أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فائز الحيدر - إتحاد الطلبة العام وصالح المطلك















المزيد.....

إتحاد الطلبة العام وصالح المطلك


فائز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2862 - 2009 / 12 / 18 - 02:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من الذاكـرة
صفحات خالدة من تأريخ الحركة الطلابية العراقية
إتحاد الطلبة العام وصالح المطلك
بعد الأنقلاب الأسود في الثامن من شباط عام / 1963 تعرض ( أتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية ) كبقية قطاعات الشعب العراقي الى حملة أرهابية دموية كان من نتائجها مقتل وأعتقال وفصل الآلاف من الطلبة ، وتحولت المدارس والجامعات والملاعب الرياضية الى معتقلات ومسالخ بشرية يمارس بها شتى أنواع التعذيب والأغتصاب وأنتزاع البراءات من خيرة أبناء الشعب . وأصدرت حكومة الأنقلاب الفاشية قانونا" حرمت فية نشاط كافة المنظمات الديمقراطية ومنها ( أتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية ) وأستولت على مقراته في بغداد والمحافظات وحولتها الى مراكز للقتل والتعذيب ، وأستشهد في الأشهر التسعة التي أعقبت الأنقلاب العشرات من الكوادر الطلابية العراقية ذات السجل النضالي المشرف . ومنهم عدنان البراك ، صاحب المرزا ، فيصل الحجاج ، فاضل الصفار ، عبد الخالق البياتي ، محمد الوردي ، مهيب الحيدري ، عبد الله هاشم الرماح ، منذر أبو العيس والعشرات من الشهداء الأبطال .

ولم تمض غير عدة أشهر من عمر الأنقلاب البعثي الفاشي المعزول من الشعب العراقي والأسرة الدولية حتى بدأ الصراع بين قادة الأنقلاب للسيطرة على الحكم والتي أدت فيما بعد لقيام شريكهم في الأنقلاب الأسود عبد السلام محمد عارف بأنقلابه العسكري في 18 / تشرين الثاني / نوفمبر 1963 ، ولكسب الشارع العراقي لجأ لحل تشكيلات الحرس القومي الفاشية وأطلاق سراح بعض السجناء السياسيين ووقف القتال في كردستان ، إلا أن مصادرة الحريات الديمقراطية ومنع المنظمات الجماهيرية من العمل الديمقراطي ومنها أتحاد الطلبة العام قد تواصلت .

ورغم التضحيات الكبيرة التي قدمها الأتحاد فقد نهض من جديد في الفترة 1964 ـ 1965 وبدأ بتشكيل لجان طلابية أتحادية في عدد من المدارس الثانوية والمعاهد والكليات وأخذت تواصل العمل بصورة سرية للغاية ، وعلى ضوء ذلك تشكلت قيادة جديدة للأتحاد ، وجهت النداء الى أعضاء الأتحاد في منظماتنا الطلابية في الخارج للعودة للوطن والمساهمة في إعادة بناء الأتحاد من جديد مما شجع العديد من الكوادر الطلابية لتلبية النداء وقطع دراستها في دول مختلفة والتوجه للوطن ، وسارعت لإعادة بناء كافة اللجان الأتحادية في الكليات والمعاهد والثانويات في بغداد والمحافظات .

وتحت ذريعة منع تدخل الطلبة بالسياسة حاولت السلطة العارفية تحديد نشاط ( إتحاد الطلبة العام ) والحد من إستقلاله الديمقراطي وذلك بإصادر قانون خاص بالطلبة سمي بقانون ( إتحاد طلبة الجمهورية العراقية ) والذي ينص على تشكيل منظمة طلابية رسمية مرتبطة بالدولة ، ومحاولة الغاء الأنتخابات التي كان من المقرر أجراءها ، وإصدار تشريع حكومي يرسم مسبقا" أهداف وسياسات محددة ليقطع الطريق أمام عقد أي مؤتمر طلابي عام يمكن أن يخرج بقرارات لا تتماشى والسياسة الرسمية للدولة . لقد شخص الإتحاد المواد الرجعية في القانون المذكور وبذل جهود كبيرة لألغاها أضافة الى مطالبته بإجراء أنتخابات طلابية في وقتها المحدد وإطلاق سراح الطلبة المعتقلين وأعادة المفصولين منهم وغيرها من المطاليب . ونتيجة للضغط المتواصل من جانب الأتحاد تراجعت السلطة عن تنفيذ القانون تحت أعذار مختلفة وقررت عدم إجراء الأنتخابات بحجة إن الطلبة ليسوا بالأدراك الكافي لفهم الأنتخابات والمساهمة فيها ، وأنهم غير قادرين على تنظيم أنفسهم بمنظمة طلابية .
في تلك الفترة من عام 1965 تم قبولنا في كلية الزراعة 1965 ، وبعد ما يقارب الشهرين أنعقد ( المجلس الأتحادي الثاني ) في تشرين الثاني / نوفمبر / 1965 ، والذي شكل مرحلة جديدة في حياة الأتحاد وثبت الأسس التنظيمية في العمل الطلابي الداخلي ، وأصدر المجلس تقريرا" عاما" حول واقع الحركة الطلابية العراقية ، والواقع التعليمي والتدريسي ، والمطالبة بإلغاء البنود الرجعية في القانون الذي أصدرته السلطة وبإجراء إنتخابات طلابية نزيهة ، وأكد على وحدة الحركة الطلابية العراقية ، وتنشيط العلاقة مع المنظمات الطلابية العربية وأتحاد الطلبة العالمي ، وغيرها من الأمور الطلابية .
ونتيجة للضغط الطلابي الواسع الذي قام به الأتحاد مدعوما" من المنظمات الطلابية العربية وإتحاد الطلبة العالمي تراجعت السلطة العارفية أمام تلك المطاليب وخاصة فيما يتعلق بالأنتخابات الطلابية وحددت أوائل آذار / مارس / عام1967 موعدا" لأجراء الأنتخابات في الكليات والمعاهد .

