أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - العقل ُ : آلة ُ بناء ِ الحضارة















المزيد.....

العقل ُ : آلة ُ بناء ِ الحضارة


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 2986 - 2010 / 4 / 25 - 13:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


من فنارات السوربون و لندن و برنستون ..
ومن أفانين الإليزيه و بيكنكهام والبيت الابيض ..
ينبلج فجر الحضارة العصرية ، الحضارة التي أشرقت مثل شمس ٍ ساطعة ٍ من وراء صروح ِ عصرنا الشامخات الباذخات :

" بك بن " و " إيفل " ... ونصب الحريــة ..

تلك "الغرانيق" التي أبهرت الأبصار والبصائر فتخر ُ أمام جلالها الأحداق ُ خاشعــة ..

غرانيق َ يمكننا عــدّها مركبات رمزية ٍ في واقع ِ الأمر ، أو لنقُـل :

مكونات ٍ ذات دلائلَ تمثل أهم شواخص الحضارة الغربية ، الحضارة ُ التي أعادت صياغة العقل المعرفي الأكاديمي الذي شيد لنا صرح فكرنــا ورؤيتنا التنويرية الجديدة ..
حضارة العقل و " العقلانيــة " ..

لكن ، لماذا تميز الحضارة الغربية نفسها بأنها " عقلانية " ؟
ولماذا تكون الحضارات التي سبقتها ، مثل الحضارة الإسلامية والصينية ذات مستوى متدن ٍ من العقل قياساً بالعقل الذي أنتجته حضارة الغرب ..حسب الرؤية والتصنيف الفكري الذي يصنف به مفكرو الغرب باقي الحضارات .. ؟؟

و من الإنصاف أن نعترف بان هذا التصنيف قريب ٌ من الحقيقة كثيراً ولا نقول تماما ً ..

ما هو العقل .. وما هي العقلانيــة ؟ وما هو الرابط الموضوعي بين مفاهيم العقلانية والحرية الفكرية والسياسية التي ميزت الحضارة الغربية ؟

العقل كمفهوم معرفي يمثل " أسلوب " التفكير والمنهج الذي تسير عليه الحضارة ، ولا يحتاج منا التفصيل الكثير لمعرفة الفرق بين الحضارة الغربية والحضارات التي سبقتها ، آثار التقدم التقني والفكري والفني و الأدبي والسياسي واضحة ٌ ولا يحجبها غربال ، لكن ، تتبع مسار تكون العقلانية الغربية يقودنا إلى جذور ٍ للعقل شيدتها مسيرة الحضارة البشرية الجامعة التي سبقت الحضارة الغربية الحالية ..
فالمنهج التجريبي ، أساس انفجار العلم في عصر النهضة ، تعود جذوره للعلم في الحضارة الإسلامية ، خصوصاً في مجال الطب والكيمياء والفلك والرياضيات ما قبل القرن الثالث عشر الميلادي ، والذي كان يستمد جذوره هو الآخر من حضارات الهند وفارس وبابل ، كذلك التقنيات الأولية للكيمياء والتصنيع الجماعي المنظم تعود جذوره للحضارة الصينية ، مــع ذلك ، فليس المنهج التجريبي وحده هو الذي جعل الحضارة تتفوق على كل الحضارات التي سبقتها في التاريخ وبمدة قياسية لا تصدق .. أربعة قرون فقط .. ، هناك مسار للعقل الغربي ميزه عن كل مسارات العقل في حضارات الشرق السابقة ، هذا المسار هو الذي " نــّوع " و " انتقى " الأفضل من بين تنويعات المفاهيم المعرفية والعلمية التي تمت مقابلتها مع مسيرة الحضارة ، فتطور منها ما تطور ، وتراجع منها ما تراجع ..

إنها عملية أشبه ما تكون بالانتخاب الطبيعي ، فتنوع الأفكار الذي ساقته حرية الفكر قابله تنوع في الإمكانيات وتنوع ٌ في الإنتاج ساقته حرية السوق والمنافسة الرأسمالية ..
فرأس المال ، وسرعة تناميه أهم العوامل التي طورت الإنتاج وحفزت الحضارة على التنويع المبدع والإنتاج الذي خضع لخيارات الحاجة الإنسانية ..

وهنا ، نضع إصبعنا على " المفتاح السحري " الذي ميز عقل الحضارة الغربية عن سواها ، إنها الحرية Freedom التي عمت في الثقافة والدين والسياسة ... و " السوق " ..
ورغم أن هذه " الحريات " مرت بمراحل متعددة في مسار الأربعمئة سنة ٍ هذه ، لكنها .. وكلما تطورت وزاد أفق الفضاء الحر الذي تتمدد فيه كلما تسارعت وتيرة الحضارة إلى درجة أن الفكر الغربي المعرفي والسياسي والاقتصادي أصبح مهووساً " بالحرية " ومعـّـولا ً عليها كـــسلاح فتاك وفعال حتى في ذروة الحرب الباردة مع المعسكر الاشتراكي في القرن العشرين ..

