أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جريس الهامس - ثمانون - 3















المزيد.....

ثمانون - 3


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3075 - 2010 / 7 / 26 - 17:56
المحور: سيرة ذاتية
    


ثمانون - 3-

اتابع الحلقة الثانية السابقة لأقول :
بذ لت كل جهدي للحفاظ على مفاصل الحياة الكفاحية وتفاصيلها الرئيسية منذ الطفولة حتى ( الشيخوخة ) كما يسميها المستسلمون لها ,,المتقاعدون عن الإنتاج والنضال أياً كان نوعه مادياً أوفكريا – لأنني أعتقد أن عمر الإنسان ينتهي عندما يتوقف عن العطاء لوطنه وشعبه وللإنسانية ولوكان شاباً في ريعان شبابه ,,
وبمقدار ما حاولت تسجيل ماِّثر أهلنا وبطولاتهم من القصص الشعبية القديمة وذكريات أهلنا .. لفقدان المصادر المكتوبة كما ذكرت سابقا عن تاريخ صيدنايا .. ونظراً لتهجيرنا الطويل اللامعقول للإستبداد الأسدي الهمجي .. ألوم نفسي أحياناً قبل لوم الاّخرين ,.وأتساءل إذا كان النضال الوطني الديمقراطي ضد ديكتاتورية التحريفية المعاصرة والقيادة البكداشية ا لإنتهازية وضد حكم العسكر والإستبداد والنضال السياسي قد أخذ عمرنا , لماذا لم نفكرقليلاً خارج الخط السياسي ونحن في الوطن بدراسة تاريخنا والتنقيب في أثار وكتابات الأجداد النادرة ..؟؟ وهل تفكر هذه الأجيال التي أنتجها نظام الإستبداد والإستهلاك إلا في مصالحها الأنانية ونجاتها فقط في هذا الزمن السلقط ؟ ؟؟ وهل يكفي أن نبوح بشغف الأرض والمنشأ والوطن كله .. ؟؟؟

وحين نمر- كمثال - بإسم بناء تاريخي في بلدتنا الصغيرة يدعى ( الصرنوبة ) وليس ( السرنوبة ) كما زعم بعض المستجدين , و هو يعني في الأّرامية – صخرة المرض – وليس المنتزه كما زعم البعض ..؟ ألا يحق لنا أن نسأل أين أضحى هذا المبنى الأثري الجميل الذي كانت جداتنا وأمهاتنا يؤمنن بقدسيته ويطلبن شفاعته يوماً ويضعنّ الزينة والنذور عليه ,, حتى الحرب العالمية الأولى 1914.--.حتى لو كانت معتقدات أسطورية أليس من حقنا حمايتها ودراستها كما تفعل الأمم المتحضرة .؟؟؟ كما أعلم كن يطوقنه بالشريط الأحمر مع مبنى ( مار بطرس ) البرج الروماني الأصل الواقع شرق القرية ,, كلما حل وباء في القرية أو مرض عزيز عندهم .... وهوعبارة عن هرم صغير من أحجار ضخمة , كان أطفالنا يلعبون فوقه حتى سبعينات القرن الماضي كان قائماً في رأس العامود خلف مدرسة البنين - واختفى هذا البناء من الوجود وسرقت صخوره الضخمة لبناء الفيلات دون حسيب أورقيب , لأن رؤساء البلدية وأعضاؤها من الحزب القائد الذي باع الوطن كله ... كما سرقت اّثار شاربين و ملكثة ( كلمة سريانية تعني الملكة أو المملكة ) في منطقة الجرد غرب القرية أو حول دير( خرستوفارس ) شرق البلدة سرقت هذه الأثار التي لاتقدر بثمن بينها تمثال من الذهب الخالص للإمبراطور قسطنطين وأمه هيلانة ... واللصوص هم سرايا دفاع رفعت الأسد أولاً – سرقة اّثار دير شاربين - .. ثم قوات الحرس الجمهوري بقيادة ذو الهمة شاليش شريك حافظ في سرقة اّثار ملكثة وخريستوفاروس وغيرها .. والمرشدون لهذه الاّثار مرتزقة من القرية أنتجهم نظام الإستبداد وتربيته اللاوطنية....

