أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جريس الهامس - المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 8















المزيد.....

المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 8


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3043 - 2010 / 6 / 24 - 16:07
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



لم ننقب في ركام الكتب والمخطوطات منذ عشرات السنين على الجذور في التراث الديني والقومي والإنساني , بدافع ديني أقلوي مضطهد من الأكثرية , , كما زعم أحد المتمركسين السابقين المتلبرلين حديثاً
.. في تعليقه على الحلقة السابقة .لأننا لم نفكر يوماً بالأقلية والأكثرية سواء القومية أو الدينية عبر تاريخ نضالنا الطويل ضد أنظمة الإستبداد والإضطهاد الطبقي والقومي وضد الديكتاتوريات العسكرية دون استثناء وضد المحرفين السوفييت والإنجرار خلفهم , منذ اغتصابهم للسلطة في الإتحاد السوفياتي عام 1957 بقيادة العسكر والطبقة الوسطى التي قادها مهرج عدو للإشتراكية مثل خروشوف وخلفاؤه ... ولانبغي من إبراز الحقائق التاريخية المطموسة أو المشوهة والمسكوت عنها ,,القادمة أو الاّنف ذكرها إلا لوضع التاريخ في مساره الطبيعي كائناً حياً واقعياً واقفاً على قدميه يسير إلى الأمام كما سطرته ونحتته الشعوب بشرف ونقاء سريرة وشفافية وسواعد نظيفة , بعيداً عن قصور السلاطين وأقلام وعاظ السلاطين وعن الأسطورة وطغيان الإستبداد المكشر دوماً للتكفير والإتهامات الرخيصة للرأي الاّخر وللحقيقة من القديم حتى القرن الحادي والعشرين ...
وهذه الحقائق لاتخص طائفة دون أخرى أو دين دون الاّخر , أو قومية دون أخرى , بل هي مفروضة على الناس مع الأسف و شاملة لحياة المجتمع وبنائه الفوقي كله , بل وأمراضه العبودية كلها ....ومن واجب الباحثين والمنقبين في التراث الشعبي العلمي والوطني تحرير العقل من الأسطورة التي وضعته في الأسر قروناً وما تزال سلاحاُ فتاكاً بيد قوى الإستبداد والتسلط والعنصرية في الداخل والخارج ومازال الزيف والخرافة يسد منافذ التقدم والتحرر في صفوف المعارضة , كما يسد الإستبداد والطغيان والطائفية للتغيير الجذري والسير نحو الديمقراطية خطوة واحدة .. في تركيبة النظام الهمجي , أو المعارضة الهزيلة المشرذمة ...
...........

وأعود للمجتمع قبل الإسلام لأتابع الموضوعة الهامة : هل الإسلام جب ماقبله ؟؟ و هل كل ماقبله كان جاهلية ؟ ؟؟
لنصل إلى واقعنا الحالي .. ونطرح على الجميع السؤال التالي : هل الوطن العربي وسورية الحبيبة بشكل خاص كان متخلفاً في حالة عدمية وجاهلية مطبقة قبل أنظمة الإستبداد الشمولية وفي مقدمتها الأنظمة العسكرية البوليسية وفي مقدمتها النظام الوراثي العتيد ؟؟ ,, وهل صحيح إذا سقطت هذه الأنظمة تسقط معها الجغرافيا والتاريخ والمجتمع وبالتالي الدولة وتحذف كلها من الوجود ,, كما زعم أحد الصحفيين في صحيفة الحياة اللندنية ووافقه أحد المتمركسين السابقين على هذا المنبر--- إذا سقط النظام الأسدي حذفت سورية كلها من الوجود --- كالذين يزعمون أيضاً إذا وضع الدين على الرف و تم فصله عن السياسة ينهار المجتمع ---لذلك لم ير المتأسلمون غضاضة أن يقلبوا ظهر المجن أمام المجتمع الذي خدعوه طويلاً بأنهم معارضون لنظام الإستبداد .. بأن يطعنوا المعارضة في الظهر ويعلنوا ولاءهم للإستبداد ( لسورية الأسد ) ..
كلها حلقات متصلة لمنطوق عبودي واحد .؟؟ إلغاء الاّخر وإعدام العقل وتكريس الإستبداد الشرقي المستشري للمرأة وللمجتمع بأسره..؟؟؟
.........

