أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ممدوح رزق - كلمة أخيرة عن سرقة مقالي بجريدة القاهرة















المزيد.....

كلمة أخيرة عن سرقة مقالي بجريدة القاهرة


ممدوح رزق

الحوار المتمدن-العدد: 2857 - 2009 / 12 / 13 - 20:17
المحور: الادب والفن
    


عن اقتناع شخصي وثقة في أصدقاء أحترم آرائهم كنت قد قررت أن يقتصر رد فعلي على السطو الذي تعرض له مقالي ( قراءة في شارع بسادة ) على يد المدعو ( رحاب الدين الهواري ) بجريدة القاهرة على الإجراء البديهي والمنطقي بالكتابة إلى محرر الجريدة لعرض الموقف وإثباته والمطالبة بالتصحيح اللازم .. كنت قد قررت أيضا الاكتفاء بهذه الرسالة وعدم اتخاذ أي خطوة أخرى حتى لو لم تتخذ جريدة ( القاهرة ) الموقف المناسب .. لكن بعد إرسالي الإيميل إلى الجريدة وتحديدا في 1 ديسمبر استقبل صندوق بريدي على الفيس بوك رسالتين من ( رحاب الدين الهواري ) هذا نصهما :

الرسالة الأولى

( الاستاذ / ممدوح رزق
تحية طيبة وبعد
أمر مضحك وهزلى جدا ان يكون اول تعارف بيننا فى قضية سطو مسلح كهذه، ولكن كى لا أطيل عليكم الأمر ،سأرسل لكم المقال الأصلى قبل حذف فقرتين منه ربما كان حذفهما ،الذى لم يضر بالسياق، قدر ما أضر بشخصين نحترمهما أعرف منهما هويدا صالح ولم التق بعد بممدوح رزق، الحذف جاء بناء على طلب الأخ محمد الشماع مسؤل الصفحة الثقافية وطلب تحديدا حذف مايقرب من 200 كلمة وكان ذلك يوم الأحد الاسبق للنشر وهو يوم رسم الجرنال ورفض هو الحذف بنفسه حتى لا يضر بالسياق ـحسب ماقال_ واستعجلنى فى التعديل فحذفت الفقرتين المشار اليهما فى المقال بين علامتى "" وهو ما وضعنى معك فى هذا الموقف غير المنتظر بالمرة ولم أعرف حتى تبعات الحذف ولا قرأت المقال الا بعداتصال الاستاذ صلاح عيسى كى ارد عليكم او يتفضل هو بالرد وهو ما سيحدث ايضا من قبل الجريدة تأكيدا لما أقول وم الرسالة نص المقال الأصلى
وياسيدى إذا أردت أن تتأكد من أى معلومات عنى وعن سرقاتى السابقة فعليك باصدقائك واصدقائى المشتركين ومنهم هويدا صالح وهى زميلة دراسة وصديقة حميمة وايضا الاستاذ سيد الوكيل وهو يعرفنى جيدا وآخرين أعتقد أننا نشترك فى معرفتهم معا
اخيرا عذرا سيدى أن كان اول تعارفنا هكذا ولتنتظر الأيام القادمة ربما يغير فيها اللقاء بعضا من هذا الجفاء
واليك نص المقال الأصلى
فى رسالة لاحقة )