رغم كل ذلك فأنا متأكد بأن الأجداد كتبوا الكثير من تاريخهم باللغة السريانية او العربية المشتقة منها التي كانت مستعملة في القرية وفي بلدة منين المجاورة حتى القرن السابع عشر كما ذكر الرحالة الفرنسيون والألمان والهولنديون وسجله السيد حبيب الزيات في كتابيه – خبايا الزوايا – وخزائن الكتب – مشكوراً ....
وإن كان التعليم في العهود القديمة محصوراً في رجال الدين والحلقة الصغيرة حولهم في تلك القرون التي ساد فيها الصراع المذهبي المتعدد المصادر ,إذا كان أجدادنا قد كتبوا تاريخهم أو كتب عنهم وفقد في حريق مكتبة الدير بأمر البطريرك اليوناني ( فيتوديوس ) في الربع الأخير من القرن التاسع عشر.. هذا الحريق – بل هذا الفعل الجرمي -- الذي دام أكثر من شهر لحرق كتب وكنوز مكتبة أجدادنا تحت القناطر أمام الكنيسة داخل الدير أو في فرن الدير وخبزوا عليها خبزتين – وكانت كل خبزة تستمر أربعة أيام – هذه المعلومات نشرت لأول مرة في مجلة " الشرق " البيروتية عددي حزيران وتموز لعام 1899 وكانت نتيجة مقابلة صحفية ناجحة مع رئيسة الدير الحاجة " سعدى أبو هلال " وأرجح أن تكون من بنات صيدنايا – دون الجزم في ذلك – لأنها قدمت الحادثة بصدق كما وقعت و شاهدتها في طفولتها .وبلهجة الإستنكار الواضحة ... قائلة : ( كانت المكتبة عامرة في ذلك العهد في زمن الرئيسة كاترين مبيض , ووكالة الخوري كاك ( أعتقد أن الكنية خطأ ويمكن أن تكون بريك ) كانت المكتبة في ذلك العهد حافلة بالمخطوطات النادرة ولا سيما السريانية منها , إنها كانت وافرة جداًحتى خشي الوكلاء على مستقبلها ... ..- فأجمع رأيهم على إحراقها ..فجمعوها ومعظمها من نفائس الكتب المخطوطة على رق الغزال وبدأوا بحرقها تحت القناطر .. ثم جمعوها في فرن الدير وخبزوا عليها خبزتين .... عدا ما أحرق منها تحت القناطر ...الخ ) هذا ما نشر عن هذه الجريمة التي لاتختلف عن حريق مكتبة الإسكندرية وغيرها ولو إختلفت الدوافع .. أ عقبها إستهتار الأ جيال الضائعة في مستنقع الإستبداد واللصوصية في العصور اللاحقة ..

