أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي جديد - العرب و اليهود و احترام العالم















المزيد.....

العرب و اليهود و احترام العالم


علي جديد

الحوار المتمدن-العدد: 2904 - 2010 / 2 / 1 - 01:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد حاول العديد من الأدباء تشخيص ما بالجسد العربي المريض وليس آخرهم المفكر المغربي المهدي المنجرة الذي أصاب كبد الحقيقة حين وجد أن العالم العربي " يعيش الخوفقراطية و إضافة إلى التفقيرقراطية و الكذبوقراطية و الشيخوقراطية".. ومن هنا يتضح أنه لا المال و لا الثقل الديموغرافي و لا شساعة الأراضي و لا اللغة ( ولو كانت مقدسة ) يرفعون علم أمة إلى النجوم كما يرفعها العلم والعقل و الفضيلة .. مناسبة هذا القول ما يلاحظه الجميع من مجد و سؤدد و رفعة عند اليهود، ومن ذل واستعلاء و تخلف عند العرب رغم أنهم لم يتعرضوا لما تعرض له اليهود من هلوكوست و تشريد .. ولكن كما قال الشاعر: " ولقد يقام من السيوف وليس من // عثرة أخلاق الشعوب قيام "..

فسمعة العقل العربي الفارغ أشهر من نار على علم .. حتى أصبح حديث مجالس الأنس عند العدو والصديق على حد سواء.. فبعد أن تم إغلاق باب الاجتهاد بإحكام منذ القرن الرابع الهجري طال الصدأ العقل العربي ليصبح مثار السخرية و مضربا لامثال في الجهل و الكسل وخير مثال على ما نقول تلك النكتة التي أوردها أحد القراء معلقا على جمود العقل العربي قائلا أنه في مزاد علني مقام في إحدى الدول الأوروبية تم عرض عقول للبيع من مختلف الجنسيات و القوميات .. فالعقل الإنجليزي ب 500 دولار و الألماني ب 200 دولار و الأمريكي ب 300 دولار و الإسرائيلي ب 100 دولار .. وكان من بين هذه العقول العقل العربي وكان داخل علبة شفافة و جذابة و عليه تسعيرة ب 20000 دولار.. و أمام استغراب أحد المشترين كيف يكون العقل العربي أغلى من عقول تلك الشعوب المتقدمة في جميع الميادين زالت دهشته حين أجابه مدير المعرض بأن العقل العربي هو الوحيد الذي لم يستعمل قط ..

ولقد قال " ول ديورانت " في قصة الحضارة " أن ليس الجنس العظيم هو الذي يصنع المدينة بل المدينة العظيمة هي التي تخلق الشعب" .. تؤكد هذه العبارة أن الحضارة الإسلامية التي ينسبها العرب لأنفسهم لم تكن نتاج تلك الجماجم الفارغة التي يحملها العرب فوق أكتافهم منذ نشأتهم في رمال جزيرة العرب الخالية من أي شكل من أشكال حضارة العمران و البناء و أن ما يتبجحون به الآن من الحضارة الإسلامية بالأندلس و شمال أفريقيا لم يكن يوما مبنيا إلا بسواعد العجم ولو كان العرب بنات حضارة لكانت بلدانهم أحسن من الأندلس التي يتباكون على فقدانها ولم نسمع يوما لا فرنسا ولا إيطاليا ولا بريطانيا تبكي على فقدان ليبيا و الجزائر و أمريكا .. لإيلاف العرب إذا دخلوا بلدا غيروا اسمه الأصلي ك ( جمهورية مصر العربية") و( جمهورية سوريا "العربية" ...) و شمال أفريقيا /بلاد البربر( المغرب العربي ) .. وزيفوا الحقائق التاريخية تزييفا مستعينين بجيش من الفقهاء و أنصاف المثقفين و المؤرخين .. ومستندين على قوانين محو الأمية التي من ظاهرها تعليم الناس مبادئ القراءة و الكتابة ومن باطنها تهدف إلى محو لغات الشعوب العجمية و جعل بلدانها محميات لا يسمعون فيها كردية ولا أمازيغية سعيا منهم إلى امتلاك كل شيء بعدما كانوا لا يملكون أي شيء .. و لإيلافهم أن يضعوا أيديهم على ما لم يبدلوا أي جهد في اكتسابه على حد تعبير الكاتب المتنور طه حسين في كتابه " مرآة الإسلام" .. و متجاهلين أن " المكسي بديال الناس عريان" كما يقول المثل .. ولو أمكن لطارق بن زياد أن يبعث اليوم لندم على الكثير من الأذى الذي سببه للأندلسيين الطيبين حين وضعهم لمدة قرون تحت رحمة من لا يخاف الله ولا يرحموهم ..

