أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤلفه - عبد الكريم خليل - القسم الثانى















المزيد.....

مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤلفه - عبد الكريم خليل - القسم الثانى


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3091 - 2010 / 8 / 11 - 22:08
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


-عندما هاجر محمد إلى " يثرب " عاش في حنايا ذلك المجتمع واندمج فيه وحث الذين هاجروا قبله أو معه أو بعده على الاختلاط بأهله ؛ كما رأينا في --" المؤاخاة " بين الوافدين الذين سماهم --" المهاجرين-- واليثاربة الذين سماهم " الأنصار" تطبيقاً لخطته التي أخذ ينفذها بدأب وإحكام شديدين في قطع صلة أتباعه بالفترة السابقة ورميها في مربع النسيان ؛ وصبغ معتنقي دعوته بـ " الصبغة الإسلامية " بما في ذلك أسماء بعضهم أو كثير منهم والأماكن التي كانوا يعيشون فيها أو يمرون بها ؛ ولم يكتف بتغيير اسم اليثاربة " الأوس والخزرج " إلى " الأنصار " بل غير اسم قريتهم من " يثرب " إلى " المدينة " وحذر من استعمال الاسم القديم وفرض جزاء على من يخطئ فينطق به ؛ حتى توارى وأصبح ذكرى عابرة.
ولم يكن محمد ملكاً أو سلطاناً ؛ ولذلك لم يؤثر عنه أنه تعالى على مجتمع يثرب أو نفر منه أو تهكم عليه بل اختلط بالفاعلين فيه من الدرجات كافة وعاشرهم معاشرة كريمة ؛ ومن ثم وبعقربته الفذة أحاط به وبخباياه وعرف على الفور لا على التراخي محط تفكير اليثاربة--- من الرجال والنسوان ونعني به العلاقة بينهما وأدرك أن الوافدين عليه سيغمرهم طوفانه خاصة وأن المجتمع المكي الذي نشأ فيه غالبيتهم يتشابه إن لم يكن يتماثل حذوك القذة بالقذة -بالمجتمع اليثربي وكان الرباط فيه بين الجنسين أيضاً على الدرجة عينها من التوقد والتوهج .
من هنا حاول محمد معالجة هذا النسق الاجتماعي الراسخ بطرق شتى منها ---التشجيع على الزواج أو النكاح - وهي تسمية لها مدلولها العميق خاصة قي ذلك المجتمع الذي ابتدعها -تشجيعاً يدعو إلى الدهشة الوفيرة --- فهو مرة يقول لطالب الزواج -- ابتغ ولو خاتماً من حديد--ومرة أخرى يقول -زوجتك إياها بما معك من قرآن --
وعندما يأتي إليه أحد صحابته يعينه على إتمام نكاحه:
( فيسأله : وكم تصدقت ؟ فقال : مائتي درهم يا رسول الله ؛ قال : سبحان الله ؛ لو كنتم تأخذون من بطن واد ما زدتم ؛ والله عندي ما أعينك به ).
وثورة محمد أو غضبه مردها أن ارتفاع المهور يحد من فرص الزواج ( النكاح ) وبالقدر عينه يشجع على العلاقات المنحرفة التي قاومها محمد بكل طريقة.
ولهذا نراه يتلو قرأنا غليظاً عقوبة الزنا وتجئ مطابقة لمثيلها في كتاب اليهود المقدس " التوراة " : رجم المحصن وجلد غير المحصن مائة جلدة .
وكان للقرآن في نفوس من دخلوا دين محمد رهبة شديدة ولآياته قداسة ما بعدها قداسة ؛ ولذلك سنجد أنه في المشكلات العضال كان فصل الخطاب فيها يأتي عن طريق آيات يقرؤها محمد على الصحابة فما أن يسمعوها حتى يذعنوا لها وللحل الذي حملته على الفور ودون معارضة أو أقل قدر من التمرد ؛ منها كيفية التصرف في اسري معركة بدر الكبرى -- أول معركة حاسمة مع صناديد مكة--وطريقة توزيع الغنائم فيها بعد أن اختلفوا عليها اختلافاً كبيراً .
ولقد حسم القرآن نزاعات متعددة بين أتباع محمد ولولاه لحدثت انشقاقات خطيرة بين صفوفهم مثل :
مسألة المواريث وعلى الأخص ميراث المرأة ( أماً وبنتاً وزوجة.. ) ومثل الاصطدام الذي وقع بين الأوس والخزرج حول من تولى كبر حديث الإفك حتى إن اثنين من كبارهم تبادلا عبارات الرمي بالنفاق ( تهمة أشد لعنة من الكفر وأقسى عقوبة فالمنافقون في الدرك الأسفل من النار كما في القرآن وهناك بعض المشكلات أقل أهمية - وأيضاً - حسمت بالآيات القرآنية مثل سرقة الأبيرق والظهار..الخ. )