فالعقيدة " النيوليبرالية " والتي هي آخر تحولات هذه الحرية ، ظهرت في نهاية هذا الصراع في بريطانيا والولايات المتحدة ، وتبناها العديد من المفكرين في حقبة ما بعد الحداثة ، و التي من مناصريها الرؤساء ريجان وتاتشر و المحافظين الجدد ، هي التي أرست قوائم الاقتصاد الكوني العولمي المعاصر في نفس الوقت الذي أباحت فيه الحرية إلى درجة تشريع " المثليــة " ...!!

الحرية أفرزت التنوع و أفرزت الانتقاء الحر لهذا التنوع ، الحرية جيشت الأفكار و جيشت في نفس الوقت خيارات كثيرة باستعمال هذه الأفكار ، وهذا ما لم توفره أي حضارة سابقة ٍ ..

الحرية .. والتشتيت الفكري

لربما بعد قرون طويلة مرت بها الإنسانية من الإلتزام بحدود وقواعد حمراء في التفكير والدين والسياسة أضحت الحرية حاجة ٍ ملحة لنهوض آلة البناء الحضاري .. العقل ..
فالتنوع واختبار النماذج الناتجة من تنويعات هذه " الآلة " وحصول عملية الإنتقاء من قبل الحاجة الإجتماعية قد ســّرع من وتيرة تطور العقل ، عقل الحضارة ، انطلاقاً من سكون وركود عم العقل البشري لقرون ..
شتاء ٌ فكري ٌ طويل ذلك الذي لف حضارة العقل الإنساني قبل الغرب ، ولكن ، وبميزان تكييف الحرية لنمو وتسارع العقل ... ألا نلحظ أن الحرية يمكن أن تؤدي إلى التشتيت بسبب الإفراط في التنويع المفاهيمي والإحصائي الذي يميز إنتاج الحضارة العقلية الحالية ..؟

ألا تتحول الحرية من علاج إلى مرض مزمن يحول دون التقدم المنهجي الهادف ؟
في غير مناسبة ، ذكرنا بأن الحضارة الغربية الحالية عماد تقدمها وتطورها في القرن العشرين هي علوم الفيزياء ( علم الطبيعة ) ..

فالحضارة ابتدأت بالنهضة والثورة على الكنيسة .. والتنوير لكن جوهر التقدم المعرفي وسنام رفعة وسمو الحضارة الغربية هو تطور علوم الطبيعة بشكل غير مسبوق باستخدام المنهج التجريبي – الرياضي ..

وبينا بأن هذا المنهج ، وبسبب الإفراط في تنويع الحريات على صعيد الفكر الإجتماعي ، بات خاضعاً هو الآخر لهذه التنويعات الفكرية التي " نفخت " الفيزياء بما لا تحتمله المسيرة الصعودية لتطور عقل الحضارة ..

فنجد أن الاكتشافات العلمية في الفيزياء توقفت عند حدود المتصل رباعي الأبعاد " الفضاء – زمن " ، وهو ما قلنا عنه بأنه ذروة التطور العمودي في نظريات الفيزياء ، لكن ومنذ ما يقارب القرن ، لم تتعدى الفيزياء حاجز الفضاء زمن هذا في بنية الكون الكبير الشاسع.

بدلاً من ذلك ، تزخر ارشيفات معاهد البحوث الأكاديمية بآلاف النظريات الرياضية حوله ، وتكاد أن تكون جميعها غير قابلة للتطبيق ، صيغ رياضية فقط ، ومنهجية سياق اجتماعي لتداول نظرية فلان وفلان عن الزمكان أو القوى النووية الموحدة والمجال الموحدة .. بما يذكرنا بجدل الفلاسفة اليونان والمتكلمين المسلمين .. !

كذلك باقي العلوم ، التطور فيها أفقي ، تطوير التقانات دون النظريات والقوانين الجديدة ، لا يوجد إنتاج نظري جديد ، لان النظريات تخلت عن البساطة ودخلت في تعقيدات منطقية لها بداية دون أن تكون لها نهاية ..

وكما ذكرنا في مقالات ٍ سابقة ( الأبراج و الإسقاط النجمي ) و ( الوعي بين نظريتي الكم والنسبية ) و ( الوعي والزمن ) المنشورة في الحوار المتمدن .. فإن العقل الغربي ، عقل الحضارة الغربية يكاد أن يكون عقلاً منهجياً متناغماً مع نظرية الكم ... Quantum Theory ..

