أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - الثالوث غير المُقدّس للأواني المستطرقة...















المزيد.....

الثالوث غير المُقدّس للأواني المستطرقة...


فاضل الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 3033 - 2010 / 6 / 13 - 22:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول المثل "خوذ اسرارهم من صغارهم!"، والصغار قد لا يكونون فقط صغار السن، بل صغار في الجانب الأخلاقي والمهني والإنساني، أو حتى العقلي أيضاً. ويقال أيضاً "وشهد شاهدٌ من أهله"! –مِلّا شاهد وأهل ونسب!.
كنت في تردد بالتعليق على المقابلة الصحفية الأخيرة مع الجنرال مصطفى طلاس وزير دفاع نظام الأسد. واعتقد أنه كان صادقاً في كثير مما قاله –طبعاً إذا تجاهلنا قشور ما وصفه "العلاك المصدي" وما شابهها. ويُعتبر طلاس نموذجاً حياً عن أعمدة نظام الأسد سواء في نتائج عمله فعلياً كقائد عسكري، أو نزاهته الأخلاقية والوطنية كعضوٍ في البلاط، وطبعاً نموذجاً للشجاعة "الرجولية" كفردٍ له رأي وشخصية!.
وبعد النفاق عن دور والد حافظ الأسد الوطني يتحدث عمادنا الأول عن مسرحية التوريث في سوريا (عقدتُ اجتماعاً مع أركان الدولة كلها، وقلتُ لهم سيكون كذا وكذا وكذا... وبعد الظهر اتصل العقيد ماهر الأسد مع ابني مناف، وقال له: الآن عرفتُ لماذا كان أبي يحب أبيك، سأله مناف: لماذا؟ قال العقيد ماهر: أبوك يتحدث ويخطط ويُملي، وواحداً منهم لم يسأل لماذا..؟ كلهم موافقون على ما يُمليه أبوك)!. وأنا أقول من هنا أبو ماهر على أبو مناف! لقد كان طلاس فخوراً بدَوره، وقد أكّد منطق "العبد مولعٌ بتقليد سيده"! وهذا يدخل في علم النفس!
وما قاله عن الجيش يعطينا جانباً آخراً من العبقرية العسكرية التي تُذكّر بالجنرال جياب قائد الفيتكونغ في فيتنام، حيث يقول (كنا نعمل على رفع معنويات الجندي والضابط، وكان القائد الخالد يذهب إلى الجبهة ولا نعود سوية إلاّ بعد 11 ساعة، نجلس مع الناس ويحكي الرئيس لهم عن تاريخنا.. كان يقول لهم: طارق بن زياد ابن هذا البلد، علي بن أبي طالب من عندنا، عمر بن الخطاب من عندنا، ويتابع بتعداد القادة... فخالد بن الوليد لم يكن من باريس... والحقيقة هي أن الحالة المعنوية تعادل 80% من كل الجاهزية القتالية و20% لكل العناصر الأخرى سواء كان التدريب أم التسليح وما إلى ذلك)! طارق بن زياد كان كويس وهذا يعني أنه عربي وليس أمازيغي، كما عرّبنا صلاح الدين الأيوبي من الأكراد! المُثير ليس فقط هذا الأسلوب الإبداعي في التعبئة النفسية للجنود بل في نسبة 80%، والسؤال إذاً، لماذا ندفع كما يقال 60% من ميزانية الدولة على الدفاع؟ أكثر من نصف خيرات البلد تذهب من أجل 20% للجاهزية العامة على التسليح؟! والنتيجة واضحة من اسكندرون حتى الجولان..
وأكدّ سيادته أن (إسرائيل لم تعد قادرة على تحدّي سورية) وطمأنَ الشعب السوري وقال (أن التهديدات الإسرائيلية ليست أكثر من علاك مصدّي)!.
ويمكن وداع كل المنغصات استناداً لتحليله لأن (الصليبيين مكثوا باحتلالهم 196 سنة، ولذلك انشاء الله –قال العماد- خلال سنوات لا أكثر تتحرر فلسطين)! وبسرعة اشتريتُ الشمبانيا، بل وضعته في البرّاد لأن الوقت قرّب! وربما يكون نظراءه الأصوليون يعلمون علم اليقين بذلك أو يكون استند إليهم في قراءته لزوال إسرائيل، ولهذا تتردد أغاني التعبئة العقائدية القديمة –الجديدة "خيبر خيبر يا يهود ... جيش محمد راح يعود"! وأضيف أنا جيش مشعل وهنية!
ومن المعروف عن سيادته أنه "بتاع كِلّو" وقد استشهد بـ (مرة قال السيد الرسول: "إنما نُصرتُ بضعفائكم" والضعفاء هنا هم الفقراء. وقال نابليون أيضاً: "لقد انتصرتُ لأنني قاتلتُ برجالٍ لا سراويل لهم" أي فقراء)!
ويمكن فهم سبب فقرنا وبقاءنا فقراء، أو إفقارنا هو الانتصار! وأن مفتاح النصر والصمود والممانعة هو الفقر وخلع السراويل، ومن لم يفعل بعد عليه الإسراع لتعليق معارضته على سرواله المخلوع، أو تعليق سرواله على معارضته المخلوعة!
وبناءً على تجربته في تمرير التوريث، ردّ على سؤال عن ابنه مناف وهل هو مشروع وزير دفاع كوالده، ردّ العماد (هو مؤهل ومشروع أيضاً.. طبعاً أعتبره مشروعاً)! أقترح على الريّس مبارك والأخوة معمر وعلي صالح استقدامه من أجل التمرير!
وعن أمريكا وأوباما قال (أنا لا أثق لا بأوباما ولا بأمريكا، وأوباما يبدو أنه ليس أكثر من عميل إسرائيلي... فأوباما رجل مُنافق، وأنا أحتقر المنافقين كثيراً)! مليح ما عَكَفَها وقال "طز في أميركا واللي بأميركا"! أو بأشباه الرجال كرئيس أمريكا سوّد الله وجهه!
ويفتقد العسكري الكبير سيده ويقول (نعم إنني أفتقده كثيراً، وكلما نمتُ بالنهار ولو ساعتين فإنني أرى في حلمي إما الرئيس حافظ الأسد، وإما "أم فراس")! أحلامه لا تحوي ولا واحداً من المئات –الآلاف الذين أنهى إقامتهم في هذه الحياة الدنيا في الثمانينيات! يمكن شبح الأسد مازال يقضّ مضاجع رفاقه حتى في نومهم رغم مرور عشر سنوات على موته الرمزي!.
وطبعاً لا يمكن إنهاء حديث مع قائد مثل طلاس، دون ذِكر النساء، وقد أكدّ (والله المرأة يعني نحن مقلّدون للرسول في هذا الموضوع، "حبب إلي من دنياكم النساء والطيب، وجُعلت قرة عيني في الصلاة")! أنا أتفق معه في التحبب الأول والثاني، وإذا أمكن سأعكف عن الثالثة بسبب قصر نظر في العينين!..