نعود لسياق الموضوع فنقول إن محمداً في سبيل --علاج جريمة الزنا-- قرأ قرأنا حمل العقاب الصارم لكل من يقارب تلك العلاقة المحرمة لكل من طرفيها؛ولكنه عاد بعد حين وقال إن---الآية التي نصت على- رجم الزاني المحصن--- قد نسخت تلاوتها فحسب ولكن ظل ساري المفعول أي أنها رفعت من المصحف فلم يعد المسلمون يجدونها مكتوبة فيه ولكنه فرض واجب عليهم أن يطبقوه على المخالفين المرتكبين لها بدون هوادة.
يقول عمر بن الخطاب --- كنا نقرأ في القرآن --- الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة--- ثم نسخت قراءتها وبقى حكمها.
ولم يكتف محمد بقراءة آيات من القرآن في-- شأن تحريم العلاقات الفالتة من قيد الزواج --أو عقدة النكاح وعقاب من يقدم عليها ؛ بل هو نفسه أصدر أحاديث تبشع تلك العلاقات وتنفر منها بل ومن مقدماتها بداية بالنظرة وكانت لأحاديث محمد قدسية عند من أتبعه على ديانته وإن كانت لا تصل إلى مرتبة قداسة القرآن ؛ إلا أن المسلمين احترموها وبجلوها وأطاعوا ما تأمر به وانتهوا عما تنهي عنه لأن القرآن قرن طاعة الله بطاعة محمد.
وكان استعمال محمد--- لأحاديثه هو- كسلاح يفل به شوكة العلاقات الجوانح أوضح ما يكون في معضلة اجتماعية من أعقد المشاكل الاجتماعية التي صادفته في مجتمع يثرب وهي "-- مشكلة المغيبات --" وهن الزوجات اللاتي يشترك أزواجهن في الغزوات والسرايا والبعوث والتجسس وعمليات التصفية الجسدية لبعض الأعداء ولهدم الكعبة وبيوت العبادة والأصنام ..الخ.
فهؤلاء --الزوجات-- وغالبيتهن العظمى--- شابات كن يتشوقن إلى-- الوطء والمفاخذة إبان غياب أزواجهن - ولم يكن الإسلام بأحكامه المثالية قد تمكن من بعد النفوس لا في الرجال ولا في النسوان - وفي الوقت نفسه لم يكن رجال يثرب أو شبابها يخرجون للغزو بل يبقى منهم المئات وليس عندهم ما يشغل أوقات الفراغ.
وكما قلنا كان هذا الأمر يستغرق كل اهتمامهم ومن ناحية ثالثة كان على محمد أن يضمن للخارج ( في الغزو أو غيره ) تغطية مسكنه وسلامة إنائه حتى يرجع وإلا أحجم الرجال على الانخراط في الغزوات والسرايا والبعوث . خوفاً على بيوتهم وإحجام الرجال عن ذلك أمر بالغ الخطورة لأن الجانب الحربي أو العسكري من الجوانب التي لا غنى عنها لمحمد بأي حال من الأحوال سواء لضمان الأمان للدولة القرشية التي أقامها في يثرب أو لتنفيذ الخطة المرسومة المدروسة وهي السيطرة على شبه الجزيرة العربية كلها وإذعانها لزعامة محمد وقيادته ولعل ذلك تحقق العام التاسع الهجري وهو ما عرف " بعام الوفود ".
وسوف نرى عندما نتولى --" مشكلة المغيبات --- بالدراسة والتوثيق أن أحاديث محمد بشأنها مالت إلى التشديد ومضاعفة العقاب مما يقطع بعمق تلك المشكلة وأنها لم تكن أمراً عارضاً.
ـ مجتمع الصحابة.
أن المجتمع اليثربي دخله عامل جديد وهو دراسة القرآن وأحاديث محمد ؛ والذي يتولى الرد على هذا الدفع : كتب السير والتواريخ التي أخبرتنا الاشتغال بهذه العلوم اقتصر على عدد محدود من صحابة محمد في مسلم والبخاري عن أنس بن مالك قال : جمع القرآن على عهد محمد -صلى الله عليه وسلم - أربعة كلهم من الأنصار : أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد ؛ قلت لأنس : من أبو زيد ؟ قال : أحد أبناء عمومتي ) وحتى إذا أضيف إليهم ( عثمان وعلى وتميم الداري وعبادة بن الصامت وعبد الله بن عمرو بن العاص ) وكان معني ذلك أن مجموع من جمع أي حفظ القرآن تسع أو عشر أنفس في حين أن عدد الصحابة كان مائة ألف وأربعة عشر ألفاً ( قال أبو زرعة :… قبض رسول الله – صلى الله عليه وسلم -مائة ألف وأربعة عشر ألفاً ممن روى عنه وسمع عنه قيل : يا أبا زرعة هؤلاء أين كانوا وسمعوا منه ؟ قال : أهل المدينة وأهل مكة وما بينهما والأعراب ومن شهد حجة الوداع )
فإذا كان عدد الصحابة مائة ألف وأربعة عشر ألفاً ولم يجمع القرآن منهم في حياة محمد سوى عشرة فقط - ألا يؤيد ذلك وجهة نظرنا ؟ أما أحاديث محمد فمن المتفق عليه أن من كان يجمعها اثنان فقط هما : أبو هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص والأخير كان يكتب.
وحتى تكون لدى القارئ صورة صادقة عن هذا الأمر نورد بعض الأخبار- الموثقة - في هذا السياق :