و ما تلك الهزائم أو بتعبير العرب "النكبات " التي تعرض لها العرب ومنها أكثر من ستة على يد إسرائيل إلا لغياب الفضيلة في سلوكهم .. وقد كانوا سيعرفون معناها و مغزاها ودورها في تحفيز الإنسان إلى طلب العلى لو فهموا على الأقل عقيدة الألعاب الأولمبية " وهي عقيدة روحية في تأسيسها وفقا لما ذكره المؤرخ الشهير هيرودوت من حوار دار بين بعض الجنود اليونانيين و قادة الفرس بعد معركة "ثرموبيلاي" حيث قال الجنود اليونانيين : جرت العادة عندنا على إقامة منافسات رياضية في مدينة-أولمبيا- فسأله ملك الفرس : " وما جائزة الفائز?".. فلم تكن إجابة اليونانيين سوى أن الجائزة " تاج مصنوع من أغصان الزيتون". فرد عليه أحد حكماء الفرس: "مع أي الناس أتوا بنا لكي نحاربهم إنهم رجال لا يحاربون من أجل الجاه بل من أجل الفضيلة!!" وتعج كتب التاريخ بأمثلة تدل على أن العرب خلال الفتوحات الإسلامية لم يحاربوا من أجل الفضيلة و نشر الإسلام بل من أجل الجاه و السلطة و نشر اللغة العربية وثقافة العرب والمجد الشخصي وهو ما يؤكده دوزي في كتابه "تاريخ إسبانيا الإسلامية" : " إن النصر قد تم في الأندلس على يد البربر .. ولم يفعل موسى و العرب غير جني ثمار النصر .. فاستأثر العرب بالأندلس الجميلة الخصبة و أقصوا البربر إلى الشمال القاحلة" .. وإذا أصيب القوم في أخلاقهم // فأقم عليهم مأتما و عويلا .. وهو ما تدل عليه بالفعل الطريقة المخجلة التي تم بها طردهم من الأندلس ..

هكذا وفي الوقت الذي انشغل فيه العرب ب "الفتوحات العربية" لنشر لغتهم و ثقافتهم والتعويض على السنوات العجاف بالمشرق العربي و المحاربة من أجل الجاه و السلطة و محو لغات الشعوب المغلوبة على أمرها بكثير من التعسف و قتل المفكرين المتنورين و الحجر على العقل، انشغل اليهود بالاستفادة من الشتات و التهجير القسري و اعتباره وسيلة للتعارف مع الشعوب الأخرى و التعايش معها واحترام تام لثقافاتها و معتقداتها حتى تسمح لهم الظروف بالعودة إلى أرض الميعاد كما رجعوا إليها مرارا و تكرارا عبر تاريخهم الطويل لأنهم يؤمنون أن بعد كل ترحيل عودة و التاريخ على ذلك شاهد.. وفي سبيل ذلك الهدف و لإثبات الذات اتجهوا إلى العلم و معاملة الشعوب المضيفة بالحسنى والتفاني في خدمتها كأنهم سيعيشون بها أبدا و خدمة مصالح دولتهم إسرائيل كأنهم سيرحلون إليها غدا .. ومن يشك في ذلك نورد له بعض الأمثلة عن عظماء اليهود الذين تقلدوا مناصب عالية في بلدان كثيرة و كبيرة ( لائحة طويلة من الأسماء من مقال لأستاذنا نضال نعيسة في منبرنا "الحوار المتمدن") .. ومن بينهم عدد من وزراء الخارجية الأمريكية السادة : هنري كسنج و مادلين أولبرايت وكاسبير وينبرجر.. و جون كي رئيس وزراء نيوزيلاندا.. و ديفيد مارشال رئيس وزراء سنغافورة.. و ايزاك ايزاك حاكم واستراليا.. وبنجامين دزرائيلي رئيس وزراء المملكة المتحدة.. و بيفرجي رئيس وزراء روسي .. و خورخي سامبايو رئيس البرتغال .. و هيرب جري رئيس وزراء كندي .. و بيير مندير رئيس وزراء فرنسي .. وبرونو كرايسكي مستشار نمساوي .. و روبرت روبين وزير الخزانة الأمريكية .. و جورج سوروس من سادة المضاربة و الاقتصاد .. و وولتز انينبيغ من أهم رجال العمل الخيري و المجتمعي في الولايات المتحدة ..