الرسالة الثانية

(" الولد الذي أصبح رجلا، لا يدري كيف فقد ألبوم صوره الأولى؟ كانت صورا
رسمها ......... فمن يحرر نمفسه من الجمال؟
"
هكذا يغرب بنا سيد الوكيل فى روايته "شارع بسادة" في حضن الأسئلة الكبيرة، محاولا البحث عن إجابة لتلك الاسئلة الوجودية التي لا تنتهي للإنسان، فالوجود يعلن صراحة ان الإنسان يحيا فى قلق فهو لا يستطيع أن يهرب من الاحساس الكامل بالمسؤلية الكاملة العميقة وهو ما حمله الوكيل على عاتقه بلا تخطيط مسبق، فلم يخف قلقه ولم يهرب منه، فأصابه التوتر، انسحاقا مع الوجود، فجاءت شخصياته على قدر قلقه وتوتره، ويأسه أحيانا، ولأن اليأس عند الوجوديين هو أول طريق الألم والحزن كانت ابداعاتهم ألحانا عذبة يعبرون بها عن هم شخصي، يعتصرون أنفسهم ليقدموها إلى هؤلاء الذين يتلذذون بآلام الآخرين، يدفعهم فى ذلك نوع من الانجذاب لكتابة التجربة بشكل قدري فيه كثير من الهوس، فيمتزج الراوي فى المؤلف، وكأنك امام سيرة ذاتية، يطرح صاحبها من خلال أحداثها أسئلة بكر، كانت هى البذرة الأولى التي شكلت وعيه وفهمه للحياة والكتابة معا.
يدخل سيد الوكيل إلى شارع بسادة، متذكرا أيامه الأولى بين طرقاته وحواريه، مسكونا بحزن الملائكة وصخب الشياطين، جامعا ـ فى ندرة بليغة ـ كل أنواع المتناقضات ، متماهيا مع روح صبي صغير يعاني، تتخطفه معايير ثقافية تجمع بين المقدس والمدنس، بين الخير والشر، بين الحلال والحرام، بين الرجل والمرأة . يخاطب الوكيل فى روايته قارئا مختلفا يراهن عليه، قارئا نوعيا يشغله معه بتساؤلاته التى لم يخطط لها قبل الكتابة، يوقظ حواسه، ويخرجه من دائرة التلقى العادى، خالقا نوعا من الارتباك المكتوازى لكلا من الراوي والمتلقىن وكأن لسان حال الوكيل يقول " سأكتب مايروق لى وليتألم المتلقى طالما سيشعر باللذة أخر الأمر" فهو يرى أن اللذة التي يمنحها لنا النص أشبه بممارسة الجنس على حد تعبير "رولان بارت" لهذا نمارس مزيدا من لذة القراءة بحثا عن لحظة اشباع.
وبينما نمارس تلك اللذة نكتشف معاناة الوكيل مع النص الذى أصر أن يصفه بالنوفيلا، ذلك النص الصغير الذي استغرق منه سنوات، ولأنه مهموم بالبحث عن نوع جديد من الكتابة ، وطرائق وعرة من السرد، لجأ سيد الوكيل إلى ما أسماه سارتر " ضد الرواية" ( anti-roman ) فصاحب بسادة يرى أن الروايات المضادة للرواية تحتفظ بالشكل الظاهر للرواية ومحيطها. فهى، من أجل ذلك نتاجات خيال تقدم بين أيدينا شخصيات خيالية، وتقص علينا بعض حكاياتهم. ولكنها ، ولكيما تخيب الأمل أكثر، نجدها تنكر الرواية، بواسطة الرواية نفسها! وتخربها على مرأى منا، فى الوقت الذي يخيل إلينا أنها تبنيها؛ وتكتب الرواية عن رواية يستحيل أن تكون.
هنا يعترف سارتر بأن هذه النتاجات الروائية الغريبة والعسيرة التصنيف لا تدل، على ضعف الجنس الروائى، ولكنها تثبت فقط، أننا نحيا فى عهد من التأمل؛ وأن الرواية هى بصدد القيام بتأملات حول نفسها .فهل نجحت " شارع بسادة"فى ذلك؟
أغلب الظن أنها فعلت، فكيف لا نتأمل هذا التمكاهى العجيب بين المقدس والمدنس من خلال الجنس الذي امتلأت به صفحات الرواية، ليس بحثا عن قارىء شبق، ولكن لأن الجنس هو وسيلة الله التى خلقها لاستمرار الخلق، دلالة على وجوده وقدراته، ولأن الانسان وحده القادر على تحويل ما اتصفت به الكائنات الآخرى إلى أداء جمالى متناغم، حتى صار الجنس فى شارع بسادة فعلا خالصا لذاته يجعل منه نوعا من التقديس، ومتعمقا فى ثنايا المعاني الصوفية الباحثة عن التوحد بين الثنائيات المتضادة
.

و "" لعل الواقعية الأسطورية التى نلحظهان فى كثير من الأعمال الروائية الجديدة أن تعنى أسطورية الواقع المعيشن كما تعنى السخط على هذا الوجود ذاته . وهذه الأسطورية التى نتحدث عنها ليست صوفية ، ترفض الحياة الدنيا وتزهد فيها زهدا، وإنما هى اسطورية ترفض الصوفية وتحب الحياة وتهواها، ومع ذلك تقلق فيها وتضيق بها ضيق""ا .


لم ينس الوكيل مطلقا أنه بدأ فنانا تشكيليا قبل أن تأخذه عوالم السرد والحكي إلى فضاءات أرحب وأوسع وأكثر مرونة بين يديه، تلك التى جعلت من معظم أعماله مرتعا لحضور الصورة، حتى أن الدكتور شاكر عبد الحميد خصص فصلا كاملا عن الصورة فى قصص سيد الوكيل، ضمن كتابه (عصر الصورة) الصادر عن سلسلة عالم المعرفة.