ورغم ظروف العمل السري الذي يمارسه الأتحاد ، وعدم ممارسة حقه في الدعاية الأنتخابية ، ورغم الوقت القصير المتبقي لأجراءها فقد قام ( إتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية ) بالتهيئة لها وبما يملك من إمكانيات متواضعة في كافة كليات ومعاهد الجامعة . وكانت كلية الزراعة في أبي غريب إحدى كليات جامعة بغداد النشطة والتي إستعد أعضاء الأتحاد فيها لخوض الأنتخابات وأعلنت أسماء مرشحيها في الوقت المحدد .
ومن جانب آخر كانت القوى القومية وقوى حزب البعث في كلية الزراعة تلعب دورا" خبيثا" للفوز في الأنتخابات الطلابية مهما كان الثمن ، مستعملة كل الأساليب البوليسية وتحت واجهة الأتحاد الوطني ، وكان يقود هذه القوى النائب في البرلمان العراقي الحالي ( صالح المطلك ) ، كان صالح المطلك في تلك الفترة في المرحلة الثالثة في الكلية حيث سبق ودخلها عام 1964 ومسؤولا" لمنظمة ( الأتحاد الوطني لطلبة العراق ) وهي المنظمة الطلابية التابعة لحزب البعث ، لقد أستخدم طالح المطلك وزبانيتة من أمثال المجرم حسن التكريتي وشلة من الطلبة الشقاة والمدججين بمختلف أنواع الأسلحة أساليب الضرب والتهديد والمضايقات لزرع الخوف في نفوس الطلبة التقدميين ومنعهم من ترشيح أسمائهم للأنتخابات ، كان المطلك يقوم في ساعات الليل المتأخرة بجولات مع زبانيته على الأقسام الداخلية للطلبة وهم يحملون العصي والهراوات ويقوم بتهديد أعضاء أتحاد الطلبة والمرشحين منهم للأنتخابات وضرب العديد منهم بالعصي وقطع الطرق على الطلبة ومنعهم من دخول الكلية في بداية الدوام للمشاركة في الأنتخابات وكان كاتب السطور أحد ضحاياه ، دون أن تحرك عمادة الكلية ساكنا" . لقد نجح المطلك في أرهابه هذا بعض الشئ وأنسحب بعض الطلبة المرشحين قبل بدأ الأنتخابات بساعات قليلة مما وضع قائمة الأتحاد في موقف محرج للغاية ، ولكن جهودنا نجحت خلال الساعات الأخيرة ما قبل الأنتخابات بأقناع طلبة آخرين للترشيح وباءت خطط صالح المطلك وشلته بالفشل .

ومع كل ظروف الأرهاب التي رافقت الأنتخابات وما قبلها فقد أستطاع الأتحاد من تحقيق الفوز في غالبية كليات ومعاهد جامعة بغداد ومنها كلية الزراعة وبنسبة 80 % ، مما أثار خوف السلطة والقوى الرجعية المرتبطة بها ، لذلك أصدرت الحكومة وفي بيان لرئيس الوزراء ( عبد الرحمن البزاز ) تلغي بموجبه نتائج الأنتخابات بحجة قد تم إجرائها في النصف الثاني من السنة الدراسية خلافا" للقانون ، لكن الأتحاد أعتبر النتائج شرعية وعلى الحكومة الأعتراف بنتائجها .
في الحادي عشر من مايس / 1967 تمت دعوة كافة مندوبي الأتحاد الذين فازوا بالأنتخابات بشكل شرعي لحضور ( المجلس الأتحادي الثالث ) ، وتم من بينهم أنتخاب قيادة جديدة للأتحاد ، وعلى ضوء ذلك شرع الإتحاد بتكوين مكاتب الكليات والمعاهد والثانويات ووضع خطة جديدة للعمل رعم مضايقات السلطة .