فالمنهج الإحصائي بات حلاً لأي مشكلة " مبهمة " لا تعرف التفسيرات العلمية لها طريق ، فعلى سبيل المثال ، نسمع بالأخبار كثيراً عن الدراسات الإحصائية ، نحــو :

كشفت دراسة حديثة أجراها علماء بريطانيين شملت عشرين ألف متطوع في خمس وعشرين دولة أن الجلوس ساعة على البحر يومياً يقلل من احتمال حدوث الزهايمر ..!

ألا يعطينا هذا الحق بالمقابلة بالحقبة التي انتهى فيها العلم الإسلامي التجريبي إلى استعمال الرقى والتعاويذ مع إن الفارق كبير بين الحضارتين ولكن ، ألا يمثل المنهج الإحصائي تراجعاً وتكاسلاً عن البحث العلمي الحقيقي الفعلي .. ؟

أعلم ٌ هذا .. أم بطيــخ ؟؟

الحريـــة .. والمنهج الإحصائي .. ونظرية الكم

العقل كما بيناه في المقالات السابقة ، يمكن تحديده من الناحية النيوروبيولوجية بأنه أنشطة الهورمونات و النواقل العصبية في المستوى فوق الجزيئي من جانب ، وكذلك الفعاليات الخفية لعمليات اللاشعور الفكرية في المستوى دون الذري ( الكمي ) من جانب آخر ..

فالعقل فوق الجزيئي .. الغريزي الانفعالي يميل الشرق إليه كثيراً ، بما في ذلك ، نحن ، ذوي التربية والتنشئة الاجتماعية العاطفية الدينية الحدية ، ويتحكم بهذا المستوى من العقل نصف كرة المخ الأيمن ..

أما العقل الكوانتي الكمي متعدد الاحتمالات ، فهو عقل اللغة .. والتعددية .. والجدل .. العقل الذي آمــــن بالحريــــــة !
عقل الحضارة الغربية ، التنشئة الاجتماعية الميالة للاعتزاز بالذات والانا تفرز هكذا مفهوم من المسرح الخفي لعمليات اللاشعور الخفية ..

فاحتمالية الحوادث لنظرية الكم هي التي أنتجت المنهج الإحصائي ، والحرية الفكرية السياسية والدينية إنما تكون ذات منشـــأ " عقلاني " يقبل التعددية ، مثل الفضاء تحت النووي تماماً !

وبالمناسبة ، وكما بينا في مقالات ٍ سبقت ، كلنا نحن البشر ، سواء ً في الغرب أو في الشرق يتألف وعينا من هذين العقلين " الإحتمالي " و " الحتمي " ، الفرق بين الغرب والشرق هو أن معظم الغربيين يميلون على عقلهم الإحتمالي في التفكير الواعي ، بينما معظم الشرقيين ميالين إلى التسليم بعقل الحتمية رغم وجود العقل الإحتمالي لديهم ..!

الشرق ُ يميل أن يكون عاطفيا ، أيمن الدماغ ، حتمي الإيمان ، يقبل بحتمية الدكتاتورية والشمولية ، ويمكننا تسمية عقله بعقل الحتمية Determinism Mind ، أما الغرب العقلاني الذي يفحص الخيارات انطلاقاً من التعددية والديمقراطية السياسية فهو يميل أن يكون ذو عقلٍ لا يقبل الحتمية أبداً ، ويمكننا أن نسميه عقل الاحتمالية Probabilism Mind ..

ولكن ، هذه التعددية في الغرب ، وإذا ما زادت آفاقها تحولت إلى فوضى ، ولا نجاة منها إلا بالمنهج الإحصائي ... !

إذن ، هل يمكننا الآن بعد هذا العرض أن نتبين العقل النموذجي ... " الطبيعي " ..؟



العقل والدين ..

على هذا الاساس ، وكما درسناه في " الإسقاط النجمي " فإن الدين يمثل الحدود الحتمية ضمن " حتمية عامة " للسلوك الغريزي ..
بمعنى ان الدين كان بالنسبة للحضارات القديمة تحديداً ولجماً للغريزة والنزعة الحيوانية ، الدين إذن كان مظهراً للإنسانية في ترفعها عن الغريزة ..
لكن ، العقل الغربي ، بمفهوم " العقلانية " المعاصر يتعارض مع الدين كون الأخير حتمي محدود ، فيما العقلانية تمثل حدوداً للخيارات ضمن فضاء الحرية العقلية والسلوكية التي تتمتع بها حضارتنا المعاصرة ..
وعليه فمشكلة العقل والدين بحاجة إلى معالجة أعمق ضمن رؤية تحليلية تفكيكية للعقل ، ربما نتناولها في مقالات لاحقة ..

العقل الطبيعي .. وحقل الوعي الموحد

العقل الطبيعي يبدو بأنه هو حقل ُ الوعي الموحد بين نصفي كرة المخ ، بين خيارات الكم والحتمية ، بين الرجل والمرأة .. بين الغرب والشــرق ..