1ـ قال بعض الأئمة : مات عبد الله بن مسعود قبل أن يختم القرآن - وعبد الله بن مسعود معدود بين علماء الصحابة وخاصة في مجال القرآن وعلومه ولذا كان مغضباً لاستبعاده من اللجنة التي كونها عثمان لنسخ " المصحف الإمام " والتي ضمت زيد وكان ابن مسعود يصيح متوجعاً أو يتوجع صائحاً - يا معشر المسلمين أعزل عن نسخ المصاحف ويتولاه رجل والله لقد أسلمت وإنه لفي صلب رجل كافر-
فإذا كان صحابي مثل ابن مسعود لم يختم القرآن فما بالك بغيره !!
أما عن أحاديث محمد :
2ـ- قال أبو هريرة : إنكم لتقولون ما للمهاجرين لا يحدثون هذه الأحاديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وإن أصحابي من المهاجرين كانت تشغلهم أرضوهم والقيام عليها وإني كنت إمرءاً مسكيناً ألزم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على ملء بطني وكنت أكثر مجالسو رسول الله - ص - أحضر إذا غابوا وأحفظ إذا نسوا
وفي رواية : كان المهاجرون يشغلهم الصفق في الأسواق - أي التجارة -- والأنصار العمل في الحيطان ( أي زراعة كرومهم وبساتينهم ) وفي رأينا أنها أدق لأنها تناسب حال الفريقين فالمهاجرون أصحاب تجارات والأنصار أصحاب زراعات.

