقي الكريم الى امرين هامين
الأول – ان ما اكتبه عن موضوع الكويت وتحديدا بالقسم الثاني منه لا يستند الى مصادر ومؤلفات بل على معايشة شخصيه
الثاني – الاحداث التي اكتب عنها مضى عليها ما يزيد عن خمسون سنة ونيف ..!
إبتداء
قرأت مؤخرا مقالة تحت عنوان- مداخله قصيره - منشورة على موقع ( صوت العراق ) بتاريخ 6 / 4 / 2010 للاستاذ ( أ. د .حسين حامد حسين ) يرد فيها على الدكتور عزيز الحاج ، وعن ما جاء بموضوعه المتسلسل الموسوم ( راحلون وذكريات ( 7 ) رحلتي مع عبد الكريم قاسم ) ، وما يهمني منها تحديدا ، مناقشة معلومة مطالبة عبد الكريم قاسم بالكويت من وجهة نظر الاستاذ المتداخل .

الاخ الدكتورعزيز الحاج يقول في احدى فقرات مقالته النص التالي عن موضوع الكويت،
(لم يكن عبد الكريم قاسم زعيما مثاليا ، ولا قائدا معصوما ، فقد اقترف اخطاء مهمة ، كأثارة موضوع الكويت في مسايرة لدعوات الملك غازي وحتى نوري السعيد ، ) انتهت مقولة الدكتور عزيز .
اما مداخلة الاخ الدكتور حسين حامد حسين جاءت بمعلومه ، هذه المعلومه مسنده الى مقوله منسوبه لأحدهم لم يذكر اسمه ، وهو يوجه بها اتهاما خطيرأ لثورة تموز ، وقيادتها المتمثله بالمرحوم عبد الكريم قاسم وصحبه الابرار ، وارتباط هذه القياده بشكل او بآخر بحكومة المملكه المتحده ، مما يدعو التوقف عندها ، لمناقشة الاراء من وجهة نظري ، وتصحيح الطروحات ، التي اتى بها الاستاذ المحترم في مداخلته ، اقتبس منها نص المقطع التالي ، الذي يناقش فيه الدكتور حسين حامد حسين مقالة الدكتور عزيز الحاج إذ يقول :- -
( والمداخله التي اود هنا طرحها ، هي عن بعض ما ذكره الاخ الدكتور عزيز في سرده عن المرحوم عبد الكريم قاسم ، فقد اشار الى ان الزعيم قد اقترف اخطاء مهمة ، من بينها مثلا اثارة موضوع الكويت في مسايرة لدعوات الملك عازي وحتى نوري السعيد .
فباعتقادي- والكلام لا يزال للاستاذ الدكتور حسين – ان ذلك الخطا الذي اشار اليه الدكتور عزيز لم يكن خطأ يعزى الى ضعف العقليه التخطيطيه المتعلقه بالقياده الميدانيه للزعيم ، بل كانت مجرد توريط له من قبل بريطانيا .
والمعلومه التي اود سردها هنا ، والمتعلقه بحقيقة توريط الزعيم بموضوع الكويت من قبل بريطانيا ، كان قد أسرني بها احد اصدقائي الثقاة ، والذي توفى قبل فترة قصيره ( رحمه الله وغفر له وادخله جنات النعيم ) فقد كان المرحوم ، احد اقارب السيد حميد الحصونه ، والذي كان قائدا للفرقة الاولى في الديوانيه ، والتي كلفها قاسم بعملية التحرك ، والشروع بضم الكويت الى العراق ، عندما اثيرت القضيه آنذاك .
والموضوع يتلخص في ان المشكله بدأت عندما رفضت الكويت اتفاق بعض عقود النفط مع المملكة المتحده ، الامر الذي اثار غضب المملكه ، فارادوا معاقبة الكويت ، وكان رد فعلهم سريا وعلى ما يبدو . فقد اتصلوا برئيس الوزراء العراقي الزعيم عبدالكريم قاسم ، وابلغوه ان المملكه مستعدة لأن تقدم للعراق جميع الوثائق التي يمكن ان يثبت ان الكويت من خلال التاريخ كانت جزء من العراق. ويبدو ان الفكره قد لاقت ترحيبا لدى الزعيم . اذ راح العراق يبث للعالم ان الكويت كانت جزء من العراق،وان الحكومه العراقيه قد تمكنت من توفير جميع الوثائق لتأكيد المطالبه المشروعه بضمها وقام الزعيم باطلاق التهديدات بضم الكويت بوقت قريب إلى العراق . وفعلا أصدر الزعيم عبد الكريم قاسم اوامره الى الفرقة الأولى للجيش العراقي , وقد كانت بأمرة قائد الفرقة الزعيم الركن سيد حميد الحصونة وكان مقرها في الديوانية ، أن تكون جاهزه لاحتلال الكويت وضمها الى العراق .
وعند سماع الكويتيون لما ينوي القيام به رئيس وزراء العراق , سارعوا الى أعراب أسفهم الشديد للمملكة المتحدة لرفضهم الاتفاق معها . وسارعت الكويت الى تقديم أكبر صفقة لعقود نفطية لبريطانيا للحصول على رضاها ومن أجل حمايتها في أزمتها مع العراق . فما كان من المملكة المتحدة ، الا ان سارعت الى إلغاء العرض الذي قدمته للعراق ، وقامت بالتهديد بمعاقبة العراق اذا أساء الى الكويت باي شكل من الاشكال وبأي وسيلة . وعليه فقد اسقط في يد الزعيم عبد الكريم قاسم بعد لعبة توريطه تلك من قبل المملكة المتحدة من اجل ابتزاز الكويت .
والخلاصة ان الزعيم كان بنظري مجرد ضحية للعبة سياسية رخيصة لا غير . وشكرا للاخ الدكتور عزيز الحاج على مقاله القيم ... انتهت نصوص مداخلة الاستاذ حسين