أما الإعلاميون المؤثرون فاللائحة طويلة نكتفي بالسادة : رولف بليتزر في سي إن .. و بربارا وولترز في أي بي سي نيوز.. و يوجين ماير و كاثرين جراهام في الواشنطن بوسط .. و هنري جرونوالد في مجلة التايم .. و جوزيف ليليفيد في نيويورك تايمز.. وتفاديا للإطالة سأكتفي بذكر مخترعات اليهود بدون ذكر أسماء أصحابها : المفاعل النووي و الألياف الضوئية وحبوب المنع و دواء سرطان الدم (اللوكيميا) ..، والغسيل الكلوي ، إشارات المرور، و الصلب الغير القابل للصدأ، و الأفلام المسموعة، و الميكرفون و الجرامافون، و مسجل الفيديو.. ومن اكتشافات اليهود أيضا التهاب الكبد الوبائي .. كما طوروا جهاز المناعة ، و العالج المركزي .. ومنهم أيضا صناع الأسماء والماركات العالمية ك : بولو و جينز، و ستاربكس ، و ديل ، و اوراكل ، و باسكن و روبنز .. إنجازات لم ولن تتحقق بالشعارات الفارغة و الخطب الرنانة و الزعيق على المنابر.. و أمام هذه اللائحة لشخصيات يهودية وازنة زلزلت الأرض تحت أقدام اص أما الإعلاميون المؤثرون فاللائحة طويلة نكتفي بالسادة : رولف بليتزر في سي إن .. و بربارا وولترز في أي بي سي نيوز.. و يوجين ماير و كاثرين جراهام في الواشنطن بوسط .. و هنري جرونوالد في مجلة التايم .. و جوزيف ليليفيد في نيويورك تايمز.. وتفاديا للإطالة سأكتفي بذكر مخترعات اليهود بدون ذكر أسماء أصحابها : المفاعل النووي و الألياف الضوئية وحبوب المنع و دواء سرطان الدم (اللوكيميا) ..، والغسيل الكلوي ، إشارات المرور، و الصلب الغير القابل للصدأ، و الأفلام المسموعة، و الميكرفون و الجرامافون، و مسجل الفيديو.. ومن اكتشافات اليهود أيضا التهاب الكبد الوبائي .. كما طوروا جهاز المناعة ، و العالج المركزي .. ومنهم أيضا صناع الأسماء والماركات العالمية ك : بولو ، و جينز، و ستاربكس ، و ديل ، و اوراكل ، و باسكن و روبنز .. إنجازات لم ولن تتحقق بالشعارات الفارغة و الخطب الرنانة و الزعيق على المنابر.. و أمام هذه اللائحة لشخصيات يهودية وازنة زلزلت الأرض تحت أقدام أصحاب الكلام الكثير تحضرني قولة جبران خليل جبران متدمرا من الواقع العربي مند عقود خلت : " فويل لأمة لا تأكل مما تزرع و تلبس مما لا تنسج . وويل لأمة تنصب طغاتها أبطالا "..