وفى شارع بسادة تعددت الصور، التى جاءت بلغة سينمائية، وكأن صوت الناراتور قادما من خارج الكادر " هذا موظف السجل المدنى ......ستتعرفون عليه بسهولة. بدين، أصلع، له بنطال واسه يتدلى حزامه تحت كرشه؛ فيترك براحا لخصيتين مصابتين بالدوالي" هل أراهن هنا أن الوكيل أول من عرف شخصا بخصيتيه؟ ليس هذا فحسب، بل راح إلى أبعد من ذلك بكثير، معتمدا دقة التفاصيل الصغيرة، مثل قوله " نحن فى مساء الجمعة، الساعة السابعة"، وكذلك " حصان بنى بغرة بيضاء" عابرا منحى جديدا فى الوصف ، فمدير البنك مثلا يضع نضارة سوداء على عينيه حتى فى الليل فلا أحد يدري لأى جهة يبصن ولكن سكرتيرته فى البنك تعرف جيدا أن نظراته تتجه دائما لأسفل. من اجل هذا تنزع الشعر عن ساقيها فى الأسبوع مرتين ." ترى هل نترك الوكيل هنا فى حاله دون أن نسأله : هل كنت تصف مدير البنك أم سكرتيرته ؟



و"" سيد الوكيل في نص " شارع بسادة " بحسب ما قالته االروائية والناقدة هويدا صالح ، وعيا لغويا وفنيا أصبح من النادر توفره فيما يُكتب من نصوص أدبية في الفترة الأخيرة، فقد صارت سمة لافتة للنظر أن يعمد السرد إلى التوسل بلغة سهلة ومباشرة تصل أحيانا لحد لغة الحكي، وتبتعد كثيرا عن فكرة التشكيل السردي، وتنهض آليات السرد في الرواية على لغة محملة بطاقات دلالية تحتاج لكثير من التأمل للوصول إلى كل دوالها التي حشدها الراوي، فاللغة هنا لا تراهن فقط على الطاقات الشعرية بقدر ما تراهن على الطاقات الدلالية الزاخمة، وكأن قارئ الرواية يحتاج لمستويين من التلقي: المستوى الدلالي القريب الذي يوصل المعنى الأولي للفظة والمستوى الدلالي العميق المحمل بمعانٍ أعمق . وربما يتفق مع نفس المعنى ماكتبه الناقد ممدوح رزق عن لغة الرواية عند الوكيل قائل""ا :

:

تبدو اللغة الغنائية مسيطرة أغلب الرواية، دون أن تقتصر على الجماليات اتلشكلية المنمطة والمعروفة فى التشكيل السردى، بل تجاوزت الحكى، ذاك ان المحكى عنه فى الأصل يشكل مساحات ممتدة وشاسعة بين الواقع والحلم.
يبقىإذن الولد البدين، بيت القصيد فى شارع بسادة، الهم الخاص الذي تحول إلى أرق وجودي مشتبكا مع الحقيقة المراوغة لحقيقة الملائكة والشياطينن ومن منهم المسؤل حقا عن الغواية؟ الملاك السلبى الذي لم ينقذ أحدا، بل لم
.................................... )

* * *
بالفعل وجدت أنه أمر مضحك وهزلي جدا ولكنني لا أقصد هنا ظروف التعارف بيني وبين ( رحاب الدين الهواري ) كما ذكر في بداية رسالته الأولى بل أن المضحك والهزلي فعلا وببشاعة هو ما جاء في الرسالتين من عذر وتبرير بل ولوم وعتاب على تسرعي ووصف ما حدث بالسرقة واعتباره ـ أي الهواري ـ لصا .. قررت عدم الرد انتظارا لما ستنشره جريدة ( القاهرة ) عن الموضوع وبالفعل قامت في عددها الأخير الصادر بتاريخ الثلاثاء 8 ديسمبر 2009 بنشر الآتي :

توضيح بشأن ( شارع بسادة )