ارجو من القارئ الكريم التتبع معي المعلومه اعلاه التي اوردها الاستاذ الموقر في سرده للقضيه

1 – يقر الاستاذ ، ان الخطأً الذي اشار اليه الدكتور عزيز الحاج لا يعزى الى العقليه التخطيطيه المتعلقه بالقياده الميدانيه للزعيم عبد الكريم قاسم ، بل كانت مجرد توريط له من قبل بريطانيا ، وهذا القول يناقض تماما ويتقاطع مع ما اورده الدكتورنفسه في مكان اخر حيث يقول – ان مشكلة الكويت والمطالبه بها بدأت ، عندما رفضت الكويت اتفاق بعض عقود مع المملكه المتحده .. فارادوا معاقبة الكويت ، وقد اتصلوا برئيس الوزراء العراقي الزعيم عبد الكريم قاسم وابلغوه ان المملكه المتحده مستعدة لأن تقدم للعراق جميع الوثائق التي يمكن ان تثبت ان الكويت من خلال التاريخ كانت جزءا من العراق .. الى نهاية المقوله اعلاه حتى يصل الى قوله ، ان الفكره لاقت ترحيبا لدى الزعيم . وكانت سببا لتوريطه بمطالبته بالكويت . وينتهي بالخلاصه ويقول ان الزعيم كان بنظري مجرد ضحية للعبه سايسيه رخيصه لا غير ..
والسؤال كيف لقياده ذات عقليه تخطيطيه ميدانيه مقتدره كما جرى توصيفها ، ممكن ان تقبل بهذا العرض والطرح الساذج الصادر من بريطانيا وقد تمكنت به من استغفال عقول هذه القياده الحصيفه ..! وهل يمكن لأي قارئ منصف قبول هذا القصه ؟ خاصة وان القياده المذكوره كانت تضم في صفوفها رجال سياسه عراقيين ، لهم باع بالامور السياسيه يشهد لهم تاريخهم ، من امثال محمد حديد وزيرا الماليه المعتمد والمقرب جدا من الزعيم ، وكل من الوزيرين اللذين شغلا وزارة الخارجيه بالتعاقب ، عبد الجبار جومرد ، وهاشم جواد وغيرهما ، وحتى الزعيم عبد الكريم قاسم نفسه ، الذي كان قد اطلع عن قرب وجرب احابيل الانكليز السياسيه بالعراق خلال الحكم الملكي ، وكانت السبب المباشر لقيامه بالثوره ضدهم يوم 14 / تموز ؟ ثم ان العلاقات بين الطرفين حتى تلك الساعه كانت لا تزال متوتره وغير طبيعيه ! فكيف يا ترى إطمأن الزعيم جانبهم ؟ وهل الى هذا الحد كان الزعيم بسيطا تمكنوا من توريطه ؟ ثم كيف يستقيم القول ان الزعيم رحب بالفكره ، وراح العراق يبث للعالم ان الكويت كانت جزءأ من العراق ، في حين ان الوثائق المزعومه لم يتم استلامها من الانكليز بعد على حد قول الاستاذ ؟
2 - وامر اخر غاية بالاهميه ، وهو ان الكويت تاريخيا كانت جزء من بلاد ما بين النهرين وظلت حتى نهاية الحكم العثماني ، وتشكيل الدوله العراقيه سنة 1921 وقيام اللجنة المتشكله من الخبراء آنذاك لترسيم الحدود بينها وبين دول الجوار ، وحتى ذلك الحين لم ترسم حدود الكويت كدوله منفصلة عن العراق، واتذكر انا شخصيا حينما كنت عسكريا في مدينة البصره سنة 1950 ، ان العراقيين كانوا يدخلون الكويت ويخرجون منها متى شاءوا بدون اية وثيقه ، والى عهد قريب قبيل ثوة تموز سنة 1958 ، واعرف جيدا ان الحكومه العراقيه تملك كافة الوثائق ، والمستمسكات الثبوتيه ، وبعضها باللغه الانكليزيه ، ولديها ارشيف عامر بكل الخرائط والاحداثيات والمخططات لكل ما يتعلق بالكويت ، وهذا ما يعتمده المسؤولون في وزارة الخارجيه العراقيه في الوقت الحاضر ، وعليه فان هذا الامر ينفي بالمطلق الادعاء حول معلومة عرض الوثائق على عبد الكريم قاسم من قبل الانكليز من اجل مطالبته بالكويت
