أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....53















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....53


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2837 - 2009 / 11 / 22 - 11:01
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.

محمد الحنفي




خلاصة عامة؟

وما يمكن أن نسجله في نهاية تناولنا لموضوع:

"ما ذنبي إذا كنت أقرأ ممارسة بعض الكونفيدراليين واستنتج ماراه مناسبا ...؟" هو:

1) أنني كونفيدرالي حتى النخاع، ولا أحد يمكنه أن ينزع عني هذه الصفة حتى الموت.

2) أن الكونفيدرالية، في أصلها، جاءت كممارسة نقابية صحيحة، قائمة على أساس تجاوز الممارسة التحريفية التي كانت سائدة في المركزيات النقابية التي سبقتها، وخاصة في الاتحاد للشغل، وانطلاقا من مبادئ العمل النقابي الصحيح، المتمثلة في الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، حتى يضمن العمل النقابي الكونفيدرالي لنفسه الاستمرار، والفعل، واستقطاب الجماهير العمالية إلى الارتباط بالتنظيمات الكونفيدرالية.

3) أن الكونفيدرالية، في تاريخها العريق، قدمت تضحيات عظيمة، وأن هذه التضحيات تجاوزت كل التضحيات التي يمكن أن تقدمها أية نقابة شبيهة، في أي بلد من أجل العمال، وباقي الأجراء، ويتمتعون بحقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

4) أن اعتماد الك.د.ش على العاملين في القطاع العمومي، وشبه العمومي، جعلها تساهم، بشكل كبير، في تحقيق الكثير من المطالب المادية، والمعنوية، للعديد من الفئات التي تتلقى أجورا عليا، ومتوسطة، الأمر الذي ترتب عنه تحول تلك الفئات العليا إلى بورجوازية صغرى، ومتوسطة، لا تهتم إلا بنفسها، مما انعكس سلبا على التنظيم الكونفيدرالي.

5) أن التحول الذي عرفه العاملون في القطاع العمومي، وشبه العمومي، أدى الى الشروع في تمرير الممارسات التحريفية إلى صفوف التنظيمات الكونفيدرالية، وإلى صفوف الكونفيدراليين، مما جعلهم يساهمون بشكل، أو بآخر في إنتاج الممارسة البيروقراطية، أو في جعل النقابة تابعة لحزب معين، أو في تحولها إلى مجرد منظمة حزبية، أو في جعلها مجرد مجال للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، معتبرين ممارسة التحريف هي عين العمل النقابي، مما يجعل المبدئية تعرف طريقها إلى الاندثار من الممارسة الكونفيدرالية.

6) ان النضال من أجل إعادة الاعتبار إلى احترام الممارسة المبدئية، صار يفرض نفسه في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، وبين الكونفيدراليين، من أجل إعادة النظر في الممارسات اللا مبدئية، التي صارت تعرفها الك.د.ش، ومن أجل أن تصير المبدئية حاضرة في الممارسة اليومية.

7) أن دور الك.د.ش كان، ولا زال، وسيبقى، هو العمل على قيادة النضالات المطلبية الساعية إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء، انطلاقا من الأوضاع المتردية للعمال، وباقي الأجراء، وسعيا إلى جعل تلك الأوضاع متحسنة باستمرار، وعلى جميع المستويات، وفي مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، تبعا لتحولات الواقع نفسه، حتى لا تتراجع أوضاع العمال، وباقي الأجراء إلى الوراء.

8) أن الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، سيبقى مميزا للممارسة النقابية الكونفيدرالية، وسيبقى مدخلا لارتباط الك.د.ش بالحركة الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، من أجل القيام بنضال مشترك، في أفق العمل على تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

9) أن الك.د.ش تبنى ممارستها على أسس مبدئية، مما يجعلها تمد الجسور مع مختلف التنظيمات الجماهيرية، التي تجمعها بالكونفيدرالية قواسم مشتركة، تعتمد للقيام بنضال مشترك، سعيا إلى تحقيق الأهداف المشتركة.

10) أن النضال المشترك يقتضي قيام أشكال من التنظيمات المشتركة فيما الك.ش.د، وباقي النقابات، أو فيما بين الك.د.ش، وسائر المنظمات الجماهيرية، التي تجمعها بالكونفيدرالية قواسم مشتركة، أو فيما بين الك.د.ش، وسائر النقابات، والمنظمات الجماهيرية، إلى جانب الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية.

وهذه الأشكال من التنظيمات، يجب أن تأخذ طابع الجبهات التي يمكن تصنيفها في:

1) الجبهة الوطنية النقابية للنضال من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، انطلاقا من مطالب محددة، ومن برنامج مشترك محدد، ومن أجل تحقيق أهداف محددة.

2) الجبهة الوطنية الجماهيرية للنضال من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لعموم الأجراء، وسائر الكادحين، انطلاقا، كذلك، من مطالب جماهيرية محددة، ومن برنامج مشترك، لتحقيق أهداف جماهيرية محددة.

3) الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، انطلاقا من برنامج الحد الأدنى المشترك بين النقابات، والمنظمات الجماهيرية، والأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، سعيا إلى القيام بنضال مشترك، من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

وهذه الجبهات في مستوياتها المختلفة، لا بد أن تجمع بينها علاقة عضوية، أو جدلية، أو تلازمية، أو ضرورية.

