أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - إزعاج الكنائس وأصوات الآذان وتفاعلات القراء















المزيد.....

إزعاج الكنائس وأصوات الآذان وتفاعلات القراء


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 3111 - 2010 / 8 / 31 - 17:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بداية لا بد من التوضيح والاعتذار من كافة القراء الأكارم، حول عدم القدرة على الرد مباشرة والتفاعل مع المقالات كون الموقع مشفر لدي، وأدخل من خلال بروكسي، والنت يعاني من أمراض كثيرة (الله يشفيه), ولذا لا أستطيع وبكل صدق التفاعل مع كل موضوع كما يفعل الزملاء الآخرون، والأمر لا يتعلق البتة بتجاهل أو تكاسل أو استعلاء كما يلمح البعض أحياناً وأرجو أن يكون هذا رداً عاماً وتوضيحاً للجميع، كل هذه الأمور لا تتيح لي التفاعل والتواجد على الشبكة بشكل مستمر ناهيكم عن أعباء ومشاغل معيشية وخصوصيات أخرى لا تقل مأساوية وصعوبة عن هذه، ولولا عشقي للحرف، وعبادتي للتنوير لما تكلفت عناء هذا الجهد المجاني الذي لم نجن منه سوى العداوات، والحروب الضروس الشرسة التي تشن علينا من مختلف الجبهات القومية، والأسطورية، والغيبية، واليسارية، والماركسية، وغيرها مما تعلمون ومما لا تعلمون، فما أصعب الوقوف بوجه التيارات التي تجرف مجتمعات نحو وديان الأزل الصافي والسلف الصالح السحيقة الماحقة. وفي الحقيقة فقد كان لمقال : " لماذا لا توضع موسيقى بدل أصوات الآذان؟"، ردود أفعال شتى كالعادة بين مؤيد ومعارض شديد، ومما هو عقلاني وغير عقلاني، وفي أكثر من موقع إليكتروني، وتتفاوت معظم هذه التعليقات كما قلنا على الـتأييد الجامح، أو الرفض القاطع، وما بينهما من سعار وسباب وشتائم، نحرص على إظهارها دائماً، كي يعلم الجميع مدى التخريب الممنهج والبنيوي العميق والشرخ المؤلم الذي أحدثه الفكر الديني في عقول البعض فأحالهم إلى كائنات مبرمجة على العداء والسباب والهيجان والحقد والكراهية العمياء، وكي ندرك جميعاً، صعوبة، بل ربما استحالة المهمة التي نقوم بها في نشل هذه العقول -الضحية- من هذه الورطة الحضارية والإنسانية والنفسية التي تعيشها، بحيث أدمنت الخراب، وأدمنت البؤس، وأدمنت القبح، وصارت ترى في الجمال والنور لعنة ومعصية وشيطاناً يجب محارته وقذفه بأقذع الأوصاف، فما هي من "نعيم" وفردوس ديني وغيبي يغنيها عن كل متع ونِعـَم الحياة، وهذه لعمري ذروة الكارثة وقمة المأساة، أن يرقص الإنسان لعذابه وآلامه، ويدمنها، ويلعن كل من يحاول أن يخرجه من ورطته الكبرى ومأزقه الحضاري المريع، هنا تكمن أيضاً مأساتنا- وملهاتنا السيزيفية التي يبدو أنها لن تنتهي في عاجل الأيام، ومع ذلك سنستمر في رفع الصخر لأعلى الجبل وننهي أسطورة سيزيف من تاريخ البشر؟

