أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - هل تنقع محكمة الحريري قرارتها وتشربها سلفا؟














المزيد.....

هل تنقع محكمة الحريري قرارتها وتشربها سلفا؟


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3067 - 2010 / 7 / 18 - 23:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



محكمة دولية من اجل عميل سعودي انتهى مفعوله اسمه رفيق الحريري ومازالت جثته تستحق البحث فيها لدى سادته فبعد اعتقال اربع ضباط لبنانيين لمدة اربع سنوات ثم الافراج عنهم كأبرياء وبعد استخدام شهود زور كثر منهم زهير الصديق الذي اعتبر انه كذب وثبت كذبه ماذا بقي من مصداقية هذه اللمحكمة المهزلة
واليوم تثير الدوائر الصهيونية والبيزنس الالماني والامريكي قضية هذا المأجور الذي اسمه رفيق الحريري الذي حول لبنان الى معهرة لال سعود وامريكا واسرائيل ثبت ان اسرائيل تتخلص من عملائها كما اسيادها في امريكا فقد تخلصت من عرفات عندما انتهى دوره بعد سبع سنوات من توسيع المغتصبات بحماية اجهزة عرفات الارهابية وعلى رأسهم الوقائي ..
المحكمة الدولية لفريق العميل الحريري تريد ان تنجز ما لم ينجزه الاحتلال ..
وكلام مرتزقة الحريري معروف وهم يقبضون ولولا رشاوي عميل السعودية الحريري وابنه المتخلف سعد لم وجدت شخصا واحدا معهم وهم منذ بداية مقتل الحريري وجدوا ان فرصتهم ان يبرروا عمالتهم للصهاينة وان ايران التي ساعدت لبنان في التحرير اصبحت شرا اكثر من اسرائيل في املاءات ال سعود الذين كان لهم باع في اجهاض كل تحرير وطني من الخائن عبد العزيز ال سعود الذي اجهض مع المعتوه محمد امين الحسيني ثورة1936 لحساب بريطانيا كما تحالف الخائن الذي لقب نفسه الشريف حسين مع بريطانيا لتنفيذ وعد بلفور وذلك مع فرعه الذي اسمه فيصل في العراق وذلك لقاء فتات اسمه الاردن يحكمه عميل بالضرورة
ال سعود عرفوا بخبثهم التاريخي وكل عميل او مأجور لهم يساهم في خراب بلده من المعتوه مفتي فلسطين محمد امين الحسيني الى العميل الحريري الا انه اليوم لم تعد خيانة ال سعود مخفية بعد كشف الوثائق الغربية وبعد مشاركتهم في حصار واحتلال العراق الا لدى المرتزقة
فلتدفن المحكمة الدولية قراراتها في مزبلتها
لان لاتستحق لأحد ان يصدق حرفا واحدا منها
وان كانت صادقة فهناك عملاء لاسرائيل كثر قامت باغتيالهم كعرفات لماذا لا تحقق في اغتياله
ام لان التحقيق لايثير فتنة بل احراجا للمجرم الذي يتخلص من مرتزقته لحسابات خاصة به
او لوجود بدائل اكثر عمالة وخيانة كعباس ودحلان وفياض
كما على المحكمة الدولية لو كانت صادقة ان تعتقل بلير وبوش وكل من شارك بلاده في احتلال العراق وافغانستان لان ليس هناك ابشع من جريمة الاحتلال وجرائمه التي بلغت ملايين المدنيين من اطفال ونساء العراق وفلسطين وافغانستان والصومال
وهذه محكمة اساسية لاي مصداقية يمكن ان تكتسبها محكمة في الغرب
ومذكرات توقيف بحق قادتها لاتحتاج الا توجيه الامر للشرطة المحلية لتعقل سفراء اوكار الارهاب الصهيوني وايضا قادة هذه الدول التي شاركت في الاحتلال وقادة البيزنس والشركات التي قنصت الصفقات وشاركت في جريمة الاحتلال
كما عليها ان تصفي شركات القتل التي تسمي شركات امنية وان تعتقل قادتها وعناصرها بصفتهم مجرمي حرب
وان تعتقل كل من يسوق السلع الاسرائيلية التي تسوق سرقات الاحتلال الصهيوني من ارض السكان الاصليين الفلسطينيين
دون ذلك فلتنقع محكمة العميل الحريري قراراتها وتشربها مع منظمة مجلس الامن الارهابية
وعليها ان تعرف ان مرتزقة الحريري حريصون على الحياة والرفاهية الى اقى حد وانهم لاينفعون الا للتهويش
كما حال كل عميل سعودي مرتزق
وفي المعارك الحقيقية لا اثر لهم



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جامعة فكرية للقتل على الهوية وتعليقات اخرى
- قصيدة :زنجية بظلال الشوق الحار
- قصيدة محيطات الانوثة الكافرة الحسناء
- قصيدة:قطار تكعيبي حائر
- قصيدة:الوجه والنهايات الكريستالية
- قصيدة أنتِ ألواح حبي المقدسة
- قصيدة :تمردي على اغتصاب نهديكِ
- قصيدة : تعتريني نوبات عشقكِ فأرتد طفلا شقيا
- ابحار عميق
- مغطسات بالحب المعتق
- قصيدة: تشكيل مضيء؟
- قصيدة: قافيتنا ومغتصبات الملح الصهيوني
- مضاجعة القامة العالية الشقراء
- قصيدة: الاشتقاق الاندلسي لعنفوان ناتاشا
- اختطاف المنظمات السعودية الامريكية الارهابية لعالم نووي ايرا ...
- قصيدة:ظهيرة السمراء كالتفاح البيولوجي
- عقلية المافيات الحاكمة والاختطاف
- قصيدة: اطالع قصيدكِ العارية ورغباتي المفضوحة
- ال بي بي سي والعزف على النغمة الواحدة
- قصيدة :صبية تمارس السباحة في أندلسي


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - هل تنقع محكمة الحريري قرارتها وتشربها سلفا؟