فالعلاقة العضوية تقتضي الارتباط المصيري فيما بينها، مما يمكنها من اعتبار عمل أي منها يكون مدعوما، وبصفة تلقائية، من قبل الأطراف الأخرى، ودونما حاجة الى أي إجراء يقتضيه ذلك الدعم.

والعلاقة الجدلية تقتضي وقوف التنظيمات المشتركة وراء تطوير بعضها البعض، مما يجعل الأداء الفردي، أو المشترك متطورا أيضا.

والعلاقة التلازمية تقتضي قيام كل تنظيم باستحضار علاقاته بالتنظيمات الأخرى في كل خطوة يخطوها، حتى لا يصدر عنه ما يسيء إلى تلك التنظيمات على مستوى بناء المطالب، وعلى مستوى صياغة البرامج النضالية، وعلى مستوى اتخاذ المواقف، والقرارات النضالية، سعيا إلى تجسيد مبدأ الوحدوية.

والعلاقة الضرورية تقتضي قيام كل تنظيم بالسعي إلى الارتباط بباقي التنظيمات، من منطلق أن ذلك الارتباط يعتبر مسالة ضرورية لتمكين جميع التنظيمات من امتلاك القوى اللازمة لمواجهة الخصم، أو العدو المشترك السالب للحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وسعيا إلى نفي الاستعباد، في مقابل تحقيق الحرية، ونفي الاستبداد، في مقابل تحقيق الديمقراطية، ونفي الاستغلال في مقابل تحقيق العدالة الاجتماعية.

وفي أفق تأكيد كونفيدراليتي حتى النخاع، وانطلاقا في مواجهتي لممارسات التحريف، والانتهازية في الإطارات الكونفيدرالية، وسعيا إلى جعل الك.د.ش منظمة نقابية مبدئية، ومناضلة، وأملا في تحقيق قيامها بقيادة النضال العمالي بصفة فردية، أو إلى جانب التنظيمات التي تجمعها بالك.د.ش قواسم مشتركة، سواء كانت نقابية، أو جماهيرية، أو حزبية، فإننا، في تناولنا لموضوع:

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين واستنتج منها ما أراه مناسبا...؟

نكون قد عملنا على مقاربة مفهوم الممارسة الكونفيدرالية، ومفهوم الكونفيدراليين، وعلاقة مفهوم الممارسة الكونفيدرالية بالمبادئ النقابية، وعلاقة مفهوم الكونفيدراليين بالممارسة الكونفيدرالية المبدئية.

وما هو الأصل في وجود الك.د.ش؟

وما هو العارض؟

وهل كل الكونفيدراليين يتحلون بالممارسة المبدئية؟

وما الذي يجعل التحريف يتسلل إلى صفوف الكونفيدراليين؟

ومن يعتقد من الكونفيدراليين أنني أسأت بممارستي إليه، أو إلى الكونفيدرالية؟

أليست الظواهر التي انتقدها هي التي أفرزت خروج العديد من الكونفيدراليين، وتأسيس ف.د.ش؟

أليس استمرار تلك الظواهر هو الذي افرز خروج العديد من الكونفيدراليين وتأسيس م.د.ش؟

أليست هي نفسها التي أفرزت البرلمانيين الكونفيدراليين المنحرفين؟

وهل تخلصت الك.د.ش من إمكانية إفراز من يقدم على تأسيس منظمة نقابية أخرى؟

وما العمل من أجل حماية الك.د.ش من التحريف؟

وكيف تصير السيادة للممارسة المبدئية؟

وما العمل من أجل جعل الك.د.ش في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء؟

وهل حان الوقت لمراجعة الذات، من أجل نقابة مبدئية؟

وفي مقاربتنا لمختلف الفقرات عملنا على تشريح مختلف الممارسات التحريفية، والانتهازية، التي تنخر الكيان الكونفيدرالي، كما عملنا على تحديد التصور العلمي، من وجهة نظرنا، لما يجب أن تكون عليه الك.د.ش، حتى تستمر في القيام بدورها النضالي لصالح جميع العمال، وباقي الأجراء، ولصالح سائر الكادحين، ومن أجل قيام عمل نقابي كونفيدرالي مبدئي، مستقطب لجميع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومحترم من قبل باقي التنظيمات النقابية، وسائر المنظمات الجماهيرية، وجميع الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية؟

فهل وفقنا في معالجتنا هذه؟

وهل يقوم التحريفيون، والانتهازيون المبثوثون في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، وفي صفوف الكونفيدراليين، بمراجعة أنفسهم؟

وهل تعمل التنظيمات الكونفيدرالية على وضع حد لمختلف الممارسات التحريفية، والانتهازية في صفوف الكونفيدراليين؟

وهل تصير الكونفيدرالية، كما كانت، منظمة نقابية مبدئية؟

إننا ونحن نشرح، ونحن نتساءل، ونحن نستنتج، إنما نعمل على جعل الك.د.ش جديرة بممارسة المبدئية، وبقيادة النضالات المطلبية، انطلاقا من تكريس الممارسة المبدئية، وحتى تصير الك.د.ش فعلا، منارة للنضال الديمقراطي التقدمي الجماهيري المستقل والوحدوي.

ابن جرير في 09/12/2008

محمد الحنفي





#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....53