3 - الاخ الدكتور استند الى رواية صديقه المتوفى حول موضوع الكويت ، ولكن لم يعلمنا عن اسم ذلك الصديق رحمه الله ، ولا درجة قرابته من السيد اللواء حميد الحصونه قائد الفرقه الاولى في ذلك الوقت ؟
وهنا انقل لكم ما رواه الدكتور مرتضى شيخ حسين في بحثه الموسوم عبدالكريم قاسم واحتلال الكويت قائلا نصا (( واثباتا لهذه الحقيقه فقد كانت لي صلة صداقه باللواء السيد حميد الحصونه ، وقد زار برلين حيث اقيم عدة مرات ، وكنا معا نسافر الى عدة مدن المانيه ، ونلتقي مرات مستمره في برلين ، فسالته وكان معنا الشاعر العراقي كاظم جواد عن صحة امتناعه عن تنفيذ امر عبدالكريم قاسم باحتلال الكويت ، فأجابني ما يلي : (( لم تكن هناك خطة من قبل الزعيم عبدالكريم قاسم لأحتلال الكويت ، كما انه لا صحة ابدأ لما يقال بانه أمرني باحتلال الكويت ومايقال اني امتنعت عن تنفيذ مهمة الاحتلأل . فلو فرضنا من ناحية المنطق ، انه اراد فعلا احتلال الكويت او انه امرني بذلك فامتنعت ، لكان من السهل ان يعزلني من منصبي ، اذ انه رئيسي الاعلى وهو قائد القوات المسلحه ، ومن السهل عليه عند مخالفتي امره ان ينيط الاحتلال بغيري من القاده العسكريين ليقوم بالتنفيذ ، فما انا الا ضابط تحت امره وقيادته ، فقضية محاولة احتلال الكويت ، وناطة مهمة الاحتلال بي ، وامتناعي عن الاحتلال ، مجرد اكاذيب واشاعات باطله ، غرضها الاساءة لعبد الكريم قاسم ، ولي كذلك ، واثارة الاحقاد ضد سياسة العراق آنذاك )) انتهى البحث
وجهة نظري الشخصيه
في الوقت الذي اتفق تماما مع ما طرحه الاستاذان الجليلان الدكتور عزيزالحاج والدكتور حسين حامد حسين وفيما ذهبا اليه ، وهو ان مطالبة المرحوم الزعيم عبدالكريم قاسم بالكويت هو خطأ سياسي ، لا من حيث طبيعته ، بل من حيث ظروفه الموضوعيه ، اذا ما اخذنا بنظرالاعتبار الشعارات الساخنه ، والخطاب السياسي القومي المتطرف ، الذي كان سائدا على الساحه السياسيه العربيه آنذاك ، والمرتبط عضويا بالقضيه الفلسطينيه وخيبة الامل والاحباط والقنوط الذي اصاب شعوب البلدان العربيه بعد فشل وانسحاب القوات المسلحه من فلسطين ، وموقف قادة الدول العربيه آنذاك ، والمزايدات بين الحكام تحت شعار الوحده القوميه ، وارى ان الخطأ ، يكمن تحديدا بالوقت والظروف التي جرت بها مطالبه الزعيم عبد الكريم قاسم بالكويت ، ولا علاقه لها بالمملكة المتحده لا من قريب ولا من بعيد
احييكم ايها القراء الكرام والى القسم الثاني