وبالعودة لصلب الموضوع فلن نتطرق كالعادة لكل التعليقات المؤيدة والمرحبة بالاقتراح الذي جاء على هيئة سؤال مشروع، حيث لا يمكننا سوى التساؤل وطرح الأسئلة، فطرح الأسئلة دائماً، هو أهم بكثير من الجواب، وفي المنهج النقدي والجدلي العقلي، المطلوب دائماً هو السؤال، وبغض النظر ماذا يكون الجواب. ولئن كانت التعليقات المؤيدة هي في صلب الموضوع ومكملة له، ولا يسعنا في هذا الصدد إلا الشكر العميق لأصحابها على مؤازرتهم لنا في هذه المعركة الشرسة ضد فلول الظلام والظلاميين، فإنه لا بد من التوقف عند بعض التعليقات المناهضة والرافضة للسؤال ولمجرد الاقتراح أو إحداث أي تغيير عيني أو معنوي، واخترنا منها بعضها مما ليس فيه سباب وغير المحذوف، وعلى سبيل المثال لا الحصر المعلق السيد الذي وقع باسم زوزو زوزو سنتركه كما هو بأخطائه النحوية والإملائية: (ثقبت اذاني من طنين الاجراس
zozo zozo
انا اسكن قرب كنيسه وقد ثقبت اذاني من طنين الاجراس قيا ريت تكلمنا عن حقوق الانسان في الغرب التي تسمح لمثل هذا التلوث الصوتي في اقراق المواطنين( . انتهى الاقتباس.
ولا أعتقد أن السيد زوزو يمزح ها هنا على الإطلاق أو يحاول إضفاء جو من المتعة و"الفرفشة" في هذه الأجواء العربية المكفرة، لأن أحداً ما لن يصدقه بزعمه هذا فالكنائس في الغرب والشرق لا تدق أجراسها إلا مرة واحدة في الأسبوع يوم الأحد، وبتوقيت مقبول وغير مزعج حوالي الساعة العاشرة صباحاً فقد عشت في عواصم ومدن غربية وأعرف الوضع تماماً، كما الحال بالنسبة لبلدي سوريا فبالكاد كنت أسمع أجراس الكنائس، وأما بالنسبة لطلبه لي للتحدث عن حقوق الأإنسان في الغرب، فأنا غير معني إلا بقاضايا تهم محيطي وأكتب وأشير لها، ولو كنت مواطناً أمريكياً مثلاً، وشعرت بأن هناك انتهاك لحقوق الإنسان فعندها لن أتوانى عن فعل ذلك، ولكن لا أحد يتوقع أن أدافع عن حقوق الغربيين، وهي معروفة للجميع، وأترك هموم ومشاكل محيطي "المعروفة" هي الأخرى للجميع، والأقربون أولى بالمعروف يا صديقي، كما لم أسمع البتة عن أن أجراس الكنائس مشكلة للغرب، لكني قرأت، كما غيري، عن محاولات توحيد الآذان في دول دينية محورية كالجزائر، ومصر والسعودية حيث بات الأمر ظاهرة مؤرقة يستشعرها الجميع، ويتحدثون عنها علناً، ولا بل يشتكون ويتذمرون منها رغم أنهم مسلمون، وكل الحمد والشكر لله.

الأخت سارة محمد تقول وبالأخطاء اللغوية والإملائية: "ياسيدي انا هطرح يس سؤال بسيط هو سيدنا مجمد-صلي الله عليه و سلم- محتاج لاذان لما كان بلال بن رباح يؤذن؟؟؟مين اولي؟؟انا نفسي لما اقعد اذاكر و ييجي وقت الصلاة مش باخد بالي غير اما اسمع الاذان .طب انا عندي فكرة ايه راي حضرتك تتخيل نفسك امام سيدنا محمد -صلي الله عليه و سلم- وتقول هذه الفكرة امامه ماذا ستكون ردة فعله؟؟الايكفيه ما تحمل حتي يصلنا الاسلام!!! طب بلاش انت نسيت سورة الجمعة :يايها الذين ءامنوا اذا نودي للصلاة-, اهو في علامة للنداء,يعني للاذان!!! لا تقول هذا ليوم الجمعة فقط!! طب انت نسيت ابليس!!ده هو مالوش شغل غيرنا,و انت اكيد محتاج للتذكرة و كما قلت الاذان للتذكرة و ليس للتظاهر!!!و لوعايز الحق السؤال ده مينفعش اصلا!!!.والسلام عليكم" انتهى الاقتباس.

