أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - الروبوت الواعي المفكر_فكرة الوعي الآلي















المزيد.....

الروبوت الواعي المفكر_فكرة الوعي الآلي


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 2963 - 2010 / 4 / 2 - 12:27
المحور: الطب , والعلوم
    


فكرة الوعي الآلي

منذ ظهور الآلات الميكانيكية التقليدية وقبل ظهور الحاسوب ، ظهرت فكرة البحث عن طرق تقنية لخلق الوعي في الآلة ، حتى إن هذه الأفكار أضحت حلماً إنسانياً داعب خيال العلماء وحتى الأدباء و أهل الفن الذين انعكس هذا على رواياتهم و أفلامهم السينمائية التي تروي قصصاً عن آلات واعية عاقلة مثل البشر ، لكن ، كيف يمكن خلق " الوعي " في الروبوت ونحن لا نعرف عنه شيئاً في أدمغتنا نحن البشر ..؟

ربما كان في تصور الكثير من الفلاسفة العلميين أن فهم الوعي كدائرة أولية مؤدية إلى " العقل " كذروة في تنامي عمليات الإدراك والتفكير لن يتم دون البحث عن أسلوب معرفي جديد لدراسته يختلف عن أي نظرية معرفة قديمة أو معاصرة ، لسبب بديهي :

العقل يفسر العالم ... و " أداة جديدة " هي التي يجب أن تفسر العقل ..!

فكل نظريات المعرفة التي تستخدم كدليل للتعلم والبحث لا تعدو أن تكون وسيلة مساعدة لتلقين " العقل " البشري المعارف عبر نافذة " الوعي " .. فكيف يمكن لوسائل المعرفة التقليدية أن تفسر " القائم بالتفسير " نفسه .. أي الوعي ؟؟
فالوعي لكي يفسر الطبيعة لابد أن يكون بأبعاد أكبر منها كي يستطيع استيعابها.
ولهذا السبب يجد الحس البشري الطبيعي نفسه قاصراً عن تفسير الطبيعة بالكامل ، كما يتبدى ذلك في عدم فهم النسبية و الكوانتم ( الكم ) في الفيزياء ..
فإدراك العقل للطبيعية إنما يقع ضمن حدود أبعاد أقل من أبعاد الوعي نفسه ، فالوعي جزء من الطبيعة لكن في عمقها غير المدرك ، فلا تزال الطبيعة لغزاً في أعماق ٍ وأبعاد مختلفة ، و الأمثلة على ذلك متعددة ولعل أبرزها غموض مفهوم الوعي والذاكرة البشرية ، عالم ما تحت الذرة ، عالم ما بعد الثقوب السوداء .. رغم أن الإنسانية قطعت أشواطا ً كبرى في فهم الطبيعة .

كيف يمكن للعقل أن يرى نفسه دون مرآة قادرة على عكس صورته ؟؟

من خلال هذه السلسلة ، سيجد القارئ في البداية شيئاً من الصعوبة في الاستيعاب والفهم وربما الغرابة النسبية ، لكن مجرد متابعة ٍ تأملية ٍ فيه ، ستجعل في تصوره إنه بصدد التجرد عن كل مقاييسه الذهنية السالفة لأجل دراسة الذهن نفسه ، فيدخل في فضاء تأملي جديد لبحث مسالة الوعي ، إذ يصبح لديه بعد مدة من الفحص الهادئ لفكرة " التجرد " وما تنتجه من أدوات هندسية في المقارنة والقياس لتفسير الوعي نوعٌ من " الإدراك الذاتي " لحقيقة أن العقل الذي نفسر به العالم يتحول إلى" ما بعد عقل " لتفسير عقلنا التقليدي الذي نحيا فيه ..بمعنى أننا سنسير وفق نظرية معرفة جديدة..!