هذه شهادة واحد من أعلام الصحابة تقطع بأن المهاجرين كانوا في شغل بالمتاجرة والأنصار تستغرق أوقاتهم أمور الزراعة :

فإذا كان هذا حال أعيان الصحابة فما هو حال العامة ؟

ولعل مما يكمل شهادة أبي هريرة الخبر الذي يذكر أن عمر بن الخطاب كان له جار من الأنصار وكانا يتناوبان الاهتمام بأرضيهما فيتولاها أحدهما يوماً وينزل الأخر إلى محمد وفي اليوم التالي يحدث العكس حتى كان يوم سمع فيه الأنصاري أن محمد اعتزل نساءه التسع فسارع إلى إبلاغ عمر بذلك ففزع فزعاً شديداً لأن ابنته الكبرى حفصة كانت من بينهن ولم تكن ذات حظوة مثل التي نالتها ابنة أبي بكر

3ـ - عن ابن عباس - رضى الله عنه - عن عمر قال كنت أنا وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على النبي - ص - ينزل يوماً وأنزل يوماً فإذا نزلت جئته بخبر ذلك اليوم من الوحي وغيره وإذا نزل عمل مثل ذلك ؛ فنزل صاحبي الأنصاري يوم نوبته فضرب بأبي ضرباً شديداً فقال أثم هو ؟ ففزعت فخرجت إليه فقال حدث أمر عظيم …

فدخلت على حفصة فإذا هي تبكي … )

فهذا هو عمر بن الخطاب وهو من " مجلس العشرة المبشرين بالجنة " الذي يشكل " مجلس شورى محمد " والذي حل محل " ملأ قريش " الذي كان يحكم مدينة القداسة قبل الإسلام ؛ كان يقضي نصف وقته في أشغاله الخاصة ؛ فما بالك بمن هو دونه رتبة وأقل لزوقاً بمحمد وأبعد صلة منه ؟!!

وابنه عبد الله بن عمر له درجة رفيعة بين أصحاب محمد ؛ تحدثنا الأخبار أنه أستغرق أربعة أعوام كاملة ليحفظ سورة البقرة ؛ ولا شك أنه كان يتمتع بما يسمي علماء النفس " الذاكرة الحرفية " وهي التي تحفظ النص الذي تسمعه أو تقرؤه حرفياً مثله في ذلك مثل باقي أقرانه ؛ لأن المجتمعات الأمية تعتمد على التلقي والحفظ لأن وسيلة إيصال المعلومات أو العلوم هي المشافهة وهنا يبرز دور " الحافظة " أو " الذاكرة الحافظة " . حتى في أيامنا هذه نجد الأمي يعتمد على ذاكرته أكثر من القارئ الكاتب الذي يعتمد على التدوين ؛ وليس معنى ذلك أن عبد الله بن عمر كان أمياً ولكننا نتحدث عن المجتمع الذي نشأ فيه .

إذن فما الذي جعل ابن عمر يستغرق أربعة أعوام ليحفظ سورة واحدة هي سورة البقرة في حين أننا نرى ونسمع عن أطفال دون العاشرة يحفظون القرآن كله !!! العلة في ذلك بلا مراء هي انهماكه في العناية بأعماله شأنه في ذلك شأن سائر المهاجرين الذين تحدث عنهم أبو هريرة فيما سلف.

وهذا هو نص الحديث أو الخبر الذي نقل إلينا استغراق عبد الله ابن عمر- أربعة سنوات ليجمع (= ليحفظ ) سورة البقرة وحدها :

4ـ (عن ميمون أن ابن عمر- رضى الله عنه - تعلم سورة البقرة في أربعة سنين ) .