بعد هزيمة الخامس من حزيران عام 1967 بدأت الأزمات السياسية تجتاح أنظمة الحكم في العالم العربي ومنها الحكم العارفي ، يقابلها نهوض الأحزاب الوطنية وإشتداد النضالات الجماهيرية وتذمر الجماهير من السياسة الرجعية للسلطة العارفية بمعاداة الديمقراطية وتصعيد الحملة العسكرية في كردستان .
كان الأتحاد في ذلك الوقت يسيطر على الساحة الطلابية في غالبية كليات ومعاهد جامعة بغداد ، وكانت كلية الزراعة إحدى تلك الساحات التي ضمت العديد من الكوادر الطلابية ومنها إنطلقت شرارة الأضراب الطلابي .

كانت مطاليب الطلبة تدعوا الى منح الخريجين لقب المهندس الزراعي أسوة ببقية الجامعات العربية ، وتحسين ظروف سكن القسم الداخلي ، وإجراء إنتخابات طلابية حرة ، وتحويل سلفة القسم الداخلي الى منحة وغيرها من المطاليب الطلابية . إستمر الأضراب أكثر من شهر ونصف دون نتيجة ولم تحرك رئاسة جامعة بغداد ساكنا" تجاه تلك المطاليب ، مما أدى بطلبة كلية التربية إعلان تضامنهم مع طلبة كلية الزراعة وأعلنوا مطاليبهم الخاصة أيضا" . وإمتد الأضراب بعد أيام الى كلية الأقتصاد والعلوم السياسية أيضا" .

واجهت السلطة هذا التحرك بإستخدام القمع وأطلاق النار على طلبة كلية التربية وسقط العديد من الطلبة جرحى نتيجة لذلك مما أدى الى توسيع الأضراب ليشمل كافة كليات ومعاهد جامعة بغداد والقيام بالتظاهرات الطلابية والأعتصام أمام رئاسة جامعة بغداد وتقديم مذكرة بالمطاليب الطلابية ثم توجهت المظاهرات بعد ذلك الى ساحة الميدان ليتم تفريقها بالقوة من قبل قوى الأمن .
في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الحركة الطلابية ، قام النظام العارفي بالتعاون مع حزب البعث لوقف المد الجماهيري للقوى الوطنية والتصدي للأضرابات ، حيث أصدر حزب البعث توجيهاته الى أعضاءه بالتصدي الى الأضراب الطلابي وأفشاله بحجة قطع الطريق على مؤامرة شيوعية في طريقها للتنفيذ لغرض السيطرة على الحكم ، عندذاك بدأت قطعان البعث في كل الكليات بإتباع كافة الأساليب القمعية وبإسناد السلطة العارفية .

ففي كلية الزراعة حيث بدأ الأضراب كان الأتحاد يعاني من الأنشقاق الذي حدث في صفوفه في 17 / 9 / 1967 نتيجة الأنشقاق في صفوف الحزب الشيوعي العراقي بقيادة عزيز الحاج ، مما أدى ألى أضافة جملة أخرى من الصعاب التي تواجه نشاطه وعمله اليومي ، في تلك الأيام بدأ صالح المطلك وحسن التكريتي وعلاء الجبوري وعصاباتهم المدججة بالسلاح بإطلاق النار على الطلبة ومن أسلحتهم النارية داخل نادي الطلبة والأقسام الدراسية وبنايات القسم الداخلي لأجبارهم على العودة لمقاعد الدراسة ، وطلب من كافة البعثيين والقوميين لدخول قاعات الدراسة وإجبار الأساتذة على مواصلة أعطاء الدروس وتبعهم الأكراد مما أدى الى عودة الطلبة الى مقاعد الدراسة وفشل الأضراب بعد أيام قليلة ، وهذا ما حصل في الكليات الأخرى أيضا" .

بعد عودة البعث للسلطة في تموز 1968 تخرج صالح المطلك من الكلية ، ورغم درجاته الواطئة ، فقد تم تعينه معيدا" في قسم التربة بسبب مركزه الحزبي المتقدم ودعم وإسناد الأساتذة البعثيين في القسم ، كما وحول غرفتة في القسم الداخلي في الكلية وكرا" آخر للتحقيق ولمواصلة الأعتداءات على الطلبة ، وحفظ الأسلحة والهراوات والعصي في دواليب القسم وبعيدة عن الأنظار . وعندما تسلم المجرم ناظم كزار مسؤولية مديرية الأمن العامة قبلت شقيقته ( عالية كزار) في الكلية وأنتخبت رئيسة للأتحاد الوطني وأصبح صالح المطلك التابع الذليل لها ويتبعها في كل خطوة تخطوها ويزودها بالمعلومات التي يجمعها عن الطلبة من خلال عصابته لتوصلها الى شقيقها المجرم ناظم كزار .