أي يتحول ذهن الباحث نفسه ، بفضل هذا المنهج الجديد في المعرفة ، إلى أبعاد أكثر اتساعاً من أي ذهن معرفي يدرس الطبيعة ، فدراسة الطبيعة تتطلب التوسع في مدارك معينة ، لكن دراسة الوعي والعقل تحتاج إلى اتساع جديد قادر على احتواء العقل من زاوية بعيدة وجديدة غير مألوفة في مضمار أي بحث العلمي ، كونها تحتاج إلى إطار ٍ مزدوج من التأمل :

• التأمل في هيكلية بناء الوعي أولا ً كما سندرسها في الفصل الأول والثاني .
• التأمل في هيئة الطبيعة بوساطة هياكل إدراكية متنوعة من الوعي كما سندرسها في الفصل الثالث .

هذا العقل الجديد ، سنبني له منطقاً جديداً لا يقوم على أساس لغوي – رقمي فقط وإنما بناء معرفي تصوري – هندسي يتعاضد مع الأول في تكميل صورة الوعي..
وكما هو معروف لدى الكثير من المختصين ، أن طبيعة العقل بشموله كسمة حضارية عامة للبشر المعاصرين ذو جذور لغوية – منطقية أثرت بشكل كبير على نظريات المعرفة وبالتالي الوعي منذ فجر التاريخ وصولاً إلى عصرنا الحالي .
فاللغة كانت ولا تزال الأساس في تطور العقل البشري ، وحسب تفسير علماء الأعصاب ، فإن هذا يعني أن البشر لغويين – منطقيين في تفكيرهم أكثر من كونهم خياليين تصوريين ، لأن الجانب الأيسر من الدماغ منطقي رقمي وهو الأكثر استخداما لدى عامة الناس ، فيما الجانب الأيمن تصوري هندسي ..

المفارقة في سلسلة المقالات هذه ، أن الوعي تم تفسيره بمختلف الطرق عبر التاريخ ، وجميعها خضعت للجانب الأيسر بالدرجة الأولى والجانب التصوري الأيمن بدرجة ثانية ، لكن ما نفعله اليوم ، وعبر صفحات هذه الدراسة ، هو إعادة التوازن في الاستدلال لتفسير الوعي ، أي ، تفسير الوعي بطريقة هندسية – منطقية بتوسعة البعد" التصوري " في مجال الاستدلال أكثر من المتعارف عليه بما يجعله موازياً لأبعاد التفسير اللغوي – المنطقي ، وهذا البعد الهندسي هو السبب في ظهور " فلسفة المسارات الزمنية " ، نظرية المعرفة وأساس الاستدلال المنهجي في هذا الكتاب ، وللباحثين من القراء الحكم في النهاية على أهلية هذه الفلسفة الجديدة في التفسير من خلال ما تطرحه من أفكار وتنصح به من مسالك في دروب تطوير وتفسير الوعي في الدماغ البشري أو صنعه في الآلة لافتتاح العهد الجديد :

الوعي الصنعي Artificial consciousness

دراستنا هذه لا تعد باقتراب تفسير الوعي وخلقه في الآلات فقط و إنما تغطية كافة مسارات البحث العلمي المؤدية إلى ذلك وما سينتجه من إسهام في بناء أساس معرفي (هندسي) خاص في الاستدلال عن ماهية الذاكرة في الدماغ البشري يكمـّـل علوم الأعصاب في تتبع الإشارات العصبية في خلايا الدماغ ، فصورة المعرفة العصبية المعاصرة تبقى ناقصة ما لم تعتمد على منهج متجرد عن الوعي نفسه ( فلسفة مسارات الزمن ) ..