هذه بعض الأخبار وكلها موثقة – قدمناها كأمثلة فحسب تقطع بأن ما جاء به محمد من علوم كان تلقيها ودرسها وجمعها أو حفظها مقتصراً على عدد محدود من صحبة ومنحصراً داخل مسجده ؛ فضلاً عن أن المدة التي قضاها في يثرب لا تزيد على عشرة أعوام إلا ببضعة شهور وهي مدة قصيرة للغاية لا تكفي لتغيير أعراف القاعدة الشعبية العريقة وعاداتها في يثرب . ولذلك لم يكن مفاجأة أن تحفل دواوين السنة وكتب السير والتواريخ وعلوم القرآن مثل أسباب النزول والناسخ والمنسوخ وتفسير القرآن… الخ بكم هائل من أخبار عن علاقات غير مشروعة مثل : الاغتصاب والزنا والدخول على المغيبات ؛ وتجاوز الأوامر والنواهي الصريحة مثل الجماع في نهار رمضان وفي الإحرام في الحج وأثناء حيض الزوجة أو استحاضتها .
وتلك التي لا تصل إلى حد اللامشروعية ولكنها تتنافى مع الحد الأدنى من الشعور الإنساني السوي مثل مجامعة جارية أو زوجة في ليلة وفاة زوجة أخرى وفضح الزوجة لزوجها العنين على رؤوس الأشهاد حتى عرفت القرية ( يثرب ) كلها بالأمر وتصر على طلب الطلاق لأنها لا تطيق الصبر على المجامعة والمفاخذة ولا تضع في اعتبارها أن تظل معه ولو لمدة يسيرة عسى أن تكون عنته أمراً عارضا أو راجعة لعامل نفسي قد يزول بعد قليل !!!


l



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل و المرأة فى-- العهد المحمدى--- ...
- فتاوى--للرجل --والمرأة-
- فرانسيس مراش - 1836 - 1873 فى خدمة العقلانية والتنوير وتعليم ...
- احمد فارس الشدياق- 1804- 1887 رائد الحرية - ونصير المرأة--وض ...
- الاسرار والطباعة والوثائق المسربة السرية--من يوهان جوتنبرج- ...
- المفكر عبد الرحمن الكواكبى - 1854--1902- بين محاربة الاستبدا ...
- اسماعيل مظهر 1891- 1962- بين -اصل الانواع و وتحرر المرأة
- المفكر فرح انطون 1874-- 1922- - ومفهوم --التساهل و- التسامح ...
- المعلم بطرس البستانى-1819 -1883 من تأليف القواميس- الى- الدع ...
- هدى شعراوى- علم- من اعلام تحرير المرأة العربية
- المفكر أسعد داغر-1886-1958- يتهم - نحن المثقفين علة تخلف الن ...
- المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بال ...
- لطفى السيد --استاذ الجيل - رائد التطور التعليمى و الاجتماعى ...
- المفكر شبلي شميل (1850-1917)---- المرأة والرجل , وهل يتساويا ...
- ابو حيان التوحيدى -يفسر الضحك
- حماس والمرأة فى غزة -تمنع عرض الملابس النسائية وملصقات الملا ...
- المنطقة الجنوبية فى العراق - ضحايا الامراض الكيمياوية والسرط ...
- حسين الشهرستانى-ارفعوا ايدكم عن الحركة العمالية - مجزرة للحر ...
- الامر بالمعروف والنهى عن المنكر و زراعة المخدارات-محافظة اال ...
- من تراث معاداة المرأة العربية - عباس محمد العقاد - عدو المرأ ...


المزيد.....




- المؤتمر الدولي الخامس عشر لحوار الأديان يناقش أهمية الأسرة و ...
- فرنسا.. القضاء يلغي أمر ترحيل امرأة جزائرية عائدة من سوريا
- ارتاحي من زن العيال طول النهار .. تردد قناه طيور الجنة 2024 ...
- مطالب بضرورة حماية الأسرة في مؤتمر الدوحة لحوار الأديان
- متحف مخصص للنساء فقط يتحول إلى مرحاض لـ -إبعاد الرجال-
- المرأة الجديدة تبحث عن باحثة بدوام جزئي لبرنامج النساء والعم ...
- إعادة بناء وجه امرأة من -النياندرتال- عاشت قبل 75 ألف عام في ...
- يركّز على قضايا الأسرة.. انطلاق فعاليات مؤتمر الدوحة لحوار ا ...
- فرنسا: ناشطات نسويات يلطخن لوحة -أصل الكون- بطلاء أحمر أثناء ...
- تدمير رفح…معبر غزة الوحيد نحو النجاة


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤلفه - عبد الكريم خليل - القسم الثانى