فالحضارة ُ على مر التأريخ فيما يبدو ، يمكنها أن تجرف " الوعي " بعيداً عن حالة التعادل والتوحد بين حقلين من الوعي العقلي : الحتمي و الاحتمالي ..

حضارات الشرق جرفت العقل بعيداً في تيارات الحتمية القدرية ، وانتهت بمطاف التجربة إلى التسليم بالقدر ، أما الحضارة الغربية فتجرفنا بعيداً في فوضى الخيارات و الاحتمالات والتعدد إلى درجة هيمنة الإحصاء على معظم مساحة المعرفة العصرية ..

كذلك ، فإن تعددية المنهج التي تعاني من الانفلات باتت كثيرة التوالد والتزاحم والفوضى ما يربك مسيرة التقدم ، ورغم أن لا يزال هناك تقدم بوتيرة عالية ، لكن ، العلم الإحصائي شانه شأن الأزمة المناخية ، سيكون بالغ الضرر على المدى البعيد – القريب ..!

كذلك هي الأزمة المالية ، وكما بيناها في دراسة سابقة ، ما هي إلا نتيجة هذه الفوضى الإنفلاتية في الحرية " النيوليبرالية " تراكمت انتفاخاتها و تفرقعت فجأة ..!

فالمشاكل ، كل المشاكل ، في النهاية يعود منشؤها إلى إفراط احد نصفي الدماغ في سلطته على الآخر ... أو إفراط احد أجزاء العقل على الآخر ، فالوعي والمعرفة والعلم الحقيقي هو العلم المتوازن بين الحتميــة ... و الاحتمالية ، كذلك هو الوعي على المستوى الفردي ، لا ينبغي أن يكون جامداً لا إنسانياً إحصائياً بإفراط ، و لا أن يكون غريزياً انفعالياً عاطفياً بزيادة ...

العقل الحقيقي ، والوعي الحقيقي ، سواء على مستوى الفرد أو الأمة .. أو عموم الحضارة البشرية هو العقل التوافقي المعتدل بين الحتمية و الاختيارية ، حالة التناغم بين الغرب والشرق واليمين واليسار في أجزاء الدماغ ...

الحضارة البشرية ... بحاجة إلى آلة عقلانية توافقية متناغمة تعمل باتساق منتظم بين الفكر الحر والقيم الإنسانية المتجذرة ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوعي والزمن
- الباراسايكولوجي بين نظريتي الكم و النسبية
- نظرية - عربية - في علم الاقتصاد
- كيف أدرك الشرق الوعي الكلي ؟
- الآلة الواعية .. بين الوهم ِ والحقيقة
- الروبوت الواعي المفكر_فكرة الوعي الآلي
- تركيب هيكل الاقتصاد العالمي التبادلي حتى العام 2012
- مراقب العقل ( الضمير )
- دراسات قدرات الدماغ الخفية( الباراسايكولوجي) في الإتحاد السو ...
- الباراسايكولوجي والطاقة الفراغية الكمية_Parapsychology & Qua ...
- الباراسايكولوجي والطاقة Energy and Parapsychology
- الطاقة Energy .. رؤية علمية معاصرة
- أزمة الطاقة Energy crisis ..العلاقة الجوهرية مع تخلف الفيزيا ...
- عاشوراء - بابل ، وعاشوراء كربلاء ، اخوة من أم واحدة !
- ثلاثة خطوات إستراتيجية لإنقاذ العراق - 3
- ثلاثة خطوات إستراتيجية لإنقاذ العراق - 2
- ثلاثة خطوات إستراتيجية لإنقاذ العراق - 1
- ماذا أعد - الله - للعراق ؟
- عندما تستفيق ُ آسيا - 2
- عندما تستفيق ُ آسيا - 1


المزيد.....




- أمير الكويت يأمر بحل مجلس الأمة ووقف العمل بمواد دستورية لمد ...
- فرنسا.. الطلبة يرفضون القمع والمحاكمة
- البيت الأبيض: توقعنا هجوم القوات الروسية على خاركوف
- البيت الأبيض: نقص إمدادات الأسلحة تسبب في فقدان الجيش الأوكر ...
- تظاهرات بالأردن دعما للفلسطينيين
- تقرير إدارة بايدن يؤكد أن حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة لا ...
- بالنار والرصاص الحي: قرية دوما في الضفة الغربية.. مسرح اشت ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق العمل جزئيا بالدستور حتى أربع ...
- مجلس الأمن يؤكد على ضرورة وصول المحققين إلى المقابر الجماعية ...
- بالفيديو.. إغلاق مجلس الأمة الكويتي بعد قرار حله ووقف العمل ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - العقل ُ : آلة ُ بناء ِ الحضارة