رغم كل هذا الإنحطاط والإلغاء الكلي للعقل والعلم والرأي الاّخر فإنني مؤمن بالمقولة التالية وهي مثل أفريقي سائد :
( إذا كانت النمور لاتستطيع كتابة تاريخها , فإن قصص الصيادين وشجاعتهم تحكي تاريخ النمور ) لعل مدرسة القيصر الروسي والمعلمان الفلسطينيان : المعلم عبدة والمعلم ذيب والمعلمة زكية , ثم أتى بعدهم الخوري نقولا قزما , والخوري أندراوس الخوري , وغيرهم فيها التي افتتحت أمام الدير في مطلع النصف الثاني من القرن التاسع عشر قد خففت من وقع مأساة المكتبة . وقد أنتجت هذه المدرسة جيلاً من أوائل المتعلمات والمتعلمين , كانت والدتي كوكب لطفي وخالتي كاترين زوجة شحاذة أبو سرحان وإبنة عمتي – فلزمينا نجمة زوجة ضرغام الهامس والسيدة ذيبة مهنا قصقوص وغيرهن , من أوائل الذين تعلموا القراءة والكتابة العربية و الروسية فيها .. كما تخرج منها الشابان سليم معمر وكايد نجمة وحصلا على منحة دراسية في دار المعلمين الروسية في الناصرة , في نفس الفترة التي درس فيها الأديب اللبناني الكبير ميخائل نعيمة " كما جاء في مذكراته , لكنهما لم يكملا الدراسة فيها ..
.............
وإذا لم أكن عالم اّثار ولست مسؤولاً لوضع صيدنايا وكل أوابدها واّثارها بحماية اليونيسيف ولايمكن توفر الثقة تحت ظل الإستبداد لدعوة العلماء إلى التنقيب في صيدنايا القديمة .... فأترك ذلك لشباب المستقبل ليتابعوا المهمة لأعود إلى عصرنا دامجاً السيرة النضالية الشخصية والعامة التي سجلتها عبر ماتوفر لي من إمكانات وحقائق وجهود في هذه الغربة المريرة ... بعد عبور عهد الإحتلال التركي الأسود وعذابات والدي وفراره من جندية الذل والموت في حروب الباب العالي ثلاث مرات , إلى عذابات والدتي وبطولاتها مع بطولات أهل القرية كلهم لانتزاع حق الحياة من فم الموت المحقق والجوع والمرض والنهب الذي كان مخيماً على شعبنا طيلة أربعة قرون ... إلى شاطئ الإستقلال وجيش الشريف ومنارة ميسلون التي بقيت تهدي الوطنيين المخلصين حتى الساعة ,,- وبندقية عمي حنا الخوري الهامس – في سهرات الشتاء - الذي كان الجندي المتطوع الوحيد من القرية في جيش يوسف البطل في ميسلون , الذي ساوى لأول مرة في التاريخ بين جنوده وفق مبدأ المواطنة ,, لا وفق الطائفية الدينية كما فعل الأتراك ومن سبقهم , حيث كانوا يسوقون شبابنا للخدمة في الجيش بغير سلاح مع إهانتهم وإذلالهم وتسميتهم " كفّاراً " وكانوا يساقوا لجبهات القتال ليقتلوا مجانا ...
إلى اعتقالي لأول مرة وأ نا طفل في الحادية عشرة من عمري مع رفيقيّ : بشارة علام – أصبح فيما بعد خياطاً ماهراً في حي القصاع بدمشق – و شحاذة جرموش الذي هاجر إلى أمريكا – اعتقلنا الدرك الفرنسي في خريف 1941 مع الشاب - عمر أسعد خضر- وعذبونا في مخفر الدرك الذ ي كان في رأس العامود في دار السيد : عبدالله مرزوق الزهر .. حاولوا إرغامنا على شهادة زور تؤكد أن عمر أسعد خضر سرق ثلاث صناديق ذخيرة وبندقية أثنا ء نزول كتيبة من الجيش الفرنسي في ساحة العين في القرية منذ يومين .. ....كانت مؤامرة من المختار - عمر سرية – اّنذاك للإنتقام من خصمه عمر أسعد خضر .. عذبونا في الكرسي . ووضعوا قلم مضلع بين إصبعين كل واحد منا بعد ربطهما بشدة ثم أداروا القلم ليأكل من لحم الأصابع ويسبب ألماً شديداً ..., وأشرف على تعذيبنا دركي من حوران يدعى – منعم الخوري – كان معروفاً في القرية .. رفضنا عرضهم بإباء وأذكر حاولوا رشوة كل منا بخمس ليرات سورية ألقيناها في وجوههم ... سجنونا في إصطبل خيولهم .. وبعد يومين .. وجدوا البندقية وصناديق الذخيرة مخبأ ة بين التبن في منزل السيدة صوفيا والدة السيد إبراهيم صوفيا بجانب خزان المياه في ساحة العين ...فأطلقوا سراحنا ... وترك هذا الإعتقال المبكر بصماته على حياتي السياسية التي لاتعرف المهادنة ضد المستعمرين والعملاء والإستبداد وشراء الضمائر المتعدد الأشكال والألوان ...
وبقي المرحوم عمر أسعد خضر صديقاً لنا يحيي أهلنا أينما شاهدهم قائلاً: إبنكم أنقذ حياتي ... قدّم لنا خدمات وطنية كبيرة بنقل شقيقي متري وعدد من الرفاق بما فيهم الأستاذ جورج عويشق والنقابي عمر يونس وخليل الحريري وغيرهم إلى لبنان عن طريق الجرد في عهد الوحدة مع مصر ...ثم بعد إنقلاب 8 اّذار 1963 المشؤوم ....
إلى المراحل التالية : الكفاح في سبيل العلم لنيل الكرسي المجاني الداخلي المخصص للأوائل في كل قضاء لإتمام الدراسة المتوسطة والثانوية .. – الحياة في القسم الداخلي في المدينة – مع الحركة الطلابية الوطنية حتى جلاء المستعمر ,, إلى معايشة الحركة الطلابية الوطنية والإنتساب للحزب الشيوعي . ثم نكبة 1948 في فلسطين التي أسميتها خيانة وهي كذلك على مستوى الأنظمة الرسمية ..وصولاً إلى الإنقلاب العسكري الأول الذي صنعته شركة التابلاين والسعودية وماتلاه من إنقلابات ومخططات إستعمارية لم تنقطع .. ...والنضالات الحزبية بين المغامرة والواقع ...النضال بين العاطفة الطبقية والوطنية والمبدئية والواقع , بل بين قواعد الحزب المناضلة الشريفة وقيادة إنتهازية فردية كنا نجهل تاريخها وأخلاقها المنحطة حتى العهد الشبه علني بين 1954 و 1958 - ثم زحفها خلف تحريفية خروشوف التي تتناسب مع خطها الإنتهازي بعد المؤتمر العشرين , - ثم بيعها نضال الشيوعيين السوريين واللبنانيين إلى نظام الإستبداد النازي الطائفي المتربع على رقاب شعبنا منذ نصف قرن .---.. هذا المفصل الرئيسي في حياتنا الحزبية الذي رفع الكمامات عن أعيننا في أصعب الظروف العا مة والشخصية التي مررنا بها ....لنتابع النضال في أرض مكشوفة ضد أعداء لديهم كل الإمكانات والأسلحة لتدميرنا ..مع العمل لكسب العيش و متابعة الدراسة الجامعية ورعاية العائلة الصغيرة .. وكانت زوجتي الحبيبة ورفيقة دربي حاملة صليب النضال معي دون خوف أو وجل .. كانت أم لخمسة أطفال تعمل في التدريس وتتابع دراستها الجامعية والتربوية وتصدر مجلة " اليعربية " مع رفيقاتنا .... سنوات مرت بين السجون والملاحقة لم نستسلم للترهيب والترغيب . عدونا نظام القتلة واللصوص لم يهادن , ولم يرحم , ونحن لم نهادن ولم نستسلم ,, بذلنا كل مانستطيع لبناء معارضة حقيقية جادة في الداخل والخارج مع كل المناضلين الشرفاء لإسقاط نظام البغي والإستبداد دون جدوى مع الأسف.. والأسباب شرحت مراراً ,,
والاّن في الختام أضع تجارب ثمانين عاماً مرت بقطارها السريع ,, أمام بناتي وأبنائي ومن بقي حياً من الصديقات والأصدقاء في هذه المذكرات أفتح الباب على مصراعيه فيها للعودة إلى تجارب ثمانين عاماً بحلوها القليل ومرّها الأكثر .. رأيت أن أقسم العمر إلى فصول من الطفولة حتى اليوم .. اّملاً أن تصدر في حياتي ,, - عكس العادة في إصدار المذكرات بعد وفاة صاحبها ...— لأكون سعيداً بتعليقات جميع القراء سلباً أو إيجاباً - و لأصحح بعض الهنّات والأخطاء في حال وقوعها سهواً ,, لأن التعلم من الجماهير قبل تعليمها هو قانون ديالكتيكي هام للتطور ...
لاهاي في : 36 - تموز – 2010