وقد تكون عقدة المرأة هي التي تنقلنا للجزء الآخر من هذا الموضوع. وتُذكّرني ردود البعض على بعض ما كتبت، تُذكّر بقصة حصلت قبل أكثر من ثلاثين عاماً، وكنت حينها في لبنان، وملخصها، أنه كنت في بيت أخي (غرفة بالأجرة) وخرجت فتاة من بيتها (غرفة) إلى بهو الدار والتي تفتح كل الغرف عليه، خرجت متخففة من ثيابها واحتجت عليّ لأنني أنظر إلى أرض الدار وهي هناك تتمشى لابسة نصف–نصف، متخففة نصف–نصف!..

كنت قد ذكرت مرات كثيرة عن انحيازي للشعوب والأمم غير العربية في بلادنا ومنها الكوردية. ولا أنسى ذلك الرجل الخياط العجوز الذي رفض أخذ أجرة خياطة قطعة القماش التي أخاطها لي قميصاً في أواسط السبعينيات، ولا أنسى أنني أكلت أول مرة "محمرة فليفلة" في بيت ذلك العجوز والد صديقي في حلب، العجوز الذي حضر يوم كان شاباً في عام 1954 مؤتمراً للشباب الديمقراطي العالمي في وارسو ممثلاً لشباب سوريا. وشاءت المصادفة أن التقيت معه في بودابست قبل 20 عاماً وعند واحد من أقرب أصدقائي وهو ابنه الآخر ودون معرفتي بذلك. وكان معروفاً في عفرين باسم حج موسى.. أبو حسن.. أو مختار باصلي، والذي توفي قبل ثلاث سنوات! هو واحد من عشرات الأكراد الذين أعتز بمعرفتهم ومحافظٌ على صداقتهم وذكراهم!..
العلاقة المميزة تُلزمني الرد على رسالة وصلتني وأفترض أن مرسلها كوردي ويُمثّل جماعة. وردّي عليه(م) هو احترامي لانتمائهم الكوردي، وما اعتدت الرد على الرسائل التي لا تحمل ما يدعو الرد!.
كنت أبعث بعض ما أكتب إلى مواقع عديدة ومنها كردية أيضاً كتعبير رمزي عن انحياز. وأنا لا أكتب لقاء أجر –ولا يُعيب من يكتب لقاء أجر-، ودائماً أرفق الموضوع المُرسل من بريدي الالكتروني برسالة "جملة" تقول "إذا كانت مناسبة للنشر، مع الشكر". وكنت أبعث أحياناً إلى موقع يتحدث عن -وحدة العمل الوطني لكرد سورية- وآخر موضوع كان بعنوان "ملاعق الجنة متساوية الطول، وقد وصلتني الرسالة التالية منهم (لا أدري أين وجه النضال فيما تكتب من استهزاء بالدين وعقائد المسلمين والنيل من الحركات التحررية، بهذا الأسلوب المقزز المقرف. أنا لا أدعوك إلى تؤمن بالجنة والنار والنعيم والعذاب في الآخرة، ولكنني في الوقت نفسه أدعوك إلى احترام عقائد شعبك وأمتك، وتثبت أنك البديل الأفضل للنظام السوري الذي اكتوى الجميع، الديني والعلماني، العربي والكردي بناره. قد لا نتفق مع حماس أو غيرها في كثير أو قليل، ولكن هل تنكر أنها خط الدفاع الأول عن هذه الأمة، وأنها شوكة في حلق العدو المحتل في فلسطين؟ أيها أقرب إليك إسرائيل أم حماس؟ لو كان نصف ما تكتبه عن النظام السوري وانتهاكاته لحقوق المواطن والوطن لكان أفضل من هذا الذي تشمئز منه النفوس. - محمد الكردي).
وموقف السيد محمد هذا يشبه سلوك محمد آخر -باحث وكاتب صدر له عدة مؤلفات!-، وقد ردّ على موضوع نشرته قبل سنة وجمعتُ فيه حوالي 20 فتوى مختلفة مرفقة بمصادرها، وتتعلق بالمرأة والعلم والتزوير والرياضة ودوران الشمس حول الأرض –مع ثبات العقل- وغيرها، وكان ردّه أن مسّح فيّ الأرض وطبعاً أكدّ على جهلي وأثبت ذلك بأحاديث وفتاوى "علمية"، لكن دون أن يردّ على ما كتبت، أو يقول هذا صحيح أو ذاك ولّى زمانه. وجَالَ وصَالَ باستخدام مصطلحات الفتنة والهجوم على العقائد وثوابت الأمة و... وللآن لم أقرأ أي فتوى تُحرّم أكل مال غير المسلمين نصباً وسرقة، أو تحرّم القمع والفساد والتكفير، أو تحثُّ على العمل الشريف و... لاحظ سلوك الأصوليين في أوربا وتعاملهم مع المجتمعات التي احتضنتهم وعمّرت لهم جوامع، حوّلوا بعضها إلى دوائر تجنيد!.