إذ أن اعتمادنا على البناء المنطقي الهندسي لمسارات التطور المنظومي والمعرفي عبر الزمن يقود إلى تشكل صورة جديدة للذاكرة و الوعي ، صورة هندسية وإن بصياغة فلسفية حول ماهية الوعي والإدراك ، هذه الآلية الهندسية تمثل منهجاً جديداً له القدرة على تعريف " الوعي Consciousness " ببساطة ، والذي سيتضح للباحث بالتدريج من خلال تتابع طروحات النظرية فيه أن دراسة فعاليات وعمليات الأيونات و الهورمونات في الخلايا العصبية لا تكفي لتفسير الذاكرة والوعي ، فالدراسة الفسيولوجية التشريحية للدماغ تمثل دراسة موقع الدماغ في خريطة رؤية الوعي للطبيعة ، خريطة المسارات ، وغموض " الوعي " و " الذكريات " لحد الآن رغم التطور الكبير في العلوم والتقنيات دليل واضح على أن الدماغ مجرد " صورة " طبيعية معاصرة يعبر فيها الوعي عن ذاته ، بعد أن كان القلب كعضو يحمل هذا المعنى في عصور ما قبل النهوض العلمي ، فرؤية القلب أو الدماغ كمسمى طبيعي ضمن خارطة الأشياء ( الذاكرة ) هي عملية عقلية – واعية لكنها غير مجردة عن دائرة الوعي نفسه كي تتمكن من تفسير الوعــي ..؟؟!
في هذا الكتاب ، سنتمكن من الاستدلال على " صورة " جديدة هندسية للوعي تقع للخارج من مداركنا الحسية التقليدية وهي بنية فضاء – زمنية الأبعاد بهيئة مسارات مترابطة من الأحداث فيها .

كيف يمكن للوعي أن يعي الوعي ؟؟

من اللافت حقاً أن تكون العربية كلغة قادرة على التعامل بموضوعية علمية مع فكرة الوعي ، فالوعي من وعى - يعي من الاسم " وعاء " و يعني "الاحتواء" ، كيف يمكن لإناء أن يحوي إناءاً بنفس شكله و حجمه تماماً ..؟!
هذا بالطبع مستحيل ، لكن ، توسيع الإناء بمليمترات محدودة وفي كافة الأبعاد تجعله قادراً على احتواء إناء بحجمه الأول .. بشرط أن يكون هذا الإناء مطاطياً أو لدنا ً قابلاً للتوسعة ..
فلسفة الوعي في مواضيعنا هذه هي محاولة " توسيع " ذهني للقارئ – الباحث ، من منطلق بديهي أن العقل البشري قابل للتوسع من خلال فهم قابليات الجسد التكيفية والدماغ التعلمية ، إذ تساعده هذه التوسعة البسيطة على استيعاب فكرة الوعي استيعاباً يتفوق على الوعي التقليدي نفسه ، ما يتيح المجال إلى تخطيط وبناء وهندسة الوعي من " أبعاد ما بعد دماغية MetaBrain Dimensions " قمنا بتسميتها في هذا الكتاب باسم :
( الهياكل الإدراكية Cognitive Structures ) وهي كيانات هندسية خفية وبسيطة في تفكيرنا اليومي التقليدي تفسر حالات الوعي الظاهري والباطني وتتجاوز إلى تفسير الغموض في فهم قوانين الطبيعة تحت الذرية الكمية ومفهوم الفضاء – زمن ما يفتح الباب للأمل في تحسين الوعي وتفسيره وكذلك العمل الجاد لصناعته وخلقه في الروبوت ..

لهذا السبب ..، نحذر القارئ مقدماً من قراءة هذا الكتاب بدقة ..
فمن يقرأه بدقة لن يعود وعيه كما كان ..!
سيتوسع قليلاً ، وسيفهم العقل والحياة من زاوية جديدة قد تؤدي إلى حدوث انقلابات جذرية في طريقة تفكيره .. وربما نمط شخصيته وحياته ، وهي في كل الأحوال نحو الأفضل مادامت تزيد في رصيده المعرفي عن نفسه ، العالم الذي في داخله ، وعن العالم حوله ، الذي تستشعره حواسه ، إضافة للرصيد المعرفي الذي يؤهله للتخصص فيما لم يوجد في ميادين العلوم بعد :
الوعــــي الصنعــي .. Artificial Consciousness ..