رأينا القضاء والقاضيات , والحدود والأحوال الشخصية ومنها قواعد الزواج والميراث وغيرها التي أخذها الإسلام من المجتمع الذي سبقه بقرون وأطلق عليه زوراً لقب " جاهلية و جاهلي " وتكملة لذلك أقول إن الإسلام أعطى الصفة الشرعية لزواج المتعة في سورة النساء كما يلي :
( فما استمتعتم به منهن , فاّتوهن أجورهن فريضة , ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة ,,إن الله كان عليماً حكيما – النساء الاّية 24 ) وكرّس اّية "" الرجال قوّامون على النساء "" والحديث المسند "" المرأة ناقصة عقل ودين "" والاّن قبل الإنتقال إلى موضوع البينات لنقول فيها : –
إن القاعدة الذهبية التي لم تتغير عبر القرون في الحقوق المدنية والتجارية هي :

( البينة على من إدعى . واليمين على من أنكر ) التي لاتزال سارية المفعول حتى الساعة في قانون البينات السوري أمام المحاكم السورية والعربية عموماً .. وجميع قوانين البينات .. فمن أين جاءت هذه القاعدة ؟؟؟ زعم بعضهم أنها من القانون المدني الفرنسي أو السويسري الذي أخذ القانون المدني السوري منه مع إضافة قواعد ثانوية من الشريعة الإسلامية ..,, هذا كله غير صحيح وتزوير للتاريخ ..
أول من نادى بهذه القاعدة الذهبية في البينات هو مطران – نجران – القس إبن ساعدة الأيادي حكيم وفيلسوف الجزيرة العربية الذي كان يتكئ على السيف أو العصا ويخطب في الناس طويلاً .فمن هو هذا القس : إبن ساعدة الأيادي * ..؟؟؟ إنه مطران كعبة نجران والكعبة إسم كان العرب يطلقونه على كل بيت مربع .. كان محمد من روادها رأه وسمع مواعظه وهو يخطب في الناس راكباً على جمل أورق , ويذكر أن محمد قال : ( رحم الله قساً إني لأرجو له يوم القيامة أن يبعث أمة وحده.) *
الإخباريون العرب المتخلفون وصفوه من الحنيفية , كما وصفوا ورقة بن نوفل بها زاعمين أنها دين إبراهيم , ليتهربوا من لفظ كلمة المسيحية والمسيحيين في جزيرة العرب كلها .. وأهم ما كتب عنه :
(كان من حكماء العرب وأعقل من سمع به منهم , وهو أول من كتب – من فلان إلى فلان – وأول من بدأخطبته ب : أما بعد - ,هو أول من قا ل : البينة على من إدعى ,, واليمين على من أنكر – وأول من إتكأ أثناء خطبته على سيف أو عصا ...
خطب في سوق عكاظ المنتدى الأدبي قبل الإسلام قائلاً :
( أما بعد أيها الناس : إجتمعوا واسمعوا وعوا .. من عاش مات ومن مات فات , وكل ماهو اّت اّت ..
ليل ’’ داج وسماء’’ ذات أبراج ...إلخ ومن أقواله أيضاً : - إذا خاصمت فإعدل ,, وإذا قلت فاصدق
ولا تستودع سرك أحداً .. – مقتل الرجل بين فكيه ....)** فهل هذا كله جاهلية كما يزعمون ؟؟؟
وقال عنه المسعودي في – مروج الذهب الجزء الأول ص 65 و66 مايلي :
( من كان في فترة رئاب الشني وكان من عبد قيس ثم شن وكان على دين عيسى بن مريم عليه السلام ... وسمعوا منادياً ينادي من السم خير أهل الأرض ثلاثة : رئاب الشني وبحيرا الراهب ورجل لم يأت بعد .. يعني النبي محمد عليه السلام , ومن ولد رئاب : أبو أسعد كرب الحميري قبل أن يبعث محمد بسبعمئة سنة واّمن به – قبل سبعمئة سنة .. ومنهم قس بن ساعدة الأيادي من إياد بن أد بن معد وكان حكيم العرب ومقراً بالبعث وقال عنه الأعشى / وأحكم من قس ..... وقد ضرب العرب بحكمته وعقله الأمثال.. وردد المسعودي ماسبق ذكره وخطبته في سوق عكاظ وقال : لقس أشعار كثيرة وحكم وأخبار تبصر في الطب والزجر والفأل ...وقد ذكرنا ذلك في كتاب " أخبار الزمان " والكتاب الأوسط إنتهى