تطرقت قبل يومين وبشكل عابر إلى فتوى إرضاع الكبير وفتوى تكفير توم وجري الكرتوني وفتوى تحريم اللعب البلاستيكية التي أصدرها "عالم" حمساوي، إضافة إلى أفكارٍ لا تتلاءم مع البصم وفكر تورا بورا..
كيف يمكن تناول إرضاع الكبير دون فانتازيا الجنس –هي بالأساس فتوى جنسية ولتفادي وقوع فعل جنسي- وهل يطبقها السيد محمد الكردي مع المؤمنين والمؤمنات حوله؟ وهل التذكير بـ"عِلمٍ" من إبداع علمائه هو مقزز ومقرف؟ وهل هذه عقائد؟ وأنا هنا لم أتطرق إلى اغتصاب الأطفال ولبس البنطال وغيرها!. وكيف تكون حماس خط الدفاع الأول عن هذه الأمة؟ أم الأَمة؟ وهل يعلم السيد محمد الكردي كم مرة تضامنت حماس مع القضية الكردية منذ تأسيسها؟ أو مع الأُمة الكردية؟ وهل يعلم السيد محمد الكردي أن صور صدام حسين كانت ومازالت "مقدسة" عند حماس؟ وهل يعرف السيد محمد الكردي أن مشعل وهنية لم يسمعا بحلبجة، وأن خط الدفاع الأول هذا(حماس) هي لعبة إيرانية وسورية؟ وهل تضامنت حماس مع شعبنا السوري ولو لمرة واحدة؟ أو رفعت صوتها ضد إعدامات الأكراد في إيران؟ وهنا لم نتحدث عن المخلّص الخليفة العثماني الجديد! وهل يمكن السكوت على فكر الأصولية التجهيلي المتعاظم في سوريا والذي يستند عليه النظام؟ وهل تكون في القرن 21 حركة تحرر وطنية ترفع شعارات "خيبر خيبر ...."؟ وهل تعرف من تخدم تلك الشعارات؟.
إذا كانت حماس هي خط الدفاع الأول لك أيها السيد محمد الكردي فهذا شأنك، لكنها بالنسبة لي هي خط التخلف الأول، وأعتقد أنها خط الدم الأول ضد القضية الفلسطينية.
ولابد هنا من تأكيد قناعتي مجدداً، وهي أن مشاكل المنطقة وتخلفها وفقرها وقمعها وفسادها وحتى انحسار مطرها وجدب أرضها سببه ثلاث عنصريات تتكامل الأدوار بشكل مباشر أو غير مباشر، وهذا الثالوث غير المقدس يتألف من الفكر القروسطي الأصولي سواء كان طالبان أو ملالي إيران أو الأصوليون أشباه حماس وأخوانها وأخواتها، والطرف الثاني النظام السوري وما يُمثله من قمع وفساد ودعم للإرهاب وتفريط بالأرض وامتلاك الوطن كمزرعة يتم توريثها، وليس آخر ترتيب لهذا الثالوث السيئ هو النظام العنصري الإسرائيلي الدموي! وأعتقد أن كل واحد منهم يقوّي الآخر ويُعطي "المشروعية" لبقاء الآخر! إنهم أرجل الكرسي التي يستند إليها الشرق الأوسط الآن! وأعتقد أيضاً أن إضعاف أيّ منهم هو إضعافٌ للكل، وبالمقابل ضعفهم هو قوة للقيم العقلانية وكرامة الإنسان، قوة لبناء مستقبل آمن ذو وجه إنساني وحضاري للمنطقة!.
ورغم أن همّي الأول –سياسياً- هو وطني سوريا والنضال ضد نظام الوريث بلا تجميل ولا زئبقية ولا "برغماتية"، ويأخذ هذا الهمّ أكثر ما أكتبه، أو أحاول التعبير عنه! لكن هذا لا يلغي أحياناً التطرق لعناصر تجهيل العقل واعتقاله، ضد فكر الراعي والرعية وغريزة القطيع وثقافته التي نعيش..
إذا كان خط الدفاع الأول للسيد محمد الكردي وإخوانه هو حماس، يبقى لي خطوط دفاعي الأولى أيضاً ومنها الخزنوي وشهداء نوروز الذين سقطوا دفاعاً عن حريتنا كلنا، ومئات المثقفين وآلاف الشرفاء من الأكراد والآشور والسريان والعرب وغيرهم، الذين يعرفون الدوائر والخطوط، ولا يخلطون الزيتون مع الزبيب. وغني عن التذكير أن خط الدفاع الأول للحركة الوطنية السورية هم الذين يشعرون بالانتماء الوطني قبل الطائفي والعشائري، أبناء وطننا سوريا وفي مقدمتهم معتقلي ربيع دمشق الذي يحاول البعض حرفه وإجهاضه في هذا الجدب والمَحل.