الرؤيــــة المعاصرة حول الوعي في الآلات

هانز مورفاك ، في كتابه ( أطفال العقل ) في العام 1988 تنبأ بان الربع الثاني من القرن الحادي والعشرين سيشهد ولادة روبوتات ذات ذكاء مثل الإنسان ، وهذا هو الاعتقاد السائد لدى الأغلبية من المتخصصين في الذكاء الصنعي Artificial intelligence ( يكتب اختصاراً بــ A.I ) ، فالذكاء في عملية الحوسبة هو المعيار لديهم في تطوره إلى " وعي " تدرك به الآلة نفسها فتعي ما تفعله وتنمو لديها قابلية اختيار الأفعال ..
ويصطلح على هذا المفهوم بــ" الذكاء الصنعي الشديد " ، والذي يعني باختصار أن تعقد دوائر العمليات الحسابية هو الذي يؤدي إلى ظهور الوعي في هذه الحواسيب ، لكن ، الكثير من العلماء والمختصين في السيكولوجيا و الأعصاب والفيزياء يرون أن حتى تعقد دوائر الحاسبات الالكترونية وارتفاع مستوى العلميات التي تجريها لن يؤدي إلى ظهور الوعي .؟!
من أنصار هذا المذهب روجر بنروز ، جون سيرل ومارتن جاردنر ..
إذ يرى بنروز أن الحاسبات تجد صعوبة في تخطي الــ" عتبة " التي تفصل بين عملياتها ومعالجاتها للرموز و أنشطتها الكهربائية وبرمجتها اللاإرادية من جهة و إدراكها لذاتها وإمكانية اختيارها لبعض مما تفعله من جهة أخرى ..
ويبني بنروز رأيه اعتماداً على اعتقاده بأن عمل الدماغ البشري هو الأساس في فهم الوعي ، وما لم نحصل على معرفة كافية عن هذا الدماغ فلن نستطيع تحقيق هذه القفزة في الحاسبات ، ويعتقد بنروز أيضا ً أن فهم الدماغ و أسراره سيبقى هو الآخر بعيداً ما لم نحصل على دراية ومعرفة كافية بالعمليات الفيزياء التي تحصل في المستوى تحت الذري ، أي في مستويات العالم الكمي Quantic World ، إذ أن العلاقة بين القسيمات تحت الذرية والمجال والطاقة تخفي ورائها قوانين لا تزال غير مفهومة في الفيزياء ويعتبرها بنروز القوانين الأكثر عمقاً التي نحتاجها لفهم عمليات الدماغ وبالتالي الوعي .
وحسب مفهومه هذا ، فإن أدمغتنا نحن البشر إنما تمكنت من إنتاج الوعي اعتماداً على قوانين طبيعية لم تكتشفها الفيزياء بعــد ..!
كذلك يرى جون سيرل ، فرأي الذكاء الاصطناعي الشديد الذي قد يسبب اجتياز الــ " العتبــة " بعيد الاحتمال لأننا لا نعرف عن الدماغ شيئاً سوى ذبذباته أو إيقاعاته الكهربائية التي تضج بها بصمتٍ خلاياه في جماجم الحيوانات والإنسان ، إلا إننا لا نفهم الكيفية التي يحدث بها ذلك ، فلا نعلم مالذي يجري في دماغ سمكة أو طير ولا نعلم حتى كيف تختزن الذكريات في دماغ نملــة ..! ( 7 )
مع هذا ، فالرؤية العصرية حول إمكانية صنع الروبوت الواعي المفكر تعول كثيراً على تزايد اتساق وتعقيد دوائر العمليات في العقول الصنعية ، وفي بحثنا هذا ، ننضم إلى الرأي الذي يدعو إلى فهم الدماغ بصورة أعمق ..
ومع أن بنروز عول على " الفيزياء " كونه مختصاً فيها ، لكن ما لا يعرفه الكثيرين حول الوعي هو أن " الإدراك " كعملية حسية مبسطة إنما تختفي وراء عمليات لاشعورية خفية غاية في التبسيط ويمكن اعتبارها عمليات الإدراك العميقة أو " العتبــة " التي تكلم عنها مارتن جاردنر وروجر بنروز ، التي لم يتم تناولها من قبل لأسباب ربما يكون أهمها هو عدم مراعاة التحول التاريخي في تشكل الوعي عبر ملايين السنين لدى الفقريات.
فمتابعة مسار نمو الدماغ وبديهية وجود مسار لنمو الوعي هو الذي قادنا لاستنتاج تشكل الوعي وعبر مراحل مختلفة من تطور الجهاز العصبي ابتداءاً من " خلفية إدراكية Cognitive background " مثلت الزمان والمكان .