عربي فرحان
حقوقي وضابط متقاعد
نيسان / 2010



#عربي_الخميسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقعد تعويضي للبرلمان العراقي القادم معروض بالمزاد العلني ... ...
- ماذا يعني تخصيص مقعد في البرلمان العراقي بالنسبة للصابئه الم ...
- العلاقات الدوليه وضيق الافق السياسي وقصة حبس الجواهري الشاعر ...
- العلاقات الدوليه وضيق الافق السياسي وقصة حبس الجواهري الشاعر ...
- العلاقات الدوليه وضيق الافق السياسي وقصة حبس الجواهري الشاعر ...
- يا اهل اوكلاند ماتت كاشين ....؟
- العالم عبد الجبار عبد الله يوم التقيته
- العراق خسر الصابئه المندائيين ، ولكن الصابئه المندائيين لم ي ...
- المراة المندائيه حررها الدين المندائي وظلمها المجنمع
- أنا شاهد عَيّان على ثورة 14 / تموز
- القسم الثاني والاخير - كاظم فرهود ابو قاعدة ذلك الشيوعي المن ...
- كاظم فرهود ابو قاعدة ذلك الشيوعي المناضل يوم عرفته
- هذا هو موقف الاخيار والشرفاء
- جريمة الطوبجي ضد الصابئه المندائيين وموقف الشرفاء المطلوب لل ...
- القسم الثالث - يوم تأسيس الجيش العراقي والدروس المستنبطه من ...
- يوم تاسيس الجيش العراقي والدروس المستنبطه من حرب الاحتلال
- يوم تأسيس الجيش العراقي والدروس المستنبطه من حرب الاحتلال
- من مذكرات الراحل طيب الذكر المحامي داوود حبيب يلدو سيبا
- ابناء الاقليات الدينية في العراق واشكاليات ممارسة حلف اليمين ...
- تحركات القنصليه الامريكيه بالبصره بعد ثورة 14 / تموز مباشرة ...


المزيد.....




- رصدته كاميرات المراقبة.. شاهد رجلًا يحطم عدة مضخات وقود في م ...
- هل تعلم أنّ شواطئ ترينيداد تضاهي بسحرها شواطئ منطقة البحر ال ...
- سلطنة عُمان.. الإعلان عن حصيلة جديدة للوفيات جراء المنخفض ال ...
- في اتصال مع أمير قطر.. رئيس إيران: أقل إجراء ضد مصالحنا سيقا ...
- مشاهد متداولة لازدحام كبير لـ-إسرائيليين- في طابا لدخول مصر ...
- كيف تحولت الإكوادور -جزيرة السلام- من ملاذ سياحي إلى دولة في ...
- محاكمة ترامب -التاريخية-.. انتهاء اليوم الأول دون تعيين مُحل ...
- حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني في عمان يتقبل التهاني ...
- كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
- -بوليتيكو-: الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات جديدة على إيران ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عربي الخميسي - عبد الكريم قاسم ومطالبته بالكوت واشياء اخرى