إن فهم عملية الأواني المستطرقة وخطوطها من أولويات دروس الكيمياء والفيزياء ولا تحتاج للإفتاء!..

"قبل إرسال هذا الموضوع وصل خبر الإفراج عن بعض مناضلي الحرية من سجون الوريث السجين! مبروك!".


بودابست، 13 / 6 / 2010، فاضل الخطيب.



#فاضل_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاعق الجنة متساوية الطول
- من قاسيون أُطِلُّ يا وطني...
- المعرفة والاعتراف بها...
- غزوة قلم الحبر الناشف...
- ثقافة السباحة والتسبيح...
- الطبقة العاملة عائدة من الجنة!..
- شطارة ملء الفراغات بفراغات أكثر!...
- بانتظار الجلاء.!..
- وارسو توّدع ونحن نبتهل!..
- خبز الرئيس وملح النائب!..
- الماضي والمستقبل وعِلم جهاد بينهما.!.
- أن تذهب متأخراً خيرٌ من ألاّ تذهب.!.
- هل يعتذر الوليد من الوالد بلا -تخلّ-؟!..
- متى يعتذر الأكراد؟!..
- وجوه المرأة: الحُبّ ثم الحُبّ ثم الحُبّ.!.
- المأساة والملهاة والكامخ بينهما.!.
- وفاء -الاصدقاء-.!.
- مقاربة للوطن والمواطنة.!.
- الجولان بين الأسد وليبرمان.!.
- بصراحة واضحة. حوار ساخن مع الأمل.!.


المزيد.....




- طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- فيتنام تحتفل بمرور 70 عاماً على نهاية الاستعمار الفرنسي
- نشطاء مؤيدون للفلسطينيين يحتلون باحة في جامعة برلين الحرة
- الأردن: إسرائيل احتلت معبر رفح بدلا من إعطاء فرصة للمفاوضات ...
- باتروشيف: ماكرون رئيس فاشل
- روسيا.. الكشف عن موعد بدء الاختبارات على سفينة صاروخية كاسحة ...
- الإعلام العبري يتساءل: لماذا تسلح مصر نفسها عسكريا بهذا الكم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل الخطيب - الثالوث غير المُقدّس للأواني المستطرقة...