أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - مجلس ثوري ام دعارة ثورية وتعليقات اخرى؟














المزيد.....

مجلس ثوري ام دعارة ثورية وتعليقات اخرى؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3073 - 2010 / 7 / 24 - 12:18
المحور: كتابات ساخرة
    


*المتابع لاجتماعات المجلس الثوري لحركة فتح اذا ما رفعت التقرير عن الخبر وقلت لأحد الناس في الغرب او الشرق لا يعرفهم اين تعتقد ان هؤلاء ذاهبين رقصا ومياعة سيقول لك انهم اما لكباريه او كازينو ولن يصدق انهم اعضاء مجلس ثوري لحركة تحرر وان هذا المجلس يجتمع تحت رعاية الاحتلال وسقف مطالبه فسبحان مغير الاحوال

* كوشنير هذا الصهيوني الذي يقود خارجية ساركوزي في تنفيذ اجندة امريكية ليبرالية متطرفة صرح انه ينتظر موافقة وكالة الاحتلال في رام الله للاجتماع بحماس صدق او لا تصدق ان مهرجي العمالة في المقاطعة الذين يدارون بالريموت كونترول لهم الباع الطولى في صياغة سياسات الدول الكبرى فعلى من يضحك هذا الكوشنير؟

* تدار اغلب وسائل الاعلام الغربية من عائلات صهيونية من مجرمي الحرب كما في مالكي صحيفة لو فيغارو الفرنسية ودير شبيغل الالمانية التي تفبرك الاخبار ضد المقاومة في لبنان عبر محكمة العميل السعودي الامريكي المقبور الحريري الذي انتهت صلاحيته عندهم
فاذا كان من سيحاكم ومن يضغط ومن يصوغ الرأي العام الفرنسي والالماني عتاة من الحرامية والمجرمين الصهاينة كزميلهم في الملكية مردوخ فلا شك ان على العدالة السلام يبقى على المواطن الغربي ان يحاسب حكوماته وان تمنع ملكية الصحف ووسائل الاعلام لاطراف عنصرية ومجرمة كالصهاينة وان تحول ملكيتها للنقابات بصفة ان المعلومة حق من حقوق الانسان والا فانه سيسير كالمخبول الى نهايات كارثية على مستقبله ومستقبل اجياله..

* أزنار مازال يردد انه اذا لم تترك اسرائيل تقترف جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية كما يحلو لها فسينهار هو وعصاباته التي دفعت الغرب الى الانهيار والمديونية اي انه ستنهار الليبرالية الجديدة في الغرب التي هي الوريثة الشرعية لهتلر وموسوليني وفرانكو
وبدأ أزنار اخيرا يلقى ترحيبا من منظمة ارهابية بريطانية باسم مجلس اليهود في بريطانيا حيث جمع هؤلاء الارهابيين الصهاينة كل جهودهم للضغط على الفاسدين الذين لديهم مراكز حكومية عليا في الغرب وفي بريطانيا لتشريع جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية للقادة الصهاينة في البرلمانات الاوروبية تمهيد لمرحلة نازية و فاشية لمستقبل اوروبا تغيب فيها الضوابط الاخلاقية والقانونية
فأليس الاولى اعتقال مجرم الحرب ازنار ومن ينتسب الى هذه المنظمة اليهودية البريطانية الارهابية ومن يقوم على ادراتها وتمويلها بصفتهم اتباع للنازية الجديدة بتبرير جرائم تستمد اساليبها من العقلية العنصرية للنازية والفرانكاويةا ..واليست دليلا على ان اسرائيل باتت مسخرة وضعيفة على يد المقاومة الفلسطينيية واللبنانية والاوروبية لدرجة ان تستعير شخصيات سياسية ساقطة ومعروفة بكذبها واحتقارها للرأي العام والجميع يعرف اكاذيب ازنار على الرأي العام الاسباني باتهام ايتا بينما كانت قد قامت بها جماعات مختلفة عنها
فهنيئا للمنظمة الارهابية اليهودية البريطانية بالكذابين والمجرمين الذين اغرقوا بلادهم بالمديونية وسرقوا كل شيء قبل ان يرحلوا من السلطة خاسئين فالطيور على اشكالها تقع او ان هذه المنظمة الصهيونية طنجرة ولاقت غطاها؟