والمهم أن المسعودي ذكر لأول مرة في التاريخ بين جميع المصادر التاريخية المعروفة - إسم رئاب الشني كزعيم أو رئيس دين مسيحي يمني وذكر مسيحية القائد الحميري أبو أسعد كرب الذي حرر الجزيرة العربية وبلاد الشم والعراق من إلإحتلال الروماني والفارسي في القرن الثالث الميلادي ,, ولم يقل عنهم وعن قس وغيره أنهم من الحنيفيين كما زعم الإخباريون الاّخرون بل وصفهم صراحة كانوا على دين عيسى بن مريم لعدم وجود دين الحنيفية المزعوم في التاريخ ..-- لكنهم اّمنوا بنبوة محمد القادمة بعد سبعمئة سنة كالمعتاد ..؟؟؟
المصادر :
جواد علي – موسوعة العرب فبل الإسلام ج 8 ص 362 و 784 – بلوغ الأرب للألوسي – 3 / 155
نزهة الجليس 1 / 429 – مجمع الأمثال – للميداني ص 1 / 117 --الأغاني للأصفهاني – 14 / 40 ومابعدها
البيان والتبيين -1 / 52 --- ثمار القلوب للثعالبي - ص 121 وما بعدها ...
الكعبة :
----
في سورة البقرة ( الحج أشهر معلومات ) والحج ومناسكه معروفة قبل الإسلام بسنين طويلة أخذها الإسلام كما هي وكانت القبائل كلها تحج إلى كعبة مكة حاملة معها النذور , وكانت مكة في واد غير ذي زرع – فهي بلد التجارة والتجار لا بلد الحرب لذلك أطلق على قريش قريش التجار ,, وهي التي استغلت القبائل الأخرى التي لاتملك التجارة والمال القاطنة في مكة وحولها في القتال والغزو وخصوصأ الأحابيش وكنانة لتستأثر هي بسدنة الكعبة أولاً قبل الإسلام ثم لتظفر بالسلطة السياسية والدولة بعد الإسلام .
فمن بنى الكعبة ؟ وماهي الكعبة قبل الإسلام ؟؟؟
أطلق العرب على كل بيت مربع أو مكعب الشكل إسم كعبة , كان الكثير من الكعبات في جزيرة العرب ككعبة نجران , وكعبة الطائف . وكعبة صنعاء , وكعبة اليمامة , وكعبة مكة ,, وفي المصادر القديمة إن قبيلة بني كلب لها اليد البيضاء في مساعدة قريش لبناء الكعبة وذكر في تاج العروس – 4 / 109 مايلي :
( إن باقوم الرومي كان يتاجر مع قبيلة كلب المسيحية -- ومنها ميسون زوجة معاوية وأم يزيد -- إلى باب المندب , فانكسرت سفينته في الشعيبة ,فخرجت إليه قريش وطلبوا خشبها وطلبوا منه أن يبني لهم كعبة على بنيان الكنائس ...)
أما الإسلاميون فيقولوا أن إبراهيم الخليل هو الذي بناها وترك إبنه إسماعيل فيها --- وإسماعيل المزعوم هذا من زوجته هاجر المصرية هو جد العرب المزعوم --- . بعد أن قدّم أبو الأنبياء زوجته سارة أم إسحق هدية لفرعون مصر مدعياً أنها أخته .. كما جاء في التوراة والقراّن دون أي تعليق على خيانة إبراهيم أبو الأأنبياء. لزوجته وبيعه لكرامته ؟؟؟
فماذا كانت كعبة مكة قبل إحتلال محمد لها ,, لنر ى محمد الأزرقي يصف لنا الكعبة في كتابه الشهير : -- فتح مكة – فيما يلي :
( وقد زوقت الكعبة بعد حريق أصابها وزوّق سقفها وجدرانها وجعلت في دعائمها صور الأنبياء وصور الشجر وصور الملائكة عليهم السلام أجمعين ... وصورة عيسى بن مريم وأمه ...
فلما كان يوم فتح مكة , دخل رسول الله البيت , فأرسل الفضل بن العباس بن عبد المطلب فجاء بماء زمزم . ثم أمر بثوب فبلهّ بالماء وأمر بطمس تلك الصور فطمست ,, ووضع يده على صورة عيسى بن مريم وأمه عليهما السلام وقال : إمحوا جميع الصور إلا ما تحت يدي , فرفع يده عن صورة عيسى بن مريم وأمه ,,, وقد بقيت صورة عيسى بن مريم وأمه إلى أيام عبدالله بن الزبير فلما تهدم البيت تهدمت الصورة معه .- )
– عبدالله بن الزبير حفيد أبي بكر - أمه أسماء – الشهيرة بمقولتها لإبنها الذي خشي من التمثيل به بعد قتله فإختبأ في الكعبة : ( إن الشاة المذبوحة لايؤلمها السلخ .. أخرج وقاتل عدوك )– تمرد على خلافة عبدالملك بن مروان وتحصن بالكعبة فأرسل له جيشاً بقيادة الحجاج ,, فقصف الكعبة بالمنجنيق وأحرقها وصلب عبد الله بن الزبير على بابها شهراً كاملاً ....
وموضوعنا ماذا كانت الكعبة؟؟ و ما هو هذا البناء المزينة جدرانه بصور الملائكة والقديسين والمسيح وأمه مريم ؟؟ سوى كنيسة مسيحية .. ؟