ولعل التقدير و الاعتراف الذي يحظى به اليهود في العالم لم يأ ت من فراغ بل لأنهم أعطوا للعالم اجمع مايذكرون به ولا اظن أن هناك مدرسة ولو كانت في فيافي جزيرة العرب ولا في أدغال إفريقيا لا يذكر فيها اسم البيرت اينشتاين و إسحاق نيوتن و سيجموند فرويد و كارل ماركس و بيل غيتس (جوجل) .. و تجدر الإشارة فقط إلى أن العدد الإجمالي لليهود لا يتجاوز 14 مليون في حين تخطى عدد المسلمين مليار و نصف .. ومع ذلك – وفي ظرف105 سنة الماضية- فاز اليهود ب 180 جائزة نوبل ولم يكن نصيب المسلمين إلا 3 جوائز.. وفي لائحة أفضل 500 جامعة في العلم هناك 6 جامعات إسرائيلية في غياب تام للجامعات الإسلامية.. فهل هذا يكفي لإسكات أصحاب نظرية المؤامرة و اللوبي اليهودي أم أنهم سيفقدون الشماعة التي يعلقون عليها إخفاقاتهم في حال الاعتراف بالنبوغ اليهودي ؟! هنا يتضح أن شيطنة اليهود و الأمازيغ و الأقباط و الأكراد وتصغيرهم والانتقاص من قدرهم ماهو إلا للتنفيس على النقص الذي يحس به العرب لاستحالة تحقيق ما أنجزه عظماء هذه الشعوب التي تظهرهم كالأقزام أمام العالم مصداقا لقول الشاعر : " لو لم تكن في القوم أصغرهم // ما بان منك عليهم كبر" ..

لست هنا للدفاع عن إسرائيل ولا أظنها من الضعف بمكان حتى تكون في حاجة إلى أمثالي للدفاع عنها .. ولكن أريد فقط أن أكشف عن عبثية العقلية العربية التي تدفع الأقليات و الاكثريات أيضا ثمنها غاليا منذ 15 قرنا أو يزيد .. ويعلم الذين يعادون العقل و المنطق و الحرية أن الكثير من الدول سادت ثم بادت بسبب امتلاكها لنفس العقلية العربية الملتزمة بالتعصب الأعمى . . فهل ما نشاهده اليوم بداية النهاية لمشروع "إمبراطورية العرب الكبرى " من المحيط إلى الخليج ( على غرار إسرائيل الكبرى) ؟!.. لا ريب في ذلك حيث يستحيل أن تبقى لمدة أطول في ظل عالم يتغير فيه كل شيء في رمشة عين وسوف لن تكون أمامهم فرصة حقيقية معقولة للنمو و التقدم ما لم يتخلصوا من التعصب و ينهوا مرحلة الانكفاء على الماضي و ينفتحوا على تجارب " الآخر" عوض التعبد بمقاطعته و استئصاله وإدانته ورفضه وليستمعوا لابن عمهم الشاعر جميل صدقي الزهاوي وهو ينصحهم قائلا : " لو رجحنا أن نتقدم بتجاربنا لتأخرنا عنهم تأخرا بعيدا و فاتونا أشواطا فلا يبقى لنا زمان للحوق بهم . وأخاف أن يمنعنا التعصب الأعمى والجهل البليد من أن نحذو حذو الغربيين فيزداد البون مع الزمان .. هم يرتقون أكثر مما هم عليه اليوم ونحن نبقى في مكاننا واقفين فنكون بالنسبة إليهم كالقرود".. وشهد شاهد من أهلها .. وهذه حقيقة يجب ألا يستاء منها وإن جرحت !! ..

فمن الذين سيحترمهم العالم ؟ اليهود الذين يفيدون الناس باختراعاتهم و شاركوا بقسط وافر في بناء عالم ترفرف فوقه الوية العقل و العلم وتحرسه الفضيلة و العدالة و التسامح و التواصل باتقان العمل مع سائر خلق الله ؟ أم العرب الذين يسعون إلى تعريب العالم و تخريبه، ويضربون الهواء بسيوف من خشب و يزعجون الناس بأنكر الأصوات على الفضائيات و يدقون طبول الحرب و العنصرية في كل مكان ؟ !



#علي_جديد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرب والهلوكوست اللغوي
- الأمازيغ و الصواريخ العربية العابرة للقارات
- سبحان الحاكم العربي العظيم ! !
- ذهبت أخلاقهم فذهبوا ...
- عدالة الشيطان
- عندما يستنجد بوش و أوباما بالأمازيغ
- رسالة إلى الرئيس أوباما
- - العروبة - إله العرب الجديد
- امة اقرا لا تقرا
- اعتبروا يا أولي الألباب !


المزيد.....




- أغنيات وأناشيد وبرامج ترفيهية.. تردد قناة طيور الجنة.. طفولة ...
- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي جديد - العرب و اليهود و احترام العالم