* بدأ العرب يستقيظون من وهم التغيير الذي يحمله اوباما فابان الحملة الانتخابية اعرب لي احد العرب انه يخشى ان يقتله الصهاينة والله يخليه النا وعندما قلت له انه لا يختلف عن بوش الا باللون وكتبت مادة تحت هذا العنوان في الحوار المتمدن وان قادة الولايات المتحدة مجرد طراطير بيد اصحاب السلطة الحقيقية لرأس المال الامريكي الذي يمثلها الحزبين الجمهوري والديمقراطي وانها يختلفات في مكونات كل منهما من لوبيات البيزنس الحاكم فقط
اي انهما يتعاقبان الاجرام والحروب العدوانية ورفع شعارات حقوق الانسان للابتزاز ..الاستفتاء الأخير الذي يكشف ان سبعين بالمئة من الشعب الامريكي لا يثقون بمجلس الشيوخ والكونغرس يدل على ان النظام الانتخابي الامريكي الفلكوري صمم على مقاس مصالح رأس المال بينما لاعلاقة لتمثيل الشعب ولا بأي شكل وان هناك جماعات من السود اصبحوا جزء من المفاصل العنصرية للشركات الامريكية كرايس الموظفة في شركة نفطية وكذلك رئيس الاركان الامريكي السابق وايضا اوباما وانهم للتضليل على ان النظام العنصري الامريكي ليس عنصريا وكأن العنصرية تقتصر على اللون وانها ليست تتغير فتصبح اليوم ضد المقاومة باشكالها المختلفة الاشتراكية والاسلامية ..الخ


*الحريري الابن هذا المتخلف الذي لا يعرف ان يردد جملة عربية واحدة دون اخطاء يسير على درب رهن لبنان بيد الاحتلال الامريكي والفرنسي والانكليزي كما فعل المعتوه مفتي فلسطين محمد امين الحسيني والطنطاوي وابن باز و ابن الشيخ.. فعبر التاريخ كان السنة مذهب السلطة الزماني الذي نشر التخلف والانحطاط العربي الاسلامي منذ ابو حامد الغزالي وابن تيميه الى محمد عبد الوهاب وال سعود وال الصباح..
فليس غريبا ان تنتقل السلطة الزمنية السنية المرتبطة بالتفسيرات السنية من تخلف الى تخلف ومن رعاية احتلال الى احتلال اخر من المغول الى الصهاية والامريكان اليوم فابو حامد الغزالي وضع اساسات الانحطاط عندما تغلب سلطويا على ابن رشد الذي اعترفت اوروبا انها قامت على فلسفته وخرجت من محاكم التفتيش الكنسية والظلام والانحطاط على يديه
اما عربيا واسلاميا فقد تبنته السلطة المتخلفة ليومنا فهو كما روما عندما تبنت المسيحية لتصبح دين الاباطرة لتحارب بها الفقراء وهذا ما فعله الغزالي وابن تيميه والمودودي ومحمد امين الحسيني والطنطاوي وابن باز وان الشيخ ومفتي لبنان في كونهم بلاطا خلفيا للسلطة الفاسدة والمنحطة
فهل تابع احدا منكم اي فتوى من هؤلاء تدعو لطرد الاحتلال الصهيوني الامريكي من نجد والحجاز والكويت ولبنان ومصر وغيرها من المحميات العربية المحتلة في الخليج ...



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جريمة اضعاف الروح المعنوية في سورية واشياء اخرى؟
- قصيدة :من اجل انفجارات انوثتكِ المشتعلة
- الاستثمارات السعودية والكويتية وتعهير الاقتصادات العربية
- هل الحريري شهيد وماذا عن مصادر الاخبار التي تحرض على جرائم ا ...
- هل تنقع محكمة الحريري قرارتها وتشربها سلفا؟
- جامعة فكرية للقتل على الهوية وتعليقات اخرى
- قصيدة :زنجية بظلال الشوق الحار
- قصيدة محيطات الانوثة الكافرة الحسناء
- قصيدة:قطار تكعيبي حائر
- قصيدة:الوجه والنهايات الكريستالية
- قصيدة أنتِ ألواح حبي المقدسة
- قصيدة :تمردي على اغتصاب نهديكِ
- قصيدة : تعتريني نوبات عشقكِ فأرتد طفلا شقيا
- ابحار عميق
- مغطسات بالحب المعتق
- قصيدة: تشكيل مضيء؟
- قصيدة: قافيتنا ومغتصبات الملح الصهيوني
- مضاجعة القامة العالية الشقراء
- قصيدة: الاشتقاق الاندلسي لعنفوان ناتاشا
- اختطاف المنظمات السعودية الامريكية الارهابية لعالم نووي ايرا ...


المزيد.....




- مصر.. الفنان محمد عادل إمام يعلق على قرار إعادة عرض فيلم - ...
- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد صالح سلوم - مجلس ثوري ام دعارة ثورية وتعليقات اخرى؟