ومن هم رعاياها والمؤمنون الذين يصلون بها ,, هل هم أشباح لم يتركوا بصماتهم على الأرض ؟؟ أم كائنات بشرية وعقول وثقافة ؟؟ وقبائل وعائلات ومجتمع بشري كبقية المجتمعات .وهل كان محمد منهم ما دام جده عبد المطلب كان سدنة الكعبة أي المسؤول المنتدب عنها ؟؟؟.وأين مطران مكة ورقة بن نوفل وإبنة أخيه السيدة خديجة من كل هذا ,!!؟ بل وأين الراهب بطرس الملقب ب " بحيرا " أي المتبحر في علم المذهب النسطوري المنشق عن الكنيسة الرسمية وفق الصراع على السلطة الدينية والسياسية التي كان يغذيها أباطرة روما وبيزنطة ....كلها أسئلة تستحق وقفة للتأمل والتدقيق بصدق وشفافية ... بعد هذا العناء ..؟
والأخطر مادخل الثلاثي – كعب الأحبار – ووهب بن المنبه - وكعب بن أبيّ – في التصديق على اّيات القراّن – وعلى الأحاديث – السنة – واعتمدتهم عائشة وأبوبكر كمصدر لجمع التراث الإسلامي بحجة أنهم أعلنو إسلامهم ؟؟, وهم من أعمدة يهود بني قريظة وبني قينوقاع وبني المصطلق وغيرهم وقد ألف كعب بن أبيّ قراّناً خاصاً به قيل إنه قام بجمعه عن محمد ... وأين أصبح هذا القرأن بعد حرق عثمان جميع المصاحف وإبقاء واحد إعتمده منها ,,,
ولما ذا حرّضت عائشة الناس على قتل عثمان بعد رفضه طلباتها صائحة : أقتلوا نعثلاً لقد كفر .. واشترك أخوها محمد مع إبن عمر وغيره من أبناء الصحابة بحصاره وقتله ....( النعثل يعني : الضبع )...؟
ولماذا أعلن عمر : ( لايسمح بوجود دينين في الجزيرة ) ونقض ميثاق محمد مع مسيحيي اليمن ونجران وقام بتهجيرهم منها .. ولاتزال مكة والكعبة محّرمة على الأديان الأخرى حتى اليوم .. وهذا غير موجود في أية منطقة أخرى في العالم ؟؟ ما تفسير ذلك ؟؟؟
-- راجع - أسد الغابة في معرفة الصحابة تحقيق محمد صبيح – القاهرة – 1964—وتاريخ الخلفاء - لجلال الدين السيوطي – دار صادر بيروت ص 188 وما بعدها - شرح نهج البلاغة لإبن أبي حديد ج 16ص 220 وما بعدها
ولماذا لاتكون قصة الأزلام والأوثان أكذوبة كبرى ككل الأكاذيب في تاريخنا وماهي سوى تماثيل ؟؟؟. . كالتماثيل الرمزية الموجودة في الكنائس منذ القديم بعد أن أصبحت المسيحية علنية عام 330 م وقال الإخباريون العرب عنها :
( إن عمرو بن لحي أفسد العرب وجلب لهم الأصنام من بلاد الشام بعد أن كانوا موحدين يعبدون الله )
علماً بأن الوثنية إنتهت في بلاد الشام في القرن الخامس الميلادي حسب موسوعة العرب قبل الإسلام للدكتور جواد علي..
المصادر :
==== فتح مكة – محمد الأزرقي – 1 / 104 –السيرة الحلبية – 3 / 87 -- جواد علي –6 / 435 – 436 – نهاية الأرب _ للنويري – 17 / 313 -- تاج العروس - للزبيدي 4 / 109 – الإصابة – للسيوطي - 1 / 140 – إبن الأثير - الكامل في التاريخ – 2 /105 – الأصنام – إبن الكلبي ص 134
لاهاي – 23 / 6



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 7
- تهانينا لجنود الحرية في سورية ..؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 6
- السفربرلك .. والخلافة العثمانية , والدونمة المتأسلمة ..؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ؟ - 5
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -4
- إثنان وستون .. والجرح ينزف ..؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 3
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب و الشام ؟ - 2
- عيد الأول من أيار تاريخياً : وفي أنظمة الإستبداد الشرقي - ؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -1
- في الذكرى الرابعة والستون للجلاء عن سورية ولبنان . أين أضحى ...
- عيد الدم في مملكة قمعستان الأسدية ؟
- هل نحن أمام قصيدة ملحمية خيالية أم واقعية في - خيمة سرت - ؟
- النوروز أيقونة وعيد شعوب الشرق كلها ..؟؟
- صيدنايا حب .. لايموت ..؟
- من يعتذر لمن ..؟؟ القاتل أم الضحية وعائلتها..؟؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ والرأي الاّخر - حلم التح ...
- ملحمة التناقض - القسم الثاني
- ملحمة التناقض


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جريس الهامس - المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ - 8