كانت التهديدات بالتصفية الجسدية تصلنا وبطرق مختلفة ، كنا نعرف جدية هذه التهديدات ، ونحسب لها الحساب ونتخذ بدورنا خطوات لمجابهتها لمعرفتنا الطويلة بهؤلاء المجرمين . وفي محاولة لتنفيذ أحدى هذه التهديدات هي محاولة الدهس الفاشلة التي تعرض لها كاتب السطور مع زميله ( ص. م ) بسيارة الأتحاد الوطني من نوع ( فولكس واكن ) البيضاء داخل حرم الكلية وأمام القسم الدراسي ، كان يقود السيارة صالح المطلك وبرفقة شلة البعث ومنهم حسن التكريتي ، وكان الغرض هو تصفيتنا وأعتبار الجريمة حادث سير عابر وغير مقصود . قلد حسن التكريتي رتبة نقيب بالجيش العراقي بعد إنقلاب تموز / 1968 وهو ما زال في الصف الثاني من الكلية ، كان يدخل الصف كل يوم بملابسه العسكرية وهو يحمل مسدسه ويهدد هذا وذاك من الطلبة دون أن تحرك الأدارة ساكنا" .
ولكون صالح المطلك بعثيا" معروفا" في كلية الزراعة رشح لزمالة دراسية في ( جامعة أبردين ) في إسكتلندا ، لأكمال دراسته العليا ، وهناك أصبح رئيسا" لمنظمة الطلبة العرب في الجامعة والتي يسيطر عليها البعث ، وحصل على شهادة الدكتوراه عام 1974م في هندسة البيئة . وحسب موقعه الحزبي عمل في مراكز علمية مختلفة ثم إنتقل للتدريس في جامعة بغداد .

وأخيرا" فصالح المطلك من مواليد الفلوجة / تموز عام 1947م وعضوا" في مجلس النواب العراقي وقائد كتلة الحوارالوطني ويسعى بإسناد بعض الأنظمة العربية ليكون رئيسا" للعراق بعد الأنتخابات القادمة ، فهل يصدق البعض إن صالح المطلك قد فصل من حزب البعث في عام 1977 كما يدعي ويروج له حاليا" وهو بهذا التأريخ البعثي . وهل يعقل وأنه قد تسلم العديد من المسؤوليات في دوائر الدولة الحساسة وفي زمن سلطة البعث بالذات دون أن يكون بعثيا" ، علما" إن هناك الكثير من الوثائق التي تشير الى أرتباطه بالمخابرات العراقية عندما كان يدرس في ( جامعة أبردين ) ( إسكتلندا ) وما بعدها . ويمكن للقارئ أن يتصفح مواقع الأنترنيت ليقرأ المزيد عن صالح المطلك وسيرته البعثية .

كندا في 17 / كانون الأول / 2009



#فائز_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محنة الصابئة المندائيين وإزدواج الشخصية
- هل تصدر المرجعيات الدينية فتوى تحرم قتل المندائيين
- من ينقذ الصابئة المندائيين من الأبادة الجماعية ؟؟
- الإعلام المندائي ... الواقع والطموح
- المثقفون والموقف من دعاة الثقافة
- على هامش إنعقاد المؤتمر الخامس لإتحاد الجمعيات المندائية في ...
- على هامش إنعقاد المؤتمر الخامس لإتحاد الجمعيات المندائية في ...
- المهرجان الدولي التاسع للشبيبة والطلبة ، صوفيا بلغاريا / 19 ...
- المهرجان الدولي التاسع للشبيبة والطلبة ، صوفيا بلغاريا / 19 ...
- المهرجان الدولي التاسع للشبيبة والطلبة ، صوفيا بلغاريا / 19 ...
- الثقافة العراقية ما بين فكر البعث والعمائم
- المثقف المندائي والتعصب ولغة الحوار
- الثقافة ما بين الحوار والتكفير
- المثقفون والنرجسية ومرض الأنا
- مهدي ( شنور ) عودة الوالي .... قائد عمالي صلب ومسيرة يذكرها ...
- لمناسبة يوم الطفل العالمي ، الطفولة والتكنولوجيا والمتغيرات ...
- سايكولوجية الفكر القومي العربي تجاه الأقليات
- في الذكرى الخامسة لإستشهاد الناقد والأديب قاسم عبد الأمير عج ...
- أيها المندائيون توحدوا وأعرفوا أصدقائكم
- المندائيون وشوائب المجتمع العراقي


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فائز الحيدر - إتحاد الطلبة العام وصالح المطلك