تلقينا رسالة من الكاتب الناقد ممدوح رزق يبلغنا فيها بأن المقال المنشور في صفحة " شيء من الأدب " بتاريخ 17 نوفمبر 2009 تحت عنوان " شارع بسادة .. لا توجد مسافة كبيرة بين المقدس والمدنس " للكاتب رحاب الدين الهواري به فقرات كاملة مأخوذة من مقاله ( قراءة في شارع بسادة ) والذي سبق أن نشره رزق منذ حوالي أربعة شهور في العديد من المجلات والمواقع كالحوار المتمدن وإيلاف وألف والكتابة الجديدة وخصوصا الفقرة التي بدأت بجملة " تبدو اللغة الغنائية مسيطرة أغلب الرواية " وحتى نهاية المقال .
وبعد طلب أسرة تحرير الجريدة توضيحا من الأستاذ رحاب الدين الهواري تبين أن المشرف على صفحات " شيء من الأدب " قد طلب من السيد رحاب اختصار المقال إلى حوالي 1000 كلمة بعد أن كان 1200 كلمة وعلى هذا اختصر رحاب الدين فقرتين منه وفي الفقرات المحذوفة سقط اسم الناقدة هويدا صالح والجملة المأخوذة عنها وكذلك اسم الأستاذ ممدوح رزق وبقاء الأسطر الخاصة به دون علامات تنصيص ، وقد أرسل إلينا رحاب الهواري نسخة المقال الأصلية مع اعتذار عن سقوط الأستاذ ممدوح رزق سهوا .
المحرر

هذا ما جعلني أؤجل الكلمة الأخيرة في رد فعلي إلى اللحظة التي أكتب فيها هذه السطور والتي أريدها ختاما لهذا الفيلم الهندي الرديء الذي كان يجب أن تكون نهايته الاعتذار العلني أو الصمت التام من السارق .. الاعتذار الذي يعني أن هناك بعض من الكرامة والشجاعة لا يزال باقيا عنده أو الصمت الذي يعني الخجل أو الاختباء تحاشيا لمواجهة لا يقدر عليها .. لكن المكابرة وتلفيق الحجج الرخيصة التي لا تقنع عقل طفل صغير وكذلك البرود الطافح من رد فعل السارق على الاتهام كلها أشياء جعلتني أكتب هذا الموضوع الذي لا أطمح بعده لأي نتيجة .. كلمتي الأخيرة هي تحديدا ثلاثة أسئلة بالتأكيد هي إجابات أكثر من كونها أسئلة ولذا لن أضيف شيئا بعدها :

1 ـ هل اختصار المقال تم في حجرة معتمة بما لم يدع للمختصر البريء القدرة على الانتباه إلى ما يتم حذفه أم أن الاختصار حدث في حجرة عالية الإضاءة بما وفر للمختصر القدرة على الانتباه الكامل فأبقى على كل شيء ولم يحذف ـ صدفة طبعا ـ سوى الفقرات التي تحمل الأسماء ؟

2 ـ هل الاختصار هو الذي أدى أيضا إلى تحريف الكلمات والجمل واللعب فيها بالتقديم والتأخير والتغيير باستخدام ألفاظ مشابهة ؟

3 ـ هل ظل السهو الغير مقصود ممتدا وقائما حتى أعاد رحاب الدين الهواري نشر المقال وهو بحالته ( المختصرة ) هذه بالصفحة الثقافية بجريدة ( الأهرام المسائي ) بتاريخ 28 نوفمبر 2009 أي بعد نشر المقال الأول بـ ( القاهرة ) بـ 11 يوم ؟



#ممدوح_رزق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيت المرايا
- عن ( روجرز ) أحمد ناجي
- كاتبة بجريدة ( القاهرة ) تسطو على مقال ( ممدوح رزق ) عن ( شا ...
- كنت أظنه نائما
- قلت لها أن هذه لم تعد وردة
- صناعة الرواية بطريقة عباس العبد
- قراءة في ( تخاريف خريف ) ل ( مؤمن المحمدي )
- قراءة في ( خمر المسا .. حليب النهار ) ل ( حمدي زيدان )
- بوك ستور
- ( بابل ) .. مجزرة الصدف المدبرة
- قراءة في ( شارع بسادة ) ل ( سيد الوكيل )
- الثقب الذي لا يعنينا في الساحر الطيب
- الروح القدس
- أفراح العين الزجاجية المحتقنة
- مرحاض المونولوجست الفاشل
- الحرمان من التفاؤل واليأس
- تريلر فيلم ( شرج الطفل الممتع )
- ما بعد إنكار الإله لوجود ميدان طلعت حرب
- كيف ينظر المصريون إلى سنوات ( السادات ) و ( مبارك ) ؟
- مريض مطيع يتسلى ب ( الكيتش )


المزيد.....




- روسيا.. جمهورية القرم تخطط لتدشين أكبر استوديو سينمائي في جن ...
- من معالم القدس.. تعرّف على مقام رابعة العدوية
- القضاء العراقي يوقف عرض مسلسل -عالم الست وهيبة- المثير للجدل ...
- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ممدوح رزق - كلمة أخيرة عن سرقة مقالي بجريدة القاهرة