أكرر للأخت سارة ما قلته في المقال أن المسلم الحق، والذي لديه لهفة وحب لله ورغبة عارمة وصادقة في أداء الطاعات، فهو ليس بحاجة لأي كان كي يذكره بواجبه الدني، وإذا كان الواجب الديني بحاجة لمن يذكر به، فأعتقد أنه لن يعود واجباً دينياً بل دنيوياً، إلا إذا كان هذا المؤمن ضعيفاً وعلى "قد حاله"، عندها سنقول المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف.
الأخ نابه علي سعيد يقول: " ايهما اشد ازعاجا صوت الاذان الذين يعلن التوحيد ام قرع الاجراس اجراس الكنائس ؟!" انتهى الاقتباس. نكرر للأخ نابه وبالفم الملآن صوت الآذان الذي يعلن التوحيد خمس مرات في اليوم، ومن ألف مئذنة أحياناً ومكبر صوت أكثر إزعاجاً من قرع أصوات الكنائس مرة واحدة في الأسبوع، وهذا أمر طبيعي ولا يحتاج لأي تساؤل إلا إذا كان من قبيل الاستفزاز.
وفي تعليقه الثاني يبدو السيد نابه أكثر عقلانية ومرونة ومنطقية إذ يقول وكالعادة كما في المصدر مع كافة الأخطاء: "بالحقيقة ان رفع الاذان من شعائر الاسلام الكبرى التي تعلن التوحيد لله في مواجهة من زعموا ان الله ثالث ثلاثة ولكن لا يعني هذا امكانية تنظيم الاذان فالتسابيح التي تسبق الاذان لا اصل لها في الدين ولكنها مبتدعة ويمكن خفض صوت الاذان الى المعدل المقبول ويمكن ان كانت هناك عشرة مساجد متقاربة في منطقة واحدة ان يكتفى برفع الاذان عبر مكبرات الصوت عبر واحد او اثنين فقط واذا كان المسجد ملاصقا لبناية يمكن رفع الاذان بالصوت البشري بدون اذان ولكن المشكلة ليست في الاذان المشكلة في البشر الذين لا يطيقون الاسلام من حيث المبدوهؤلاء مصابون بمرض نفسي عليهم الاستشفاء منه اولا ثم سيجدون ان رفع الاذان امر عادي جدا". انتهى الاقتباس.
ونقول للسيد نابه الذي نتفق مع ما جاء فيه من طرح معتدل يبدو أنه بدأ يستشعر حجم الخطر في الموضوع المطروح، لكنه مع إقراره بذلك، فهو يعزوه إلى ما أسماه بالمشكلة في البشر الذين لا يطيقون الإسلام ... لأن هؤلاء البشر مصابون بمرض نفسي...إلخ. وفي الحقيقة لا أدري ما هي الآلية التي توصل السيد نابه من خلالها لهذه النتيجة، وإذا كان كلامه صحيحاً فهذا سينطبق على علماء الأزهر ووزير الأوقاف المصري أيضاً، وجهات عليا في مصر وغيرها التي طالبت بمعالجة هذه الظاهرة، ولا أظن أن هؤلاء كلهم لا يطيقون الإسلام أو لديهم مشاكل نفسية وأقترح عليه ومن خلال اكتشافه هذا أن يتوجه لهم أيضاً باقتراح العلاج، وأعده أنا حين تتوفر لدي السيولة الكافية، فأنا أعاني من إفلاس مرعب هذه الأيام، فسأذهب من تلقاء نفسي للعلاج النفسي . ولكن من جهة أخرى، ومن هنا لا يسعنا إلا أن نشكر السيد نابه لوضعنا مع علية القوم في مصر المحروسة وفي سلة واحدة، وهو بذلك يرفع من "قدرنا وشأننا" ويكرمنا من حيث لا ينوي ولا يدري، ومع ذلك فالشكر واجب له، لأننا أبناء أصل وأصحاب واجب، ولا نغمط أحداً حقه ولا نبخس الناش أشياءهم وكما جاء في القرآن من تعليمات واضحة.
السيد سالم احمد ربياح يقول وتحت عنوان: "اناشدكم بمقاطعة هذا الكاتب الملحد" : "يا اخوان ,ارجوكم عدم التأثر بالأفكار السيئة و الملاحدة للكاتب الملحد...نحن امة مسلمة لها حضارة و تاريخ عظيم و معروف ,و على امتداد 1432 سنة ..و هي اعظم حضارة موجودة على وجه الارض. و من ثم يأتي هذا الملحد سيء الذكر بمهاجمة هذه الحضارة و ابنائها و نسف تاريخ عظيم و ارث فكري و علمي عظيمين برمشة عين...يا اخي اذا انت كاره للعرب و المسلمين و الاسلام و اللغة العربية ,لماذا تعص على ذنبك و تهاجمم الاسلام و المسلمين,و بعدين ليش بتتفلسف و بتردح باللغة العربية الفصحى,ليش ما تغير شكلك العربي وتعمل عملية تجميلية و يصبح شكلك اجنبي, ليش م تحل عنا انت و القيء اللي بتكتبه؟؟؟؟؟ظ"، انتهى الاقتباس.