أما ما يتعلق بنظرية الكم والقوانين الفيزيائية الأكثر عمقاً وعلاقتها بالدماغ فهذا ما سنتناوله في فصل الكتاب الثاني ، إذ سنكتشف أن هياكل أو اطر عمليات الإدراك تعيد تفسير الطبيعة من جديد وتبسط نظرية الكم وتبين بوضوح علاقتها الوعي والدماغ .
لهذا السبب ، وقبل الشروع في دراسة الفصل الثاني كان لابد من وضع أبجدية جديدة لعمليات الإدراك بنوعيها الشعوري ( الواعي ) واللاشعوري
( اللاواعي ) في استكمال موضوع هذا الفصل " هندسة الأنـــــــــا " ..
سنبدأ بقواعد الإدراك الحسي الشعوريـــة ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيب هيكل الاقتصاد العالمي التبادلي حتى العام 2012
- مراقب العقل ( الضمير )
- دراسات قدرات الدماغ الخفية( الباراسايكولوجي) في الإتحاد السو ...
- الباراسايكولوجي والطاقة الفراغية الكمية_Parapsychology & Qua ...
- الباراسايكولوجي والطاقة Energy and Parapsychology
- الطاقة Energy .. رؤية علمية معاصرة
- أزمة الطاقة Energy crisis ..العلاقة الجوهرية مع تخلف الفيزيا ...
- عاشوراء - بابل ، وعاشوراء كربلاء ، اخوة من أم واحدة !
- ثلاثة خطوات إستراتيجية لإنقاذ العراق - 3
- ثلاثة خطوات إستراتيجية لإنقاذ العراق - 2
- ثلاثة خطوات إستراتيجية لإنقاذ العراق - 1
- ماذا أعد - الله - للعراق ؟
- عندما تستفيق ُ آسيا - 2
- عندما تستفيق ُ آسيا - 1
- نهاية الإنكلوسكسونية ... والدخول في عصر التنين ( الفصل الراب ...
- نهاية الإنكلوسكسونية ... و الدخول في عصر التنين ( الفصل الثا ...
- نهاية الإنكلوسكسونية ... والدخول في عصر التنين ( الفصل الثان ...
- هل تفرض الصين نفسها بديلاً إقتصادياً وثقافياً عندما ينهار ال ...
- نهاية الإنلكوسكسونية .. والدخول في عصر التنين ( الفصل الأول ...
- أميركا .. و كلمة الوداع الأخير


المزيد.....




- الأمراض المنقولة جنسيًا..كيف تتحدث عنها مع شريكك الجديد؟
- “تصفح على مواقع التواصل الاجتماعي ببلاش”… إليكم أكواد كنت بب ...
- سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي من الرد الإسرائيلي
- كيف تتجنب الإصابة بحساسية الحيوانات الأليفة؟
- حملها وسلي وقتك.. طريقة تحميل GTA: Vice City للأندرويد إصدار ...
- الصحة العالمية تعتمد لقاحا جديدا عن طريق الفم ضد الكوليرا
- ماذا يحدث لجسمك عند تناول الكركم مع الزنجبيل.. وهل هو آمن؟
- -مصدر قلق كبير-.. الصحة العالمية تحذر من خطر تفشي إنفلونزا ا ...
- ثعبان على متن قطار سريع يتسبب في تأخير نادر باليابان
- استمرت 613 يوما .. أطول عدوى بـ-كوفيد-19- تثير المخاوف من مت ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - الروبوت الواعي المفكر_فكرة الوعي الآلي