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثمانون - 2
- ثمانون ..؟
- من الجذور ؟؟
- أين صرخات الحرية أيها العالم الأبكم لفك الحصار عن سورية الأس ...
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 9
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 8
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 7
- تهانينا لجنود الحرية في سورية ..؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 6
- السفربرلك .. والخلافة العثمانية , والدونمة المتأسلمة ..؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ؟ - 5
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -4
- إثنان وستون .. والجرح ينزف ..؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 3
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 2
- عيد الأول من أيار تاريخياً : وفي أنظمة الإستبداد الشرقي - ؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -1
- في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان . أين أضحى ...
- عيد الدم في مملكة قمعستان الأسدية ؟
- هل نحن أمام قصيدة ملحمية خيالية أم واقعية في - خيمة سرت - ؟


المزيد.....




- -قوية للغاية-.. أمير الكويت يثير تفاعلا بكلمة حل مجلس الأمة ...
- السعودية تقبض على مواطن تركي في مكة بعد فيديو متداول أثار تف ...
- غسل الفواكه والخضروات بمواد التنظيف قد يؤثر سلبا في الصحة
- لماذا تتزايد السياحة الداخلية في الصين، في حين يتراجع عدد ال ...
- كيف أحمي طفلي من التحرّش أو الإعتداء الجنسي؟
- مبابي يعلن رسميا مغادرته باريس سان جيرمان نهاية الموسم
- -نحو حرب عالمية ثالثة-.. سالفيني يحذر من أحاديث الأوروبيين ع ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /11.05.2024/ ...
- -شعب حر غير متأثر-.. حقيقة فيديو مظاهرة جامعة كولومبيا تأييد ...
- هل يمكن الوثوق بالذكاء الاصطناعي؟.. بحث يكشف قدرات مقلقة في ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جريس الهامس - ثمانون - 3