وبالرد على السيد ريباح، لا تناشد أحداً فإن أحداً ما لن يلبي مناشدتكم وأعتقد أن حجم القراءات والتصويتات تنبئ أن كثيرين ومن مشارب مختلفة باتوا يقرؤون ويطلعون على الأصوات الجديدة التي تغرد خارج الأسراب الأبدية المعروفة، هذه الأصوات التي كتمت بفعل السيف والقهر والتسلط 1400 عام، لم تتمكن من التعبير عن نفسها ولكن أتى اليوم الذي أصبحت فيها ملوك الكلمة وسادة الحرف التي تتربع على عرشه، وباتت تمتلك أدوات التعبير والخطاب، وصارت في موقع الخطيب والمتحدث بعد أن كانت في صفوف الرعية والأغلبية الصامتة والصامتة. هناك واقع جديد وعالم جديد يا أخ ريباح، عليكم التعامل معه، ولغة جديدة عليكم أن تفهموها وتتقنوها، وأصوات جديدة عليكم أن تسمعوها وتنصتوا لها جيداً ولغة السيف انقرضت وإلى الأبد ولن يسمعها أحد بعد الآن، بعد أن تغيرت الكثير من المعطيات، فليس أحد اليوم فوق النقد، وزمن الخداع والمحاباة والنفاق ولى وإلى الأبد. لقد انطلق المارد التنويري من قمقمه سواء أعجبكم هذا أم لا وما نضال نعيسة وغيره من أصوات التنوير سوى طلائع الجيش العرمرم القادم الذي سيطيح بكل الهياكل الأسطورية والغيبية والخزعبلاتية التي عمدت وشيدت بالدم وقطع الرقاب عبر تاريخ أسود مليء بالسم والقهر والقرف والخرافات.
وأختم بتعليق للأخت مها الجابر عنونته بـ: "عجبى من هذا الكلام"، قالت فيه: "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم يجب عدم النظر الى مثل هذه الافعال من ناحية الحلال والحرا وفقط ولكن يجب النظر الى ابعاد اخرى قد تنتج عنها فبالامس منع بناء المآذن واليوم منع الاذان وغدا لا ندري ما سيحدث والمشكلة ان من المسلمين من يبرر هذه الافعال ويقول انها لمصلحة المسلمين بدلا من ان يدافع عن عقيدته ولينظر هؤلاء الى ما يفعله النصارى في الخارج من الدفاع عن عقائدهم حسبنا الله ونعم الوكيل يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون...ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين...دعوهم ولا تهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون بأذن الله فإن لهذاالدين رب سيحميه". انتهى الاقتباس.
وللأخت مها نقول تأكدي أن اليهود والنصاري لا يريدون من أحد أن يتبعهم، ونحن نبحث عن رضاهم وليسوا هم من يبحث عن رضانا، واليهودية ليست ديانة تبشيرية ولا تسمح لأحد بالانتماء إليها إلا وراثة ودخولها، ولو فعلت ذلك لكان كثير ممن تعرفين اليوم يلبسون القلنسوة اليهودية، واليوم هناك فقط خمسة زعماء عرب ومسلمون يحجون ويعتمرون بخشوع وطاعة قل مثيلها في البيت العتيق في "العمرة السياسية إياها" في البيت الأبيض رمز النصرانية والمسيحية اليهودية والغربية ، ناهيك عمن يتذلل من حكام المسلمين لأمريكا والغرب وينافقهم، وشيوخك الذين يهرعون لأمريكا وفرنسا حين يشعرون بوعكة صحية ونزلة برد كما فعل سليمان العودة مؤخراً وكتب عن رحلته تلك مؤنباً ومقرعاً المسلمين لسوء سلوكهم وتفكيرهم في جريدتهم المعروفة باسم الشرق الأأوسط، فمن يرضى عمن يا صديقتي، ومن يبحث عن رضىالآخرين والمسلمون يقفون بالطوابير أمام سفارات الكفار لنيل بركة تأشيرة لدخول جنة الغرب الكافر هرباً من ديار الإيمان، من بحاجة لرضى الآخر، ومن يتشبه بالآخر على الدوام ويقلده في كل شيء ويأكل من خيراته ويتنعم باختراعاته؟ أرى الصورة والوضع مقلوباً تماماً فمن يسعى للرضا والبركات نحن وليس هم.
وطالما أن الله يمكر وسينتصر عليهم وهو الذي سيحمي الدين وبيته وينصركم على القوم المشركين، ومتأكدة من ذلك، فلم أنت خائفة إلى هذا الحد ومرعوبة وتنافحين بقوة عن الأمر؟ ألا ترين أن هناك تناقضاً كبيراً ما بين إيمانك والواقع والحال هذه؟ فعذراً، عجبي أنا وليس عجبك أنت؟



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا توضع موسيقى بدل أصوات الآذان؟
- خطأ التقديرات: هل يدفن مسجد قرطبة أحزان 11 سبتمبر؟
- خرافة نظرية المؤامرة على العرب
- عبودية الرومان وعبودية العربان2
- عبودية الرومان وعبودية العربان
- هل يشهر ميشيل كيلو إسلامه؟
- في سجال الدراما التلفزيوينة
- هو ليس بإله يا صديقتي
- الهلال والنجمة كرموز وثنية؟
- أوقفوا عرض مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي
- اللهم إني فاطر
- لماذا يصومون؟
- غوانتانامو العقل
- أين مسلسلات الخيال العلمي العربية؟
- اللغة العربية في برنامج الاتجاه المعاكس: إشكالية اللغة والحض ...
- حديث أبي هريرة وهرّته: هل الأنظمة العربية في النار؟
- المخابرات السورية هي الحل
- لماذا لا يتقن العربي والمسلم لغته؟ 2
- لماذا يعجز العربي والمسلم عن إتقان لغته؟ 1
- مازوشية النقاب: كيف ستتزوج المنقبة؟


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - إزعاج الكنائس وأصوات الآذان وتفاعلات القراء